- إنضم
- 20 أغسطس 2022
- المشاركات
- 3,428
- مستوى التفاعل
- 1,718
- النقاط
- 113
"كنت فكرة بقلبو"
بتعرفي يا نفسي؟
قبل ما تنخلقي، قبل ما تنفتحي عالدني،
كنتِ فكرة بقلب يسوع...
مو بس فكرة، لا — كنتِ حب، شوق، اشتياق!
الله ما خلقك هيك لأنو زهقان،
ولا لأنو بدو يعبّي فراغ،
هو خلقك لأنو محبة،
والمحبة الحقيقية بتفيض...
بتعطي، وبتخلق، وبتغمر.
قالوا لي زمان: "الله ساكن بالسما"
وقلت لحالي: طيّب وأنا وين؟
بعيد؟ منسي؟
بس بعدين فهمت الحقيقة يلي غيرتلي حياتي:
إيه، الله بالسما،
بس كمان هون،
معي، جوّاتي،
بقلب عم ينده عليه بمحبة.
هو الله يلي السما ما بتساعه،
بس بيرضى يسكن بقلب صغير،
بقلب بيقله: "تفضل، دخلك، هاد البيت إلك!"
بيقرع الباب، بينتظر،
مو غاصب، مو فارض،
بس إذا فتحت، بيدخل،
وبيصير قلبي، سماه.
يسوع، ما اكتفى إنه يخلقني،
حبّني لدرجة مات كرمالي،
وقام، مشي معي،
وعم يقول لي كل يوم:
"أنا هون، معك، وما رح اتركك."
فيا قلبي، لا تعيش وحيد...
افتحله الباب، خليه يسكن،
خليه يعمل منك عيلة، بيت، ومزار.
لأنك كنت، وبتضلي،
فكرة بقلبو من الأزل... ومحطّ شوقو للأبد.
بتعرفي يا نفسي؟
قبل ما تنخلقي، قبل ما تنفتحي عالدني،
كنتِ فكرة بقلب يسوع...
مو بس فكرة، لا — كنتِ حب، شوق، اشتياق!
الله ما خلقك هيك لأنو زهقان،
ولا لأنو بدو يعبّي فراغ،
هو خلقك لأنو محبة،
والمحبة الحقيقية بتفيض...
بتعطي، وبتخلق، وبتغمر.
قالوا لي زمان: "الله ساكن بالسما"
وقلت لحالي: طيّب وأنا وين؟
بعيد؟ منسي؟
بس بعدين فهمت الحقيقة يلي غيرتلي حياتي:
إيه، الله بالسما،
بس كمان هون،
معي، جوّاتي،
بقلب عم ينده عليه بمحبة.
هو الله يلي السما ما بتساعه،
بس بيرضى يسكن بقلب صغير،
بقلب بيقله: "تفضل، دخلك، هاد البيت إلك!"
بيقرع الباب، بينتظر،
مو غاصب، مو فارض،
بس إذا فتحت، بيدخل،
وبيصير قلبي، سماه.
يسوع، ما اكتفى إنه يخلقني،
حبّني لدرجة مات كرمالي،
وقام، مشي معي،
وعم يقول لي كل يوم:
"أنا هون، معك، وما رح اتركك."
فيا قلبي، لا تعيش وحيد...
افتحله الباب، خليه يسكن،
خليه يعمل منك عيلة، بيت، ومزار.
لأنك كنت، وبتضلي،
فكرة بقلبو من الأزل... ومحطّ شوقو للأبد.
التعديل الأخير: