تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: [QUOTE="REDEMPTION, post: 96674, member: 1472"] [FONT=Book Antiqua][SIZE=6][COLOR=red][B]+[/B][/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Book Antiqua][SIZE=4][/SIZE][/FONT] [FONT=Book Antiqua][SIZE=4]لقد أجاب اخى الغالى أمير و الحبيب ماى روك على الاسئلة أجابة وافيه وشامله وفى نفس الوقت مُركزه و مختصرة ... ربنا يباركم [/SIZE][/FONT] [FONT=Book Antiqua][SIZE=4][/SIZE][/FONT] [FONT=Book Antiqua][SIZE=4]واود أن اضيف شىء أخر لما قاله حبيبى أمير وهو بشأن الجزيه ... فبالاضافه لما سبق وقاله أمير من ان المسيح كان أنسان كامل فى كل شىء ما خلا الخطيه وحدها .. فهو أيضاً علمنا أن مملكته ليست من هذا العالم .. وبالتبعيه من يتبعه ويؤمن به أنه هو الله مالك الكون وخالق الكل ويسير على تعاليمه ... لذا عندما حاول الكتبه والفريسين أن يجربوه او يصطادوه بكلمة - يعنى يوقعوه فى الغلط - قالوا ايه : [COLOR=blue]يا معلم ، نعلم أنك صادق وتعلم طريق الله بالحق ، ولا تبالي بأحد ، لأنك لا تنظر إلى وجوه الناس فقل لنا : ماذا تظن ؟ أيجوز أن تعطى جزية لقيصر أم لا . فعلم يسوع خبثهم وقال : لماذا تجربونني يا مراؤون . أروني معاملة الجزية . فقدموا له دينارا . فقال لهم : لمن هذه الصورة والكتابة . قالوا له : لقيصر . فقال لهم : أعطوا إذا ما لقيصر لقيصر وما لله لله ..[/COLOR] ( متى 22 : 16 - 21 )[/SIZE][/FONT] [FONT=Book Antiqua][SIZE=4][/SIZE][/FONT] [FONT=Book Antiqua][SIZE=4]ومعنى هذه الاية " إعطوا ما لقيصر لقيصر وما لله لله " هو ما الذى يهم قيصر منكم .. اهى نفوسكم ؟؟ .. كلا بالطبع كل ما يريده هو مجرد قطعة من الفضه عليها صورته هذا هو هدفه فى هذه الحياه فلتعطوها له لانه بماذا تنفعه .. ولكن ما هو الذى يريده الله ؟؟؟ بالطبع قلوبكم .. اذاً .. اعطوا ما لقيصر لقيصر وما لله لله :)[/SIZE][/FONT] [FONT=Book Antiqua][SIZE=4][/SIZE][/FONT] [FONT=Book Antiqua][SIZE=4]ايضاً اخى الحبيب موضوع الجزيه هذا يبين رأى المسيحيه فى الدولة والحكم والرؤساء وتلك الامور السياسيه .. فالمسيحيه دين فعال وبناء فى المجتمع و هذه الايات الكريمه دليل واضح على التزام المسيحي بالطاعة لقيصر أو( للرؤساء بشكل عام) وتقديم حقوق الوطن عليه من ضرائب والتزامات أخرى أدبيّة وماديّة فيه شهادة حق لحساب الله نفسه. يقول القدّيس بولس: "لتخضع كل نفس للسلاطين الفائقة، لأنه ليس سلطان إلا من الله والسلاطين الكائنة هي مرتَّبة من الله، حتى أن من يقاوم السلطان يقاوم ترتيب الله، والمقاومون سيأخذون لأنفسهم دينونة... لذلك يلزم أن يُخضع له ليس بسبب الغضب فقط بل أيضًا بسبب الضمير، فإنكم لأجل هذا توفون الجزية أيضًا... فاعطوا الجميع حقوقهم، الجزية لمن له الجزية، الجباية لمن له الجباية، والخوف لمن له الخوف، والإكرام لمن له الإكرام" (رو 13: 1-7)[/SIZE][/FONT] [FONT=Book Antiqua][SIZE=4][/SIZE][/FONT] [FONT=Book Antiqua][SIZE=4]اشكرك وتحياتى [/SIZE][/FONT] [FONT=Book Antiqua][SIZE=4][COLOR=#000000][/COLOR][/SIZE][/FONT] [/QUOTE]

التحقق