تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: [QUOTE="My Rock, post: 1842827, member: 2"] [size=4][color=royalblue]ممكن الدليل على المصدر الذي ذكر فيه الاب متى المسكين كلامه؟[/color][/size] [size=4][color=royalblue]ملينا من الإقتطاف و التوشيه من قِِبل المسلمين، فلتوضيح كلام الاب متى المسكين، علينا ان نعرف في أي كتاب ذكر كلامه حتى نأتي بالنص كاملاً، إن وُجد أصلاً.[/color][/size] [size=4][color=royalblue][/color][/size] [size=4][color=royalblue]بالنسبة لكلام الرب في سفر حزقيال، فردينا عليه عشرات المرات، المعنى هنا عن الزنى الروحي، اي عبادة الأوثان و هو مصطلح مُستخدم بشكل معروف بالكتاب المقدس، فعبادة الأوثان هي الإشراك في العبادة، في في علاقة الإنسان مع الله كما هو الزنى في الإشراك في علاقة الزوج مع الزوجة.[/color][/size] [size=4][color=#4169e1][/color][/size] [size=4][color=#4169e1]فكل الكلام يُعني به الزنى الروحي، عبادة الأوثان و ليس زنى او جماع بين رجل و إمرأة.[/color][/size] [size=4][color=#4169e1][/color][/size] [size=4][color=#4169e1]مسألة عدم قراءة الأطفال لهذه الفقرة، فهو شئ عادي، فليست كل الشريعة للأطفال كما هي ليست كلها للشيوخ فقط. الكتاب المقدس، كلمة الله الحية نافع للتعليم و التأديب و التوبيخ لمختلف الأعمار، فهناك شرائع للإنسان في كل حياته، كشريعة لا تكذب و هناك شرائع للإنسان بعد نضوجه، كشريعة لا تزنِ، فشريعة لا تزنِ ليست للأطفال، بل للبالغين، و الحال نفسه مع نصوص الكتاب الآخرى، منها لمن له فهم و نضج بحسب عمره، فالأنسان يبدأ عادة بالخروج عن طاعة الرب لعبادة اوثان ، بعد نضجه، لان فكره ينحرف، بينما في طفولته، ينقاد بحسب المجتمع و الأهل.[/color][/size] [size=4][color=#4169e1][/color][/size] [size=4][color=#4169e1]مسألة إستخدام المصطلحات المُعترض عليها، فهو إعتراض في غير محله، فالله يتكلم عن زنى شعب، عن خطيئة أمة تركت الرب و عبدت الأوثان، فوصفها بصيغة الزنى هو بالمعنى الأدبي و ليس بالمعنى الجنسي. الرب يُوضح لهم سوء و نجاسة عبادتهم للأوثان مثل نجاسة الزنى.[/color][/size] [size=4][color=#4169e1][/color][/size] [size=4][color=#4169e1]النص لم يُحرض على زنى او حلله، بالعكس، النص يوضح نجاسة هذا الفعل، النص يوضح نجاسة عبادة الأوثان. فالنص الكريم، تأديبي و توبيخي و ليس له أي قصد آخر كما يضنه المسلمين.[/color][/size] [/QUOTE]

التحقق