ساحضر قريبا امام ديان حياتي الاخير لكن ان نظرت الى الوراء الى حياتي الطويلة وشعرت بالكثير من الرعب والخوف فما زالت في روحي طمانينة لاني اثق ثقة شديدة بان الله ليس فقط الديان العادل بل هو في الوقت نفسه الصديق والاخ الذي تالم هو نفسه وعرف مافي من ضعف ولهذا مع كونه ديانا هو في الوقت نفسه المحامي عني البراقليط في نور ساعة الدينونه افهم نعمة كوني مسيحيا وامثر من ذالك يمنحني الصداقة مع ديان حياتي ويسمح لي بان اعبر بثقة باب الموت المظلم في هذا الصدد يتبادر الى ذهني باستمرار مارواه القديس يوحنا في بداية سفر الرؤية راى ابن الانسان في كل عظمته فسقط امامه على قدميه مثل الميت لكن ابن الانسان وضع يده اليمنى عليه وقال له ، لاتخف انا هو ،،رؤيا القديس يوحنا 1, 12 ~ 17