- إنضم
- 29 أبريل 2014
- المشاركات
- 14,470
- مستوى التفاعل
- 2,097
- النقاط
- 76
قل هذه الأشياء الثلاثة لله عندما تتعرض لهجوم روحي | الأب بيو
مرحبًا بك مرة أخرى في اقتباسات يسوع يساعد، حيث نشارك رسائل الأمل والإيمان المستوحاة من تعاليم القديس الأب بيو.
عندما يحاول العدو غزو قلبك وعقلك وروحك، من الأهمية بمكان أن تلجأ إلى الله بالكلمات الصحيحة. في لحظات الضعف أو الارتباك أو الظلام، فإن التحدث بحقيقة قوة الله على حياتك يمكن أن يكسر سلاسل قبضة العدو.
هناك ثلاثة أشياء قوية يجب أن تقولها لله عندما تجد نفسك تحت هجوم روحي. هذه الكلمات ليست مجرد صلوات بل إعلانات عن إيمانك وثقتك في حماية الله وانتصاره.
1. "يا رب، أنا أثق في حمايتك".
عندما تشعر بثقل الهجوم الروحي، سواء كان خوفًا أو شكًا أو إغراءً، فإن أول شيء عليك فعله هو تأكيد ثقتك في حماية الله. يقول المزمور 91:4، "يُغَطِّيك بِرِشِهِ، وَتَحْتَ أَجْنَحَتِهِ. وَأَمَانَتُهُ تَجْنُكُمْ وَمِنَاعُكُمْ". هذا هو وعدك وحصنك. تكلم بهذه الكلمات: "يا رب، أنا أثق في حمايتك".
من خلال إعلان ثقتك فيه، فإنك تختار بنشاط عدم السماح للخوف بالسيطرة على عقلك. أنت تقول، "يا رب، أعتقد أنك أقوى من أي شيء يأتي ضدي". هذا الاعتراف يحول المعركة من يديك إلى يدي الله، حيث يكون النصر مضمونًا بالفعل. تذكر أن الثقة هي أساس إيمانك. حتى عندما لا تستطيع أن ترى نهاية المعركة، ثق أن الله أمامك بالفعل، يمهد الطريق إلى النصر.
2. "يا رب، أسلم هذه المعركة إليك".
الشيء الثاني الذي يجب أن تقوله في لحظة الهجوم الروحي هو، "يا رب، أسلم هذه المعركة إليك". في كثير من الأحيان، نحاول خوض المعارك الروحية بقوتنا الخاصة، وننسى أن المعركة ملك للرب. تذكرنا سفر الخروج 14: 14، "الرب سيقاتل عنكم؛ ما عليك إلا أن تهدأ".
عندما تبدو الهجمات بلا هوادة، وتشعر بالإرهاق، استسلم للمعركة لله. اعترف بأنه المحارب النهائي، وأنه لم يخسر معركة قط. عندما تستسلم، فإنك تتخلى عن السيطرة وتسمح لقوة الله بالتدفق من خلالك. قل هذه الكلمات بثقة، "يا رب، أسلم هذه المعركة لك"، مع العلم أنه يقاتل من أجلك بطرق لا يمكنك رؤيتها.
3. "يا رب، املأني بقوتك وسلامك".
الشيء الثالث الذي يجب أن تقوله هو، "يا رب، املأني بقوتك وسلامك". بعد أن تثق في حماية الله وتسلم المعركة له، اطلب قوته وسلامه ليحملك. تقول رسالة فيلبي 4: 13، "أستطيع كل شيء في المسيح الذي يقويني". ويذكرنا يوحنا 14: 27، "سلاما أترك لكم. سلامي أعطيكم".
أثناء الهجوم الروحي، سيحاول العدو أن يسلبك السلام ويجعلك تشعر بالضعف. لكن قوة الله تكتمل في ضعفك. اطلب منه أن يملأك بالقوة للوقوف بثبات والسلام الذي يفوق كل فهم. تكلم بهذه الكلمات: "يا رب، املأني بقوتك وسلامك".
دع حضوره يهدئ روحك ويذكرك أنه مهما كانت شدة الهجوم، فإن قوته متاحة لك. سيحرس سلام الله قلبك وعقلك، مما يسمح لك بالوقوف بشموخ في وجه العاصفة، عالمًا أن الله معك، يرشدك في كل خطوة.
أخيرًا، من خلال النطق بهذه الكلمات بالإيمان، فإنك تدعو حضور الله إلى موقفك. أنت تعلن قوته على حياتك وتتخذ موقفًا ضد قوى الظلام. يذكرنا الكتاب المقدس أن صراعنا ليس ضد لحم ودم، بل ضد القوى الروحية. ومع وجود الله إلى جانبك، لن ينجح أي سلاح مُشكل ضدك.
الموضوع منقول للامانة والفائدة
مرحبًا بك مرة أخرى في اقتباسات يسوع يساعد، حيث نشارك رسائل الأمل والإيمان المستوحاة من تعاليم القديس الأب بيو.
عندما يحاول العدو غزو قلبك وعقلك وروحك، من الأهمية بمكان أن تلجأ إلى الله بالكلمات الصحيحة. في لحظات الضعف أو الارتباك أو الظلام، فإن التحدث بحقيقة قوة الله على حياتك يمكن أن يكسر سلاسل قبضة العدو.
هناك ثلاثة أشياء قوية يجب أن تقولها لله عندما تجد نفسك تحت هجوم روحي. هذه الكلمات ليست مجرد صلوات بل إعلانات عن إيمانك وثقتك في حماية الله وانتصاره.
1. "يا رب، أنا أثق في حمايتك".
عندما تشعر بثقل الهجوم الروحي، سواء كان خوفًا أو شكًا أو إغراءً، فإن أول شيء عليك فعله هو تأكيد ثقتك في حماية الله. يقول المزمور 91:4، "يُغَطِّيك بِرِشِهِ، وَتَحْتَ أَجْنَحَتِهِ. وَأَمَانَتُهُ تَجْنُكُمْ وَمِنَاعُكُمْ". هذا هو وعدك وحصنك. تكلم بهذه الكلمات: "يا رب، أنا أثق في حمايتك".
من خلال إعلان ثقتك فيه، فإنك تختار بنشاط عدم السماح للخوف بالسيطرة على عقلك. أنت تقول، "يا رب، أعتقد أنك أقوى من أي شيء يأتي ضدي". هذا الاعتراف يحول المعركة من يديك إلى يدي الله، حيث يكون النصر مضمونًا بالفعل. تذكر أن الثقة هي أساس إيمانك. حتى عندما لا تستطيع أن ترى نهاية المعركة، ثق أن الله أمامك بالفعل، يمهد الطريق إلى النصر.
2. "يا رب، أسلم هذه المعركة إليك".
الشيء الثاني الذي يجب أن تقوله في لحظة الهجوم الروحي هو، "يا رب، أسلم هذه المعركة إليك". في كثير من الأحيان، نحاول خوض المعارك الروحية بقوتنا الخاصة، وننسى أن المعركة ملك للرب. تذكرنا سفر الخروج 14: 14، "الرب سيقاتل عنكم؛ ما عليك إلا أن تهدأ".
عندما تبدو الهجمات بلا هوادة، وتشعر بالإرهاق، استسلم للمعركة لله. اعترف بأنه المحارب النهائي، وأنه لم يخسر معركة قط. عندما تستسلم، فإنك تتخلى عن السيطرة وتسمح لقوة الله بالتدفق من خلالك. قل هذه الكلمات بثقة، "يا رب، أسلم هذه المعركة لك"، مع العلم أنه يقاتل من أجلك بطرق لا يمكنك رؤيتها.
3. "يا رب، املأني بقوتك وسلامك".
الشيء الثالث الذي يجب أن تقوله هو، "يا رب، املأني بقوتك وسلامك". بعد أن تثق في حماية الله وتسلم المعركة له، اطلب قوته وسلامه ليحملك. تقول رسالة فيلبي 4: 13، "أستطيع كل شيء في المسيح الذي يقويني". ويذكرنا يوحنا 14: 27، "سلاما أترك لكم. سلامي أعطيكم".
أثناء الهجوم الروحي، سيحاول العدو أن يسلبك السلام ويجعلك تشعر بالضعف. لكن قوة الله تكتمل في ضعفك. اطلب منه أن يملأك بالقوة للوقوف بثبات والسلام الذي يفوق كل فهم. تكلم بهذه الكلمات: "يا رب، املأني بقوتك وسلامك".
دع حضوره يهدئ روحك ويذكرك أنه مهما كانت شدة الهجوم، فإن قوته متاحة لك. سيحرس سلام الله قلبك وعقلك، مما يسمح لك بالوقوف بشموخ في وجه العاصفة، عالمًا أن الله معك، يرشدك في كل خطوة.
أخيرًا، من خلال النطق بهذه الكلمات بالإيمان، فإنك تدعو حضور الله إلى موقفك. أنت تعلن قوته على حياتك وتتخذ موقفًا ضد قوى الظلام. يذكرنا الكتاب المقدس أن صراعنا ليس ضد لحم ودم، بل ضد القوى الروحية. ومع وجود الله إلى جانبك، لن ينجح أي سلاح مُشكل ضدك.
الموضوع منقول للامانة والفائدة