[
يعود لعشة الصغير فى هنا فهو لا يعرف طعما للبكى
بغمض عينية البسيطة فى امن قلبة لا يخشى طلام الدجى
لا يحمل همالللايام فيكفية ان يعلو ويحلق فى السما
فليس لة مخازن ولا مزارع وها هو الخالق يهبة الغنى
بالسلام يحيا فى ملكة بيد اللة اوجد لة السما
لا تعس نفسة مثلى انا بضعف ايمانى اذوق الاسى
ليتنى كنت موجة حرة تسير فى عرض البحور
ملامحها صادقة شفافة قلبها مفتوح لا يحدة سور
مهما ضربتها اؤ هاجت الرياح حولها لايخشى قلبها الجسور
فهى واثقةان روح اللة تحركها وسط البحور/size]