قصة الإبادة الأرمنية .. القصة كاملة

philanthropist

أميرة الورد
عضو مبارك
إنضم
30 يوليو 2013
المشاركات
1,239
مستوى التفاعل
161
النقاط
0
الإقامة
القصر الملكى السماوى قصر الملك يسوع المسيح

مع نهاية القرن التاسع عشر ظهرت دعاوى وحركات تحرر وطنى بين الشعوب الى تحتل الدولة العثمانية اراضيها لنيل استقلالها القومى سواء بين اليونان او الصرب او العرب أو غيرهم .. وخوفا من انتفاضة الشعوب المسيحية وهى الاكثر تعرضاً للاذلال والاضطهاد فى المناطق التى تسيطر عليها الخلافة قام السلطان عبد الحميد الثاني بتحريض القبائل الكردية لمهاجمة القرى المسيحية فى منطقة شرق الاناضول مع وعدهم بعدم تصدى الحكومة لهم او معاقبتهم لكى لا تظهر الحكومة فى الصورة وجعل الوضع يبدو كصراع طائفى ؛ قتل نتيجة ذلك مئات الآلاف من الأرمن والاشوريين ..
عام 1914 نشبت الحرب العالمية الاولى و تزايد قلق الاتراك من انضمام المسيحيين لجانب الروس خصومهم فى الحرب فأطلقت الدولة العثمانية بداية من عام 1915 حملة لأبادة النصارى نهائياً من مناطق نفوذها بلا اى تردد .. معتبرة انهم خطر على الدولة !!
بدأت الابادة رسمياً فى ابريل 1915 بالقاء الحكومة التركية القبض على المئات من الشخصيات الأرمنية البارزة من تجار ومفكرين وكتاب واطباء وصيادلة ومعلمين ورجال دين ثم اعدمتهم فوراً فى الشوارع أمام بيوتهم لكى يصبح الشعب الارمنى بلا قيادة ثم توالى مطاردة جميع الرجال ومطاردتهم وقتلهم ذبحاً وشنقاً ورمياً بالرصاص ولم يتبقى سوى النساء والاطفال والمسنين..
بعدها أمرت الحكومة جميع الارمن في الأناضول بترك بيوتهم وممتلكاتها خلال 24 ساعة واخرجتهم من ديارهم فى قوافل طويلة تكونت من مئات الالآف من النساء والأطفال ، ساقوهن مثل الاغنام نحو صحراء بلاد الشام مشياً على الاقدام لأسابيع متواصلة حفاة على رمال الصحارى الملتهبة والطرق الصخرية الوعرة المسننة محرومين من الطعام والماء ليموتوا من الجوع وهو ما حدث بالفعل ..
كان العساكر الاتراك يتسلون بانتهاك أعراضهن ، في الليل يشدون الخيام للنوم بينما يتركون النساء فى الخلاء مربوطي الاقدام بعضهم مع بعض مثل الحيوانات لضمان عدم هربهن وكانو يختارون الفتيات لأخذهم لأغتصابهن طوال الليل ، والتى كانت تقاوم كانت تحرق حية لتكون عبرة للاخريات... كانت الابنة تغتصب امام امها والام امام بناتها والاخوت الى جوار بعضهن ..
لم يرحموا حتى النساء الحوامل فالتى كانت ترفض منهم كانوا يشقون بطنها أمامها ويخرجون الجنين ويلعبوا به ويعرضوه امامها قائلين : ها قد عرفتى جنس مولودك ..
كما كانوا يسمحون لأى من من سكان القرى التركية والكردية التى خرج اهلها لمشاهدة "مواكب الكفار" والمشاركة فى التنكيل بهم ان يأخذوا اى امرأة أو طفلة تعجبهم من الضحايا لجعلها (ملكة يمين) عبدة جنسية ..
خلال مسيرة التجويع الطويلة استهلكت اجسادهن الدهون المخزونة بها ومع استمرار آلام الجوع ظهرت صعوبة التنفس والصداع والإرهاق ثم بدأت أجسامهن بأستهلاك العضلات من أجل البقاء على قيد الحياة فأصابهن الضمور...
كن يحاولن استعطاف الاتراك ليسمحوا لهن ان يأكلوا او يعطوهم لقمة لأطفالهم الجائعين الذين يموتوا واحد وراء الآخر بعدما اصبحوا هياكل عظمية فكانوا يقومون بإذلالهم والسخرية منهم ثم لا يعطونهم شئ فى النهاية ...
اصبحوا يترنحون فى المشى وفقدوا القدرة على التوازن والتحكم وبدأوا فى التساقط من الاعياء وحدث لهن تزايد فى التشويش الذهنى ... وبعضهن فقدن سمعهن أو بصرهن او الاثنين معاً .. ثم فشلت أعضائهن الداخلية القلب ، الكبد ، الكلى ورئتين ...
خلال الطريق استشهد 75% من هؤلاء القديسات جوعاً وظلت أجسادهن مطروحة فى الصحراء .
الـ 25 % الباقيات اللواتى ظللن أحياء وصلن محطمات للصحارى السورية ، بعض العرب عطفوا عليهن وساعدوهم لكن آخرين عرضوا عليهم الطعام والامان مقابل اعتناق الاسلام !! وبعضهم استعبدوهم وباعوهم للعمل فى بيوت الدعارة ...
الناجيات عشن حالة من الصدمة لازمتهن الى وفاتهن ، اغلبهن كن رافضات التحدث عما حدث او تذكره وحتى غير راغبات فى لقاء الناجين والناجيات الآخرين من عائلاتهن لشعورهن المروع بالعار ...
استشهد خلال حملة الابادة هذه حوالى مليون ونصف أرمنى وتواكب معها حملة اخرى لأبادة السريان والأشوريين (مجازر السيفو) أدت الى استشهاد حوالى نصف مليون مسيحى !!! ثم حملة اخرى لأبادة اليونان البنطيين (سكان بنطس جنوب البحر الأسود ) ادت الى استشهاد حوالى نصف مليون آخر !!! وتم تدمير قراهم جميعاً ومحوها من الوجود...
رغم كل هذه الجرائم المروعة ضد الابرياء خسرت تركيا وحلفائها الحرب العالمية الاولى . مازالت تنكر جريمتها لكن الله امين وعادل وسيجازى كل واحد بحسب اعماله ..
السلام للقديسين شهداء المذابح التركية من أرمن وأشوريين وسريان وكلدان ويونان
 

Maran+atha

عضو مبارك
عضو مبارك
إنضم
2 سبتمبر 2012
المشاركات
1,906
مستوى التفاعل
465
النقاط
83
الإقامة
فى قلب المسيح
شكرا كثير للموضوع الرائع
اختى الغالية philanthropist
يمكن ان ندرك ان الإسلام هو الشىء المشترك فى
1)جرائم تركيا ضد المسيحيين
2)جرائم داعش ضد المسيحيين
3)جرائم بوكو حرام ضد المسيحيين
4)جرائم الشيعة من اتباع ايران ضد المسيحين
والخ من جرائم مسلمين افغانستان وباكستان وشمال السوان

بالتالى المجرم الاساسى هو الإسلام وتعاليمه هى التى جعلت كل المجرمين ضد المسيحيين انهم يفعلوا من منطلق الجهاد فى سبيل اله الإسلام المضل المكار المتكبر الذى يلهم كل نفس فجورها

ربنا يباركك ويعوض تعب محبتك ويكون معك دائما
فيحافظ عليك ويفرح قلبك ويحقق كل امنياتك للأبد آمين
 

ابن يسوعنا

انا ابنك وملكك
عضو مبارك
إنضم
25 يوليو 2013
المشاركات
7,874
مستوى التفاعل
1,839
النقاط
113
موضوع رائع
وهما اصلهم مماليك
ملهمش اب
ويعملوا كدة واكتر
 

حبيب يسوع

عضو مبارك
عضو مبارك
إنضم
15 مايو 2007
المشاركات
15,458
مستوى التفاعل
1,956
النقاط
113
منذ ان جاء الاسلام والمسيحية تتعرض لحرب ابادة
ولكن رغم انفهم انتشرت المسيحية وسوف تنتشر
لقد عرف كثير من المسلمين حقيقة الاسلام
كل الشواهد تدل على ان الاسلام دين عنف وارهاب
 

philanthropist

أميرة الورد
عضو مبارك
إنضم
30 يوليو 2013
المشاركات
1,239
مستوى التفاعل
161
النقاط
0
الإقامة
القصر الملكى السماوى قصر الملك يسوع المسيح
منذ ان جاء الاسلام والمسيحية تتعرض لحرب ابادة
ولكن رغم انفهم انتشرت المسيحية وسوف تنتشر
لقد عرف كثير من المسلمين حقيقة الاسلام
كل الشواهد تدل على ان الاسلام دين عنف وارهاب

بعترض مع حضرتك لان الاضطهاد موجود منذ نشاة المسيحية و ليس منذ مجىء الاسلام
 

اني بل

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
17 يوليو 2007
المشاركات
36,143
مستوى التفاعل
1,341
النقاط
0
[YOUTUBE]9ysOst0niAU[/YOUTUBE]
 

اني بل

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
17 يوليو 2007
المشاركات
36,143
مستوى التفاعل
1,341
النقاط
0
ibada_armaniya_23_4_2015.jpg


الابادة الارمنية وداعش العثمانية.. للارهاب أصول


"الابادة" الارمنية في العام 1915 على ايدي الاتراك في زمن الدولة العثمانية، اخذت هذه السنة حيزا كبيرا على الصعيد الدولي، ربما لان الذكرى المئوية لهذه الابادة تصادف هذا العام، وربما لان بعض الشخصيات تناولتها بشكل جدي وفي مقدمتهم "بابا الفاتيكان" فرنسيس، الذي وصف ما حصل بحق الارمن بالابادة واعتبر الذين سقطوا شهداء.

مواقف البابا استفزت المسؤولين الاتراك الذي شنوا حملة تصريحات ضده، رافضين كلامه حول الابادة وهم الذين يعتبرون ما جرى بالارمن مجرد احداث سقط خلالها ضحايا، في حين ترفض تركيا حتى الاعتذار لما ارتكب بحق الارمن، ما يزيد من السخط الارمني خصوصا والانساني بشكل عام على تركيا التي ترفض اعطاء الارمن حقهم ولو المعنوي بالاعتراف انهم قُتلوا ونُكل بهم، ولو في زمن العثمانيين، ما يدل على الرابط غير المحق واللاأخلاقي بين تركيا الحاضرة وتلك الامبراطورية التي قامت على الدم والقتل والمجازر.

turkey_flag_23_5_2015.jpg


العثمانيون طالما ارتكبوا المجازر.. والحصة الاكبر كانت من نصيب الارمن

فالدولة العثمانية التي ارتكبت الكثير من المجازر لم يقتصر اجرامها فقط على الشعب الارمني، وإن كان النصيب الاكبر من الاجرام التركي قد اصاب الارمن، حيث سقط ما يقارب المليون ونصف المليون ارمني في هذه الابادة خلال وبعد الحرب العالمية الاولى، إلا ان العثمانيين طالما ارتكبوا المجازر في المناطق التي سيطروا عليها وإن كانت الفترة التي سبقت انهيار دولتهم خلال الحرب العالمية الاولى شهدت اجراما كبيرا وهدرا لكرامة البشر الانسانية.

وبلادنا في لبنان وسوريا وفلسطين وغيرها من الدول تشهد على الاجرام التركي، وكتب التاريخ ما زالت تسجل كيف ان المحتل التركي آنذاك اعدم المئات من الشبان اللبنانيين من مختلف المناطق اللبنانية دون تمييز بحسب الدين او المذهب، فقد أقيمت يومها المحاكم العرفية وعلقت المشانق لكثيرين دون وجه حق انما فقط تنفيذا لقرارات المجرم التركي واشباعا لرغباته في سفك الدماء وإزهاق الارواح البريئة.



ويلفت في هذا الاطار، الاداء التركي الرافض للاعتراف بما ارتكبته الدولة العثمانية وما تقوم به بعض الجماعات الارهابية في سوريا والعراق المدعومة بشكل او بآخر من "تركيا الاردوغانية" نفسها، فما هذا الرابط الاجرامي بين الطرفين؟ وماذا يعني ان تكون جهة او دولة مرتكبة لجرائم عبر التاريخ وتكون اليوم هي نفسها ترتكب جريمة التحريض والدعم والمساندة للجماعات الارهابية؟ أليس في الامر دلالات معينة على مسار اجرامي لم يتوقف منذ ايام الدولة العثمانية وحتى تركيا الحديثة؟ وهل من يرفض الاعتراف والاعتذار عن جرائم ارتكبت منذ مئات السنين سيعود ليعترف بجرائم يرتكبها او يشارك فيها اليوم؟ ولِمَ لا تكون تركيا التي تحاول تجميل صورتها اليوم هي احد منابع القتل والاجرام والارهاب الذي نراه اليوم؟

فبقدر ما على الارهابيين من مسؤولية، هناك مسؤولية على الدول الراعية والمربية والمؤسسة للقتل منذ مئات السنين، فهذه الدول ومنها تركيا بدعمها للارهاب تعمل اليوم على طريقة، "من شبَّ على شيء شاب عليه"، فتركيا التي تأسست وعاشت في الماضي على دماء الشعوب من العرب والمسلمين والارمن والاكراد وغيرهم ممن لا نعلم بهم، ها هي تمارس ما نشأت عليه من قتل وارهاب ضد السوريين والعراقيين وضد الايزيديين والاكراد ولو بالواسطة هذه المرة، كما يشكل رفضها الاعتراف بالابادة الارمنية امعانا اكثر في ظلم الشعب الارمني الذي قتل اجداده على ايدي العثمانيين.

مانوجيان: لتتحمل تركيا مسؤوليتها عن الابادة الارمنية ولاعادة الحقوق لاصحابها

banos_manajyan_23_4_2015.jpg


حول ذلك قال الوزير السابق بانوس مانوجيان إن "الاحتفال بالذكرى المئوية للابادة الارمنية هو محطة صغيرة في نضالنا رغم انها محطة تاريخية تدل على ان الاجيال اللبنانية الارمنية وكذلك الارمن في دول الانتشار استطاعت متابعة النضال بنفس روحية الآباء والاجداد"، واضاف "قبول التركي او عدم قبوله بموضوع الابادة الارمنية لا يعنينا بشيء على الاطلاق ونحن كأرمن في كل العالم سنظل نناضل في سبيل قضيتنا".

ولفت مانوجيان في حديث لموقع "قناة المنار" الى ان شعار إحياء ذكرى الابادة هذه السنة هي "نتذكر ونطالب"، واوضح "نتذكر كل تفاصيل الابادة والمجازر التركية العثمانية بحق شعبنا ونطالب تركيا الحالية التي هي الوريث الطبيعي والشرعي للدولة العثمانية بالاعتراف بالمجازر واعادة الحقوق المسلوبة من كافة النواحي للارمن سواء بالتعويض المادي او اعادة الاراضي او التعويض المعنوي من خلال الاعتراف والاعتذار عما ارتكب من مجازر بحق الارمن وكذلك تقديم كل انواع التعويضات التي تقرها مواثيق الامم المتحدة".

وحول موقف البابا وبعض الدول التي اعترفت بالابادة، رأى مانوجيان ان "هؤلاء سبق ان توصلوا الى قناعة بأن ما جرى بحق الارمن هو إبادة إلا انهم لم يعلنوا ذلك بشكل صريح ورسمي وواضح لظروف معينة تحكم علاقاتهم بتركيا"، وتابع "اليوم الفاتيكان وصل الى قناعة بضرورة الاعتراف بحصول ابادة بحق الارمن وهذا ما فعله حتى الآن عدد كبير من دول العالم ونحن نثمّن كل هذه المواقف الداعمة للقضية الارمنية"، ولفت الى ان "عشرات دول العالم تسير باتجاه الاعتراف بحصول ابادة بحق الارمن بغض النظر عن مصالحها مع تركيا".

turkish_ijram_23_4_2015.jpg


واكد مانوجيان ان "تمسك الشعب الارمني بهذه الذكرى وبحقوقه كافة هو ما دفع البابا وغيره من الزعماء والدول بالاعتراف بأحقية القضية الارمنية"، وشدد على انه "لا يضيع حق وراءه مطالب لذلك فإصرار الارمن بالوصول الى حقوقهم على امتداد العالم سيجعل هذه الشعلة دائمة التوجه على مر الزمن"، واشار الى ان "الكثير من رؤساء وزعماء العالم يحضرون كل سنة إحياء هذه الذكرى تحت عنوان الابادة ولكن لا يعترفون بشكل رسمي بحصولها نتيجة وجود مصالح مع الاتراك"، سائلا "ماذا ينتظرون حتى يقولون كلمة حق بوجه الدولة التركية؟".

وبالنسبة لتبعات عدم الاعتراف بالابادة ومحاكمة تركيا، لفت مانوجيان الى انه "لو اعترفت دول العالم والامم المتحدة بالابادة الارمنية ولو تمت محاكمة تركيا على جرائمها بحق الارمن ما كانت لتحصل ابادات اخرى بحق بعض الشعوب على امتداد العالم ومنها ما طال الاقليات في العراق وسوريا من الاكراد والايزيديين على ايدي الجماعات الارهابية التي تدعمها تركيا"، وتابع "لو حوكمت تركيا وقيادتها عن الابادة الارمنية لم حصلت الابادة للشعب الفلسطيني على أيدي الصهاينة في فلسطين المحتلة".

واعتبر مانوجيان ان "الارهابيين الذين يرتكبون المجازر في العراق وسوريا هم إما ابناء او احفاد الدولة العثمانية"، وأسف ان "المشهد اليوم يتكرر من جديد في المنطقة فالاطراف التي ترتكب المجازر هي نفسها وكذلك من يدعم سياسيا ولوجستيا وماديا وعسكريا"، ولفت الى ان "تنظيم داعش الارهابي اليوم يكرر نفس الجرائم التي ارتكبتها تركيا بحق الارمن قبل مئة عام في مسار اجرامي ارهابي متواصل وبنفس الايادي ولو بعد مئة سنة".

da3esh_ijram_23_4_2015.jpg


وفي محاولة لمنع تكرار مشاهد القتل والجرائم ضد الانسانية لا بدّ من تأييد احياء ذكرى الابادة الارمنية لما تحمله هذه الذكرى من المعاني الانسانية الخالصة، فلا يمكن إنكارها لاي سبب من الاسباب لاننا بذلك نكون قد خالفنا الضمير والعقل والاخلاق والتعاليم السماوية، خاصة ان مجتمعاتنا عانت وما تزال من الارهاب الذي يمارسه العدو الاسرائيلي والعدو التكفيري، لذلك يجب السعي الدؤوب لوضع النقاط على الحروف في هذا الملف وجعل الجاني التركي يتحمل مسؤوليته التاريخية الكاملة عن افعاله وجرائمه.


http://www.almanar.com.lb/adetails.php?eid=1176547
 
التعديل الأخير:
أعلى