الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
قدرات الرب الامتناهية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="مكرم زكى شنوده, post: 629753, member: 26180"] [b]رد على: قدرات الرب الامتناهية[/b] +++الأخ الفاضل / abn eleslam ++ عدم تحديدك لنقطة إعتراض محددة -- عن الردود السابقة -- يجعلنا لا نعرف ما هو الذى قرأته بدقة وإستوعبته ، ثم وجدت فيه شيئاً غير مقبول . + وبالتالى فإننا لا نعرف ما الذى تريد إستيضاحه . +++ ومع ذلك ، فسأفترض أنك قرأت الردود بعناية ، وان لك سؤالاً محددا . + وسأفترض أنه :-- (( كيف تطلقون لقب " إبن الله " ، على الناسوت ؟؟؟؟ ، بالرغم من أنكم سبق وذكرتم أنه يعنى " كلمة الله " ، المولود أزلياً ، من ، وفى ، الذات الإلهية ، وتشبهونه بميلاد النور من النار بدون فارق فى الزمن والجوهر . )) ++++ فإن كان هذا هو سؤالك فعلاً ، فإجابته هى أن تعبير " إبن الله " ، له أكثر من إستخدام ، وأكثر من مدلول ، ما بين الجوهرى ، والتجسد ، والتبنى ، كما يلى : -- (( 1 )) المعنى الجوهرى الإلهى الأزلى الأبدى ، للكلمة من الذات الإلهية . (( 2 )) بمعنى التجسد المعجزى ، بإتحاد اللاهوت بالناسوت الذى هيأه لذاته من أحشاء السيدة العذراء ، و هو التجسد المكتوب عنه :- [ الكلمة صار جسداً ] يو 1 : 14 ، وأيضاً :- [ فيه يحل كل مـِلء اللاهوت جسدياً ] كو 2: 9 . فصار هذا الناسوت ، ناسوتاً خصوصياً ، لله ، وصار يحمل لقب : " إبن الله " ، ولكن بالتبعية الناتجة عن الخصوصية ، وليس بالجوهر . (( 3 )) بمعنى التبنى ، لكل المؤمنين ، مثلما هو مكتوب :- [ أولاد الله ، أى المؤمنين بإسمه ] يو 1: 12 ، فإنهم يسلكون على صورة الله ( أى على شاكلته ) ، فى البر والمحبة للجميع ، بعكس الذين يسلكون على صورة إبليس وشاكلته فى الشر والحقد ، إذ إنه مكتوب :- [ بهذا أولاد الله ظاهرون ، وأولاد إبليس ، فكل من لا يفعل البر ، ليس من الله ] 1يو 3: 10 . +++++ والفارق بين البنوة المعجزية بالتجسد الإلهى ، وبين البنوة بالتبنى ، هو أن الإتحاد المعجزى لللاهوت بالناسوت ، جعله نقياً تماماً من جرثومة الخطية ، إذ جعله فى حالة فائقة السمو تليق باللاهوت المتحد به ، خلافاً لكل البشر الآخرين - بلا إستثناء - الذين يرثون جرثومة الخطية ، والذى تعبـِّرون عنه عندكم بأن الشيطان ينخس كل إنسان ، إلاّ المسيح . + فإنه هو المنزه وحده عن المعصية ( أى المعصوم ) ، ولذلك فبنوة هذا الناسوت ، المتحد به اللاهوت ، هى بنوة ثابتة وغير معرضة لإحتمالية السقوط منها ، مثلما يحدث فى حالة البنوة بالتبنى ، والتى يسقط منها الإنسان ، إن عاد للخطية بإختياره وبدون توبة ، إذ يصير متشبهاً - حينذاك - بالشيطان ، ويصبح إبناً له بالمشابهة . + ولكنى أكرر التوكيد على أن التوبة تعيد الإنسان إلى ما كان عليه . +++++++++++++++++++++++++++++++++++ +++ النتيجة النهائية ، هى أن المسيح يحمل اللقبين معاً ، من وجهتى النظر المتكاملتين :- + فإنه : " إبن الله " ، بالمعنى اللاهوتى ، الأزلى ، من وجهة النظر إلى لاهوته . + وهو : " إبن الله " ، بمعنى التجسد الإلهى ، ومن وجهة النظر إلى ناسوته ، المتحد به اللاهوت بغير إختلاط ولا إفتراق . [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
قدرات الرب الامتناهية
أعلى