قداسةُ البابا فرنسيس يستقبل غبطةَ البطريرك يونان وأعضاء المجلس الاستشاري الإعدادي للسينودس الروماني، حاضرة الفاتيكان
في تمام الساعة التاسعة من صباح يوم الإثنين ١١ تشرين الأول ٢٠٢١، استقبل قداسةُ البابا فرنسيس، في القصر الرسولي في حاضرة الفاتيكان، غبطةَ أبينا البطريرك مار اغناطيوس يوسف الثالث يونان بطريرك السريان الأنطاكي، وأعضاء المجلس الاستشاري الإعدادي للسينودس الروماني الذي سيُعقَد في غضون شهر تشرين الأول ٢٠٢٣، كون غبطته عضواً في المجلس الاستشاري لهذا السينودس وممثّلاً للكنائس الشرقية فيه، علماً أنّ هذا المجلس يضمّ ١٥ شخصاً يمثّلون الكنائس في مختلف القارّات.
خلال اللقاء، بحث قداسة البابا مع أعضاء المجلس الاستشاري التحضيرات لإطلاق المرحلة الإعدادية للجمعية العامّة السادسة عشرة لسينودس الأساقفة الروماني بعنوان "من أجل كنيسة سينودسية: شركة، مشاركة ورسالة"، مستعرضاً أهمّ أعمال الجلسة الافتتاحية التي عُقِدت قبل يومين، وأبرز الأفكار المتداوَلة في إطار التحضيرات للسينودس الروماني على صعيد الكنيسة عامّةً.
وكانت مناسبة حيّا فيها قداستُه غبطةَ أبينا البطريرك، وتطرّقا إلى الأوضاع العامّة في الشرق والحضور المسيحي فيه، وخاصّةً الأوضاع الراهنة في لبنان وما يعانيه من أزمات خانقة، سياسية واقتصادية ومالية واجتماعية، وكذلك الأوضاع في سوريا والعراق، والتحدّيات التي يواجهها شعبنا المسيحي فيهما.
في تمام الساعة التاسعة من صباح يوم الإثنين ١١ تشرين الأول ٢٠٢١، استقبل قداسةُ البابا فرنسيس، في القصر الرسولي في حاضرة الفاتيكان، غبطةَ أبينا البطريرك مار اغناطيوس يوسف الثالث يونان بطريرك السريان الأنطاكي، وأعضاء المجلس الاستشاري الإعدادي للسينودس الروماني الذي سيُعقَد في غضون شهر تشرين الأول ٢٠٢٣، كون غبطته عضواً في المجلس الاستشاري لهذا السينودس وممثّلاً للكنائس الشرقية فيه، علماً أنّ هذا المجلس يضمّ ١٥ شخصاً يمثّلون الكنائس في مختلف القارّات.
خلال اللقاء، بحث قداسة البابا مع أعضاء المجلس الاستشاري التحضيرات لإطلاق المرحلة الإعدادية للجمعية العامّة السادسة عشرة لسينودس الأساقفة الروماني بعنوان "من أجل كنيسة سينودسية: شركة، مشاركة ورسالة"، مستعرضاً أهمّ أعمال الجلسة الافتتاحية التي عُقِدت قبل يومين، وأبرز الأفكار المتداوَلة في إطار التحضيرات للسينودس الروماني على صعيد الكنيسة عامّةً.
وكانت مناسبة حيّا فيها قداستُه غبطةَ أبينا البطريرك، وتطرّقا إلى الأوضاع العامّة في الشرق والحضور المسيحي فيه، وخاصّةً الأوضاع الراهنة في لبنان وما يعانيه من أزمات خانقة، سياسية واقتصادية ومالية واجتماعية، وكذلك الأوضاع في سوريا والعراق، والتحدّيات التي يواجهها شعبنا المسيحي فيهما.