الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
الصلب و القيامة
منتدى شهر الاعياد (رأس السنة و الميلاد)
في مثل هذه الأيام عرفت الرب - موقف شخصي
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="aymonded, post: 3564972, member: 81598"] [RIGHT][FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=Navy]حينما تتوه النفس فأنها ترتبك وتضطرب جداً ولا تعرف يمينها من يسارها، لكن لكون لها أصل مستتر في داخلها كامناً فيها، فأنها تبصر قبس نور مشرقاً فيها من بعيد يقودها نحو غايتها المخلوقة طبيعياً لأجلها، وهي الارتباط بآخر قد لا تعرفه لأنها ضلت عنه، لذلك تشعر بنقص وعدم راحة لأنها تلتمس ما يُشبعها ويرويها، ولكن وهيهات ان استقت بشيء آخر أو عوضت احتياجها بأي شيء في العالم حتى ولو كانت أفكار أو مجرد دين تعتنقه أو مبدأ تحيا له أو به، بل هذا قد يزيدها جوعاً وتظل تشعر بحنين لشيء غامض تسعى إليه ولا تعرفه، وحينما يكون الإنسان أميناً مع نفسه ويُريد أن يصل لما يفتقده، فأنه في النهاية يتواجه مع النور الإلهي الذي يُشرق على النفس مجاناً وبلا ثمن، فيُعلن ذاته قوة مغيرة من الباطن مع تدفق حب بالغ أصيل يُشبع القلب من الداخل لا يراه الناس ولكنه يفرح النفس المتعبة، فتُسر وتدخل في سرّ ميلاد فوقاني تشعره في داخلها قوة تشدها لمخلصها فتحيا له وتلقي بنفسها بالتمام في حضنه الحلو، وتستمر تبتهج لأنها وجدت ضالتها المنشودة، وهذا هو اختبارنا كلنا حينما تذوقنا الهبة السماوية ودخلنا في سرّ الميلاد الجديد الفوقاني، لأن في تلك الحالة لا يوجد فرق بين مسيحي وغير مسيحي ولا أي إنسان لأننا كلنا نحتاج هذا اللقاء الحي المُحيي، لكي نخرج من أفق الدين الضيق للقاء شخص الله الحي فيكون لنا شركة معه في النور، فيا لسعادتك وسعادة كل من التقى بهذا النور الفائق لأنه فرح النفس المتعبة الذي يرفعها فوق كل شيء حتى ذاتها لتصير ملتصقه بالرب لتكون معه روحاً واحداً، كن معافي باسم ربنا يسوع الذي أعلن ويُعلن لنا ذاته كل يوم ليُنمينا في الحق ويأصلنا فيه آمين[/COLOR][/SIZE][/FONT] [/RIGHT] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
الصلب و القيامة
منتدى شهر الاعياد (رأس السنة و الميلاد)
في مثل هذه الأيام عرفت الرب - موقف شخصي
أعلى