تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: [QUOTE="Fadie, post: 62294, member: 1602"] انا كتبت رد طويل و فى الاخر قاللى ان الموضوع ممنوع فيه المشاركات الجديدة مش عارف ليه بس عموما هكتبوا تانى لاء انا بتكلم عن الحدوتة التانية يا ريس كان المسيح بالفعل نبيا مقتدرا فى الفعل و القول و كان هذا بطبيعته البشرية و قال الاب قديما لموسى انه سيقيم لهم نبيا مثله اى انه سيكون نبيا مثل الاب اى لاهوت و ناسوت اما تلميذى عمواس فكانا يعرفان المسيح جيدا و سجدوا له يوم صعوده اما الاعمى فماذا كنت تتوقع؟ هل يدرك ان الماثل امامه هو الله الظاهر فى الجسد؟؟؟ او يدرك انه الكلمة المتجسد؟؟؟ انها ارادته فى اعلان لاهوته وقتما يريد [RIGHT][RIGHT] طيب مش كنت تجيبلى معنى كلمة الله من المعجم عشان نضحك كلنا سوا؟؟؟ الموقعيين احدهما قال Elah و الثانى قال elaha و هى مشتقة من أله و ليس الله لأن الله مشتقة من اللات و مع هذا لم يرد لا فى العبرية القديمة ولا فى الارامية التى تكلمها المسيح هذه الكلمة لأن الههم اسمه يهوة Jehouva يوحنا8:58 [B][COLOR=#ff0000]قال المسيح لتلاميذه "لأنه حيثما اجتمع اثنان او ثلاثة بأسمى فهناك اكون فى وسطهم"(متى18:20). كيف يمكن للمسيح ان يوجد فى وسط كل اجتماع يوجد فيه اثنين او ثلاثة يجتمعون الى اسمه؟ اليس هذا دليلا على انه الرب الذى يملأ الكل؟(راجع افسس1:23و4:10). و هناك عبارة اخرى نطق بها المسيح توضح كيف يملأ الكل,فلقد قال لتيقوديموس:"و ليس احد صعد الى السماء الا الذى نزل من السماء,ابن الانسان الذى هو من السماء"(يوحنا3:13). لقد كان المسيح يتكلم مع نيقوديموس فى اورشاليم,لكنهيعلن ان السماء لا تخلوا منه ايضا! فهو موجود على الارض و موجود ايضا فى السماء و هذه واحدة من الخصائص الالهية,فالله وحده هو الذى يملأ السماء و الارض,كقوله لأرميا"أما املأ انا السماوات و الارض يقول الرب؟"(ارميا23:24). و نلاحظ ان المسيح الذى كان يتكلم مع نيقوديموس كان بناسوته فى اورشاليم و بلاهوته يملأ السماء و الارض,,,و اتحاد الطبيعتين-اللاهوتية و الناسوتية-فى شخص المسيح,,,امر فوق المدارك البشرية.[/COLOR][/B] [B][COLOR=#ff0000][/COLOR][/B] [B][COLOR=#0000ff]قال لليهود: "ان ابن الانسان هو رب السبت ايضا"(متى12:8) ان المسيحفى نفس الاصحاح نفسه الذى يذكر فيه انه هو رب السبت يؤكد انه اعظم من يونان النبى(ع41),و اعظم من سليمان النبى(ع42),بل انه اعظم من الهيكل(ع6)...من هو هذا الذى ليس فقط اعظم من نبى كيونان و ملك كسليمان بل اعظم من هيكل الله نفسه بنظامه بعباداته بذبائحه و كهنوته؟؟؟من هو؟...ان لم يكن هو الله فمن يكون؟ ان المسيح لم يذكر فقط انه اعظم من الهيكل بل قال انه"رب السبت ايضا" و ان فى هذا اعلان صريح عن لاهوته,,,فلو عرفنا ماذا قال الله فى العهد القديم عن يوم السبت لأمكننا ان نفهم بصورة افضل معنى قول المسيح انه"رب السبت". كلم الله موسى فى سفر الخروج31:13,17 قائلا:"و انت تكلم بنى اسرائيل قائلا سبوتى تحفظونها لانه علامة بينى و بينكم فى اجيالكم...هو بينى و بين بنى اسرائيل علامة الى الابد".فأن يقول المسيح انه"رب السبت"ايضا فأن هذا اعلان عظيم يؤكد فيه انه يهوة الذى كلم موسى قديما و الذى امر الشعب بحفظ السبوت قديما...لا يمكن لنبى ان يقول عن نفسه انه رب السبت بعد ان قال الرب عن السبوت انها سبوته للمزيد راجع(خروج31:13),(لاويين19:3-30),(حزقيال:20:12,20),(حزقيال20:24:44) لقد اعلن المسيح هنا عن نفسه قائلا انه اعظم من كونه نبى بأعلانه انه اعظم من يونان و اعظم من كونه ملك و حكيم كسليمان بل و اعلن انه اعظم من هيكل الله نفسه لأنه فى شخصه يقدم علاجا للخطية بدون الحاجة الى هيكل!!!!!!!!!!! ثم ياتى و يقول انه رب السبت ايضا!!!!!!!!! [/COLOR][/B] [B][COLOR=#666666]قال المسيح لليهود:"ليس احد يأخذها(نسفسى)منى بل اضعها انا من ذاتى.لى سلطان ان اضعها و لى سلطان ان أخذها ايضا"(يوحنا10:18) انها حقيقة يعلمها الجميع و يعلنها لنا الكتاب المقدس فى سفر الجامعة الاصحاح الثامن و العدد الثامن:"ليس سلطان لأنسان على الروح". اما المسيح فكان له السلطان على روحه و ذلك لأنه لم يكن مجرد انسان.و هو لم يقل ذلك فقط بل نفذه ايضا فلقد مات على الصليب ليس لخروج السر الالهى منه او لنفاذ قوته بل يقول الوحى"فصرخ يسوع ايضا بصوت عظيم...و اسلم الروح"(متى27:50)...لاحظ صديقى القارىء قوله اسلم الروح فهو الذى اسلم روحه و لم تؤخذ منه و لذلك فقد تكرر ذكرها فى البشارات الاربعة. فيذكر انجيل يوحنا انه"نكس رأسه و اسلم الروح" ولا حظ عزيزى قوله نكس رأسه...فقد نكس رأسه اولا و هو يستعد للموت الذى سوف يخوض فيه بكامل ارادته...ثم اسلم الروح! لاحظ ايضا انه عند موت اسطفانوس اول شهيد فى المسيحية قال لحظة موت"ايها الرب يسوع اقبل روحى"(اعمال7:59).و اما المسيح فعند موته قال يا ابتاه فى يديك استودع روحى و ذلك لأن اسطفانوس مجرد انسان و روحه تخرج منه بدون ارادته و لكن السيد المسيح...الذى رغم قبوله ان يصير انسانا لكنه لم يكن مجرد انسان...بل هو الله و انسان فى أن واحد[/COLOR][/B] [B][COLOR=#666666][/COLOR][/B] [COLOR=teal][/COLOR][B][SIZE=+2][COLOR=teal]فلقد قال لتلاميذه: «وها أنا معكم كل الأيام إلى انقضاء الدهر» (متى 28: 20) في متى 18: 20 يتحدث المسيح عن وجوده في كل مكان، والآن في متى 28: 20 يشير المسيح إلى وجوده في كل زمان. من ذا الذي يملأ الزمان والمكان سوى الله كلي التواجد. فأن يعد المسيح تلاميذه بأنه معهم كل الأيام، إلى انقضاء الدهر، فهذا معناه أن «يسوع المسيح هو هو أمسا واليوم وإلى الأبد» (عبرانيين 13: 8). ومن هذا فإننا نرى أن الأقوال الختامية لإنجيل متى تحمل لنا أدلة متنوعة على لاهوت المسيح، فيذكر أولاً أنه موضوع سجود الأتقياء، إذ يقول عن تلاميذه إنهم لما رأوه سجدوا له. وثانيًا: أنه كلي السلطان، ليس في السماء فقط ولا على الأرض فحسب، بل في السماء وعلى الأرض، وهذه أيضًا واحدة من خصائص الله. وثالثًا: هو كلي التواجد، لا يخلو منه زمان ولا مكان، إذ قال لتلاميذه: «أنا معكم كل الأيام إلى انقضاء الدهر»، ونعلم أن هذه أيضًا واحدة من الخصائص الإلهية. فليس ملاك ولا إنسان يقال عنه إنه موجود في كل مكان وكل زمان. ومن الجميل أن إنجيل متى يبدأ بمولد ابن العذراء الذي دُعي «اسمه عمانوئيل، الذي تفسيره الله معنا» (متى 1: 23)، ويختم الإنجيل بقول عمانوئيل نفسه إنه مع تلاميذه كل الأيام إلى انقضاء الدهر[/COLOR][/SIZE][/B] [B][SIZE=+2][COLOR=teal][/COLOR][/SIZE][/B] [SIZE=+2][COLOR=#0000ff]فلقد قال لعبده يوحنا في سفر الرؤيا: «لا تخف أنا هو الأول والآخر» (رؤيا1: 17)؛ وقال لملاك كنيسة سميرنا: «هذا يقوله الأول والآخر. الذي كان ميتًا فعاش» (رؤيا2: 8)؛ ومرة أخرى: «قال لي قد تم. أنا هو الألف والياء، البداية والنهاية. أنا أعطي العطشان من ينبوع ماء الحياة مجانًا» (رؤيا21: 5و6) كما قال أيضًا: «وها أنا آتي سريعا وأجرتي معي لأجازي كل واحد كما يكون عمله. أنا الألف والياء، البداية والنهاية، الأول والآخر» (رؤيا22: 12و13) لقد قال الرب هذا ليوحنا «أنا هو الأول والآخر»، عندما سقط يوحنا عند رجليه كميت. ونحن نجد في العهد القديم تأثيرًا مشابهًا لهذا حدث في ظهورات إلهية سابقة، مع إبراهيم (تكوين17: 3)، ومنوح (قضاة13: 20)؛ وحزقيال (حزقيال3: 23؛ 43: 3؛ 44: 4)، ودانيآل (دانيال8: 17؛ 10: 8، 9، 15-17). لكن، إن كان - من جانب يوحنا – حدث الخوف والفزع، فمن جانب المسيح أتت تلك الإعلانات السامية عن شخصه، مستخدمًا التعبيرات الخاصة بالله دون سواه. فمن سوى الله يمكن أن يكون «الأول والآخر، البداية والنهاية، الألف والياء». هذا التعبير لا يرد في كل الكتاب سوى في نبوة إشعياء، ويرد فيها ثلاث مرات (في ص41: 4؛ 44: 6؛ 48: 12) كلها عن الرب (يهوه) مما يدل على أن هذا التعبير إلهي. فالله هو وحده – كما عبَّر إشعياء في الآية الأولى (41: 4) الذي يقف خارج التاريخ، خارج تاريخ الفداء (إشعياء 44: 6)، وخارج تاريخ الخليقة (إشعياء48: 12). إن الزمان ضيف عليه! هو الأول ولا شيء قبله. هو علة كل شيء وليس له علة. ثم إنه هو الآخر، وليس بعده شيء، هو المآل لكل خليقته. وعندما يكرر الوحي هذا الفكر ثلاث مرات: الأول والآخر، البداية والنهاية، الألف والياء، فإن هذا لا يمكن أن ينطبق إلا على الله وحده. لقد قيل أيضًا عن المسيح بحسب كولوسي 1: 17 «إنه قبل كل شي، وفيه يقوم الكل». كل شيء يستمد الأصل منه، وكل شيء يستمد الوجود منه. وإليه يؤول كل شيء. إنه الأول في كل مجال، وهو الآخر لكل مدى. هو يحتوي الكل، وخارجه لا يوجد سوى العدم. إنه تعبير يدل على الأولوية الكاملة والتفوق المطلق. وعليه فإنه في ضوء الإعلان الصريح عن الله باعتباره ”الأول والآخر“، وعن المسيح باعتباره ”الأول والآخر“، يتضح على الفور أن المسيح قال عن نفسه صراحة أنه هو الله. من جهة الزمان هو الأول، ومن جهة الأبدية هو الآخر. بكلمات أخرى هو أزلي أبدي. أو بكلمات أخرى هو الكائن بذاته والواجب الوجود.[/COLOR][/SIZE] [SIZE=+2][COLOR=#0000ff][/COLOR][/SIZE] [SIZE=+2][COLOR=black]اتسلى كدة فى الادلة دى شوية و ابقى قولى رأيك و لو عايز تانى قول عشان متقولش حارمك من حاجة اهو[/COLOR][/SIZE] [SIZE=+2][COLOR=black][/COLOR][/SIZE] [SIZE=+2][COLOR=black]+ + +[/COLOR][/SIZE] [/RIGHT] [/RIGHT] [/QUOTE]

التحقق