الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
الترجمة اليسوعية
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
آيات من الكتاب المقدس عن تعويضات الله
آيات من الكتاب المقدس عن وجود الله معنا
آيات من الكتاب المقدس عن المولود الجديد
آيات من الكتاب المقدس عن أعياد الميلاد
آيات من الكتاب المقدس عن بداية سنة جديدة
كلمات الترانيم
أسئلة ومسابقات مسيحية
أسئلة وأجوبة في الكتاب المقدس العهد الجديد
أسئلة مسيحية واجابتها للرحلات
مسابقة أعمال الرسل واجابتها
أسئلة دينية مسيحية واجابتها للكبار
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات العامة
المنتدى العام
فتح مصر
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="Coptic Man, post: 815, member: 144"] [CENTER][SIZE=4][COLOR=Navy][COLOR=Red]لماذا سمى العرب المسلمين جنود النوبة الحدق ؟ [/COLOR] وقد غزا المسلمون بعد فتح مصر النوبة فنالهم جراحات كثيرة، وأصيبت أعين كثيرة لجودة رمي النوبة فسموهم جند الحدق، ثم فتحها الله بعد ذلك وله الحمد والمنة. [COLOR=Red]هل غزو مصر تمت عنوة أم صلحاً ؟ عمرو يذكر عهد الطابلس [/COLOR] قيل فى كتاب البداية والنهاية لأبن كثير وقد اختلف في بلاد مصر، فقيل: فتحت صلحاً إلا الإسكندرية، وهو قول يزيد بن أبي حبيب. وقيل: كلها عنوة، وهو قول ابن عمر وجماعة. وعن عمرو بن العاص: أنه خطب الناس فقال: ما قعدت مقعدي هذا، ولأحد من القبط عندي عهد إن شئت. قلت: وإن شئت بعت، وإن شئت خمست إلا لأهل الطابلس فإن لهم عهداً نوفي به. وقيل فى كتاب النجوم الزاهرة في ملوك مصر والقاهرة - جمال الدين أبو المحاسن يوسف بن تغري بردي عن أبن عبد الحكم وغيره فكتب عمرو إلى عمر بذلك ثم رقي إلى المنبر وقال : لقد قعدت مقعدي هذا وما لأحد من قبط مصر علي عهد ولا عقد: إن شئت قتلت وإن شئت بعت وإن شئت خمست انتهى كلام الذهبي. وقال علي - وعليّ مصغر - بن رباح: المغرب كله عنوة فتدخل مصر فيها. وقال ابن عمر: افتتحت مصر بغير عهد. وقال يزيد بن أبي حبيب: مصر كلها صلح إلا وأما فتوح مصر لابن عبد الحكم فقد أخبرنا به حافظ العصر شهاب الدين أبو الفضل أحمد بن تدخلها أو شيئًا من أرضها فانصرف وإن أنت دخلتها قبل أن يأتيك كتابي فامض لوجهك واستعن بالله واستنصره [COLOR=Red]القصة المختلقة لنيل مصر [/COLOR] روينا من طريق ابن لهيعة، عن قيس بن الحجاج عمن حدثه قال: لما افتتحت مصر آتى أهلها عمرو بن العاص - حين دخل بؤنة من أشهر العجم - فقالوا: أيها الأمير، لنيلنا هذا سنة لا يجري إلا بها. قال: وما ذلك ؟. قالوا: إذا كانت اثنتي عشرة ليلة خلت من هذا الشهر عمدنا إلى جارية بكر من أبويها، فأرضينا أبويها، وجعلنا عليها من الحلي والثياب أفضل ما يكون، ثم ألقيناها في هذا النيل. (ج/ص: 7/ 115) فقال لهم عمرو: إن هذا مما لا يكون في الإسلام، إن الإسلام يهدم ما قبله. قال: فأقاموا بؤنة وأبيب ومسرى والنيل لا يجري قليلاً ولا كثيراً حتى هموا بالجلاء. فكتب عمرو إلى عمر بن الخطاب بذلك، فكتب إليه إنك قد أصبت بالذي فعلت، وإني قد بعثت إليك بطاقة داخل كتابي، فألقها في النيل. فلما قدم كتابه أخذ عمرو البطاقة فإذا فيها من عبد الله عمر أمير المؤمنين إلى نيل أهل مصر، أما بعد: فإن كنت إنما تجري من قبلك ومن أمرك فلا تجر فلا حاجة لنا فيك ، وإن كنت إنما تجري بأمر الله الواحد القهار، وهو الذي يجريك فنسأل الله تعالى أن يجريك. قال: فألقى البطاقة في النيل فأصبحوا يوم السبت وقد أجرى الله النيل ستة عشر ذراعاً في ليلة واحدة، وقطع الله تلك السُّنَّة عن أهل مصر إلى اليوم. قال: وفيها: مات هرقل وقام بعده ولده قسطنطين. ------------------------------------------------------------------------------------------------------------- [COLOR=Red]ثم دخلت سنة عشرين ذكر فتح مصر كتاب الكامل فى التاريخ [/COLOR] من كتاب الكامل لأبن الأثير غزو العرب المسلمين للإسكندرية قيل : في هذه السنة فتحت مصر في قول بعضهم على يد عمرو بن العاص و الإسكندرية أيضاً ، و قيل : فتحت الإسكندرية سنة خمس و عشرين ، و قيل : فتحت مصر سنة ست عشرة في ربيع الأول . و بالجملة فينبغي أن يكون فتحها قبل عام الرمادة لأن عمرو بن العاص حمل الطعام في بحر القلزم من مصر إلى المدينة ، و الله أعلم ، و قيل غير ذلك . و أما فتحها فإنه لما فتح عمر بيت المقدس و أقام به أياماً و أمضى عمرو ابن العاص إلى مصر و أتبعه الزبير بن العوام فأخذ المسلمون باب اليون و ساروا إلى مصر فلقيهم هناك أبو مريم ، جاثليق مصر ، و معه الأسقف بعثه المقوقس لمنع بلادهم ، فلما نزل بهم عمرو قاتلوه ، فأرسل إليهم : لا تجعلونا حتى نعذر إليكم ، و ليبرز إلي أبو مريم و أبو مريام ، فكفوا ، و خرجا إليه ، فدعاهما إلى الإسلام أو الجزية ، و أخبرههما بوصية النبي ، صلى الله عليه و سلم ، بأهل مصر بسبب هاجر ام إسماعيل ، عليه السلام ، فقالوا : قرابة بعيدة لا يصلح مثلها إلا الأنبياء ، آمنا حتى نرجع إليك . فقال عمرو : مثلي لا يخدع و لكني أؤجلكما ثلاثاً لتنظرا فقالا : زدنا ، فزادهما يوماً ، فرجع إلى المقوقس . فأبى أرطبون أن يجيبهما و أمر بمناهدتهم ، فقال لأهل مصر : أما نحن فسنجهد أن ندفع عنكم ، فلم يفجأ عمراً إلا البيات و هو علي عدة ، فلقوه فقتل أرطبون و كثير ممن معه و انهزم الباقون ، و سار عمرو و الزبير إلى عين الشمس و بها جمعهم ، و بعث إلى فرما أبرهة بن الصباح ، و بعث عوف بن مالك إلى الأسكندرية ن فنزل عليها . قيل : و كان اإسكندر و فرما أخوين ، و نزل عمرو بعين الشمس ، فقال أهل مصر لملكهم : ما تريد إلى قتال قوم هزموا كسرى و قيصر و غلبوهم على بلادهم ! فلا تعرض لهم و لا تعرضنا لهم و ذلك في اليوم الرابع فأبى و ناهدوهم و قاتلوهم . حرب المسلمون والرووم فى عين شمس فلما التقى المسلمون و المقوقس بعين الشمس و اقتتلوا جال المسلمون ، فذمرعهم عمرو ، فقال له رجل من اليمن : إنا لم تلخق من حديد . فقال له عمرو : اسكت ، إنما أنت كلب . قال : فأنت أمير الكلاب . فنادى عمرو بأصحاب النبي ، صلى الله عليه و سلم ، ، فأجابوه ، فقال : تقدموا فبكم بنصر الله ، فتقدموا و فيهم أبو بردة و أبو برزة و تبعهم الناس ، و فتح الله على المسلمين و ظفروا و هزموهم المشركين ، فارتقى الزبير بن العوام سورها ، فلما أحسوه فتحوا الباب لعمرو و خرجوا إليه مصالحين ، فقبل منهم ، و نزل الزبير عليهم عنوة حتى خرج على عمرو من الباب معهم ، فاعتقدوا صلحاً بعدما أشرفوا على ا لهلكة ، فأجروا ما أخذوا عنوة مجرى الصلح فصاروا ذمة ، و أجروا من دخل في صلحهم من الروم و النوبة مجرى أهل مصر ، و من اختار الذهاب فهو آمن حتى يبلغ مأمنه . و اجتمعت خيول المسلمين بمصر و بنوا الفسطاط و نزلوه ، وجاء أبو مريم و أبو مريام إلى عمرو و طلبا منه السبايا التي أصيبت بعد المعركة ، فطردهما ، فقالا : كل شيء أصبتموه منذ فارقناكم إلى أن رجعنا إليكم ففي ذمة . فقال عمرو لهما : أتغيرون علينا و تكونون في ذمة ؟ قالا : نعم . فقسم عمرو ابن العاص السبي على الناس و تفرق في بلدان العرب . و بعث بالأخماس إلى عمر بن الخطاب و معها وفد ، فأخبوا عمر بن الخطاب بحالهم كله و بما قال أبو مريم ، فرد عمر عليهم سبي من لم يقاتلهم في تلك الأيام الأربعة و ترك سبي من قاتلهم فردوهم . و حضرت القبط باب عمرو ، و بلغ عمراً أنهم يقولون : ما أرث العرب ! ما رأينا مثلنا دان لهم . فخاف أن يطمعهم ذلك فأمر بجزر فطبخت ودعا أمراء الأجناد فأعلموا أصحابهم فخضروا عنده و أكلوا أكلاً عربياً ، انتشلوا و حسوا و هم في العباء بغير سلاح ، فازداد طمعهم ، و أمر المسلمين أن يحضروا الغد في ثياب أهل مصر و أحذيتهم ، ففعلوا ، و أذن لأهل مصر فرأوا شيئاً غير ما رأوا بالأمس ، و قام عليهم القوام بألوان مصر فأكلوا أكل أهل مصر ، فارتاب القبط ، و بعث أيضاً إلى المسلمين : تسلحوا للعرض غداً ، و غداً على العرض ، و أذن لهم فعرضهم عليهم و قال لهم : علمت حالكم حين رأيتم اقتصاد العرب فخشيت أن تهلكوا فأحببت أن أريكم حالهم في أرضهم كيف كانت ، ثم حالهم في أرضكم ، ثم حالهم في الحرب . فقد رأيتم ظفرهم بكم و ذلك عيشهم و قد كلبوا على بلادكم بما نالوا في اليوم الثاني ، فأردت أن تعلموا أن ما رأيتم في اليوم الثالث غير تارك عيش اليوم الثاني و راجع إلى عيش اليوم الأول .فتفرقوا و هم يقولون : لقد رمتكم العرب برجلهم . و بلغ عمر ذلك فقال : و الله إن حربه للينة ما لها سطوة و لا سورة كسورات الحروب من غيره . [COLOR=Red]كتاب الكامل لغزو العرب المسلمين للأسكندرية [/COLOR] ثم إن عمراً سار إلى اسكندرية و كان من بين الإسكندرية و الفسطاط من الروم و القبط قد تجمعوا له و قالوا : نغزه قبل أن يغزونا و يروم الإسكندرية . فالتقوا و القبط قدتجمعوا له و قالوا : نغزوه قبل أن يغزونا و يروم الإسكندرية . فالتقوا و اقتتلوا ، فهزمهم و قتل منهم مقتلة عظيمة ، و سار حتى بلغ الإسكندرية ، فوجد أهلها معدين لقتاله . فأرسل المقوقس إلى عمرو يسأله الهدنة إلى مدة ، فلم يجبه إلبى ذلك و قال : لقد لقينا ملكم الأكبر هرقل فكان منه ما بلغكم . فقال المقوقس لأصحابه : صدق فنحن أولى بالإذعان . فأغلطوا له في القول و امتنعوا ، فقاتلهم المسلمون و حصروهم ثلاثة أشهر ، و فتحها عمرو عنوة و غنم ما فيها و جعغلهم ذمة . و قيل : إن المقوقس صالح عمراً على اثني عشر ألف دينار على أن يخرج من الإسكندرية من أراد الخروج و يقيم من أراد القيام ، و جعل فيها عمر و جنداً . و لما فتحت مصر غزوا النوبة فرجع السلمون بالجراحات و ذهاب الحدق لجودة رميهم ، فسموهم رماة الحدق . فلما ولي عبد الله بن سعد أبي سرح مصر أيسام عثمان صالحهم على هدية عدة رؤوس في كل سنة ، و يهدي إليهم المسلمون كل سنة طعاماً مسمى و كسوة ، و أمضى ذلك الصلح عثمان و من بعده من ولاة الأمور . [COLOR=Red]الكامل يذكر مصير بلعهيب أهل القرية التى قاومت الغزو الإسلامى العربى[/COLOR] و قيل : إن المسلمين لما انتهوا إلى بلعهيب و قد بلغت سباياهم إلى اليمن أرسل أصحابهم إلى عمرو : إنني كنت أخرج الجزية إلى من هو أبغض إلي منكم : فرس من و الرومن ، فإن أحببت الجزية على أن ترد ما سببتم من أرضي فعلت . فكتب عمرو إلى عمر يستأذنه في ذلك ، و رفعوا الحرب إلى أن يرد كتاب عمر . فورد الجواب من عمر : لعمري جزية قائمة أحب إلينا من غنيمة تقسم ثم كأنها لم تكن ، و أما السبي فإن أعطاك ملكهم الجزية على أن تخيروا من في أيديكم منهم بين الإسلام و دين قومه فمن اختار الإسلام فهو من المسلمين و من اختار دين قومه فضع عليه الجزية وأمنا من تفرق في البلدان فإنا لا تقدر على ردهم . فعرض عمرو ذلك على صاحب الإسكندرية ، فأجاب إليه ، فجعلوها السبي و اجتمعت النصارى و خيروهم واحداً واحداً ، فمن اختار السملمين كبروا ، و من اختار النصارى نخروا و صار عليه جزية ، حتى فرغوا . و كان من السبي أبو مريم عبد الله بن عبد الرحمن ، فاختار الإسلام و صار عريف زبيد . و كان ملوك بني أمية يقولون : إن مصر دخلت عنوة و أهلها عبيدنا نزيد عليهم كيف شيئاً . و لم يكن كذلك ذكر فتح مصر لابن عبد الحكم وغيره [COLOR=Red]ذكر فتح مصر لابن عبد الحكم وغيره فى كتاب النجوم الزاهرة في ملوك مصر والقاهرة تأليف جمال الدين أبو المحاسن يوسف بن تغري بردي [/COLOR] [/COLOR] [/SIZE] [/CENTER] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات العامة
المنتدى العام
فتح مصر
أعلى