تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: [QUOTE="Molka Molkan, post: 1614632, member: 79186"] [SIZE=3]يسأل المعترض ويقول[/SIZE] ؟[SIZE=3] اولا : نرد ونقول كل الكتاب المقدس بعهديه هو كلام الله بدون كلمه واحدة خارجة عنه لأنه مكتوب[/SIZE] [SIZE=3]عالمين هذا اولا ان[/SIZE] [SIZE=5][COLOR=Red][B]كل نبوة الكتاب[/B][/COLOR][/SIZE][SIZE=3] ليست من تفسير خاص (2بط 1 : 20)[/SIZE] [SIZE=5][COLOR=Red][B]لانه لم تات نبوة قط بمشيئة انسان بل تكلم اناس الله القديسون مسوقين من الروح القدس (2بط 1 : 21)[/B][/COLOR][/SIZE] [B][SIZE=3] إذا فاكتاب المقدس كله كلام الله [/SIZE][/B] [SIZE=4][COLOR=Blue][B]ثانيا : إذا لماذا قال بولس ( انا لا الرب ) ؟؟؟[/B][/COLOR][/SIZE] [SIZE=3]وللرد نقول بنعمة المسيح : بعد ان اوضح الرسول بولس كلام الله لشعبه المؤمن بالمسيحية ( فى ذلك الوقت ) ما هو الزواج وما هى البتولية وايهما افضل واسباب ذلك واسباب تلك ذهب الى الحِل والربط الذى فى المسيح على جميع المسيحين حيث قال : [B][FONT=Simplified Arabic]آية 10 : -[/FONT][/B][B][COLOR=black][FONT=Simplified Arabic] و اما المتزوجون فاوصيهم لا انا بل الرب ان لا تفارق المراة رجلها.[/FONT][/COLOR][/B] [B][COLOR=Red][FONT=Simplified Arabic]أوصيهم لا أنا بل الرب =[/FONT][/COLOR][/B][/SIZE] [FONT=Simplified Arabic][SIZE=3][B][COLOR=Red] يقصد الرسول أن المسيح سبق و علم بهذا[/COLOR][/B]، أن لا تنفصل المرأة عن رجلها. فالمسيح علم بأنه لا طلاق إلاّ لعلة الزنا (مت 5 : 32) + (مر 10 : 1 – 12) + (لو 16 : 18). وبولس لم يشير لموضوع الزنا كعلة للطلاق، فهو لا يقدم بحثاً كاملاً عن الموضوع. [/SIZE][/FONT][SIZE=3] [/SIZE] [SIZE=3][B][FONT=Simplified Arabic]آية 11 : -[/FONT][/B][B][COLOR=black][FONT=Simplified Arabic]و ان فارقته فلتلبث غير متزوجة او لتصالح رجلها و لا يترك الرجل امراته[/FONT][/COLOR][/B][/SIZE][SIZE=3][COLOR=black][FONT=Simplified Arabic].[/FONT][/COLOR][/SIZE][SIZE=3] [/SIZE] [FONT=Simplified Arabic][SIZE=3]كثيراً ما تحدث منازعات بين الرجل و امرأته ليس لعلة الزنا، بل لأي سبب آخر، فتترك الزوجة منزل رجلها [B]= فارقته[/B] وهنا لا يسمح بالطلاق لكن يظلوا منفصلين. فإن لم تستطع الزوجة أن تضبط نفسها فلتعود إلي زوجها فهذا أفضل، و علي الرجل أن لا يترك امرأته تفارق بيتها بل عليه أن يحاول أن يصلحها.[/SIZE] [/FONT] [FONT=Simplified Arabic]http://www.arabchurch.com/commentaries/father_antonios/1Corinthians/7[/FONT] [SIZE=3] [/SIZE] [FONT=Arial Black][SIZE=3]والى هنا انتهى امر الرب على من هم فى الإيمان بالمسيحية ومن ثم سوف يبدأ الرسول بولس بشرح امر الله على غير المؤمنين ( كنوع من النصيحة ) إذ ان الغير مسيحى لا تطبق عليه احكام المسيحية فى الزواج وكذلك المسلم و اليهودى والبوذى والوثنيون ... إلخ فيقول :[/SIZE][/FONT] [FONT=Simplified Arabic][SIZE=3][B]آية 12 : -[/B][/SIZE][/FONT][SIZE=3][B][COLOR=black][FONT=Simplified Arabic] و اما الباقون فاقول لهم انا لا الرب ان كان اخ له امراة غير مؤمنة و هي ترتضي ان تسكن معه فلا يتركها.[/FONT][/COLOR][/B][/SIZE] [SIZE=3][B][FONT=Simplified Arabic]الباقون =[/FONT][/B][/SIZE][FONT=Simplified Arabic][SIZE=3] هنا سؤال مهم وجهه أهل كورنثوس لبولس الرسول. إن كان هناك[/SIZE] [SIZE=5][B][COLOR=Red]زوجين وثنيين وقَبِلَ أحدهم الإيمان[/COLOR][/B][/SIZE][SIZE=3]، فهل ينفصل المؤمن عن الطرف غير المؤمن بسبب عدم إيمانه. الرسول يوصي بأن لا يفارق، حتى لا تنهار البيوت و يتشرد الأطفال.[/SIZE] [SIZE=5][COLOR=Red][B]أنا لا الرب =[/B] أي أن الرب يسوع لم يناقش هذا الموضوع[/COLOR][/SIZE]، [COLOR=Red]و[B]لم يذكر وصايا في هذا الموضوع[/B][/COLOR][SIZE=3].الدعوة [/SIZE][SIZE=3]المسيحية إذن لا تحل الزواج القائم بل تزيده حباً وإرتباطاً. أمّا إذا شاء غير المؤمن أن يفارق ليرتبط بطرف آخر فينطبق عليه وضع الزاني، ويسمح للطرف المؤمن بالزواج ثانية، علي أن يتزوج من مؤمن في هذه الحال كما قال في آية 39 " لكي تتزوج بمن تريد في الرب فقط". [/SIZE][/FONT] [FONT=Simplified Arabic] [/FONT] [SIZE=3] إذا ففى البداية تكلم بولس بكلام الرب للمؤمنين به ( الرب ) وقال احكام الرب لهم وبعدها تكلم عن الغير مؤمنين ومن المنطقى ان احكام المسيحية ( شريعتها ) لا تطبق الا على المسيحى فقال هذا لأجل هذا السبب [/SIZE] [B][SIZE=4][COLOR=Blue]ثالثا : التفاسير [/COLOR][/SIZE][/B] [LIST] [*][SIZE=4][COLOR=Red][B]التفسير التطبيقى للكتاب المقدس[/B][/COLOR][/SIZE] [/LIST] [B]1كو 7 : 12 فأمر بولس بدوام الزواج يستند أيضا على العهد القديم وأقوال الرب يسوع، فكلامه مبني على أمر الله، وهو يطبقه على الموقف الذي كان يواجهه الكورنثيون. ويضع الرسول بولس أمر الرب في مكانة أسمى من أقواله هو، لأن أمر الرب مبدأ أزلي، بينما أقواله هو فلمواجهة موقف معين. ورغم ذلك فإن نصيحة الرسول بولس هي أفضل شيء لأناس في مثل هذه المواقف، فقد كان بولس رجل الله كما أنه رسول فكر المسيح.[/B] [COLOR=Black] [/COLOR] [LIST] [*][SIZE=4][B][COLOR=Red]تفسير انطونيوس فكرى[/COLOR][/B][/SIZE] [/LIST] [SIZE=1][COLOR=Black][SIZE=3][B][FONT=Simplified Arabic]الباقون =[/FONT][/B][/SIZE][FONT=Simplified Arabic][SIZE=3][B] هنا سؤال مهم وجهه أهل كورنثوس لبولس الرسول. إن كان هناك [/B][B]زوجين وثنيين وقَبِلَ أحدهم الإيمان، فهل ينفصل المؤمن عن الطرف غير المؤمن بسبب عدم إيمانه. الرسول يوصي بأن لا يفارق، حتى لا تنهار البيوت و يتشرد الأطفال. [/B][B]أنا لا الرب = أي أن الرب يسوع لم يناقش هذا الموضوع، و[/B][/SIZE][B][SIZE=3]لم يذكر وصايا في هذا الموضوع.الدعوة المسيحية إذن لا تحل الزواج القائم بل تزيده حباً وإرتباطاً. أمّا إذا شاء غير المؤمن أن يفارق ليرتبط بطرف آخر فينطبق عليه وضع الزاني، ويسمح للطرف المؤمن بالزواج ثانية، علي أن يتزوج من مؤمن في هذه الحال كما قال في آية 39 " لكي تتزوج بمن تريد في الرب فقط".[/SIZE] [/B] [/FONT][/COLOR][/SIZE] [LIST] [*][B][SIZE=4][COLOR=Red]القمص تادرس يعقوب ملطى[/COLOR][/SIZE][/B] [/LIST] [B][SIZE=5][B][FONT=Times New Roman][SIZE=3][B]السماح بالبقاء مع غير المؤمنين 10-16 [/B][/SIZE][/FONT][/B][/SIZE][/B][SIZE=5][B][FONT=Times New Roman][SIZE=3][RIGHT]يقصد بالباقين الذين قبِل أحد الطرفين منهما الإيمان المسيحي وبقي الآخر غير مسيحي، فإن الأمر في يدّ غير المؤمن؛ إن أراد البقاء فليبقَ، وإن فارق فليفارق، ولا يكون الطرف الآخر مستعبدًا له... أي يجوز له أن يتزوج بمسيحي. هنا يتحدث عن زيجات سابقة للإيمان، وقبل طرف دون آخر الإيمان. لا يتشكك المؤمن بالتصاقه بغير المؤمن مادام الزواج قد تمّ قبل دخوله الإيمان... الآخر مقدس ليس في ذاته إنما في المؤمن، وأولاده مقدسون فيه.[/RIGHT] [RIGHT][FONT=Simplified Arabic]v[/FONT] واضح أن المرأة التي ترتبط بعابد وثنٍ هي معه جسد واحد. حسنًا! هما جسد واحد، ومع ذلك لا تصير دنسة، بل طهارة الزوجة تغلب دنس الزوج. مرة أخرى فإن طهارة الزوج المؤمن تغلب دنس الزوجة غير المؤمنة. كيف إذن في هذه الحالة الدنس يُغلب ويسمح بالعلاقة بينهما، بينما في حالة المرأة الزانية لا يُدان الرجل عندما يفارقها؟ لأنه هنا يوجد رجاء أن العضو الضائع قد يخلص خلال الزواج، أما في الحالة الأخرى فالزواج قد انحلّ فعلاً وكلاهما قد فسدا، أما هنا فالخطأ من جانب واحد لا من جانب الاثنين... [/RIGHT] [RIGHT]لكن الأمر هنا ليس بخصوص شخصين لم يجتمعا بعد (الزواج) بل بخصوص الذين ارتبطوا فعلاً به. إنه لم يقل إن أراد أحد أن يأخذ له زوجة غير مؤمنة، بل قال: "[B]إن كان أخ له امرأة غير مؤمنة" [12][/B]... ماذا إذن هل اليوناني (الأممي غير المؤمن) مقدس؟ بالتأكيد لا، إذ لم يقل أنه مقدس بل قال أنه "[B]مقدس في زوجته[/B]"، قال هذا لا ليعني أنه مقدس (في ذاته)، وإنما لكي يخلص المرأة تمامًا قدر المستطاع من مخاوفها ويقود الرجل لكي يرغب في الحق.[/RIGHT] [/SIZE][/FONT][/B][/SIZE] [LIST] [*][SIZE=4][COLOR=Red][B][B][FONT=Times New Roman][B]القديس يوحنا الذهبي الفم [/B][/FONT][/B][/B][/COLOR][/SIZE] [/LIST] [SIZE=5][B][FONT=Times New Roman][SIZE=3]يقول بولس هذا عن حالة اثنين أمميين, أحدهما صار مؤمنًا. عادة الوثني يكره المسيحية, والمسيحي لا يريد أن يتأثر بالوثنية, ولهذا يقول بولس إن كان الاثنان سعيدان في عيشتهما معًا يلزم أن يستمرا. [/SIZE][/FONT][/B][/SIZE] [LIST] [*][SIZE=4][COLOR=Red][B][B][FONT=Times New Roman][B]أمبروسياستر[/B][/FONT][/B][/B][/COLOR][/SIZE] [/LIST] [SIZE=5][B][FONT=Times New Roman][SIZE=3]لا يعنى بولس أن المرأة ملتزمة أن تتزوج غير مؤمن وإنما هي ملتزمة أن تبقى معه ما دامت كانت أصلاً متزوجة ( قبل قبولها الإيمان) . [/SIZE][/FONT][/B][/SIZE] [LIST] [*][SIZE=4][COLOR=Red][B][B][FONT=Times New Roman][B]سيفريان أسقف جبالة[/B][/FONT][/B][/B][/COLOR][/SIZE] [/LIST] [SIZE=5][B][FONT=Times New Roman][SIZE=3]الزواج عطية روحية, ولكن لا تكون هكذا إن تمت مع غير المؤمنين. لا يُعطى روح اللَّه ليسكن في هؤلاء الذين هم غير مؤمنين . [/SIZE][/FONT][/B][/SIZE][CENTER][SIZE=4][COLOR=Red][B][FONT=Times New Roman]ولربنا المجد الدائم الى الأبد آمين[/FONT][/B][/COLOR][/SIZE] [/CENTER] [/QUOTE]

التحقق