تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: [QUOTE="Molka Molkan, post: 3133033, member: 79186"] [COLOR="Black"][FONT="Times New Roman"][SIZE="5"][FONT=Times New Roman][B][COLOR=Black][SIZE=5] [/SIZE][/COLOR][/B][/FONT][FONT=Times New Roman][B][COLOR=Black][SIZE=5][LEFT][RIGHT][COLOR=Blue]القديس أمبروسيوس[/COLOR] [FONT=Times New Roman][B][COLOR=Black][SIZE=5]هو ذراع الآب، لأنه خلق الجميع، وهو الحكمة (1 كو 30:1) حكمة الآب... وهو قدرة الآب، لأن فيه يحل ملء اللاهوت جسديًا[URL="http://www.arabchurch.com/forums/#_ftn1"][1][/URL]. [/SIZE][/COLOR][/B][/FONT][/RIGHT] [/LEFT] [/SIZE][/COLOR][/B][/FONT][FONT=Times New Roman][B][COLOR=Black][SIZE=5] [LEFT][RIGHT] [/RIGHT] [/LEFT] [COLOR=DarkRed] يميز القديس كيرلس بين ملء اللاهوت بالنسبة للسيد المسيح وبين حلول الروح القدس في القديسين.[/COLOR] [/SIZE][/COLOR][/B][/FONT][FONT=Times New Roman][B][COLOR=Black][SIZE=5][LEFT][RIGHT] [COLOR=Blue]القديس كيرلس الكبير[/COLOR] [/RIGHT] [/LEFT] [/SIZE][/COLOR][/B][/FONT] [FONT=Times New Roman][B][COLOR=Black][SIZE=5] v إننا نؤمن بأن العماد الذي تمّ في المسيح هو الاتّحاد الأكمل... وأما فينا نحن فمع أنه قيل أنه "حلّ فينا" إلا أن حلوله فينا هو حلول نسبي، أي بالمشاركة والنعمة، لأن فيه وحده "يحل كل ملء اللاهوت جسديًا" [9]، أي أن الحلول الكائن فيه ليس مجرد حلول نسبي أو بالمشاركة مثلنا... بل هو اتحاد حقيقي بين طبيعة الإلهية غير المحدودة وهيكل جسده المولود من العذراء[URL="http://www.arabchurch.com/forums/#_ftn2"][2][/URL]. v كإنسانٍ قد صار الممسوح بيننا، بالرغم من أنه هو الذي يعطي الروح القدس للمستحقين قبوله (أع 38:10) وليس بمكيال، كما يقول المغبوط القديس يوحنا الإنجيلي (يو 34:3). ولا نحن نقول إن كلمة الله حل كما في إنسانٍ عادٍ (مجرد إنسان) في المولود من العذراء القديسة (مريم) لئلا يفتكر أحد في أن المسيح مجرد إنسان حاملٍ لله. حل الكلمة (اللاغوس) بيننا (سكن وسطنا) (يو14:1) وعن المسيح كُتب أن فيه "قد حل كل ملء اللاهوت جسديًا" (كو 9:2) ونحن لا نعتقد نه إذ صار جسدًا، فإن الكلمة (اللوغوس) قد حل فيه كحلوله في القديسين ونحن لا نعتبر أن حلول اللاهوت في المسيح يشبه ذاك الحلول في البشر فإن الله اتحد بالطبيعة ولم يتحول إلى إنسان أو جسد. [/SIZE][/COLOR][/B][/FONT][FONT=Times New Roman][B][COLOR=Black][SIZE=5][LEFT][RIGHT] [/RIGHT] [/LEFT] [/SIZE][/COLOR][/B][/FONT][FONT=Times New Roman][B][COLOR=Black][SIZE=5]إن الكلمة (الذاتي) قد وجد حلول، كما لحلول النفس في الإنسان إذ نقول عن سكناها في جسده[URL="http://www.arabchurch.com/forums/#_ftn3"][3][/URL]. [LEFT][RIGHT] [FONT=Times New Roman][COLOR=Blue][B][SIZE=5] القديس مقاريوس الكبير [/SIZE][/B][/COLOR][/FONT] [/RIGHT] [/LEFT] v السرّ المكتوم بالحقيقة منذ الدهور ومنذ الأجيال، لكنه أُظهر في الأزمنة الأخيرة بظهور المسيح، فإن السرّ الذي رآه (حزقيال ص 1) هو سرّ النفس التي كانت ستستقبل ربّها وتصير هي ذاتها عرشًا لمجده[URL="http://www.arabchurch.com/forums/#_ftn4"][4][/URL]. [/SIZE][/COLOR][/B][/FONT][FONT=Times New Roman][COLOR=Blue][B][SIZE=5][LEFT][RIGHT]القديس هيلاري أسقف بوايتيه [/RIGHT] [/LEFT] [/SIZE][/B][/COLOR][/FONT] [FONT=Times New Roman][B][COLOR=Black][SIZE=5] v ملء اللاهوت الساكن فيه جسديًا يؤكد حقيقة طبيعته (الإلهية). هي هي (طبيعة الله) الذاتية ووحدة الطبيعة الحية، التي لا يمكن انقسامها بالتمايز لا يمكن انقسامها أيضًا بولادة طبيعة حية[URL="http://www.arabchurch.com/forums/#_ftn5"][5][/URL]. v ليس الابن بصاحب نصيب أو جزء في الآب، إذ يشهد الابن ذاته أن كل ما للآب هو لي، وكل ما لي هو لك (أيها الآب)، وكل ما لك هو لي. ويشهد الرسول (بولس) أن فيه يحل كل ملء اللاهوت جسديًا، وبحسب طبيعة الأشياء، فإن الجزء لا يمكن أن يملك الكل، إنه هو الابن الكامل للآب الكامل، لأن من له الكل قد أعطى الكل له، ومع هذا لا يليق أن نتخيل أن الآب لم يعطِ لأنه لا يزال يملك، أو أنه فقد (ما أعطاه) لأنه قد أعطى الابن![URL="http://www.arabchurch.com/forums/#_ftn6"][6][/URL] [LEFT][RIGHT] [/RIGHT] [/LEFT] [/SIZE][/COLOR][/B][/FONT] [RIGHT][B][URL="http://www.arabchurch.com/forums/#_ftnref1"][1][/URL] Concerning Virgins, 3:1 (3). [URL="http://www.arabchurch.com/forums/#_ftnref2"][2][/URL] PG 75:1400. [URL="http://www.arabchurch.com/forums/#_ftnref3"][3][/URL] Letters, 17:9. [URL="http://www.arabchurch.com/forums/#_ftnref4"][4][/URL] Homilies, 1:2.ترجمة مركز دراسات الآباء بالقاهرة [URL="http://www.arabchurch.com/forums/#_ftnref5"][5][/URL] On the Trinity, 9:1-2. [URL="http://www.arabchurch.com/forums/#_ftnref6"][6][/URL] On the Trinity, 2:8. [COLOR=DarkRed]عن تفسير القمص تادرس يعقوب ملطي.[/COLOR] [/B][/RIGHT][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]

التحقق