الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
غضب الإنسان الشرير ضد أولاد الله هو فرصة ليُظهر الله خلاصه العظيم
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="amselim, post: 2227893, member: 62523"] [size=4]إن الله الحكيم القدير يستطيع أن يحوّل كل شيء لمجده ولخير شعبه. فإن غضب الإنسان الشرير ضد أولاد الله هو فرصة ليُظهر الله خلاصه العظيم، ألا نرى ذلك في غضب الرجل هامان ضد مردخاي الرجل المسكين، فقد كان زهيداً في عيني هامان أن يصنع الشر بمردخاي وحده، بل أراد إهلاك جميع شعب الله، فهل يمكن أن ترى العين البشرية في ذلك الوقت، في هذا الغضب العظيم، مادة شكر لله؟ كلا، بل لقد كانت مناحة عظيمة (إس4: 3). كلا أيتها العين القاصرة إن ربك وإلهك مُمسك بزمام الأمور، فلم ولن يفلت منه الزمام أبداً. لقد استطاع أن يخلّص شعبه، فعمت أفراح الإنقاذ من الموت كل الشعب في كل مملكة أحشويرش، وصار لهم عيد للفرح والابتهاج بخلاص الله العظيم، فغضب الإنسان يؤول لحمده.[/size] [size=4][/size] [size=4] وعندما نذهب إلى قصر نبوخذ نصر ملك بابل نجده يستشيط غضباً على الرفاق الثلاثة: شدرخ وميشخ وعبد نغو، لسبب عدم سجودهم لتمثاله الذهبي، فقد أمر بأن يحمّوا الأتون سبعة أضعاف النيران، وألقى رجال القوة في جيش نبوخذ نصر أولئك الرجال الأمناء في وسط الأتون بعد أن أوثقوهم، ومن شدة قوة النيران قتل لهيبها رجال نبوخذ نصر. لكن ماذا عن أولئك الذين ساروا مع الرب في قصر الملك؟ هل أقل من أن يسير معهم ربهم في وسط أتون النار؟ لقد حلّ الرب وثاقهم وحفظ أجسادهم واعتنى بشعور رؤوسهم، فلم تسقط شعرة، ولم تمس النار ثيابهم. أيعتني الرب بكل هذه؟ أيحفظ الرب أتقيائه في التجربة؟ ... نعم. لكن ماذا عن غضب الإنسان. لقد رفع الملك نبوخذ نصر في نفس اليوم حمداً لإله شدرخ وميشخ وعبد نغو، وأصدر أمراً ملكياً في كل المملكة لعبادة هذا الإله الحي. وبعدها أنشد نشيده الشهير في حالة من التعجب والتعبد: الآيات والعجائب التي صنعها معي الله العلي، حسن عندي أن أخبر بها. آياته ما أعظمها! وعجائبه ما أقواها! يارب كيف تجعل من أتون النار وسيلة لحمدك. [/size] [size=4][/size] [center][b][size=5][color=#0000ff]لأن غضب الإنسان يحمدك (مز76: 10)[/color][/size][/b][/center] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
غضب الإنسان الشرير ضد أولاد الله هو فرصة ليُظهر الله خلاصه العظيم
أعلى