ان الله يستعمل الضيق ليعلم اولاده دروسا ثمينة.
ان قصده من الآلام هو تهذيبنا.
وعندما يتم عملها الكامل الصالح,ننال تعويضا مجيدا بواسطتها.
فهي في الواقع, فرص مقدمة لنا من الله لننال بها بركات وافراح لا نحصل عليها
بغير تلك الوسيلة.
قال احد المؤمنين:
"عندما يمتحنك الله, تكون لديك فرصة ثمينة لان تختبر صدق مواعيده وتطالبه بكل
ما هو ضروري بظرفك الخاص".وتوجد طريقتان للخروج من تجربة ما:
احداها: مجرد الاجتهاد للتخلص من التجربة والشكر على ذهابها.
اما الاخرى: فهي ان تنظر الى التجربة كمؤمن لله يجعلنا نطالب ببركة اعظم مما نلناه قبلا.
فرحب بلتجربة , كفرصة لنوال مقدار اوفر من النعمة الالهية .
بهذا يكون حتى العدو عاملا مساعدا , والاشياء التي تظهر انها ضدنا ,
توجد بلفعل انها آتية بلخير لنا . في مثل هذه الحالة يمكن للمؤمن ان يقول بحق:
"يعظم انتصارنا بلذي أحبنا"(رو 37 : 8 ) .
"فأننا قد تبررنا بل الايمان لنا سلام مع الله ..ونفتخر على رجاء مجد الله "(رو 5 :2,1).
ان قصده من الآلام هو تهذيبنا.
وعندما يتم عملها الكامل الصالح,ننال تعويضا مجيدا بواسطتها.
فهي في الواقع, فرص مقدمة لنا من الله لننال بها بركات وافراح لا نحصل عليها
بغير تلك الوسيلة.
قال احد المؤمنين:
"عندما يمتحنك الله, تكون لديك فرصة ثمينة لان تختبر صدق مواعيده وتطالبه بكل
ما هو ضروري بظرفك الخاص".وتوجد طريقتان للخروج من تجربة ما:
احداها: مجرد الاجتهاد للتخلص من التجربة والشكر على ذهابها.
اما الاخرى: فهي ان تنظر الى التجربة كمؤمن لله يجعلنا نطالب ببركة اعظم مما نلناه قبلا.
فرحب بلتجربة , كفرصة لنوال مقدار اوفر من النعمة الالهية .
بهذا يكون حتى العدو عاملا مساعدا , والاشياء التي تظهر انها ضدنا ,
توجد بلفعل انها آتية بلخير لنا . في مثل هذه الحالة يمكن للمؤمن ان يقول بحق:
"يعظم انتصارنا بلذي أحبنا"(رو 37 : 8 ) .
"فأننا قد تبررنا بل الايمان لنا سلام مع الله ..ونفتخر على رجاء مجد الله "(رو 5 :2,1).