الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
سير القديسين
القصص و العبر
عمل الرحمة
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="KERO KINGOOO, post: 9630, member: 344"] عمل الرحمة اخبر الآباء عن رجل من أهل دمشق ، وجهه الملك في حاجة و فيما هو ماض في طريقه وجد إنسانا ميتا عريانا ملقي علي قارعة الطريق فرحمه ذلك الرجل و خلع ثوبه من عليه و ألقاه علي ذلك الميت ، و مضي في طريقه. و بعد أيام وجهه الملك في حاجة، فبينما هو ماض هو طريقه راكبا وقع من علي دابته فانكسرت رجله و حمل إلي منزله و عولج و بعد أيام فسدت رجله. فتشاور المعالجون فيما بينهم إذ لم تقطع هذه الرجل فجسده يفسد جميعه و يتهرأ. و انصرفوا ووعدوه إنهم يصيرون إليه بالغداه ، فلما فارقوه أمر غلامه أن يتبعهم و يسألهم عما يريدون أن يفعلوه . فقالوا له :" رجل سيدك محتاجه إلي القطع . إذ صرنا إليه أخبرناه بذلك فرجع الغلام باكياً و اخبر سيده بقول الأطباء.فحزن و لم يرقد في تلك الليلة و كان عنده مسروج فنظر إلي إنسان و قد دخل إليه نصف الليل من الكوة فقال له : " ما بالك أيها الإنسان حزينا باكيا " فقال له: " و كيف لا ابكي و أحزن و قد انكسرت رجلي و الأطباء يريدون قطعها. فقال له: " ارني رجلك " فلما أبصرها مسحها بيده و قال له: " قم أمشي أيضا " فقال له : " رجل عبدك مكسورة فكيف امشي ؟ ! ! ! " فقال له : " استند علي و امشي "، فتقدم يمشي و هو لا يعرج أبدا فقال له ذلك الإنسان : " يا أخي إن الرب قال في إنجيله المقدس طوبي للرحماء لأنهم يرحمون". و أراد الانصراف فقال له: " من اجل خاطر الذي أرسلك أما تعرفني من أنت ؟ فأراه ثوبه عليه و قال له: أما تعرف هذا ؟ ! فقال له : نعم يا سيدي كان لي ....! ! ! فقال له: أنا ذلك الميت الملقي علي الطريق الذي ألقيت علي ثوبك، أرسلني الله لأشفيك فأشكره و اعمل الرحمة فتخلصك من الآفات و تغفر خطاياك. و لما أتم الكلام انصرف عنه . و قام العليل صحيحا يشكر الله و يسبحه. [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
سير القديسين
القصص و العبر
عمل الرحمة
أعلى