الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
الترجمة اليسوعية
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
آيات من الكتاب المقدس عن تعويضات الله
آيات من الكتاب المقدس عن وجود الله معنا
آيات من الكتاب المقدس عن المولود الجديد
آيات من الكتاب المقدس عن أعياد الميلاد
آيات من الكتاب المقدس عن بداية سنة جديدة
كلمات الترانيم
أسئلة ومسابقات مسيحية
أسئلة وأجوبة في الكتاب المقدس العهد الجديد
أسئلة مسيحية واجابتها للرحلات
مسابقة أعمال الرسل واجابتها
أسئلة دينية مسيحية واجابتها للكبار
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
عمر القديسة مريم حين زواجها من القديس يوسف النجار
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="lona, post: 2025120, member: 10675"] [SIZE="4"]بسم الله الرحمن الرحيم * لم يكن الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم هو اول الخاطبين لها بل كانت مخطوبة (لجبير بن المطعم) مما يدل على اكتمال النضج والانوثة عندها * لم تكن خطبته صلى الله عليه وسلم لها ليست برغبة شخصية منه وhنما كانت باقتراح ( لخولة بنت الحكيم )على الرسول وذلك لتوطيد الصلة مع احب اصحابه وهو أبو بكر الصديق وحينما اقترحتها كانت تعتقد انها تصلح للزواج وسدّ الفراغ بعد موت السيدة خديجة رضي الله عنها. - من المعروف طبيا ان البلوغ في المناطق الحارة يكون اسرع منه في المناطق الاقل حرارة وقد يصل سن البلوغ عند الفتيات في المناطق الحارة إلى 8 أو 9 سنوات. كما تقول الدكتورة (دوشني)وهي طبيبة أمريكية:ان الفتاة البيضاء في امريكا قد تبدأ في البلوغ عند السابعة او الثامنة، والفتاة ذات الاصل الافريقي عند السادسة ومن الثابت طبيا ايضا ان اول حيضة والمعروفة باسم (المينارك menarche) تقع بين سن التاسعة والخامسة عشرة. - تزوج الرسول صلى الله عليه وسلم بعائشة، وهي بنت ست أو سبع سنوات ودخل بها وهي بنت تسع سنوات ففي الصحيحين -واللفظ لمسلم-: عن الأسود عن عائشة قالت: «تزوجها رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، وهي بنت ست، وبنى بها، وهي بنت تسع، ومات عنها وهي بنت ثمان عشرة»، فلماذا انتظر ثلاث سنوات كاملة ليدخل بها؟ هذا دليل على نه لم يدخل وهي غير قادرة أو مؤهلة لذلك. - تن زواج الرجل من فتاة صغيرة ليس بدعا في ذلك العصر، ولا في العصور التاليةخاصة في البلاد التي تقوم على النظام القبلِي، ولا أدل على ذلك من زواج (عبد المطلب) الشيخ الكبير في السن من بنت عم (آمنة )في اليوم الذي تزوّج فيه عبد الله اصغر ابنائه من صبية هي في سن هالة وهي آمنة بنت وهب ومن التجني في الأحكام أن يوزن الحدث منفصلا عن زمانه ومكانه وظروف بيئته، فكيف تحكمونه بعد اكثر من الف واربعمائة عام من ذلك الزواج فهناك فروق العصر والإقليم،ولا يقاص بعين الهوى زواجا عقد في مكة قبل الهجرة بما يحدث اليوم في بلاد الغرب حيث لا تتزوّج الفتاة عادة قبل سنّ الخامسة والعشرين، في الوقت نفسه الذي تمارس ازواج الحرام دون العاشرة ولدي سؤال - الم تكن قريش اولى بالطعن على رسول الله –صلى الله عليه وسلم– اذا كان ما فعله بالزواج من عائشة مستهجنا في هذا الوقت- وهم الذين يعادونه ويسعون للقضاء عليه وابعاد الناس عن الانخراط في دعوته وينتظرون له زلة او سقطة ليشنعوا عليه. فمن اعظم الدلة والبراهين علي ان الزواج بعائشة كان أمرا طبيعيا من الناحية الاجتماعية ولا عيب فيه- اقرار كفار قريش به وعدم التعرض له، مع حرصهم على رميه بكل بهتان ليس موجود فيه أصلا مثل قولهم: شاعر أو مجنون. - كانت عائشة -رضي الله عنها- في تلك السن التي يكون فيه الإنسان أفرغ بالا، واشد استعدادا لتلقي العلم. فزوجات الحبيب المصطفى كنّ كبيرات في السن، ولا شك ان التعلم في الصغر كالنقش على الحجر- وهناك الكثير من الامور الدينية الخاصة بالنساء- او بعلاقة الرجل بزوجته اهل بيته- والتي تحتاج لحافظة واعية تستطيع أن تبلغ هذا العلم لغيرها- وهذا ما حدث منها رضي الله عنها. ويظهر ذلك جليا في قول ا لامام الزُهري: "لو جُمع علم عائشة إلى علم جميع امهات المؤمنين، وعلم جميع النساء لكان علم عائشة افضل- ويقول عطاء بن أبي رباح: -كانت عائشة افقه الناس- واعلم الناس- واحسن الناس رأيا في العامة - اشد ما يدعو للعجب هو رفض النصارى لزواج الرسول –صلى الله عليه وسلم- وكان عمرها 9 سنوات وعمره يربو على الخمسين، في حين لا يرون غضاضة أن تكن مريم العذراء مخطوبة ليوسف النجار، وهي ابنة 12 عاما، وهو يزيد عن التسعين، كما قلنا_ان الفارق بينهما كان اكثر من ثمان وسبعين سنة، كما ذكرت الموسوعة الكاثوليكية. كما لا يوجد في الكتاب-المقدس- عبارة واحدة تحرم زواج الفتيات في سن التاسعة- او حتى جملة واحدة تحدد فيها سن الزواج. الم يتزوج عندكم آحاز وهو ابن 10 سنين، وأنجب وهو ابن 11 سنة، فقد ورد في 2 ملوك 2:16: «كان آحاز ابن عشرين سنة حين ملك، وملك 16 سنة في أورشليم. وورد في 2ملوك 2:18: «في السنة الثالثة لهوشع بن أيلة ملك إسرائيل، ملك حزقيا بن آحاز ملك يهوذا. كان ابن 25 سنة حين ملك، وملك 29 سنة في أورشليم». فيكون عمر آحاز 36 سنة. فإذا ملك ابنه وعمره نحو 25 سنة يكون أبوه قد رُزِق به وعُمره نحو 11 سنة. وذكرالقس منيس عبد النور في كتابه شبهات حول الكتاب المقدس: "لا مانع من أن يكون بينه وبين أبيه 11 سنة، واخذ يضرب الأمثلة التاريخية على ذلك، ومن المعروف أن سنّ نضوج الإناث يقل عن سن نضوج الذكور المتوطنين في نفس الإقليم فهذا يعني أن زوجته ربما كانت في التاسعة أو العاشرة مثله، بل وكانت صالحة لتنجب في ذلك السن، فلماذا تنكرون الزواج من عائشة في مثل هذا السن، وكتابكم لا ينكره. كيف ينكرون الزواج على الحبيب المصطفى في الوقت الذي يؤمنون فيه بأن الأنبياء ارتكبوا الموبقات والفواحش من زنا المحارم؛ كادعائهم زنا لوط -عليه السلام- بابنتيه، وزنا داود بزوجة جندي بجيشه، بل يأمر قائد الجيش بالانكشاف عنه حال الحرب ليقتله الأعداء، ولا يجدون غضاضة في أن يوصف سليمان -عليه السلام- بالكفر، وانه عبد الأوثان لاجل ارضاء زوجاته الوثنيات[/SIZE] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
عمر القديسة مريم حين زواجها من القديس يوسف النجار
أعلى