الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
الترجمة اليسوعية
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
آيات من الكتاب المقدس عن تعويضات الله
آيات من الكتاب المقدس عن وجود الله معنا
آيات من الكتاب المقدس عن المولود الجديد
آيات من الكتاب المقدس عن أعياد الميلاد
آيات من الكتاب المقدس عن بداية سنة جديدة
كلمات الترانيم
أسئلة ومسابقات مسيحية
أسئلة وأجوبة في الكتاب المقدس العهد الجديد
أسئلة مسيحية واجابتها للرحلات
مسابقة أعمال الرسل واجابتها
أسئلة دينية مسيحية واجابتها للكبار
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
عمر القديسة مريم حين زواجها من القديس يوسف النجار
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="myname2010, post: 1193185, member: 17717"] [B]اسمحوا لي ان اشارك برد:[/B] [B]†[/B] [IMG]http://img413.imageshack.us/img413/4690/jewishmarriage.jpg[/IMG] [B][COLOR="DarkRed"]ولكن فيما هو متفكر في هذه الأمور إذا ملاك الرب قد ظهر له في حلم قائلا: «يا يوسف ابن داود لا تخف أن تأخذ مريم امرأتك لأن الذي حبل به فيها هو من الروح القدس. متى 1: 20[/COLOR][/B] من الخطأ ان نقارن بين مراسم الخطوبة عندنا نحن المسيحيين و مثيلاتها عند اليهود اما عند المسلمين فلا يوجد خطوبة اصلا (ليس لها تشريع في القران او السنة) !!! فالخطوبة عند المسيحيين هي فترة اختبار للخطيبين لمعرفة كل طرف للاخر يجوز فسخ الخطوبة في حالة عدم التوافق و من حق كل طرف بعد فسخ الخطوبة ان يبحث عن شريك آخر و يبدأ معه طريق الحياة. [B]اما الخطوبة عند اليهود فهي مختلفة تماما فالخطوبة هي عقد زواج عند اليهود !!! ينقصه المعاشرة جنسية و تعقب الخطوبة فترة تسمي فترة الخطوبة تتم بعدها مراسم الزواج الفعلي.[/B] عقد الزواج هذا عبارة عن كتاب (عقد) و يوضح فيه كل الالتزامات الزوجية و الاخلاقية من الزوج تجاه الزوجة. [COLOR="Blue"][B]و يسمى عقد الزواج: كيتوباه - Ketubah (כתובה) و هي اقرب ما تكون من (كتب الكتاب) عند المسلمين[/B][/COLOR] كما لا تحل الخطوبة الا بكتاب طلاق في حالة اذا رفض الزوج للزوجة [IMG]http://img413.imageshack.us/img413/9459/ketubah.jpg[/IMG] و يوقع عقد الزواج (Ketubah) من شاهدين و أثناء مراسم الخطوبة يعطي الزوج عقد الزواج للزوجة [B][COLOR="Green"]و الغرض من عقد الزواج هذا هو حماية حقوق الزوجة [/COLOR][/B] - في حالة وفاة الزوج - او في حالة الطلاق [B][COLOR="DarkRed"]من طلق امرأته فليعطها كتاب طلاق متى 5: 31[/COLOR][/B] كما يحرم علي الازواج اليهود ان يعيشوا معا بدون عقد الزواج (כתובה) و هكذا فيوسف النجار و مريم العذراء كانا زوجان امام الكاهن و الشهود و جميع اليهود و اصبحت العذراء بموجب هذا العقد في عصمة رجل (يوسف النجار) و لكن كونهما مخطوبين و قد وجدت السيدة العذراء حبلي في هذة الفترة (فترة الخطوبة) فقد اراد يوسف النجار تخليتها سرا دون ان يشهرها امام اليهود حتى لا تقع عليها عقوبة الزنا [B][COLOR="darkred"]إذا كانت فتاة عذراء مخطوبة لرجل فوجدها رجل في المدينة واضطجع معها فأخرجوهما كليهما إلى باب تلك المدينة وارجموهما بالحجارة حتى يموتا. الفتاة من أجل أنها لم تصرخ في المدينة والرجل من أجل أنه أذل امرأة صاحبه. فتنزع الشر من وسطك تثنية 22: 23-24[/COLOR][/B] لكن الله ارسل ملاكه ليوسف النجارقائلا: يا يوسف ابن داود لا تخف أن تأخذ مريم امرأتك لأن الذي حبل به فيها هو من الروح القدس [B][COLOR="Blue"]و كون القديس يوسف النجار لم:[/COLOR][/B] - يشهر السيدة العذراء - او يتهمها بالزنا - او يطلقها (يعطيها كتاب طلاق) - و في نفس الوقت لم يخليها سرا كما كان يفكر [B][COLOR="Green"]فقد نسب اليه المولود (الطفل يسوع) امام جميع اليهود بعد قبل رسالة الملاك حيث ان الرجل اليهودي هو الوحيد الذي من حقه رفض الزواج و اعطاء كتاب الطلاق [/COLOR][/B] [B][COLOR="DarkRed"]ولما ابتدأ يسوع كان له نحو ثلاثين سنة وهو على ما كان يظن ابن يوسف بن هالي لوقا 3: 23[/COLOR][/B] و ايضاَ [B][COLOR="darkred"]فيلبس وجد نثنائيل وقال له وجدنا الذي كتب عنه موسى في الناموس والأنبياء يسوع ابن يوسف الذي من الناصرة يوحنا 1: 45[/COLOR][/B] - [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
عمر القديسة مريم حين زواجها من القديس يوسف النجار
أعلى