الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات العامة
المنتدى العام
عمالقة كتبوا اسمائهم بحروف من ذهب
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="soul & life, post: 3524603, member: 111458"] [COLOR="DarkSlateBlue"][SIZE="4"][COLOR="Blue"][B][SIZE="5"]الأديب .. توفيق الحكيم[/SIZE][/B][/COLOR] [COLOR="Blue"]نشأته[/COLOR] [SIZE="4"][COLOR="DarkOrchid"]ولد توفيق إسماعيل الحكيم بالإسكندرية عام 1897 لأب مصري من أصل ريفي يعمل في سلك القضاء في قرية الدلنجات إحدى قرى مركز ايتاي البارود بمحافظة البحيرة، وكان يعد من أثرياء الفلاحين، ولأم تركية أرستقراطية كانت ابنة لأحد الضباط الأتراك المتقاعدين كانت والدته سيدة متفاخرة لأنها من أصل تركي وكانت تقيم العوائق بين توفيق الحكيم وأهله من الفلاحين فكانت تعزله عنهم وعن أترابه من الأطفال وتمنعهم من الوصول إليه، ولعل ذلك ما جعله يستدير إلى عالمه العقلي الداخلي .. عندما بلغ السابعة من عمره التحق بمدرسة دمنهور الابتدائية حتى انتهى من تعليمه الابتدائي سنة 1915 ثم ألحقه أبوه بمدرسة حكومية في محافظة البحيرة حيث أنهى الدراسة الثانوية ثم انتقل إلى القاهرة، مع أعمامه، لمواصلة الدراسة الثانوية في مدرسة محمد علي الثانوية، بسبب عدم وجود مدرسة ثانوية في منطقته. وفي هذه الفترة وقع في غرام جارة له، ولكن لم تكن النهاية لطيفة عليه. أتاح له هذا البعد عن عائلته نوعا من الحرية فأخذ يهتم بنواحٍ لم يتيسر له العناية بها إلى جانب أمه كالموسيقى والتمثيل ولقد وجد في تردده على فرقة جورج أبيض ما يرضي ميوله الفنية للانجذاب إلى المسرح. [/COLOR][/SIZE] [SIZE="5"][B][COLOR="Blue"][SIZE="4"]مرحلة شبابه وانشغاله بالمسرح وترك دراسة القانون[/SIZE][/COLOR][/B][/SIZE] [SIZE="4"][COLOR="Green"]في عام 1919 مع الثورة المصرية شارك مع أعمامه في المظاهرات وقبض عليهم واعتقلوا بسجن القلعة. إلا أن والده استطاع نقله إلى المستشفى العسكري إلى أن أفرج عنه حيث عاد عام 1920 إلى الدراسة وحصل على شهادة الباكالوريا عام 1921. ثم انضم إلى كلية الحقوق بسبب رغبة أبيه ليتخرج منها عام 1925، التحق توفيق الحكيم بعد ذلك بمكتب أحد المحامين المشهورين، فعمل محاميا متدربا فترة زمنية قصيرة، ونتيجة لاتصالات عائلته بأشخاص ذوي نفوذ تمكن والده من الحصول على دعم أحد المسؤولين في إيفاده في بعثة دراسية إلى باريس لمتابعة دراساته العليا في جامعتها قصد الحصول على شهادة الدكتوراه في الحقوق والعودة للتدريس في إحدى الجامعات المصرية الناشئة فغادر إلى باريس لنيل شهادة الدكتوراه (1925 - 1928)، وفي باريس، كان يزور متاحف اللوفر وقاعات السينما والمسرح، واكتسب من خلال ذلك ثقافة أدبية وفنية واسعة إذ اطلع على الأدب العالمي وفي مقدمته اليوناني والفرنسي .. وانصرف عن دراسة القانون، واتجه إلى الأدب المسرحي والقصص، وتردد على المسارح الفرنسية ودار الأوبرا، فاستدعاه والداه في سنة 1927 أي بعد ثلاث سنوات فقط من إقامته هناك، وعاد الحكيم صفر اليدين من الشهادة التي أوفد من أجل الحصول عليها .. عاد سنة 1928 إلى مصر ليعمل وكيلا للنائب العام سنة 1930، في المحاكم المختلطة بالإسكندرية ثم في المحاكم الأهلية. وفي سنة 1934 انتقل إلى وزارة المعارف ليعمل مفتشاً للتحقيقات، ثم نقل مديراً لإدارة الموسيقى والمسرح بالوزارة عام 1937، ثم إلى وزارة الشؤون الاجتماعية ليعمل مديرا لمصلحة الإرشاد الاجتماعي. استقال في سنة 1944، ليعود ثانية إلى الوظيفة الحكومية سنة 1954 مديرا لدار الكتب المصرية. وفي نفس السنة انتخب عضواً عاملاً بمجمع اللغة العربية وفي عام 1956 عيّن عضوا متفرغا في المجلس الأعلى لرعاية الفنون والآداب بدرجة وكيل وزارة. وفي سنة 1959 عيّن كمندوب مصر بمنظمة اليونسكو في باريس. ثم عاد إلى القاهرة في أوائل سنة 1960 إلى موقعه في المجلس الأعلى للفنون والآداب. عمل بعدها مستشاراً بجريدة الأهرام ثم عضواً بمجلس إدارتها في عام 1971 . [/COLOR][/SIZE] [SIZE="5"][B][COLOR="Blue"]ما يميز توفيق الحكيم ؟![/COLOR][/B][/SIZE] [SIZE="4"][COLOR="Purple"]تميز توفيق الحكيم عن باقى الادباء فى ذلك الوقت اسلوبه بين الرمزية والواقعية لا يفضل الغموض فى كتاباته فيفضل الاسلوب السلس يبعد تماما عن الغموض وتتجلي مقدرة الحكيم الفنية في قدرته الفائقة على* الإبداع وابتكار الشخصيات وتوظيف الأسطورة والتاريخ على* نحو* يتميز بالبراعة والإتقان،* ويكشف عن مهارة تمرس وحسن اختيار للقالب الفني الذي* يصب فيه إبداعه،* سواء في القصة أو المسرحية،* بالإضافة إلي* تنوع مستويات الحوار لديه بما* يناسب كل شخصية من شخصياته،* ويتفق مع مستواها الفكري* والاجتماعي؛ وهو ما* يشهد بتمكنه ووعيه*. ويمتاز أسلوب توفيق الحكيم بالدقة والتكثيف الشديد وحشد المعاني والدلالات والقدرة الفائقة علي* التصوير؛ فهو* يصف في جمل قليلة ما قد لا* يبلغه* غيره في صفحات طوال،* سواء كان ذلك في رواياته أو مسرحياته*. ويعتني الحكيم عناية فائقة بدقة تصوير المشاهد،* وحيوية تجسيد الحركة،* ووصف الجوانب الشعورية والانفعالات النفسية بعمق . [/COLOR][/SIZE] [SIZE="5"][B][COLOR="Blue"]توفيق الحكيم والسياسة[/COLOR][/B][/SIZE] [SIZE="4"][COLOR="Olive"]توفيق الحكيم كان شخص وطنى وميوله ليبرالية .. فلم* يرتبط بأي حزب سياسي في حياته قبل الثورة؛ فلما قامت ثورة* يوليو 1952،* ارتبط بها وأيدها،* ولكن في الوقت نفسه كان ناقدًا للجانب الديكتاتوري* غير الديمقراطي الذي اتسمت به الثورة منذ بدايتها*. كما تبنى الحكيم عددًا من القضايا القومية والاجتماعية وحرص على تأكيدها في كتاباته،* فقد عنى ببناء الشخصية القومية،* واهتم بتنمية الشعور الوطني،* ونشر العدل الاجتماعي،* وترسيخ الديمقراطية،* وتأكيد مبدأ الحرية والمساواة*. [/COLOR][/SIZE] [SIZE="5"][B][COLOR="Blue"]توفيق الحكيم .. عدو المرأة !![/COLOR][/B][/SIZE] [SIZE="4"][COLOR="DarkOrange"]أشيع عن توفيق الحكيم من عداوته للمرأة فإن كتاباته تشهد بعكس ذلك تمامًا فقد حظيت المرأة بنصيب وافر في أدب توفيق الحكيم،* وتحدث عنها بكثير من الإجلال والاحترام الذي* يقترب من التقديس*. والمرأة في أدب الحكيم تتميز بالايجابية والتفاعل،* ولها تأثير واضح في الأحداث ودفع حركة الحياة،* ويظهر ذلك بجلاء في مسرحياته شهرزاد،* وايزيس،* والأيدي الناعمة،* وبجماليون،* وقصة الرباط المقدس،* وعصفور من الشرق،* وعودة الروح*. اشتهر الحكيم في حياته بلقب «عدو المرأة» ويقول: السبب في هذا الاتهام -كما رواه لصلاح منتصر في كتابه «شهادة توفيق الحكيم الأخيرة» يرجع إلى السيدة هدى شعراوى بسبب مهاجمتى أسلوبها في تشكيل عقلية المرأة المصرية خاصة البنات، بأن حذرتهن من الاستمرار في حياة الجوارى وخدمة الرجال والأزواج في البيت لأنهن مساويات للرجل في كل شيء واشتكى لى بعض الأزواج من البنات والزوجات، اللاتى يفكرن بطريقة شعراوى فهمهمن لرقى المرأة وأنه استعلاء على الرجل وعدم الخدمة فى البيت . [/COLOR][/SIZE] [SIZE="5"][B][COLOR="Blue"]زواجه [/COLOR][/B][/SIZE] [SIZE="4"][COLOR="Magenta"]فى عام ١٩٤٦ تزوج الحكيم أثناء عمله في «أخبار اليوم»، وأنجبت له زوجته طفلين هما إسماعيل وزينب، ولم يخبر أحداً بأمر زواجه حتى علق مصطفى أمين قائلاً (نحن الصحفيين مهمتنا الحصول على الأخبار ونحصل عليها من السراى ولا نعرف بزواج الحكيم) كان زواجه من امرأة مطلقة كل ما كان يشغل باله هو تأسيس بيت يناسب حياة الاديب والكاتب الكتب والموسيقى اهم واول الاهتمامات فى ذلك البيت . [/COLOR][/SIZE] [SIZE="5"][B][COLOR="Blue"]علاقة توفيق الحكيم وجمال عبد الناصر[/COLOR][/B][/SIZE] [SIZE="4"][COLOR="Sienna"]كانت علاقة مميزة جدا لها طابع خاص جدا .. نزّله جمال عبد الناصر منزلة الأب الروحي لثورة 23 يوليو، بسبب عودة الروح التي أصدرها الحكيم عام 1933، ومهّد بها لظهور البطل المنتظر الذي سيحيي الأمة من رقادها. ومنحه جمال عبد الناصر عام 1958 قلادة الجمهورية، وحصل على جائزة الدولة التقديرية في الآداب عام 1960، ووسام العلوم والفنون من الدرجة الأولى في نفس العام. ولم يذكر أن عبد الناصر منع أي عمل لتوفيق الحكيم، حتى عندما أصدر السلطان الحائر بين السيف والقانون في عام 1959، وبنك القلق عام 1966، حيث انتقد النظام الناصري ودافع عن الديمقراطية. ووصل الأمر أن عبد الناصر كان بستقبل الحكيم في أي وقت وبغير تحديد لموعد. وأثناء تأبين الزعيم سقط توفيق الحكيم مغمى عليه وهو يحاول تأبينه وبعد أن أفاق قال خطبة طويلة من ضمنها: توفيق الحكيم اعذرني يا جمال. القلم يرتعش في يدي. ليس من عادتي الكتابة والألم يلجم العقل ويذهل الفكر. لن أستطيع الإطالة، لقد دخل الحزن كل بيت تفجعا عليك. لأن كل بيت فيه قطعة منك. لأن كل فرد قد وضع من قلبه لبنة في صرح بنائك . وفى عام 1972 اصدر كتاب اسمه عودة الوعى والغريب انه هاجم فيه عبد الناصر وكل سياساته وكان تعليقه بأن الشعب المصرى عاش مرحلة عصيبة فاقدا فيها الوعى مرحلة لم تسمح لمخالفة الزعيم المعبود من اقواله فى ذلك الامر توفيق الحكيم : العجيب أن شخصا مثلي محسوب على البلد هو من أهل الفكر قد أدركته الثورة وهو في كهولته يمكن أن ينساق أيضا خلف الحماس العاطفي، ولا يخطر لي أن أفكر في حقيقة هذه الصورة التي كانت تصنع لنا، كانت الثقة فيما يبدو قد شلت التفكير سحرونا ببريق آمال كنا نتطلع إليها من زمن بعيد، وأسكرونا بخمرة مكاسب وأمجاد، فسكرنا حتى غاب عنا الوعي. أن يري ذلك ويسمعه وأن لا يتأثر كثيرا بما رأي وسمع ويظل علي شعوره الطيب نحو عبد الناصر. أهو فقدان الوعي. أهي حالة غريبة من التخدير. [/COLOR][/SIZE] [SIZE="5"][B][COLOR="Blue"]من أشهر اعماله المترجمة[/COLOR][/B][/SIZE] [SIZE="4"][COLOR="SlateGray"]شهر زاد مسرحية 1934 في باريس عام 1936الفرنسية في دار نشر نوفيل أديسون لاتين وترجم إلى الإنجليزية في دار النشر بيلوت بلندن ثم في دار النشر كروان بنيويورك في 1945. وبأمريكا دار نشر ثرى كنتننتزا بريس واشنطن 1981. عودة الروح رواية 1933 ترجمت ونشرت بالروسية في لننجراد عام 1935 وبالفرنسية في باريس عام 1937 في دار فاسكيل للنشر وبالانجليزية في واشنطن 1984. يوميات نائب في الأرياف رواية 1937 ترجم ونشر بالفرنسية عام 1939 (طبعة أولى) وفى عام 1942 (طبعة ثانية) وفى عام 1974 و1978 (طبعة ثالثة ورابعة وخامسة بدار بلون بباريس وترجم ونشر بالعبرية عام 1945 وترجم ونشر باللغة الإنجليزية في دار (هارفيل) للنشر بلندن عام 1947 -ترجمة أبا إيبان- ترجم إلى الأسبانية في مدريد عام 1948 وترجم ونشر في السويد عام 1955، وترجم ونشر بالألمانية عام 1961 وبالرومانية عام 1962 وبالروسية 1961. الأيدي الناعمة (فيلم) مسرحية 1933 عام 1946. وكتب مقدمة النسخة العربية الشيخ مصطفى عبد الرازق شيخ الأزهر الأسبق. عصفور من الشرق رواية 1938 ترجم ونشر بالفرنسية عام 1946 طبعة أولى، ونشر طبعة ثانية في باريس عام 1960. عدالة وفن قصص 1953 ترجم ونشر بالفرنسية في باريس بعنوان (مذكرات قضائى شاعر) عام 1961. بجماليون مسرحية 1942 ترجم ونشر بالفرنسية في باريس عام 1950. الملك أوديب مسرحية 1949 ترجم ونشر بالفرنسية في جت عام 1950، وبالانجليزية في أمريكا بدار نشر ثرى كنتننتزا بريس بواشنطن 1981. سليمان الحكيم مسرحية 1943 ترجم ونشر بالفرنسية في باقة عام 1950 وبالإنجليزية في أمريكا بواشنطن 1981. [COLOR="Blue"] والكثير والكثير من الاعمال والروائع الأدبية ..[/COLOR][/COLOR][/SIZE][/SIZE][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات العامة
المنتدى العام
عمالقة كتبوا اسمائهم بحروف من ذهب
أعلى