الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات العامة
المنتدى العام
عمالقة كتبوا اسمائهم بحروف من ذهب
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="soul & life, post: 3512410, member: 111458"] [B][SIZE="5"][COLOR="Blue"]الاب متى المسكين[/COLOR][/SIZE][/B] [SIZE="4"][COLOR="DarkOrange"]يوسف اسكندر المعروف بـ متَّى المسكين، رجل دين مسيحي قبطي ولد عام 1919 بمدينة بنها بمحافظة القليبوبية وكان من عائلة غنية، ولكن في عام 1948 باع كل ما يمتلكه وتوجه إلى الرهبنه بدير الانبا صموئيل العامر بجبل القلمون، وفي عام 1950 ترك الدير وتوجة إلى وادى الريان للتوحد، وانضم اليه 7 رهبان اخرين في عام 1960, وزاد العدد إلى 12 راهب في عام 1964.[/COLOR][/SIZE] [SIZE="5"][B][COLOR="Blue"]نشأته[/COLOR][/B][/SIZE] [SIZE="4"][COLOR="DarkOrchid"]ولد عام 1919 و تخرج من كلية الصيدلة وكان يعمل بمهنة الصيدلة حتى سنة 1948 وكان يملك صيدلية فى محافظة دمنهور لكنه سمع صوت الرب ووصايا الانجيل وباع كل ما يملك ووزعه على الفقراء ولم يتبقى معه سوى تذكرة ذهابه للدير[/COLOR][/SIZE] [SIZE="5"][B][COLOR="Blue"]رهبنته[/COLOR][/B][/SIZE] [SIZE="4"][SIZE="4"][COLOR="SeaGreen"] ترهبن في دير الانبا صموئيل المعترف (القلموني) في الصعيد يوم 10 أغسطس 1948 [اختار هذا الدير لأنه كان أفقر دير وأبعد دير عن العمران وأكثرهم عزلة]. كان يطوي الليالي في قراءة الكتاب المقدس بتعمق شديد وفي الصلاة والتسبيح حتى الصباح. وهناك بدأ يخط أولى صفحات أهم وأول كتبه وهو كتاب: ”حياة الصلاة الأرثوذكسية“[/COLOR][/SIZE][/SIZE] [SIZE="5"][B][COLOR="Blue"] رهبنته ووجوده فى دير السريان بواى النطرون[/COLOR][/B][/SIZE] [[SIZE="4"][COLOR="Olive"]SIZE="4"][COLOR="Purple"]+ سرعان ما هزلت صحته بسبب فقر الدير الشديد، ولكنه أجبر على الانتقال إلى دير السريان ـ وادي النطرون (سنة 1951). وهناك تقبَّل نعمة الكهنوت رغماً عنه. + عاش متوحداً في مغارة وسط الصخور بعيداً عن الدير، وبعد سنتين، كلف أن يصير أباً روحياً لرهبان الدير وعلى الأخص للشباب المتقدم للرهبنة حديثاً. وهكذا صار رائداً للنهضة الرهبانية في الكنيسة القبطية في هذا الجيل. + أرجع الرهبنة إلى حياتها الأولى وأحيا من جديد روح الآباء النساك الأوائل بحياته الروحية والنسكية على أعلى مستوى، بالإضافة إلى روح أبوة وتلمذة وتدبير لأول مرة في برية الأسقيط منذ عصر الآباء الأوائل، مما جمع الشباب المسيحي حوله. ومن هنا بدأت أول جماعة رهبانية في العصر الحديث متتلمذة على أب روحي واحد كما كانت الرهبنة في بدء تكوينها.[/COLOR][/COLOR][/SIZE][COLOR="Olive"] [SIZE="5"][B][COLOR="Blue"]اختياره وكيلا لبطريركية الاسكندرية و تأثيره على الشعب[/COLOR][/B][/SIZE] [SIZE="4"][SIZE="4"]+ في 1954 اختاره بابا الإسكندرية الأنبا يوساب الثاني (بابا الإسكندرية)(1946-1956) وكيلاً له في مدينة الإسكندرية (بعد أن رفع درجته الكهنوتية إلى إيغومانس "قمص") حيث مكث حوالي سنة وشهرين (مارس 54-مايو 55) هناك، ترك في شعبها أثراً روحياً عميقاً ما زال ظاهراً حتى اليوم في إكليروس وشعب الكنائس القبطية في الإسكندرية (حوالي 40 كنيسة).[/SIZE][/SIZE][/COLOR][SIZE="4"][SIZE="4"][/SIZE] [SIZE="5"][B][COLOR="Blue"]عودته لحياة الوحدة و معايشته حياة الرهبان[/COLOR][/B][/SIZE] [SIZE="4"][COLOR="SlateGray"]+ إلا أنه في أوائل عام 1955 آثر العودة إلى مغارته بالدير ليكمل حياته الرهبانية في الوحدة والسكون، أُقيل (تلغرافيا من أنبا يوساب) وعاد إلى دير السريان. وآنذاك ازداد الإقبال على التتلمذ له في طريق الرهبنة. + في الجمعة 20 يوليو 1956 ترك دير السريان إلى ديره القديم (الأنبا صموئيل) طلباً لمزيد من الخلوة والهدوء. فتبعه تلاميذه الجدد إلى هناك. + ظل هناك 3 سنين رُشح خلالها للمرة الأولى ليكون بطريركاً. + في عام 1960 (29 يناير 1960 - فجر سبت لعازر 9 أبريل 1960) عاد هو وتلاميذه إلى دير السريان استجابة لطلب البابا القبطي الجديد البابا كيرلس السادس (1959-1971)، لكنهم آثروا أن يرجعوا إلى حياة الوحدة والهدوء والكامل للحفاظ على روح الرهبنة الأولى. + فذهبوا إلى صحراء وادي الريان 11 أغسطس 1960 (تبعد 50 كيلو عن أقرب قرية مأهولة بالسكان في محافظة الفيوم - في عمق الصحراء). وعاشوا هناك في كهوف محفورة في الجبال، حفروها بأيديهم، بحياة مشابهة تماماً وفي كل شيء لحياة آباء الرهبنة الأوائل أنطونيوس ومقاريوس. واستمروا هكذا 9 سنين. + في هذه الفترة، ألَّف كتباً روحية كثيرة ما زال يقرأها حتى الآن الشباب المسيحي في مصر والشرق الأوسط ويتأثرون بها.[/COLOR][/SIZE][COLOR="SlateGray"][/color][/SIZE][COLOR="SlateGray"] [/COLOR][/SIZE] [SIZE="5"][B][COLOR="Blue"]انتقاله لدير الانبا مقار[/COLOR][/B][/SIZE] [SIZE="4"][COLOR="DarkOrchid"]+ في سنة 1969 دعاه البابا كيرلس السادس مع جماعته الرهبانية (12 راهباً) للانتقال إلى دير أنبا مقار (منتصف المسافة من القاهرة والإسكندرية) بوادي النطرون (من القرن الرابع) الذي كانت الحياة الرهبانية فيه توشك أن تنطفئ وعهد إليه بمهمة تعمير الدير وإحياء الحياة الرهبانية في الدير من جديد. لم يكن فيه أكثر من خمسة رهبان (مسنين ومرضى) ومباني الدير توشك أن تتساقط. + من هذا التاريخ بدأت النهضة العمرانية والنهضة الرهبانية الجديدة الملازمة لها. +وحتى سنة 2006 الدير عمران بالرهبان ويبلغ عدد الرهبان تقريبا حوالي 130 راهباً فى ذلك الوقت. + اتسعت مساحة الدير ستة أضعاف المساحة الأصلية بحيث تتسع لمائة وخمسين راهباً. + أصبح الدير محجّاً للزائرين ليس من مصر وحدها بل ومن كل العالم. [/COLOR][/SIZE] [SIZE="5"][B][COLOR="Blue"]نياحته[/COLOR][/B][/SIZE] [SIZE="4"][COLOR="Navy"] وبعد جهاد في الرهبنة دام 58 عاماً في تكريس كامل للحياة الرهبانية، مُشيحاً بوجهه عن كل ما يعطله عن نموها وامتدادها والكشف عن غناها وعظم بركتها للكنيسة، تنيح بسلام في فجر يوم الخميس الموافق الثامن من يونيو عام 2006، اليوم الأول من بؤونة عام 1722 للشهداء، تاركاً تراثه العريض الغني من سيرة الحياة الزاخرة، وعظاته وتعاليمه المسموعة والمقروءة، ما ستسعد به الأجيال الحاضرة والمستقبلة، لاستعادة مجد الله في الكنيسة والخلاص في نفوس المؤمنين. فلتكن صلواته وشفاعته معنا ومع الكنيسة كلها.[/COLOR][/SIZE] [SIZE="5"][B][COLOR="Blue"]مؤلفاته[/COLOR][/B][/SIZE] [SIZE="4"][COLOR="Green"] + استمرت مؤلفاته الروحية وتأملاته مستمرة وأصبح له أكثر من 180 كتاباً بخلاف ما ينشره من مقالات في مجلات وجرائد دورية (أكثر من 300 مقالة). + في عام 1988 بدأ في كتابة تفاسير لبعض أسفار العهد الجديد صدرت في 16 مجلد تتسم بالشرح الأكاديمي والتفسير الروحي واللاهوتي. ويتراوح حجم هذه التفسير ما بين 500 – 800 صفحة. وكان قد سبق أن ألَّف مجلداً ضخماً عن القديس أثناسيوس الرسولي سيرة حياته وجهاده ولاهوته (800 صفحة)، ومجلداً عن الرهبنة القبطية في عصر القديس أنبا مقار (800 صفحة)، ومجلداً عن سر الإفخارستيا (700 صفحة)، ومجلداً عن حياة القديس بولس الرسول ولاهوته. + بعض هذه الكتب والمقالات تُرجم إلى اللغات الإنجليزية والفرنسية والألمانية والإيطالية والروسية واليونانية والإسبانية . شفاعة هذا القديس العظيم تكن مع جميعنا .آمين[/COLOR][/SIZE] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات العامة
المنتدى العام
عمالقة كتبوا اسمائهم بحروف من ذهب
أعلى