الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات العامة
المنتدى العام
عمالقة كتبوا اسمائهم بحروف من ذهب
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="soul & life, post: 3510856, member: 111458"] [SIZE="5"][B][COLOR="Blue"]فرانسوا ماري أرويه .. المعروف باسم ... فولتير [/COLOR][/B][/SIZE][SIZE="4"][COLOR="DarkOrange"]من مواليد (21 نوفمبر 1694) ووفيات (30 مايو 1778)، فولتير هو اسمه المستعار. كاتب فرنسي عاش في عصر التنوير، وهو أيضًا كاتب وفيلسوف ذاع صيته بسبب سخريته الفلسفية الظريفة ودفاعه عن الحريات المدنية .[/COLOR][/SIZE] [SIZE="5"][B][COLOR="Blue"]حياته [SIZE="4"][COLOR="DarkOrchid"]ولد فرانسوا ماري أرويه في باريس، وكان الأخ الأصغر لخمسة من الأطفال والطفل الوحيد الذي عاش منهم - ولدوا لوالده الذي كان يدعى فرانسوا أرويه كان يعمل موثقًا عامًا وموظفًا رسميًا صغيرًا في وزارة المالية. وكانت والدته هي ماري مارجريت دومارت وكانت تنحدر من أصول نبيلة تنتمي لمقاطعة بواتو. وتلقى فولتير تعليمه في إحدى مدارس اليسوعيين؛ حيث تعلم اللغة اللاتينية، كما أصبح في فترة لاحقة من حياته بارعًا في اللغتين الإسبانية والإنجليزية. وعندما أنهى فولتير دراسته، كان قد عقد العزم على أن يصبح كاتبًا بالرغم من أن والده كان يريد أن يصبح ابنه محاميًا. ولكن فولتير الذي تظاهر بأنه يعمل في باريس في مهنة مساعد محامِ كان يقضي معظم وقته في كتابة الشعر الهجائي. وعندما اكتشف والده الأمر أرسله لدراسة القانون؛ ولكن هذه المرة في المقاطعات الفرنسية البعيدة عن العاصمة. ولكن فولتير استمر في كتابة المقالات والدراسات التاريخية التي لم تتصف دائمًا بالدقة على الرغم من أن معظمها كان دقيقًا بالفعل. وأكسبه الظرف الذي كانت شخصيته تتصف به شعبية في دوائر العائلات الأرستقراطية التي كان يختلط بها. واستطاع والد فولتير أن يحصل لابنه على وظيفة سكرتير السفير الفرنسي في الجمهورية الهولندية حيث وقع فولتير في هوى لاجئة فرنسية تدعى كاثرين أوليمب دانوير. وأحبط والد فولتير محاولتهما للفرار معًا والتي ألحقت الخزي به، وتم إجبار فولتير على العودة إلى فرنسا مرةً أخرى.[/COLOR][/SIZE] [B][COLOR="Blue"]بداية المصدمات مع السلطة[/COLOR][/B] [COLOR="DarkOrchid"][/COLOR][/COLOR][/B][/SIZE] [SIZE="4"][COLOR="SeaGreen"]ودرات معظم السنوات الأولى من حياة فولتير في فلك واحد وهو العاصمة الفرنسية - باريس. ومنذ تلك السنوات المبكرة - وما تلاها من سنوات عمره - دخل فولتير في مشكلات مع السلطات بسبب هجومه المتحمس على الحكومة وعلى الكنيسة الكاثوليكية. وقد أدت به هذه الأنشطة إلى التعرض مرات عديدة للسجن وللنفي. وفي عام 1717 - وفي بداية العشرينات من عمر فولتير وكانت الاستعداد الشخصي - الذي ذاع بسببه صيت فولتير في عصرنا الحالي بين جمهور القراء - لحسن استخدام حضور البديهة النقدية التي كان يتمتع بها والتي كانت تتميز بالسرعة وحدة النظر والصرامة والطرافة هي ما جعلت من فولتير شخصية غير محبوبة بين الكثيرين من معاصريه؛ بما في ذلك الكثيرين ممن ينتمون للطبقة الأرستقراطية الفرنسية. وكانت ردود فولتير اللاذعة مسؤولة عن فترة المنفى التي خرج بمقتضاها من فرنسا ليستقر في إنجلترا. وظلت فى نفسه حزازاة من اهانة احد النبلاء له والتجرء عليه بالجلد بسبب كتابته لبضعة ابيات من الشعر الفها عنه فولتير وخرج من السجن يبغض النبلاء ويدعو لالغاء النظام الاقطاعى ولكن اسوء ما تصاب به الامم تحالف الدين مع السياسة والاستبداد وهذا ما كان حاصل فى فرنسا فى القرن الثامن عشر وصدر قانون باعدام كل المؤلفين الذين يهاجمون الدين وبالطبع السياسة ... وبالطبع ذلك القانون كان مجمد ولا ينفذ وذلك لانهم شعروا بالخواطر التنى قد تنجم من تنفيذه ولكن تجمدت حركة الشعر السياسى واستمر احراق الكتب النقدية للسلطة ولكن استطاع فولتير فى ذلك الوقت ان يكتب الكثير من الرسائل ويخرجها للشعب باسماء مستعارة لكى ينجو من الاعدام وكان فى هذة الرسايل ينتقد الاساطير والطغيان الحكومى والكنسى .. وكان يدعو الناس الى التسامح مهما كانت انتمائتهم او عقائدهم مسحيين ..ملحديين ..مسلمين .. بوذيين [COLOR="Olive"][/COLOR][/COLOR][/B][/SIZE] [COLOR="DarkOrchid"][B][COLOR="DarkOrchid"][SIZE="4"][COLOR="DarkOrchid"]وكان فى ذلك الوقت يواجه مصاعب كثيرة فى نشر دعوة التسامح وتقبل الاخر لان الحكومة فى ذلك الوقت كانت تنشر مفاهيم التعصبب والتشدد وايذاء الغير كاثوليك وانفق من ماله الخاص كى يساعد وينقذ العائلات التى وقع عليها الاضطهاد الدينى وعاش على هذا الحال سنين طويلة لكى يؤدى رسالته وهى حماية الحرية من الوحوش الا دميين الذين كانوا يكرهون كل من لا يؤمن بعقيدتهم[/COLOR][/SIZE][/COLOR][/B][/COLOR][/COLOR][/SIZE] [SIZE="5"][COLOR="Blue"][B]شهرته بالدفاع عن المضطهدين [/B][/COLOR][/SIZE] [SIZE="4"][COLOR="SlateGray"][SIZE="4"][COLOR="RoyalBlue"][SIZE="4"][COLOR="Sienna"]والف المعجم الفلسفى فمنعت الحكومة تداوله وحكم على مؤلفه بالكفر وشاع صيته بانه المدافع عن حقوق المضطهدين واصبح ترسل له شكاوى ومظالم كثيرة من الناس المظلومين من قبل الكنائس والسلطة وكان يجمع لهم المال كى ينقذهم ويساعدهم وبالرغم من انه تم اتهامه كثيرا بالكفر والالحاد الا وانه دائما كان يتكلم عن الله وايمانه بوجود الله .[/COLOR][/SIZE] [/COLOR][/SIZE] [B][COLOR="Blue"]وفاته[/COLOR][/B] وفي فبراير من عام 1778، عاد فولتير للمرة الأولى خلال العشرين عامًا الأخيرة إلى باريس - مع آخرين - ليشهد افتتاح آخر أعماله التراجيدية وهي مسرحية Irene. وكان السفر الذي استغرق خمسة أيام شاقًا للغاية على العجوز الذي كان يناهز الثالثة والثمانين من عمره. واعتقد فولتير إنه على شفا الموت في الثامن والعشرين من فبراير، فكتب: "أنا الآن على شفا الموت وأنا أعبد الله، وأحب أصدقائي، ولا أكره أعدائي، وأمقت الخرافات." وبالرغم من ذلك، فقد تماثل للشفاء وشهد في شهر مارس عرضًا لمسرحيته Irene تم استقباله خلاله استقبال البطل الذي عاد أخيرًا إلى وطنه. ولكن، سرعان ما مرض فولتير ثانيةً وتوفي في الثلاثين من مارس في عام 1778. وفي لحظات احتضاره على فراش الموت، عندما طلب منه القسيس أن يتبرأ من الشيطان ويعود إلى إيمانه بالله، يقال أن إجابته كانت: "لا وقت لدي الآن لأكتسب المزيد من العداوات." ويقال أيضًا إن كلماته الأخيرة كانت: "كرمى لله، دعني أرقد في سلام.""[/COLOR][/SIZE] [B][COLOR="Blue"][SIZE="5"][B][COLOR="Blue"]أعماله[/COLOR][/B][/SIZE][/COLOR][/B] [B][COLOR="Olive"]كتب فولتير عددًا هائلاً من المراسلات الخاصة في الفترة التي عاشها تبلغ إجمالاً أكثر من عشرين ألفًا من الرسائل. وتظهر شخصية فولتير . بالرغم من الاعتقاد الخاطئ للبعض في أن فولتير كان ملحدًا، فقد كان في حقيقة الأمر يشترك في الأنشطة الدينية كما قام ببناء كنيسة صغيرة في ضيعته التي اشتراها في فيورني. وكتب فولتير متسائلاً: "ما الإيمان؟" فهل هو أن نؤمن بما نستطيع أن نراه واضحًا أمام أعيننا؟ لا، فمن الواضح تمامًا لعقلي إنه من الضروري وجود كيان خالد رفيع المنزلة عاقل ذكي. فالأمر عندي لا علاقة له بالإيمان، ولكنه مرتبط بالعقل كتب الكثير من الاعمال الشعرية والنثرية والمسرحيات والكتب الفلسفية .[/COLOR][/B] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات العامة
المنتدى العام
عمالقة كتبوا اسمائهم بحروف من ذهب
أعلى