الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
على صورة الله كشبهه
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="Mor Antonios, post: 874270, member: 17816"] [CENTER][FONT=Traditional Arabic][FONT=Tahoma][B][SIZE=5][COLOR=red]قراءات أخرى ممكنة لخلق الإنسان على صورة الله كشبهه[/COLOR][/SIZE][/B][/FONT][/FONT][/CENTER] [CENTER][COLOR=red][FONT=Traditional Arabic][FONT=Tahoma][SIZE=4][COLOR=red][B]الجزء (6)[/B][/COLOR][/SIZE][/FONT][/FONT][/COLOR][/CENTER] [B][COLOR=navy][SIZE=4]إن الأمر الأول الذي يسترعي انتباه القارئ في عبارة "لنصنع الإنسان على صورتنا كشبهنا" هو الجمع في الفعل "لنصنع". هذا الجمع يشير إلى وجود تداول في أمر خلق الإنسان، لا نجد له مثيلاً في خلق باقي المخلوقات. ففي حين كان الله يقول دائماً في خلق باقي البرايا: "ليكن .. فكان كذلك"، بدّل العبارة ولم يقل: "ليكن الإنسان"، "بل لنصنع الإنسان".[/SIZE][/COLOR][/B] [FONT=Traditional Arabic][FONT=Tahoma][SIZE=4][COLOR=navy][B][COLOR=red]بحسب بعض المفسّرين[/COLOR][COLOR=navy]،[/COLOR] يدلّ هذا الجمع على تبادل بين الله وبلاطه السموي[/B][/COLOR][/SIZE][/FONT][URL="http://www.arabchurch.com/forums/newreply.php?do=newreply&noquote=1&p=870533#_ftn1"][FONT=Times New Roman][FONT=Tahoma][SIZE=4][COLOR=navy][B][1][/B][/COLOR][/SIZE][/FONT][/FONT][/URL][FONT=Tahoma][SIZE=4][COLOR=navy][B]، ذلك أنّ بعض الترجمات (اليونانية السبعينية وبعدها اللاتينية) فهمت أحياناً الجمع "إيلوهيم" بمعنى الكائنات الإلهية وبالتحديد "الملائكة" كما في مز 8/6. أمّا بالنسبة إلينا نحن الذين أوحى إلينا الله عن ذاته بكونه ثالوثاً مقدّساً، فإنّ إيلوهيم تشير إلى الله الواحد المثلث الأقانيم. وعلى هذا النحو أيضاً، قرأ الآباء القديسون في اسم الجلال "إيلوهيم" تلميحاً إلى الثالوث الأقدس. ومنهم من رفض قطعاً أن يكون التداول المذكور هنا مع الملائكة. ففي تفسير سفر التكوين المنسوب إلى مار أفرام[/B][/COLOR][/SIZE][/FONT][URL="http://www.arabchurch.com/forums/newreply.php?do=newreply&noquote=1&p=870533#_ftn2"][FONT=Times New Roman][FONT=Tahoma][SIZE=4][COLOR=navy][B][2][/B][/COLOR][/SIZE][/FONT][/FONT][/URL][FONT=Tahoma][SIZE=4][COLOR=navy][B]، يقول المفسّر إنّه لا يجوز أن يكون الكلام هنا موجّهاً إلى الملائكة بل إلى المساوين له في الصورة والشبه، اللذين لهما القدرة على الخلق. [/B][/COLOR][/SIZE][/FONT][/FONT] [SIZE=4][B][COLOR=navy]وبحسب [COLOR=red]مار أفرام[/COLOR][COLOR=navy]،[/COLOR] إن قول الله "لنصنع" موجه تحديداً إلى الله الكلمة، الابن الوحيد الذي "به كل شيء كان وبغيره لم يكن شيء مما كُوّن" (يو 1/3)، والذي "به خُلق كل شيء مما في السماء ومما على الأرض ... كلّ شيء خُلق به وله" (كول 1/16). علاوة على ذلك، إذا كان سفر التكوين لا يتطرق إلى موضوع خلق الملائكة، فلئلا يُعتقد أنّها آلهة خالقة في قوله : لنصنع الإنسان على صورتنا كشبهنا. واللافت أيضاً أن الكاتب بعد قوله: "وقال الله (إيلوهيم): لنصنع ..."، يتابع فوراً في الآية التالية "وخلق الله الإنسان" (تك 1/ 27) ولم يقل "خلقوا" لأنّ الله واحد في جوهره: الآب والابن والروح قدس.[/COLOR][/B][/SIZE] [FONT=Traditional Arabic][FONT=Tahoma][SIZE=4][B][COLOR=navy]فماذا يعني هذا التداول الداخلي في الله قبل خلق الإنسان؟ قبل أن يبدع الإنسان، عاد الخالق إلى أعماق ذاته ليجد في سرّه الداخلي "الصورة" التي سيصنع الإنسان على شكلها. لا يوجد بين سائر الكائنات الحية ما خلا الإنسان، من خُلق على صورة الله ومثاله. ويقول النص: "على صورة الله خلقه، ذكراً وأنثى خلقهم". فبسبب التقابل بين أجزاء هذه الآية، يمكننا أن نعتبر أن صورة الله هي أيضاً كون الإنسان قد خُلق ذكراً وأنثى. من المؤكّد أن مخلوقات أخرى خُلقت هي الأخرى ذكوراً وإناث، ولديها اختلاف الأجناس والأبوة والأمومة، إلاّ أن طبيعة العلاقة بين الرجل والمرأة، أي الوحدة والشركة بالمحبة، أمر خاصّ بالإنسان فقط، لا تعرفه باقي المخلوقات. ولعلّ الشبه مع الله هو في علاقة المحبة الشخصية هذه، من حيث أنّ الله أيضاً ثلاثة أقانيم متحدة جوهرياً بالمحبة. [/COLOR][/B][/SIZE][/FONT][/FONT] [FONT=Traditional Arabic][FONT=Tahoma][SIZE=4][COLOR=navy][B]ولنذهب أبعد من ذلك. نلاحظ أنّ الفصل الأول من سفر التكوين هو سلسلة من عمليات فصل وتمييز (بين النور والظلمة، المياه العلوية والمياه السفلية، بين اليابسة والمياه، بين الليل والنهار، بين الكائنات الحية)، إلى أن يأتي اليوم السادس وفيه: "خلق الله (إيلوهيم) الإنسان على صورته، على صورة الله (إيلوهيم) خلقه، ذكراً وأنثى خلقهم". يتوقف بعض المفسرين[/B][/COLOR][/SIZE][/FONT][URL="http://www.arabchurch.com/forums/newreply.php?do=newreply&noquote=1&p=870533#_ftn3"][FONT=Times New Roman][FONT=Tahoma][SIZE=4][COLOR=navy][B][3][/B][/COLOR][/SIZE][/FONT][/FONT][/URL][FONT=Tahoma][SIZE=4][COLOR=navy][B] عند الانتقال من المفرد إلى الجمع في الآية 27. هذا الانتقال يفترض أن الإنسان بكونه الرجل والمرأة معاً يشكّل صورة الله.[/B][/COLOR][/SIZE][/FONT][/FONT][FONT=Traditional Arabic][FONT=Tahoma][SIZE=4][COLOR=navy][B] وبهذا الصدد، يقول التلمود العبري: "بالرجل دون المرأة تكون صورة الله في العالم ناقصة"[/B][/COLOR][/SIZE][/FONT][URL="http://www.arabchurch.com/forums/newreply.php?do=newreply&noquote=1&p=870533#_ftn4"][FONT=Times New Roman][FONT=Tahoma][SIZE=4][COLOR=navy][B][4][/B][/COLOR][/SIZE][/FONT][/FONT][/URL][/FONT][FONT=Tahoma][SIZE=4][COLOR=navy][B]. [/B][/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Tahoma][SIZE=4][COLOR=navy][B][COLOR=red]لا شكّ أن الآباء القديسين، ولا سيما [/COLOR][/B][/COLOR][/SIZE][SIZE=4][B][COLOR=navy][COLOR=red]باسيليوس[/COLOR] في تفسيره لهذه الآية تك 1/27، لا يغرب عن بالهم التأكيد على المساواة بين الرجل والمرأة من حيث أنّ الاثنين نالا الصورة الإلهية: أي العقل (اللوغيسموس) والتسلط. ولكن ما نقترحه هنا، هو أنّ الإنسان مخلوق على صورة الله بكونه أيضاً ذكراً وأنثى، مع العلم أنّ الله ليس بكائن جنسيّ، بل يتعدى التذكير والتأنيث. وما يؤيّد مقالنا أكثر هو ما نقرأه في قصة التكوين الثانية، حيث نجد عملية التمييز نفسها، أي فصل الإنسان إلى رجل وامرأة. يقول الله: لا يحسن أن يكون الإنسان وحيداً (أو واحداً) (تك 2/18). ثم يوقع الرب الإله سباتاً عميقاً على الإنسان (لا على الرجل...). وبعد ذلك، يقوم الله بالفصل فيأخذ إحدى أضلاع الإنسان وينشئها امرأةً. حينذاك فقط تظهر للمرة الأولى في عبارة الإنسان الكلمتين: إيش (امرئ، رجل) وإشه (امرأة): "فقال الإنسان: هذه المرّة هي عظمٌ من عظامي ولحم من لحمي. هذه تسمّى إشه (امرأة) لأنّها من إيش (امرئ) أُخذت" (تك2/23). والملاحظ أن الاختلاف بين الإسمين (إيش وإشه) هو الحرفان "يه"، أي الحرفان الأولان من اسم الله "يهوه"، اللذان نستخدمهما في تقليدنا السرياني في اختصار اسم الجلال هذا "يهوه". إذاً، في قلب اختلاف الرجل والمرأة، نلقى الوحي باسم الله. كل هذا يقودنا إلى القول، إن الرجل والمرأة هما معاً على صورة الله باتحادهما واختلافهما في آن واحد. ونلفت الانتباه هنا إلى أن التقليد الكتابي والآبائي ينسب إلى الله الذي يتعدى المذكر والمؤنث، أوصاف كلا الجنسين: فهو أب ولكن ذو أحشاء أمومية. هو رحمن رحيم ورحمته تنبثق من "رحم" الأم. هو أمجد مجيد وحضور مجده بين شعبه يعبر عنه بالتأنيث (الشكينة: السكنى الإلهية). وكذلك روحه، تارة يوصف بالتذكير كالنسر وطوراً بالتأنيث كالحمامة، لا سيما في التقليد السرياني وذلك لغاية القرن الرابع[URL="http://www.arabchurch.com/forums/newreply.php?do=newreply&noquote=1&p=870533#_ftn5"][5][/URL] ...[/COLOR][/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Traditional Arabic][FONT=Tahoma][SIZE=4][COLOR=navy][B]بعد هذه القراءة الأولى لصورة الله، بوسعنا أن ننتقل إلى ملاحظات أخرى. إن القارئ النبيه لسفر التكوين لا يمكنه ألاّ يرى أن خلقة الإنسان لا تتبعها فوراً مثل باقي عمليات الخلق، عبارة: "ورأى الله أن ذلك حسن". والمرة الأخرى الوحيدة التي تغيب فيها هذه العبارة، هي في اليوم الثاني، عند الفصل بين المياه بواسطة الجلد (آ 8). ولكن غياب العبارة في هذه الحال مبرّر. فخلق الجلد ما كان كافياً لجعل الأرض مهيّأة للسكنى. كان لا بد من أن يُفصل اليبس عن المياه التي تحت السماء، وهذا ما أُنجز في اليوم الثالث، حينذاك ذكر الكتاب: "ورأى الله أن ذلك حسن" (آ 9-10). وبذلك نرى أنه في المرة الأولى، حُذفت العبارة عندما لم تكن عملية الخلق قد أُنجزت بعد بأكملها. فهل حدث الأمر عينه عند خلق الإنسان[/B][/COLOR][/SIZE][/FONT][URL="http://www.arabchurch.com/forums/newreply.php?do=newreply&noquote=1&p=870533#_ftn6"][FONT=Times New Roman][FONT=Tahoma][SIZE=4][COLOR=navy][B][6][/B][/COLOR][/SIZE][/FONT][/FONT][/URL][FONT=Tahoma][SIZE=4][COLOR=navy][B]؟ إن عدم إنجاز خلقة الإنسان في تك 1، أمر واضح، لا من غياب عبارة الاستحسان وحسب، بل ومن المقارنة بين الآيتين تك 1/26 و 27. ففي آ26، يقول: "وقال الله لنصنع الإنسان[/B][/COLOR][/SIZE][/FONT][URL="http://www.arabchurch.com/forums/newreply.php?do=newreply&noquote=1&p=870533#_ftn7"][FONT=Times New Roman][FONT=Tahoma][SIZE=4][COLOR=navy][B][7][/B][/COLOR][/SIZE][/FONT][/FONT][/URL][FONT=Tahoma][SIZE=4][B][COLOR=navy] على صورتنا كشبهنا" وأمّا في الآية 27، فيقول: "خلق الله (إيلوهيم) الإنسان على صورته، على صورة الله (إيلوهيم) خلقه، ذكراً وأنثى خلقهم".[/COLOR][/B][/SIZE][/FONT][/FONT] [FONT=Traditional Arabic][FONT=Tahoma][SIZE=4][B][COLOR=navy]إن [COLOR=red]الفارق الأول[/COLOR] بين الآيتين هو في الفعل المستخدم. فالنص يقول ثلاث مرات أن الله [COLOR=red]"خلق"[/COLOR] (آ27)، -وربما كان هذا تلميحاً إلى العمل الثالوثي في الخلق وصدى للجمع "لنصنع" - في حين أنّه قال سابقاً "لنصنع". في العهد القديم، ينحصر استعمال الفعل "خلق" (برأ) بالله وحده. أمّا فعل "صنع" فمعناه أوسع واستخدامه أشمل. وبهذا يشير النص إلى أنّه في خلقة الإنسان، قام الله بالعمل الذي يعود إليه حصراً أي "الخلق". ولكن بقي هناك شيئاً لم "يُصنع". فمن بوسعه أن يصنعه إن لم يكن الإنسان نفسه؟ فبقوله "لنصنع"، لا يتحدّث الله إلى نفسه فقط، كما قلنا سابقاً، بل إلى البشر ليدفعهم إلى "صنع" أنفسهم، وإنجاز عمل الخلق الذي شرع به هو الخالق. وما يدعم هذه النظرية، هو أنّ الله خلقهم ذكراً وأنثى، لا رجل وامرأة مثلما ورد لاحقاً في تك 2/ 23-24. الذكر والأنثى مختلفان جنسيًّا ومدعوان لأن يلتقيا معاً، ولكي يصنعان من نفسيهما رجلاً وامرأة، ولكي يصنعان بالتقائهما معاً الإنسان على صورة الله.[/COLOR][/B][/SIZE][/FONT][/FONT] [FONT=Traditional Arabic][FONT=Tahoma][SIZE=4][B][COLOR=navy][COLOR=red]الفارق الآخر[/COLOR] بين الآيتين 26 و27 هو حذف كلمة [COLOR=red]"كشبهنا"[/COLOR] في الآية 27. فمشروع الله الأول كان يرمي إلى صنع الإنسان على الصورة كالشبه. ولكن التنفيذ يدور فقط حول الصورة وقد ذُكرت مرتين. لا شك أن الإنسان مخلوق على صورة الله، ولكن يعود إليه أن يصنع ذاته بسعيه إلى التشبه بالصورة التي يحملها في داخله. إن الإنسان يحقق ذاته عندما يكمل الواجب الذي أعطاه الله إياه وهو أن يتسلّط على كل الحيوانات. فبقدر ما يصبح الإنسان خالقاً في هذا العالم ومتسلّطاً عليه وعلى ذاته كما ينبغي، بقدر ما يكمل في داخله صورة الله ويجعلها مشابهة له.[/COLOR][/B][/SIZE][/FONT][/FONT] [FONT=Traditional Arabic][FONT=Tahoma][SIZE=4][B][COLOR=navy]بعد ذلك، نقرأ أن الله منح الإنسان سلطة على أسماك البحر وطيور السماء والبهائم وجميع وحوش الأرض. ثم أعطاه العشب والشجر المثمر مأكلاً له. ومن الملاحظ أن الطعام المقدم نباتي فقط وفي هذا، تنبيه مبطّن للإنسان، وكأن الله يقول له: "لك أن تتسلط على الحيوان ولكن من دون أن تميته لتأكل لحمه". هناك إذاً حدّ لسلطة الإنسان على الحيوان، لئلاّ تتحول السلطة إلى عنف قاتل يمنع الحيوان من العيش هو الآخر على وجه اليابسة. وما يثير العجب هو أن الله أعطى أيضاً الطعام نفسه، أي العشب الأخضر مأكلاً لجميع الحيوانات. من الواضح أن فحوى الكلام موجه للإنسان لا للحيوان. فمن المعلوم، أنه في داخل كل إنسان منّا "طبعاً حيوانياً" إذا جاز التعبير، أو "جانباً لا إنسانياً". وبالتالي، فالسلطة التي على الإنسان ممارستها تشمل بالتأكيد هذا الطبع الحيواني. لسنا نقول بأنه ينبغي على الإنسان القضاء عليه، فإن هذا الجانب حيوي ونافع لنموّه، ولكن أن يسيطر عليه، ويعيد له وجهه الإنساني. وهكذا يصير هو نفسه راعياً "لطبعه الحيواني" هذا، وتصبح صورة الله التي يسعى إلى تحقيقها هي السلطة الممارسة بالوداعة لا بالعنف. [/COLOR][/B][/SIZE][/FONT][/FONT] [URL="http://www.arabchurch.com/forums/newreply.php?do=newreply&noquote=1&p=870533#_ftnref1"][FONT=Times New Roman][FONT=Tahoma][SIZE=4][COLOR=navy][B][1][/B][/COLOR][/SIZE][/FONT][/FONT][/URL][SIZE=4][B][COLOR=navy] كما جاء في حاشية الترجمة اليسوعية العربية للكتاب المقدس، بيروت، دار المشرق، 1991، ص 70.[/COLOR][/B][/SIZE] [RIGHT][URL="http://www.arabchurch.com/forums/newreply.php?do=newreply&noquote=1&p=870533#_ftnref2"][FONT=Times New Roman][FONT=Tahoma][SIZE=4][COLOR=navy][B][2][/B][/COLOR][/SIZE][/FONT][/FONT][/URL][SIZE=4][B][COLOR=navy] [FONT=Traditional Arabic][FONT=Tahoma]ذكر آنفاً.[/FONT][/FONT][/COLOR][/B][/SIZE][/RIGHT] [URL="http://www.arabchurch.com/forums/newreply.php?do=newreply&noquote=1&p=870533#_ftnref3"][FONT=Times New Roman][FONT=Tahoma][SIZE=4][COLOR=navy][B][3][/B][/COLOR][/SIZE][/FONT][/FONT][/URL][SIZE=4][B][COLOR=navy] Xavier Lacroix, [I]La différence homme-femme et sa portée spirituelle[/I]. ******** Episcopat, n°12/13, 1994, p.2.[/COLOR][/B][/SIZE] [URL="http://www.arabchurch.com/forums/newreply.php?do=newreply&noquote=1&p=870533#_ftnref4"][FONT=Times New Roman][FONT=Tahoma][SIZE=4][COLOR=navy][B][4][/B][/COLOR][/SIZE][/FONT][/FONT][/URL][SIZE=4][B][COLOR=navy] Emmanuel Lévinas, « Le judaïsme et le féminin », in [I]Difficile Liberté [/I](1963), Albin-Michel, 1976, p. 55.[/COLOR][/B][/SIZE] [URL="http://www.arabchurch.com/forums/newreply.php?do=newreply&noquote=1&p=870533#_ftnref5"][FONT=Traditional Arabic][FONT=Times New Roman][SIZE=4][COLOR=navy][B][5][/B][/COLOR][/SIZE][/FONT][/FONT][/URL][B][COLOR=navy][SIZE=4][FONT=Tahoma]راجع الأخت كليمنص حلو، "أنوثة الله في التراث السرياني"، في [I]التراث السرياني،أعمال المؤتمر السابع: وجه الله في التراث المشرقي[/I]، ج2، النصوص العربية، مركز الدراسات والأبحاث المشرقية، الجامعة الأنطونية، أنطلياس 2001، ص. 43-55.[/FONT][/SIZE][/COLOR][/B] [URL="http://www.arabchurch.com/forums/newreply.php?do=newreply&noquote=1&p=870533#_ftnref6"][FONT=Times New Roman][FONT=Tahoma][SIZE=4][COLOR=navy][B][6][/B][/COLOR][/SIZE][/FONT][/FONT][/URL][SIZE=4][B][COLOR=navy] Cf. André Wénin, [I]Pas seulement de pain. Violence et alliance dans la Bible[/I], Lectio Divina 171, Cerf, Paris, 1998, pp. 26-34[/COLOR][/B][/SIZE] [URL="http://www.arabchurch.com/forums/newreply.php?do=newreply&noquote=1&p=870533#_ftnref7"][FONT=Traditional Arabic][FONT=Times New Roman][FONT=Tahoma][SIZE=4][COLOR=navy][B][7][/B][/COLOR][/SIZE][/FONT][/FONT][/FONT][/URL][SIZE=4][B][COLOR=navy][FONT=Traditional Arabic][FONT=Tahoma][SIZE=4] منهم من يترجم جمعاً : "الآدميين" تماشياً مع ما يلي "وليتسّلطوا ..."، وهذا ما تؤيده أيضاً نهاية الآية 27: "ذكراً وأنثى خلقهم[/SIZE]".[/FONT][/FONT][/COLOR][/B][/SIZE] [LEFT][SIZE=4][COLOR=red][B]يتبع ... الجزء الاخير[/B][/COLOR][/SIZE][/LEFT] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
على صورة الله كشبهه
أعلى