الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
منتدي الاسرة المسيحية
علاقات الإخوة في الأسرة!
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="sunny man, post: 511800, member: 18264"] [color=#000066]تتلخّص واجبات الوالدين لتنمية روح الأخوة بين الأبناء، في أمرين هامين: [/color] الأول معالجة الغيرة والمشاجرة بين الأخوة معالجة تربوية سليمة. والأمر الثاني تنمية روح التعاون والمشاركة بين الأخوة. معالجة الغيرة والمشاجرة بين الاخوة من أكثر المشكلات التي تلاحظ بين الإخوة داخل الأسرة الواحدة، الغيرة من بعضهم والشجار فيما بينهم. فما سبب هذه الظاهرة وهذه المشكلة بين الاخوة؟ يتنازع داخل الأخ الحب والعداء تجاه اخوته، فهو يحب أخاه ويلاطفه ويتودد له ويحنو على الصغير ويعتني به، ثم نجده في لحظات أخرى يتشاجر معه ويثور عليه ويعلن سخطه عليه وكرهه له. إن الغيرة والعدوان والحب بين الاخوة أموراً طبيعية لازمة لنمو ونضج الابن ليصير أخاً. فالتفاعل بين الإخوة هو الذي يجعل الطفل يتخلى عن اعتقاده أنه مركز الكون ومحوره، فيكتشف حدوده وتمايزه وفرادته، إلى جانب اكتشافه بأن للآخر وجوداً متمايزاً ومستقلاً لا يستطيع أن يمتلكه. وهكذا يتمرس على قبول الآخر وعلى الدخول في علاقة حقيقية معه ويتخطى أنانيته إلى المشاركة. وبذلك يتدرب الابن على مواجهة متطلبات الحياة الاجتماعية، مما يجعل هذه الخبرة الأخوية الأولى خبرة نموذجية تنعكس نتائجها على ما يليها من خبرات العلاقة بالآخرين في المدرسة، ثم في المجتمع. هكذا تتاح له فرصة للنضج واكتساب القدرة على الاتصال بالآخرين. فالدور التربوي الأساسي للكبار أن يساعدوا الابن على توازن العنصرين اللذين يتجاذبان وجدانه من ناحية إخوته وهما الحب والعدوان بحيث يندمجان فيلطف أحدهما الآخر. فلا يؤول العدوان إلى رفض الآخر أو السعي إلى إيذائه وتدميره، بل إلى مجرد التمايز عنه، وتأكيد فرادته الذاتية كي لا يؤول الحب إلى ذوبان في الآخر، بل إلى التناغم معه والتعاون والمشاركة الوجدانية معه. وهذا التوازن بين الحب والعدوان، لا يتم إلا تدريجياً ككل عمليات النمو، ومرتبط بموقف الوالدين من أولادهم بشكل عام ومن سلوك الغيرة الذي يبدر عنهم بشكل خاص. إذاً ماذا نفعل لنقلل من الغيرة بين الإخوة، ونقوي المحبة الأخوية؟ 1- أن نتحاشى المقارنة بنين الأخوة، فالمقارنة تثير غيرته ونفوره من أخيه المفضل لدى الوالدين. فإذا كان غرضنا من المقارنة تحفيزه على التشبه بأخوته، فإن العكس سوف يحدث. فلن يتشبه الأخ بمن ينفر منه!!. العكس هو المطلوب، فبدل أن نقارن الإخوة ببعضهم، لابد أن نعامل كل واحد من أولادنا وكأنه وحيد. فلكل ولد فرادته، يتطلب منها اكتشافها ومساعدته على اكتشافها. عوض أن نتخذ أحد أولادنا مقياساً لتقويمنا لولد آخر، يجب أن نشجع كل ولد على النمو في خط شخصيته المتميزة، وعلى استثمار ما أعطي من مواهب إلى أبعد حد. فهكذا يشعر ابننا بأننا منصفون له ومعترفون بما له من كيان مميز، فنخفف بالتالي من حدة الغيرة عنده. منقول [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
منتدي الاسرة المسيحية
علاقات الإخوة في الأسرة!
أعلى