الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
عجيبا مشيرا الها قديرا..والوهية السيد المسيح
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="apostle.paul, post: 2522520, member: 85886"] [RIGHT][COLOR=Navy][B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5]التفاسير الشرقية ابونا انطونيوس فكرى [/SIZE][/FONT][/B][/COLOR] [B] [FONT=Book Antiqua][SIZE=5]آية (6،5) لان كل سلاح المتسلح في الوغى وكل رداء مدحرج في الدماء يكون للحريق مأكلا للنار. لأنه يولد لنا ولد ونعطى ابنا وتكون الرياسة على كتفه ويدعى اسمه عجيبا مشيرا إلها قديرا أبا أبديا رئيس السلام.[/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5] السبب الثاني للفرح أن الأسلحة والحرب بطلت فزمان المسيح زمان سلام والمعني الروحي أن نار الروح القدس ستأكل سلاح الأعداء ورداء الشياطين المخضب بدماء الأبرياء، ويشمل سلام المسيح كل المؤمنين. فرحنا أن عدونا إبليس صار بلا سلاح.[/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5] كيف يحدث كل هذا؟ من الذي سيجرد إبليس من سلاحه؟ من هو الذي يعطي سلاماً للعالم كله وفرحاً للمؤمنين؟ هنا نجد إشعياء وقد تجاوز الرموز والظلام بهذه النبوة وتكلم مباشرة عن ولادة المسيح.[/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5] يولد لنا ولد = في العبرية يولد بيننا ولأجلنا. والمعني أن الابن يتأنس.[/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5] نعطي أبنا = هذه مثل الكلمة صار جسداً. الرياسة علي كتفه = المسيح بصليبه الذي حمله علي كتفه ملك علي قلوب كل من آمنوا به.[/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5] عجيباً = هو فائق الإدراك في نزوله من السماء، في إتضاعه ومحبته للبشر وميلاده البتولي ومعجزاته وقيامته وصعوده وأقواله وتعاليمه، بل بإسمه العجيب صنع تلاميذه معجزات. رئيس السلام = فهو أعظم من ضحي لأجل السلام، فصليبه كان صناعة سلام بين الأرض والسماء وهو وحده القادر أن يضع السلام الداخلي في قلوبنا، هذا السلام لا يستطيع العالم أن ينزعه منا. مشيراً = المسيح هو حكمة الله (1كو 24:1 + كو 2:3) والمسيح أعلن السر الإلهي للبشر وكشف عن الآب (يو 6:17).[/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5] إلها قديراً = فهو واحد مع الآب في الجوهر، هو الإله الحق من الإله الحق [/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5] أباً أبدياً= المسيح في إلوهيته لم يعلن جبروت الله فقط بل أبوته وحنانه. آب تعني أصل وهي كلمة سريانية، فالإنسان كان يتحرق شوقاً لأصله ولأبيه. وبالمسيح عرفنا محبة الآب الأبدية وبه صرنا أبناء له.[/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][/SIZE][/FONT][/B] [COLOR=Blue][B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5]ابونا تادرس يعقوب ملطى[/SIZE][/FONT][/B][/COLOR] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][FONT="]أ. "لأنه يولد وُلد وتُعطى ابنًا"، أي يتأنس فيصير ابن الله ابن الإنسان، ويُحسب ولدًا، يحمل طبيعتنا الناسوتية حقيقة في كمال صورتها بغير انفصال عن لاهوته ودون امتزاج أو خلط أو تغير. يُشاركنا حياتنا البشرية ماعدا الخطية ويبقى كما هو "ابن الله"... يقول الرسول: "فإذ قد تشارك الأولاد في اللحم والدم اشترك هو أيضًا كذلك فيهما لكي يُبيد بالموت ذاك الذي له سلطان الموت أي إبليس" (عب 3: 14). [/SIZE][/FONT][SIZE=5][/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5]* [/SIZE][/FONT][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][FONT="] صار إنسانًا في جسد خلاصنا، لكي يكون لديه ما يُقدمه عنا خلاصًا لجميعنا. [/SIZE][/FONT][SIZE=5][/SIZE][/FONT][/B] [RIGHT] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][FONT="]البابا أثناسيوس الرسولي[/SIZE][/FONT][SIZE=5][/SIZE][/FONT][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][FONT=Times New Roman][I][168][/I][/FONT][/SIZE][/FONT][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][FONT="] [/SIZE][/FONT][SIZE=5] [/SIZE][/FONT][/B][/RIGHT] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5]* [/SIZE][/FONT][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][FONT="] من هو هذا الذي يُريدنا أن نشاركه في لحمه ودمه؟ إنه بالتأكيد ابن الله! كيف صار شريكًا لنا إلاَّ باللحم؟ وكيف كسر قيود الموت إلاَّ بموته الجسدي؟ فإن احتمال المسيح للموت أمات الموت. [/SIZE][/FONT][SIZE=5][/SIZE][/FONT][/B] [RIGHT] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][FONT="]القديس أمبروسيوس[/SIZE][/FONT][SIZE=5][/SIZE][/FONT][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][FONT=Times New Roman][I][169][/I][/FONT][/SIZE][/FONT][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][FONT="] [/SIZE][/FONT][SIZE=5] [/SIZE][/FONT][/B][/RIGHT] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][FONT="]ب. "وتكون الرئاسة على كتفه"، فقد ملك على خشبة كقول المرتل، خشبة الصليب التي حملها على كتفه بكونها عرش حبه الإلهي. [/SIZE][/FONT][SIZE=5][/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5]* [/SIZE][/FONT][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][FONT="] تكون الرئاسة على كتفه، إذ دخل مملكته بحمله الصليب. [/SIZE][/FONT][SIZE=5][/SIZE][/FONT][/B] [RIGHT] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][FONT="]العلامة أوريجانوس[/SIZE][/FONT][SIZE=5][/SIZE][/FONT][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][FONT=Times New Roman][I][170][/I][/FONT][/SIZE][/FONT][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][FONT="] [/SIZE][/FONT][SIZE=5] [/SIZE][/FONT][/B][/RIGHT] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5]* [/SIZE][/FONT][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][FONT="] هذه تعني قوة الصليب، لأنه استخدم كتفيه عندما صُلب لحمله الصليب. [/SIZE][/FONT][SIZE=5][/SIZE][/FONT][/B] [RIGHT] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][FONT="]الشهيد يوستين[/SIZE][/FONT][SIZE=5][/SIZE][/FONT][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][FONT=Times New Roman][I][171][/I][/FONT][/SIZE][/FONT][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][FONT="] [/SIZE][/FONT][SIZE=5] [/SIZE][/FONT][/B][/RIGHT] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][FONT="]ج. "يُدعى اسمه عجيبًا"، لأنه فائق الإدراك؛ أُعطى اسمًا فوق كل اسم لكي تجثو باسمه كل ركبة ممن في السماء وممن على الأرض ومن تحت الأرض (في 2: 9-11). [/SIZE][/FONT][SIZE=5][/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][FONT="]أدراك التلاميذ والرسل قوة اسم "يسوع"، به كانوا يكرزون، وبه كانوا يشفون مرضى ويخرجون شياطين ويقيمون موتى. [/SIZE][/FONT][SIZE=5][/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][FONT="]تكشف لنا كتابات العلامة أوريجانوس عن اعتزاز الكنيسة الأولى باسم يسوع كسّر قوة يتمسك به المؤمن ليعيش غالبًا ومنتصرًا على الخطية والشيطان وكل قوات الظلمة. فمن كلماته: [باسمه كثيرًا ما تُطرد الشياطين من البشر، خاصة إن رُدد بطريقة سليمة وبكل ثقة. عظيم هو اسم يسوع، الذي له فاعليته حتى إن استخدمه الأشرار أحيانًا. اسم يسوع يشفي المتألمين ذهنيًا، ويطرد أرواح الظلمة، ويهب شفاءً للمرضى[/SIZE][/FONT][SIZE=5][/SIZE][/FONT][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][FONT=Times New Roman][I][172][/I][/FONT][FONT="]]. كما يعلن عن أن ألقابه تكشف عن نعمة المتعددة الغنيمة، إذ يقول: [بالرغم من أن المسيح واحد في جوهره لكن له ألقاب كثيرة تُشير إلى سلطانه وأعماله، يفهم أنه النعمة والبر والسلام والحياة والحق والكلمة[/SIZE][/FONT][SIZE=5][FONT=Times New Roman][I][173][/I][/FONT][/SIZE][/FONT][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][FONT="]...]. [/SIZE][/FONT][SIZE=5][/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][FONT="]د. "مشيرًا"، بكونه "حكمة الله" (1 كو 1: 24)، المذخر فيه جميع كنوز الحكمة والعلم (1 كو 2: 3). جاءت الترجمة السبعينية "رسول المشورة العظيمة"... ما هي هذه المشورة العظيمة التي أرسله الآب من أجلها؟ اعلان السّر الإلهي للبشر، والكشف عن الآب الذي لا يعرفه إلاَّ الابن ومن أراد الابن أن يعلن له. [/SIZE][/FONT][SIZE=5][/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5]* [/SIZE][/FONT][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][FONT="] دُعى ابن الله هكذا (رسول المشورة العظيمة) من أجل الأمور التي علمّها خاصة وأنه أعلن للبشر عن الآب، إذ يقول: "أظهرت اسمك للناس" (يو 17: 6)... أعلن اسمه بالكلمات والأعمال. [/SIZE][/FONT][SIZE=5][/SIZE][/FONT][/B] [RIGHT] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][FONT="]القديس يوحنا الذهبي الفم[/SIZE][/FONT][SIZE=5][/SIZE][/FONT][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][FONT=Times New Roman][I][174][/I][/FONT][/SIZE][/FONT][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][FONT="] [/SIZE][/FONT][SIZE=5] [/SIZE][/FONT][/B][/RIGHT] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5]* [/SIZE][/FONT][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][FONT="] ليست معرفة بدون إيمان، ولا إيمان بدون معرفة... الابن هو المعلم الحقيقي عن الآب؛ إننا نؤمن بالابن لكي نعرف الآب، الذي معه أيضًا الابن. مرة أخرى، لكي نعرف الآب يلزمنا أن نؤمن بالابن، إنه ابن الآب. معرفة الآب والابن، بطريقة الغنوسي الحقيقي، إنما هي بلوغ للحق بواسطة الحق... حقًا، قليلون هم الذين يؤمنون ويعرفون. [/SIZE][/FONT][SIZE=5][/SIZE][/FONT][/B] [RIGHT] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][FONT="]القديس إكليمندس الاسكندري[/SIZE][/FONT][SIZE=5][/SIZE][/FONT][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][FONT=Times New Roman][I][175][/I][/FONT][/SIZE][/FONT][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][FONT="] [/SIZE][/FONT][SIZE=5] [/SIZE][/FONT][/B][/RIGHT] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5]* [/SIZE][/FONT][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][FONT="] أُرسل الكلمة الإلهي كطبيب للخطاة، وكمعلم للأسرار الإلهية الذين هم أنقياء بلا خطية. [/SIZE][/FONT][SIZE=5][/SIZE][/FONT][/B] [RIGHT] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][FONT="]العلامة أوريجانوس[/SIZE][/FONT][SIZE=5][/SIZE][/FONT][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][FONT=Times New Roman][I][176][/I][/FONT][/SIZE][/FONT][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][FONT="] [/SIZE][/FONT][SIZE=5] [/SIZE][/FONT][/B][/RIGHT] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][FONT="]ه. "إلهًا قديرًا": إله حق من إله حق، واحد مع الآب في الجوهر، القادر وحده أن يُجدد طبيعتنا بكونه الخالق، والشفيع الذي يقدر وحده أن يكفر عن خطايا العالم كله. [/SIZE][/FONT][SIZE=5][/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][FONT="]و. "أبًا أبديًا": يلحق اللقب "إله قدير" ب "أب أبدي"، ليعلن أن قدرة السيد المسيح، الإله الحق ليست في إبراز جبروت وعظمة إنما بالحرى في تقديم أبوّة حب فريدة نحو البشرية، خلالها ننعم بقدرة المسيح فينا[/SIZE][/FONT][SIZE=5][/SIZE][/FONT][FONT=Book Antiqua][SIZE=5]. (انظر المزيد عن هذا الموضوع هنا في [URL="http://st-takla.org/"] [COLOR=#000000]موقع الأنبا تكلا[/COLOR][/URL] في أقسام المقالات و التفاسير الأخرى). [/SIZE][/FONT][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][FONT="]أنه الخالق القدير الذي يُعطي ذاته لمؤمنيه كأعضاء جسده وكابناء له فيحملون إمكانياته فيهم. بمعنى آخر في المسيح يسوع تُعلن قدرة الله الغير مدركة مع حبه العملي الفائق، لنقول مع الرسول: "استطيع كل شيء في المسيح يسوع الذي يقويني". [/SIZE][/FONT][SIZE=5][/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][FONT="]ز. "رئيس السلام"، هو ملك السلام (1 تس 5: 33)، الذي يُقدم لنا دمه من أجل مصالحتنا مع الآب، فنحمل سلامًا داخليًا معه (رو 5: 1)، سلامًا مع الله ومع أنفسنا ومع إخوتنا، محطمين سياج العداوة الداخلية والخارجية. [/SIZE][/FONT][SIZE=5][/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][FONT="]إنه ابن داود، "رئيس وملك"، لا على مستوى الأرض والزمن، وإنما لكي يملك أبديًا على كرسي داود أبيه (لو 1: 32-33) على مستوى القلب الداخلي والأبدية، ليس لمملكته ولا لسلامه حدود [7]. [/SIZE][/FONT][SIZE=5][/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][FONT="]يملك بالحق والبر، إذ يخفينا فيه فنصير سالكين بالحق، حاملين بره. أما علة ذلك فهي "غيرة رب الجنود تصنع هذا"، يغير على البشرية بكونه العريس السماوي المتحد بعروسه. [/SIZE][/FONT][SIZE=5][/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][FONT="]في اختصار يعلن إشعياء النبي عن هذا المولود العجيب القدير، الذي لا يخلص آحاز من مقاومة أعدائه إنما يُقيم مملكة جديدة أساسها كرسي داود، مملكة سلام حقيقي يمتد إلى الشعوب والأمم ولا يكون لسلامه نهاية [7]، إذ يهبنا ذاته سرّ سلام أبدي. [/SIZE][/FONT][SIZE=5][/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5]* [/SIZE][/FONT][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][FONT="] أنظروا لقد أُعطى لنا ابن الله. [/SIZE][/FONT][SIZE=5][/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][FONT="]بعد قليل يقول: "وللسلام لا نهاية" [7].[/SIZE][/FONT][SIZE=5][/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][FONT="]للرومان حدود (نهاية) أما مملكة ابن الله فبلا حدود. [/SIZE][/FONT][SIZE=5][/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][FONT="]فارس ومادي لهما حدود، وأما الابن فليس له حدود. [/SIZE][/FONT][SIZE=5][/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][FONT="]يقول بعد ذلك: "على كرسي داود وعلى مملكته..."، القديسة العذراء هي من نسل داود. [/SIZE][/FONT][SIZE=5][/SIZE][/FONT][/B] [RIGHT] [B][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][FONT="]القديس كيرلس الأورشليمي[/SIZE][/FONT][SIZE=5][/SIZE][/FONT][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][FONT=Times New Roman][I][177][/I][/FONT][/SIZE][/FONT][SIZE=5][FONT="][FONT=Book Antiqua] [/FONT] [/FONT] [/SIZE][/B][/RIGHT] [/RIGHT] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
عجيبا مشيرا الها قديرا..والوهية السيد المسيح
أعلى