سلام المسيح معكم،
أنا سعيد جدًا بوجودي بينكم.
ما دفعني للتسجيل هنا هو محبتي لقراءة الكتاب المقدس، وتأملي الطويل في معانيه.
ورغم أني لا أنتمي لأي طائفة أو دين حاليًا، إلا أن رحلتي الروحية كانت ولا تزال مليئة بالبحث والشغف.
نشأت كمسلم، وما زلت أحتفظ بالقرآن ككتاب له مكانة كبيرة عندي،
لكن ما وجدت نفسي فيه أكثر، هو دعوته الصريحة للتفكر والبحث،
ومن خلال قراءتي المتأملة فيه، وجدت أن القرآن نفسه يقودني للتوراة والإنجيل،
وكأن هذه الكتب الثلاثة تتكامل داخلي بطريقة لا أستطيع تجاهلها.
أنا لا أرفض الإسلام أو المسيحية، لكن وجدت أن الالتزام التام بأي ديانة بشكل تقليدي أحيانًا يصطدم بطريقة فهمي ورحلتي الخاصة في البحث عن الله والمعنى.
لهذا اخترت أن أسير بطريقتي، أبحث عن النور حيث يكون، وأحاول أن أعيش بإخلاص وصدق.
انضمامي لهذا المجتمع المسيحي لم يكن بدافع جدال أو مقارنة،
بل لأنني بصدق أرى فيكم لطافة نادرة، ورحمة إنسانية كنت محتاجًا لها،
وأعترف أنني مؤخرًا شعرت بوحدة روحية، وأقرب القلوب إلي كانت قلوبكم.
أرجو أن تتقبلوني كما أنا، بدون تصنيفات، فقط إنسان يبحث عن النور والمحبة والحق.
وسأكون سعيدًا بأي حوار هادئ ومحترم نشارك فيه حبنا للكتاب وكلمات الحياة.
محبتي للجميع.
يوحنا 15:20
اُذْكُرُوا الْكلاَمَ الَّذِي قُلْتُهُ لَكُمْ: لَيْسَ عَبْدٌ أَعْظَمَ مِنْ سَيِّدِهِ. إِنْ كَانُوا قَدِ اضْطَهَدُونِي فَسَيَضْطَهِدُونَكُمْ وَإِنْ كَانُوا قَدْ حَفِظُوا كلاَمِي فَسَيَحْفَظُونَ كلاَمَكُمْ.
اَلتَّثْنِيَة 10:19
فَأَحِبُّوا الغَرِيبَ لأَنَّكُمْ كُنْتُمْ غُرَبَاءَ فِي أَرْضِ مِصْرَ
تكوين 23:4
«انَا غَرِيبٌ وَنَزِيلٌ عِنْدَكُمْ. اعْطُونِي مُلْكَ قَبْرٍ مَعَكُمْ لادْفِنَ مَيِّتِي مِنْ امَامِي».
لُوقَا 11:28
أَمَّا هُوَ فَقَالَ: «بَلْ طُوبَى لِلَّذِينَ يَسْمَعُونَ كَلاَمَ اللهِ وَيَحْفَظُونَهُ».
أنا سعيد جدًا بوجودي بينكم.
ما دفعني للتسجيل هنا هو محبتي لقراءة الكتاب المقدس، وتأملي الطويل في معانيه.
ورغم أني لا أنتمي لأي طائفة أو دين حاليًا، إلا أن رحلتي الروحية كانت ولا تزال مليئة بالبحث والشغف.
نشأت كمسلم، وما زلت أحتفظ بالقرآن ككتاب له مكانة كبيرة عندي،
لكن ما وجدت نفسي فيه أكثر، هو دعوته الصريحة للتفكر والبحث،
ومن خلال قراءتي المتأملة فيه، وجدت أن القرآن نفسه يقودني للتوراة والإنجيل،
وكأن هذه الكتب الثلاثة تتكامل داخلي بطريقة لا أستطيع تجاهلها.
أنا لا أرفض الإسلام أو المسيحية، لكن وجدت أن الالتزام التام بأي ديانة بشكل تقليدي أحيانًا يصطدم بطريقة فهمي ورحلتي الخاصة في البحث عن الله والمعنى.
لهذا اخترت أن أسير بطريقتي، أبحث عن النور حيث يكون، وأحاول أن أعيش بإخلاص وصدق.
انضمامي لهذا المجتمع المسيحي لم يكن بدافع جدال أو مقارنة،
بل لأنني بصدق أرى فيكم لطافة نادرة، ورحمة إنسانية كنت محتاجًا لها،
وأعترف أنني مؤخرًا شعرت بوحدة روحية، وأقرب القلوب إلي كانت قلوبكم.
أرجو أن تتقبلوني كما أنا، بدون تصنيفات، فقط إنسان يبحث عن النور والمحبة والحق.
وسأكون سعيدًا بأي حوار هادئ ومحترم نشارك فيه حبنا للكتاب وكلمات الحياة.
محبتي للجميع.
يوحنا 15:20
اُذْكُرُوا الْكلاَمَ الَّذِي قُلْتُهُ لَكُمْ: لَيْسَ عَبْدٌ أَعْظَمَ مِنْ سَيِّدِهِ. إِنْ كَانُوا قَدِ اضْطَهَدُونِي فَسَيَضْطَهِدُونَكُمْ وَإِنْ كَانُوا قَدْ حَفِظُوا كلاَمِي فَسَيَحْفَظُونَ كلاَمَكُمْ.
اَلتَّثْنِيَة 10:19
فَأَحِبُّوا الغَرِيبَ لأَنَّكُمْ كُنْتُمْ غُرَبَاءَ فِي أَرْضِ مِصْرَ
تكوين 23:4
«انَا غَرِيبٌ وَنَزِيلٌ عِنْدَكُمْ. اعْطُونِي مُلْكَ قَبْرٍ مَعَكُمْ لادْفِنَ مَيِّتِي مِنْ امَامِي».
لُوقَا 11:28
أَمَّا هُوَ فَقَالَ: «بَلْ طُوبَى لِلَّذِينَ يَسْمَعُونَ كَلاَمَ اللهِ وَيَحْفَظُونَهُ».