تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: [QUOTE="asmicheal, post: 1904948, member: 74340"] [b]رد: طبيعة السيد المسيح (دعوة للبحث )[/b] [CENTER][SIZE=5][COLOR=red]هل يوجد ما يسمى بالحرب المقدسة [/COLOR][/SIZE][/CENTER] [COLOR=red] [/COLOR][CENTER] [SIZE=5]قال السيد المسيح: "لا تقاوموا الشر بل من لطمك على خدك الأيمن فحول له الآخر أيضاً" (مت 39:5)، ونسمع الآن عن البعض ينادون بالحرب المقدسة فى المسيحية، فهل سنوافق نحن عليها؟! والبعض فى الغرب الآن يقولون نحن ندخل للصلاة ونخرج بقرارات الحرب، البعض قد أسماها فى القديم[COLOR=red] بالحروب الصليبية،[/COLOR] ونحن لا نوافق على هذه التسمية بل اسمها حرب الفرنجة، وقداسة البابا شنوده الثالث – أطال الرب حياته - قال [/SIZE][SIZE=5][COLOR=#ffffff]هژںه¸–هœ°ه‌€: كنيسة صداقة القديسين [/COLOR][/SIZE][COLOR=#ffffff][SIZE=5][I]لكى يمكنك رؤية الصور وروابط التحميل يجب أن تكون مسجل فى كنيسة صداقة القديسين ولديك عدد 1 مشاركة أو أكثر عدد مشاركاتك الحالى هو 0 مشاركة[/I] [/SIZE][/COLOR] [SIZE=5][COLOR=black][COLOR=blue]"إن الصليب هو علامة الفداء وليس علامة العداء"، [/COLOR] فلا يليق أن تسمى الحروب بأنها صليبية،... ولا يوجد ما يسمى بالحرب المقدسة Holy War فى المفهوم المسيحى؟[/COLOR] السيد المسيح قال: "لا تقاوموا الشر" قالها بصيغة الجمع، لأن البعض يفهمون مفهوماً خطأً ويقولون من الممكن أن أتنازل عن حقى الشخصى ولكن ليس عن حق الجماعة، أى إن وُجِد خطر على الجماعة أحارب، لكن لو شئ يخصنى شخصياً سأضحى بنفسى أو أدير الخد الآخر، وفى هذا المفهوم الخاطئ تتقسم الوصية وتوجد خطورة من تقسيم الوصية. [/SIZE][SIZE=5][COLOR=red]سر بقاء المسيحية فى مصر [/COLOR] أن الكنيسة المقدسة التى قال عنها إشعياء النبى: "مبارك شعبى مصر" (إش 25:19) قد عاشت الوصية، لكن بعض بلاد أخرى مسيحية دخلت فى حروب طاحنة وتعرضت للإبادة بسبب هذه الحروب، فلابد أن نفهم أن وصية [/SIZE][SIZE=5][I]لكى يمكنك رؤية الصور وروابط التحميل يجب أن تكون مسجل فى كنيسة صداقة القديسين ولديك عدد 1 مشاركة أو أكثر عدد مشاركاتك الحالى هو 0 مشاركة[/I] واضحة جداً وتدعو إلى السلام وقال: "ها أنا أرسلكم كغنم فى وسط ذئاب فكونوا حكماء كالحيات وبسطاء كالحمام" (مت 16:10) فهو يطلب منا حكمة وليس عنفاً. [/SIZE][SIZE=5][COLOR=black][COLOR=red]الله إذن لم يتغير.. فهو يكره الخطية، [/COLOR] لكن لا يستطيع أن يلزم الإنسان بوصايا الكمال قبل أن يعطيه النعمة المُخَلِّصة المُحيية، والولادة الجديدة، سكنى الروح القدس فى داخله وقيادة الروح القدس له.[/COLOR] لذلك نقول باختصار [COLOR=red]إنه لو كانت وصايا العهد القديم هى نفسها وصايا العهد الجديد فما قيمة تجسّد الله الكلمة وتقديم نفسه ذبيحة على الصليب لفداء العالم؟[/COLOR] [COLOR=red]وماذا تكون البشرية قد استفادت إن بقيت الوصية كما هى؟!.[/COLOR] أما من ناحية التفاصيل فقد أوضحنا أن شعب العهد القديم كان يعيش حسب الجسد، فأقصى ما كانوا يستطيعونه هو أن يدافعوا عن أنفسهم وعن كيانهم بواسطة السيف، لكننا فى العهد الجديد ندافع عن كياننا "بسيف الروح الذى هو كلمة الله" (أف 17:6). [COLOR=blue]فى العهد القديم[/COLOR] كانوا يدافعون عن كيانهم بالحروب والله كان يساعدهم فى حروبهم عندما يسلكون فى وصاياه. وكان يعطيهم النصرة على أعدائهم مهما كان عدم التكافؤ بين جماعة الله والوثنيين الداخلين معهم فى الحرب. ولعل خير دليل على ذلك قصة سقوط أسوار أريحا والعمل الإعجازى الذى تم فيها (يش 6)، وكذلك قصة عبور البحر الأحمر ونجاتهم من جيش فرعون ومركباته كان أيضاً عملاً إعجازياً (خر 14)، فالله كان يحامى عنهم سواء فى حروبهم أو فى هروبهم من عدوهم أو فى هجومهم.. فى جميع الأحوال كان الله يساعدهم لأنها كانت الجماعة التى سيأتى منها السيد المسيح، والتى ستحفظ شريعة موسى، وهم الذين سيقيمون عبادة الله إلى مجىء الرب يسوع المسيح المخلّص. والموضوع له باقية ... نيافة الانبا بيشوى ... [/SIZE][/CENTER] [SIZE=5]Read more: [/SIZE][URL="http://www.ava-kyrillos.com/forums/f292/t104841/index2.html#ixzz0gXAozf0l"][SIZE=5][COLOR=#b18f21]http://www.ava-kyrillos.com/forums/f292/t104841/index2.html#ixzz0gXAozf0l[/COLOR][/SIZE][/URL] [/QUOTE]

التحقق