الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
مكتبة الترانيم
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
ضرورة الايمان بلاهوت المسيح لة كل المجد
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="grges monir, post: 1517821, member: 56883"] [color=navy][font=arial black][b][size=5]موضع جميل ومميز راجعة[/size][/b][/font][/color] [color=navy][font=arial black][b][size=5]ميرسىليكى[/size][/b][/font][/color] [b][font=arial black][size=5][color=#000080]واسمحىليى بلاضافة البسيطةهذة على الموضوع[/color][/size][/font][/b] [b][font=arial black][size=5][color=#000080]*****************[/color][/size][/font][/b] [color=navy][b][font=arial black][size=4]من البراهين المشيرة إلى لاهوت المسيح؟ هو ألقابه، ومن بينها لقب "الله" ولقب "ابن الله". أما الجواب الثاني، وهو تصريحاته. فبالإضافة إلى أسمائه وألقابه هناك الأقوال التي صرح بها معلناً هويته الحقيقية. فلما تكلم عن ملكوت السموات تطرق يسوع إلى باب التشبيه فقال "يشبه ملكوت السموات" هذا أو ذاك من الأشياء والأشخاص، ولكنه لما تكلم عن ملك الملكوت لم يستخدم التشبيه بل قال "من رآني فقد رأى الآب. [/size][/font][/b][/color] [font=arial black][size=4] [/size][/font] [b][font=arial black][size=4][color=navy]أنا والآب واحد" حتى أضداده فهموا قصده ومرماه. ففي الإصحاح الخامس من إنجيل يوحنا قال المسيح: "أبي يعمل حتى الآن وأنا أعمل". وبعد ذلك مباشرة نقرأ العبارة التالية: "من أجل هذا كان اليهود يطلبون أكثر أن يقتلوه، لأنه لم ينقض السبت فقط بل قال أيضاً أن الله أبوه معادلا نفسه بالله".[/color][/size][/font][/b] [color=navy][b][font=arial black][size=4]ومن تصريحاته أيضاً قوله في الإصحاح الثامن من إنجيل يوحنا: "قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن". وقوله "أنا كائن" يذكّرنا باسم الله في العهد القديم والعهد الجديد. ففي العهد القديم اسم الله هو "يهوه". ولفظة "يهوه" في العبرانية تعني "الكائن" أي الدائم الوجود. وفي العهد الجديد نجد الاسم نفسه في الإصحاح الأول من سفر الرؤيا عندما يقول يوحنا في الآية 4: "نعمة لكم وسلام من الكائن والذي كان والذي يأتي ومن السبعة الأرواح التي أمام عرشه ومن يسوع المسيح الشاهد الأمين". هذه الآية لا تؤكد فقط على لاهوت المسيح بل أيضاً على الثالوث. لاحظ أن "الكائن" ثم "السبعة الأرواح" ثم "يسوع المسيح" هم في جملة واحدة. [/size][/font][/b][/color] [color=navy][b][font=arial black][size=4]فمع أن الآب هو "الكائن" فإننا نسمع المسيح يقول "أنا كائن". وفي الآية 56 من الإصحاح الثامن من إنجيل يوحنا قال يسوع لسامعيه "أبوكم إبراهيم تهلل بأن يرى يومي فرآه وفرح". وقبل ذلك لما سألوه "أين أبوك؟" قال لهم في الآية 19 : "لو عرفتموني لعرفتم أبي أيضاً".[/size][/font][/b][/color] [color=navy][b][font=arial black][size=4]تصريح آخر من تصريحات المسيح عن لاهوته وارد في الإصحاح 14 من إنجيل يوحنا. يقول الرسول يوحنا: "أما هذه فقد كتبت لتؤمنوا أن يسوع هو المسيح ابن الله ولكي تكون لكم، إذا آمنتم، حياة باسمه". وفي فاتحة الإصحاح 14 من الإنجيل نفسه قال يسوع لتلاميذه: "أنتم تؤمنون بالله فآمنوا بي".[/size][/font][/b][/color] [color=navy][b][font=arial black][size=4]بالفعل هذا ما آمن به الرسل من كل القلب وكتبوا عنه في العهد الجديد. مثلاً يكتب بولس عن المسيح في رسالة فيلبي قائلاً "الذي إذ كان في صورة الله لم يحسب خلسة أن يكون معادلاً لله". ويكتب الرسول يوحنا قائلاً في مطلع إنجيله: "في البدء كان الكلمة والكلمة كان عند الله وكان الكلمة الله". وفي الإصحاح الخامس من رسالته الأولى شهد عن المسيح بقوله: "هذا هو الإله الحق". وشهد توما شهادة مماثلة على أثر ظهور الرب للتلاميذ بعد القيامة. فلما دعاه المسيح ليلمس يديه وجنبه خجل توما ثم قال للرب بروح السجود والعبادة "ربي وإلهي".[/size][/font][/b][/color] [color=navy][b][font=arial black][size=4]ولما جاء فيلبس بنثنائيل إلى يسوع فوجيء نثنائيل بأن المسيح يعرفه جيداً فقال له "من أين تعرفني؟" أجابه يسوع "قبل أن دعاك فيلبس وأنت تحت التينة رأيتك". عندئذ قال له نثنائيل: "يا معلم أنت ابن الله".[/size][/font][/b][/color] [color=navy][b][font=arial black][size=4]لو لم يكن المسيح هو الله لما كتب الأنبياء والرسل ما كتبوه. فهل هناك من تجدر بهم الثقة أكثر من الرسل والأنبياء؟ ثم لا تنس أن عدم الإيمان بلاهوت وناسوت المسيح هو عدم الإيمان بقدرة الله. فهل يستحيل على الله أن يظهر في صورة إنسان دون أن يتخلى عن لاهوته؟ [/size][/font][/b][/color] [color=navy][font=arial black][size=4][b]والآن : [color=navy]لو كان المسيح مجرد نبي - فلماذا لم يولد كغيره من الناس؟ ولماذا لم يعش ولم يمت كغيره من الناس؟[/color] فقد شهد التوراة والإنجيل وأيضاً القرآن بأنه ولد من أم بدون أب، في حين أن كل البشر، حتى الأنبياء، ولدوا كأي واحد منا. وقد شهد الكتاب المقدس أن يسوع عاش بدون خطية ومات طوعاً واختياراً ساعة شاء، في حين أن كل الأنبياء والبشر، بدون استثناء عثروا وسقطوا في خطايا متنوعة. [/b][b]إن يسوع الذي ولد بخلاف الناس، وعاش بخلاف الناس، ومات بخلاف الناس، وقام بخلاف الناس إنما هو الله المتجسد وقد فعل ما فعل حباً بنا وبخلاصنا[/b][/size][/font][/color] [color=navy][b][font=arial black][size=4]**************************************[/size][/font][/b][/color] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
ضرورة الايمان بلاهوت المسيح لة كل المجد
أعلى