الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
صورة اليوم الثلاثاء 08
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="لمسة يسوع, post: 3859731, member: 136822"] [HEADING=2][B][SIZE=16px]مثل الغني ولعازر[/SIZE][/B][/HEADING] مثل الغني ولعازر من لوقا الإصحاح 16: 19- 31 . الإصحاح السادس عشر من لوقا بأكمله يتكلم عن المال والغِنَى وعن كيفية التعاطي معهما. يبدأ الإصحاح بمَثَل ( وكيل الظُلم )، ثم تحدث الربّ يسوع عن المال قائلاً: ” لا يَقدر خادم أن يخدم سَيديَن، لا تقدرون أن تخدموا الله والمال “(لوقا 16:13). لقد استهزء الفريسيون بكلام الربّ يسوع هذا كما يقول الإنجيل ” وكان الفريسيون أيضاً يسمعون هذا كلَّه وهم مُحبون للمال فاستهزأوا به” (لوقا 16:15). عندها أعطاهم الربّ يسوع مَثلاً آخر هو بمثابة تعليم روحي عن كيفية التعامل مع المال والغِنَى وما هي وجهة نظر المسيح وعلى أي أساس سوف يُحاسب الأغنياء والفقراء معاً. في هذه المثل يُعطي الربّ يسوع وصفاً لشخصين في حالتين اجتماعتين متناقضتين تماماً. الأولى إنسان غني، كان يلبس أفخر الثياب ويتنعّم كل يوم بمختلف أنواع المآدب والممتلكات. ولكن المُلفت أننا لا نعرف اسم هذا الإنسان الغني، هو مجهول ونَكِرَة (Anonymous)، من يَعرِف أهمية الإسم في الكتاب المقدس يُدرِك أنَّ صَمت الربّ يسوع عن تسمية هذا الإنسان و كأنه أراد أن يقول أن هذا الإنسان رغم غِناه الفاحش إلا أنه كان عادم الشخصية، ” لأن الرفيع عند الناس رجِسٌ في نَظَر الله ” (لوقا 16:15).الإسم في الكتاب المقدس ليس مجرّد وسيلة لتمييز الأشخاص من بعضهم البعض ولكنه يُعرِّف الشخص ويكشف كُنه وصفات حامله. من الجهة الأخرى، كان إنسان مسكين اسمه لعازر، هذا غير لعازر الذي أقامه الربّ يسوع من الموت، لعازر اسم مشتق من اللغة العبرية ويعني ” الله معيني “، وهو اسم يُناسب هذا الإنسان الفقير الذي وضع كل رجائه واتكاله على الله. يُريد الربّ يسوع أن يقول أن هذا الإنسان الفقير لم يكن يملك شيئاً ولكنه كان معروفاً من الله ومن الناس ، هذا الإنسان الفقير كان يشتهي أن يَشبَع من الفتات الذي يسقط من مائدة الغني. يبدو في هذا المثَل أن مشكلة الإنسان الغني ليست في غناه أو ماله بل في طريقة استعمال هذا المال. لقد جعله غِناه يَستغني عن الله ويَحجب نفسه عن قريبه. لم يُحاسبه الله عن أي خطأ اقترفه بل يُحاسبه على خيرٍ كان بمقدوره أن يَفعله مع لعازر الفقير ولم يَصنعه. كان يلتقي يومياً بلعازر ولكن كان يتجاهله، لقد أَعمَت ملذاته بصيرته وقَتلت ضميره. لقد كان لعازار ” مشلوحاً عند بابه ” أي كان الغني يلتقي به كل يوم عند دخوله وخروجه ولكن لم يتحرك قلبه وإنسانيته ليُساعد أو يُحسِن لهذا الإنسان المريض والجائع. وليُظهر الربّ يسوع كيف أن هذا الإنسان الغني كان مُجرداً كلياً من عواطفه الإنسانية، قال أن الكلاب كانت تشعر بألم لعازر ووجعه ” فكانت تأتي وتلحس قروحه ” علّها تُخفّف شيئاً من آلآمه ووجعه. لقد أظهرت الكلاب رحمة وشفقة على الفقير أكثر مما أظهر هذا الإنسان نحو أخيه الإنسان. من بعد حياة الملذات للإنسان الغني وحياة البؤس والشقاء للفقير لعازر أتى الموت ووضع حدّاً لِغنَى الأول ولِبؤس الثاني. لعازر مات فحملته الملائكة إلى حضن ابراهيم أي إلى مكان الراحة، الى الفردوس، أما الغني فدُفن، أي كان موضعه التراب اسمح لي أن أضيف على هذه الصورة المعبرة مغزى ربنا حتى نتعلم جميعا ربنا يباركك [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
صورة اليوم الثلاثاء 08
أعلى