الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
صورة الله الواحده فى العهدين القديم والجديد
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="بنت الفادى, post: 188021, member: 2591"] [CENTER][SIZE="4"][COLOR="Blue"][COLOR="Red"][SIZE="6"]صورة الله الواحده فى العهدين القديم والجديد [/SIZE][/COLOR] هناك عدم فهم أساسي لما يعلن لنا العهد القديم والجديد عن طبيعة الله. وهي عندما يتقاول الناس أن "الله في العهد القديم هو اله غضب بينما اله العهد الجديد هو اله محبة". وحقيقة أن الكتاب المقدس هو طريقة الله عن اعلان نفسه لنا بطريقة تدريجية من خلال أحداث تاريخية ومن خلال علاقاته بالبشر هي حقيقة يمكن أن تقود الي عثرة بعض الناس عند محاولتهم مقارنة جزء ما مكتوب في العهد الجديد بجزء ما مكتوب في العهد القديم. ولكن عندما يقوم المرء بقرأة العهدين القديم والجديد بصورة كلية يمكنه أن يتحقق من أن صفات الله متوافقة ومتطابقة في العهدين أن كانت تعبر عن غضب أو محبة. فعلي سبيل المثال، من خلال العهد القديم نري أن الله "غفور ورحيم، بطيء الغضب، ووافر في المحبة واللطف والحنان والرحمة والحق" (خروج 6:34، عدد 18:14، تثنية 31:4، نحميا 17:9 و مزامير 5:86 ومزامير 15:86 و مزامير 4:108 ومزامير 8:145 ويوئيل 13:2). وفي العهد الجديد نري أن حنان ورحمة الله تأخذ صورة أخري أكثر كمالا من خلال اعلان الله لنا "أنه هكذا أحب الله العالم حتي بذل ابنه الوحيد، حتي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية" (يوحنا 16:3). وأيضا نري في العهد القديم أن الله يتعامل مع شعب اسرائيل كأب محب. وعندما ارتكبوا الخطيئة عن عمد وتركوا عبادة الله لعبادة آلهة أخري، قام الله بتوبيخهم، ولكنه أيضا نجاهم وأنقذهم كل مرة رجعوا وتابوا فيها اليه. وبنفس الطريقة يتعامل الله مع المسيحيون في العهد الجديد. فعلي سبيل المثال، عبرانيين 6:12 يقول لنا أن "لأن الذي يحبه الرب يؤدبه ويجلد كل ابن يقبله، أن كنتم تحتملون التأديب يعاملكم الله كالبنين". وبنفس الطريقة نري في العهد القديم غضب وقضاء الله علي الخاطيء الغير تائب. وكذلك في العهد الجديد فأننا نري أن "غضب الله معلن من السماء علي جميع فجور الناس وأثمهم الذين يحجزون الحق بالأثم" (رومية 18:1). وحتي بالقراءة السريعة في العهد القديم نري أن يسوع يتحدث عن الجحيم أكثر من السماء والنعيم. فمن الواضح أن الله واحد سواء في العهد القديم أو الجديد. والله بطبيعته لا يتغير. وفي حين أننا يمكن أن نري بعض من صفاته في بعض الأجزاء والآيات أكثر من صفاته الأخري، هو لا يتغير. وعندما نبدأ في قراءة ودراسة الكتاب المقدس، يتضح لنا أن الله هو نفسه المعلن لنا في العهدين. وبرغم أن الكتاب المقدس يتكون من 66 كتابا، كتبوا في قارتين وربما ثلاث قارات، وبثلاثة لغات مختلفة، في وقت زمني يبلغ 1500 سنة، من خلال 40 كاتب مختلف (من مهن وأماكن مختلفة)، ولكنه يظل كتاب موحد من البداية الي النهاية من غير أي تناقض. وفيه نري كيف يتعامل الله بلطف ورحمة مع الأنسان الخاطيء في مواقف متعددة. حقاً أن الكتاب المقدس هو رسالة محبة من الله الي البشرية. ومحبة الله لخليقته، وخاصة للبشر يظهر واضحا في الكتاب المقدس. ونري أيضاً أن الله يدعوا البشر الي علاقة خاصة وحقيقية معه، وذلك ليس نتيجة لأستحقاق لهم ولكن لأنه رحيم وعطوف ولأنه بطيء الغضب ووافر في المحبة والرحمة والحق. ولكننا أيضا نري اله قدوس وصالح وهو يدين كل الذين رفضوا أن يؤمنوا به، والذين التفتوا الي عبادة آلهة أخري من صنع أيديهم أو عقولهم بدلا من أن يعبدوا الآله الحق والأوحد (رومية 1). وبسبب طبيعة الله الصالحة والقدوسة، كل الخطايا السابقة، الحالية، والمستقبلية لا بد أن تدان. ولكن الله في محبته اللا محدودة قدم ثمنا لخطيئتنا وطريقة للمصالحة، حتي يتمكن الأنسان الخاطيء أن يتفادي الغضب والعقاب الذي يستحقه. ونري هذه الحقيقة الرائعة في آيات مثل رسالة يوحنا الأولي 10:4 "في هذا هي المحبة، ليس أننا أحببنا الله بل أنه هو أحبنا ,ارسل أبنه كفارة لخطايانا". في العهد القديم ، دبر الله نظام تضحية من خلالها يمكن دفع ثمن الخطيئة، ولكن نظام التضحية كان حلاً مؤقتا الي أن يأتي المسيح ويموت علي الصليب كفارة عن الخطيئة وفداء للبشر. والفادي الذي وعد به في العهد القديم ظهر بصورة كاملة في العهد الجديد اذ وهو تعبير الله العظيم المجيد عن محبته لنا، وهو ارسال ابنه يسوع المسيح. والعهدين القديم والجديد أعطوا لنا لكي "تحكمك للخلاص بالأيمان" (تيموثاوس الثانية 15:3). عندما نقوم بدراسة العهدين بتعمق، نري أنه من الواضح أن صورة الله لم تتغير من العهد القديم الي العهد .[/COLOR][/SIZE] :yaka: :yaka: :yaka: [/CENTER] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
صورة الله الواحده فى العهدين القديم والجديد
أعلى