تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: [QUOTE="ElectericCurrent, post: 2303668, member: 68479"] [u][b][size="4"][font="arial"]الشقيق الكريم الاخ الغير مسيحى إسمح لى إبداء تعليقاتى المتواضعه البسيطة أولا السيد المسيح فى أكثر من موضع - فى السرد الانجيلي بحسب الانجيليين الاربعة - الذين أجمعت جميع الكنائس المسيحية وعلماء الاديان على الاعتراف بهم- المسيح خرج من بين أيادى اليهود وهم عازمون على قتله قتلا علنيا آنيا إلإنجيل بحسب ما سجله لوقا الاصحاح4 والاية 30- والإنجيل بحسب ما سجله يوحنا الاصحاح8-والايه 59 وهذه مجرد أمثلة لمرات عديده اخرى بالمناسبة أن أسباب محاولات اليهود قتله ::::: تتعارض مع روايات العقيده التى تتنتمى إليها أنت المهم أن السيد والمعلم إنفك وخرج من بين أياديهم -إما بطريقة إعجازية وهو التصور الغالب او بطريقة منطقية المهم أنه نجا منفلتا منفكا ------------وسجل ألانجليون ذلك فمعنى ذلك -وعلى خلاف ما تغالط العقيده التى تتنتمى إليها سيادتك +أنه قادر على الفكاك ...... وأن الإنجيل سجل بأمانة المرات التى إنفك فيها فلو كان إنفك قبل الصليب الفصحى الاشهر فلما كان الانجيل سيكذب أو يغالط او يتجاهل او ينفي مادام أمينا بذكر الفكاك -بل أقول حصر المرات التى غنفك فيها سابقا لاحظ انمها تمت دون إلقاء الشبه على أحد وغستعمال أحد ككبش فداء أسباب الفكاك::: الانفكاك أو النجاه التى قام بها السيد الرب يسوع المسيح لم تكن بلا هدف ولم تكن جبنا عن المواجهه او هروبا لمجرد الانفلات نقراء فى الانجيل يوحنا الاصحاح8 والاية 20 (((( ان ساعته لم تكن قد جاءت بعد )))) والحقيقة انه لضيق وقتى فقط أكتفي بهذا المثال الواحد فقد تكرر هذا المفهوم فى رواية الانجيليين الاربعه ان السيد كانت له خطة موقوته وكان لازم ساعه الصليب تكون فى هذا التوقيت الفصحى وبعد اكتمال هذا القدر من التعليم والتاهيل لرسله وتلاميذه وبعد مواجهات ومناظرات حوارية مع الكتبه والفريسين وزعماء اليهود هذا مقدارها وهذا زمان توقيتها فخلاصه من بين ايادى اليهود لم يكن اعتباطا وتسليمه لنفسه بكامل ارادته وسلطانه وبمقتضي علمه السابق وبحريته وبقدرته-كما نؤمن ونعتقد- لم يكن ايضا اعتباطا فى هذا التوقيت. أما الافتراء الذى تقدمه عقيدتك ضد الكنيسة المسيحية -مؤمنينا ورعاتنا وعلماء عقيدتنا بأننا نفترى على الله الكذب - بزعم أنه لم ينقذ المسيح الذى قدم صرخات وتوسلات إبان وجوده بالجسد فسمع له من أجل تقواه فنرد عليه بأن عقيدتك نادت بألقاء إبراهيم فى النار دون تنجية ودون إلقاء شبه على بديل والله حول النار بردا وسلاما الله اذن قادر على تحويل الشده والتجربة الى غير ماهى عليه للصالحين لا الى فقط تقفيزهم وتهريبهم منها لنا عوده قريبة -بمشيئة الله[/font][/size][/b][/u] [/QUOTE]

التحقق