تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: [QUOTE="صوت الرب, post: 839704, member: 25798"] [b]رد على: صفات الله في الكتاب المقدس[/b] [size="4"][SIZE="5"][FONT="Times New Roman"][B][COLOR="Red"]الرد على الشبهة السادسة :[/COLOR][/B][/FONT][/SIZE] الله عديم الرحمة : هل إلى الدهور يرفض الرب ولا يعود للرضا بعد؟ هل انتهت إلى الأبد رحمته؟ هل نسي الله رأفة أو نقص برجزه مراحمه . أولا لنرى ماذا يقول الكتاب عن رحمة ألله : في المزامير 118 يقول [q-bible][size="4"]اِحْمَدُوا [color="red"]الرَّبَّ[/color] لأَنَّهُ صَالِحٌ لأَنَّ[color="red"] إِلَى الأَبَدِ [size="5"]رَحْمَتَهُ[/size][/color][/size][/q-bible] و أيضا في أرميا 31 : 3 [q-bible][size="4"]مَحَبَّةً أَبَدِيَّةً أَحْبَبْتُكِ مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ[/size][color="red"][size="5"] أَدَمْتُ لَكِ الرَّحْمَةَ[/size][/color][/q-bible] و هذا يتضح أن رحمة ألله في الكتاب المقدس لا تنتهي . و الآن لنأتي إلى الآية المقتبسة : هل إلى الدهور يرفض الرب ولا يعود للرضا بعد؟ هل انتهت إلى الأبد رحمته؟ هل نسي الله رأفة أو نقص برجزه مراحمه . أولا هذه [COLOR="red"]أسئلة إستفهامية [/COLOR]من المرنم [COLOR="red"]لا حقائق[/COLOR] فالكتاب المقدس لا يقول : [COLOR="Red"]أن ألله انتهت إلى الأبد رحمته[/COLOR] بل يقول : [COLOR="red"]هل انتهت إلى الأبد رحمته؟ [/COLOR] فيجيب الكتاب المقدس : [COLOR="red"]أن ألله صَالِحٌ لأَنَّ إِلَى الأَبَدِ رَحْمَتَهُ[/COLOR] . ثانيا : قالها المرنم لأن ألله أخد بتجربته كما جرب النبي أيوب ألم يقل أيوب في سفر أيوب 30 : 20 [Q-BIBLE][SIZE="4"]إِلَيْكَ أَصْرُخُ[COLOR="red"] فَمَا تَسْتَجِيبُ [/COLOR]لِي. أَقُومُ [COLOR="red"]فَمَا تَنْتَبِهُ إِلَيَّ[/COLOR][/SIZE][COLOR="red"] [/COLOR][/Q-BIBLE] فهل هذا يعني أن الله لا يستجيب للناس ؟ حاشا لكن البشر يظنون ان ألله يبتعد عنهم فلهذا يقولون مثل هذا القول و لكن الحقيقة مختلفة و موضحة في الكتاب المقدس [/size] [/QUOTE]

التحقق