تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: [QUOTE="G.a.L.a.x.y, post: 1618549, member: 18060"] [b]رد: معجزات قداسة البابا كيرلس الجزء الاول الى الجزء السابع[/b] [center][font=tahoma][size=3][b] [font=arial black][size=6][b][color=red]حاولت التخلص من الحياة[/color][/b] [/size][/font] [font=arial black][size=6][b][color=darkslateblue]السيدة/ ف.م[/color][/b] [color=darkslateblue]السكاكيني بالقاهرة ( رأينا عدم ذكر الاسم والعنوان)[/color] [color=darkslateblue]كانت ولادة ابني الأول متعسرة جدا إلي الدرجة التي أصبت خلالها بكسور في عظام الحوض، مما أعاقني عن الحركة، ولم تفلح وسائل العلاج المختلفة، وعاقني ذلك عن العمل مدة طويلة.[/color] [color=darkslateblue]تركت منزل الزوجية، وأقمت مع شقيقي فساءت حالتي [b]النفسية حتي أنني[/b] أصبت [b]باكتئاب شديد[/b]، [b]وحاولت التخلص من حياتي، [/b]وتناولت ذات يوم كمية كبيرة من الأقراص المنومة، ولكن عناية الله أنقذتني في اللحظات الأخيرة بعد نقلي إلي إحدي المستشفبات .[/color] [color=darkslateblue]وبعد هذه الأيلم الكئيبة لاح لي بريق من أمل عتدما نصحني أحد زملاء العمل بالتوجه إلي قداسة البابا كيرلس السادس، وأخذ بركته، فاستجبت للنصيحة، وأصطحبت ابني إلي قداسته، ولما رآني أقف مترددة عند باب حجرة الاستقبال دعاني للدخول، وسألني عن أحوالي، فطرحت أمامه مشكلتي وكل ظروفي، فصلي لي، وداعب أبني وصرفنا بالبركة.[/color] [b][color=darkslateblue]خرجت من عنده انسانه جديدة، فقد نلت شفاء تاما في نفس اللحظة من امراض الجسد والنفس معا،وكأن لم يصيبني شيئا من قبل.[/color][/b] [color=darkslateblue]وعدت إلي بيتي لأستأنف حياتي الزوجية ... ثم رزقت بطفل ثاني ... حمدا لله.[/color] [/size][/font] [font=arial black][size=6][b][color=red]الغش الجماعي[/color][/b] [/size][/font] [font=arial black][size=6][b][color=darkslateblue]السيد / ممدوح وديع غالي[/color][/b] [color=darkslateblue]شارع الشرفا – شبين القناطر – قليوبية[/color] [color=darkslateblue]كان والدي – وهو موجه في وزارة التربية والتعليم – رئيسا للجنة امتحان في قرية مجاورةز وكان معروفا أن الغش في تلك البلدة يحدث جماعيا، وقد لاحظ أهلها أن والدي مصمم منذ البداية علي التصدي لهذه الظاهرة غير الأخلاقية، [b]فحاولوا الضغط عليه بوسائل شتي من بينها التهديد باستخدام العنف.[/b][/color] [color=darkslateblue]ومضت أيام الأمتحان يوما أثر يوم دون حالة غش واحدة، وفي اليوم الأخير تجمهر بعض الأفراد خارج المدرسة يحملون العصي وبعض الأسلحة النارية محاولين اختطاف أوراق الأجابة .[/color] [color=darkslateblue][b]كما فوجيء والدي بالناظر يفتعل مشادة [/b]لإثارة المتجمهرين، ولإتاحة الفرصة للهجوم علي المدرسة ،[b]ولم تكن هناك من حراسة سوي جندي واحد،[/b]لاينزل الرهبة في قلب أحد، فلم يكن مسلحا إلا بعصاة في يده، وقد انصرف إلي حال سبيله مؤثرا السلامة .[/color] [color=darkslateblue]كان الموقف متأزما وليس من مغيث، فاتجه والدي إلي الله بطلبة حارة وان كانت قصيرة، طالبا عونا سريعا منه بشفاعة مارمينا الشهيد البطل، والبابا كيرلس، وكان يقرأ كتابا عنه قبلها بيوم واحد.[/color] [color=darkslateblue][b]ولم تمض سوي دقائق حتي تحقق من استجابة الله السريعة ... وبصورة غير متوقعة [/b]لقد زجر ذلك الناظر ... ومن الذي زجره ؟ .. ليس مديرا أو مفتشا، أو رجل أمن من ذوي الرتب الكبيرة ... لا، بل من [b]أشقائه الذين لاموه وعنفوه، وفرقوا الجماعة المتجمهرة، ثم أحاطوا بوالدي وزميله، وهما يحملان أوراق الأجابة حتي السيارة التي أقلتهما، ثم رافقوهما علي الطريق حتي غادروا البلدة بسلام.[/b][/color] [/size][/font] [font=arial black][size=6][b][color=red]استعاد البصر في الحال[/color][/b] [/size][/font] [font=arial black][size=6][b][color=darkslateblue]السيد / يوسف رزق الله [/color][/b] [b][color=darkslateblue](معروف لدينا )[/color][/b] [color=darkslateblue]تفضل سيادته بسرد بعض معجزات البابا كيرلس السادس معه وقد كان أحد شمامسته، ومن بين ما رواه سيادته نذكر هذه الواقعة :[/color] [color=darkslateblue]حدثت هذه المعجزة مع صديق لي كان ضابطا بالقوات المسلحة ... اذ شجر خلاف حاد بينه وبين أحد أفراد الأسرة، الأمر الذي ضايقه وأغضبه، واستيقظ في الصباح فاقدا للبصر، فعرض علي كبار الأطباء بمستشفيات القوات المسلحة [b]الذين قرروا بالإجماع انه مريض بالسرطان في العين ولا علاج له إلا بإجراء عملية بالخارج وإن كان الأمل في نجاحها ضئيل.[/b][/color] [color=darkslateblue]ولكنه قرر أن يقطع المشوار حتي نهايته – مهما تضاءلت فرصة الشفاء، وحتي لا يبدو مقصرا في حق نفسه ... [b]وافق السيد رئيس الجمهورية علي سفره للخارج .[/b]وعلمت خلال فترة استعداده للسفر بكل ما حدث، فاتصلت به وطلبت منه أن يلتمس بركة قديسنا المحبوب البابا كيرلس السادس ليدعو له بنجاح العملية.[/color] [color=darkslateblue]ولما تقابل مع قداسته أجهش بالبكاء، فرق قلب البابا وقال له : [b]" متخفش... أنت بس في ليلة نمت زعلان " ! ووضع الصليب المقدس ويده الطاهرة علي رأسه، وصلي له صلوة قصيرة .[/b][/color] [color=darkslateblue][b]ولم [/b]تكن طلبة البابا في الأغلب لنجاح العملية إنما لأمر أفضل وأحسن، [b]لأن صديقي هذا نال نعمة الشفاء وأبصر علي الفور.[/b][/color] [color=darkslateblue][b]ولما سألته [/b]كيف الحال الآن، قال " [b]أنا كنت كمن يحمل حملا ثقيلا علي كتفه، أفقدني بصري، وبمجرد أن صلي لي قداسته انزاح الحمل، وأبصرت في الحال .[/b][/color] [color=darkslateblue]وعاد إلي منزله جزلا فرحا غير مصدق لما حدث.[/color] [color=darkslateblue]سافر إلي لندن للأطمئنان، وبعد أن أجريت له الفحوص أرسل برقية تقول : أشكر الله لا توجد أورام.[/color][/size][/font] [/b][/size][/font][/center] [/QUOTE]

التحقق