الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
سير القديسين
صدق ولابد ان تصدق
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="G.a.L.a.x.y, post: 1618452, member: 18060"] [b]رد: معجزات قداسة البابا كيرلس الجزء الاول الى الجزء السابع[/b] [CENTER][FONT=tahoma][SIZE=3][B][FONT=Arial Black][SIZE=6][B][COLOR=red]من الذي كلمها[/COLOR][/B] [COLOR=navy]السيد دكتور / كمال حبيب[/COLOR] [COLOR=navy]كاليفورنيا – الولايات المتحدة الامريكية[/COLOR] [COLOR=navy]أبي الورع (....) أفا مينا[/COLOR] [COLOR=navy]يسرني أن ارسل لكم هذه الواقعة التي حدثت لابنتي "ديانا" البالغة من العمر ثلاث سنوات، وذلك اعترافا وتأكيدا لمعجزات القديس العظيم مينا العجايبي، والبابا كيرلس السادس .[/COLOR] [COLOR=navy]فلقد كانت زوجتي في زيارة لشقيقتها التي تقيم بالدور الثاني بأحدي العمارات في لوس انجيلوس، وفجأة اثناء اللعب سقطت ابنتي من الشباك . فهرولنا جميعا الي الشارع لنجد الطفلة أشبه بالجثة الهامدة... كانت فاقدة الوعي، وجسمها تغير لونه، فأخذت زوجتي تصرخ، فتجمع حولنا عدد من سكان المنطقة، وكانت تطلب شفاعة الشهيد مارمينا، والبابا كيرلس، وأتت شقيقتها بكتاب حياة مارمينا، ووضعته علي رأس الطفلة، وفي هذه الاثناء – وقبل حضور عربة الاسعاف – أقبل نحونا صبي في الثانية عشر من عمره، ويشبه تماما الصورة التي علي غلاف كتاب القديس مينا، وقال لزوجتي باللغة العربية :" لاتخافي انها سليمة، ولن يمسها سوء" .[/COLOR] [COLOR=navy]وفي المستشفي – وبعد اجراء الأشعات والفحوص اللازمة تبين أن الابنة سليمة تماما، ولم يلحقها أي أذي . وصدقني ياأبي لكم تعجب الأطباء جدا كيف أن طفلة صغيرة مثلها تسقط من هذا الأرتفاع، ولاتصاب حتي بكدم بسيط.[/COLOR] [COLOR=navy]وفي الليل ظهر لزوجتي في المنام مارمينا والبابا كيرلس، وكان القديس مينا بنفس الصورة التي رأت عليها الصبي الذي كلمها، وطمأنها علي ابنتنا، وقال لها: " ألم أقل لك انها ستكون بخير"[/COLOR] [COLOR=navy]وفي الصباح تذكرت زوجتي ما جري، وتنبهت الي انه لا يوجد أحد يتكلم العربية في منزل أختها سوي الأخت، وزوجها، فتأكدنا أن الذي طمأنها هو مارمينا.[/COLOR] [COLOR=navy]أذكر ايضا أنه أثناء وجود "ديانا" في المستشفي كانت هناك طفلة أخري سقطت من فوق المائدة الي ارض الحجرة فأصيبت بارتجاج في المخ، وكانت حالتها حرجة جدا.[/COLOR] [COLOR=navy]حقا أن يد الله لا تقصر عن أن تخلص كل الداعين باسمه ... الذين يلجأون اليه....ويرسل قديسيه ليصنعوا الأشفية والعجائب في وحدة واحدة بين الكنيسة المنتصرة والكنيسة المجاهدة. [/COLOR] [B][COLOR=red]ا[/COLOR][COLOR=red]ستهانة بالتحذير[/COLOR][/B] [COLOR=navy]السيدة دكتور / هيلين عزيز سعادة[/COLOR] [COLOR=navy]ص . ب 3190 –عمان الأردن[/COLOR] [COLOR=navy]في يوم 16 أبريل 1984 كنت مع زوجي دكتور/ نبيل سعادة في طريقنا بالسيارة من ميناء العقبة إلي عمان عاصمة الأردن . وكانت الشمس قد أخذت تتواري خلف الأفق ، وتحجب نورها عن الكون.[/COLOR] [COLOR=navy]وفجأة – وعند منتصف الطريق – هبت زوابع رملية فتضاءل مدي الرؤية ، وأصبح استكمال الرحلة أمرا صعبا .[/COLOR] [COLOR=navy]أخذت أصرخ لسيدي يسوع المسيح ، ثم ناديت بأعلي صوتي ناديت شفيعي الحبيب مارمينا العجايبي الذي أحتفظ بأيقونة له مع كتاب من كتب معجزات البابا كيرلس في حقيبة يدي.[/COLOR] [COLOR=navy]وأود أن أوضح _ قبل الاسترسال في سرد المعجزة – إنني ما كنت أعرف هذا البطل لولا ما روته عنه شقيقتي المقيمة بالقاهرة ، والتي أهدتنا نسخة من كتاب حياته ، ومن كتب معجزات البابا كيرلس السادس. وقد تباركت بزيارة ديره العامر بمريوط أنا وزوجي وأولادي الذين يحتفظون في حجرتهم بصورة كبيرة له ، ويرشمون أنفسهم بزيت مبارك حصلنا عليه من الدير.[/COLOR] [COLOR=navy]أعود إلي قصتي فأقول إن العاصفة قد هدأت بما يسمح بمواصلة الرحلة ، ولكن ظهرت أمامنا في الأتجاه المقابل سيارة خاصة أخذ قائدها يطلب منا – بواسطة الإشارات الضوئية – أن نتوقف وقد استجبنا لرغبته ، فأقبل نحونا ، فوجدناه شابا وسيما ، أخذ يرجونا في إلحاح غريب ألا نواصل السير " لأن الطريق خطر علينا جدا".. وقد تعجبنا لخوفه الشديد علينا ، وللهفته البالغة لنجاتنا ، وهو لايعرفنا .[/COLOR] [COLOR=navy]وفي هذه اللحظة أقبلت سيارة أخري في نفس اتجاهنا شجعنا من فيها علي مواصلة السير معا ، فوافقنا ، وشكرنا ذلك الشاب اعتمامه بنا ، وسرنا في طريقنا غير آبهين بنصحه.[/COLOR] [COLOR=navy]لم تنقض سوي أربع دقائق حتي اختفت السيارة التي وعد صاحبها بالسير معنا، ووجدنا الموت محدقا بنا ، فالطريق مملوء بالشاحنات الكبيرة في كلا الاتجاهين ، وبدا علي زوجي الاضطراب ، فصرخت قائلة :" يا مارمينا انجدنا "، وهنا قرر زوجي الرجوع توا.[/COLOR] [COLOR=navy]وفي طريق العودة ، وجدنا الشاب ذاته يقف إلي جوار سيارته (مرسيدس ) ، وكأنه كان يعلم أننا سنعود...[/COLOR] [COLOR=navy]توقفنا .... وأخبرناه بما صادفنا من اخطار ، وما لقيناه من أهوال .. وها نحن عدنا عملا بنصيحته...[/COLOR] [COLOR=navy]فابتسم الشاب ، وقال " لقد أخبرتكم بما كان ينتظركم ".[/COLOR] [COLOR=navy]ولما هممنا بالانصراف طلب منا أن نساعده في دفع عربته ، لأنها غرزت في الرمل ، فعرضنا عليه أن يركب السيارة معنا لنوصله إلي أي مكان يريد . ولكنه اعتذر بسبب غريب ، وهو وجود " جمل " في السيارة ، وأنه لا يستطيع أن يتركه ، فاتجهنا بأبصارنا إلي المقعد الخلفي للسيارة لنجد "جملا" صغيرا جالسا في منتهي الهدوء ، تماما كالجمل الذي نراه في صورة الشهيد مارمينا باركا عند قدميه ...[/COLOR] [COLOR=navy]كان منظرا شاذا وغريبا ، ولكن الموقف عبر دون أن نعيره انتباها ، إذ قمنا بدفع السيارة لمسافة قصيرة لاتتعدي خمسة أمتار ، فتحركت مسرعة في طريقها ، ثم اختفت تماما بعد عدة أمتار.[/COLOR] [COLOR=navy]وهنا انفتحت اعيننا علي الحقيقة ...[/COLOR] [COLOR=navy]إنه مار مينا العجايبي ... إذ لايعقل أن يصطحب مسافر "جملا" في سيارة خاصة" ملاكي " ، وأن يكون الجمل بهذا الهدوء.[/COLOR] [COLOR=Green]تضيف السيدة صاحبة الرسالة :[/COLOR] [COLOR=navy]لقد أخبرت بهذه المعجزة عددا كبيرا من الراهبات اللاتين والكاثوليك في الأردن فآمن بما حدث.[/COLOR] [COLOR=navy]عزيزي القاريء – إضافة إلي ما قالته هذه السيدة الفاضلة عن أهوال الطريق فإن ما نشر بجريدة الأهرام – فيما بعد – يؤكد خطورة السير في ذلك الطريق المؤدي إلي الميناء الوحيد للملكة الأردنية فبعد حدوث المعجزة بحوالي ثلاثة أشهر تقريبا نشرت الجريدة المذكورة نبأ تعرض سيارة في نفس الطريق لحادث رهيب ، راح ضحيته بعض المصريين ، ففي العدد رقم 35648 الصادر في 19 يوليو 1984 نبأ يقول :" مصرع 15 مصريا وإصابة 11 بالأردن ". [/COLOR] [COLOR=#800000][COLOR=red]ثقة في حدوث المعجزة[/COLOR][/COLOR] [COLOR=navy]نادية شكري حنــــا مصر الجديدة (معروفة لدينا )[/COLOR] [COLOR=navy]أبي الورع القس (...) أفا مينا [/COLOR] [COLOR=navy]أرسلت لي شقيقتي المقيمة في سيراكيوز بالولايات المتحدة الأمريكية خطابا من عشر صفحات تروي فيه معجزة عظيمة جرت مع زوجها السيد المهندس "سمير ناشد" ، وهذا ملخص رسالتها :[/COLOR] [COLOR=navy]في النصف الثاني من شهر مارس 1986، أصيب زوجي"سمير" بألم شديد في الحلق مع سعال مصحوب بارتفاع في درجة الحرارة .[/COLOR] [COLOR=navy]وصف له الطبيب علاجا لمدة عشرة أيام. وإذ لم يتحسن أعطي له نوع آخر من العلاج، وأجريت له أشعة علي الصدر، فلم تظهر شيئا غير عادي ، ولكن درجت الحرارة ظلت مرتفعة ، مع وجود دم بالبلغم.[/COLOR] [COLOR=navy]توجه "سمير " إلي طبيب آخر ، وأجري أشعة أخري ، واشتبه في إصابة زوجي بالسل ، ويلزم في هذه الحالة ، إبلاغ جهة العمل ، وجهات الصحة لاتخاذ الإجراءات الوقائية الضرورية ، ولأن في هذا تهديد لمستقبلنا ، ومستقبل أطفالي الثلاث ، لذلك فقد طلبنا من الطبيب ألا يخطر أحدا قبل أن يتيقن بصفة قاطعة من صحة التشخيص حتي لا يعرض مستقبل زوجي والأسرة للخطر ، فوافق علي ذلك ، ووصف له الدواء مع عمل تحليل للبلغم .[/COLOR] [COLOR=navy]وفي يوم الجمعة العظيمة 2 مايو 1986 توجهنا إلي طبيب آخر ، فعمل أشعة جديدة ، ووصف له دواء مخالفا .[/COLOR] [COLOR=navy]وفي يوم سبت النور استيقظ زوجي علي سعال قوي مصحوب بنزيف شديد ، فنقل الي المستشفي يوم العيد 4/5 ، وفرض عليه عزل طبي ، وأعيد علاجه بالبنسلين الذي كان يعالج به في أول الأمر وأظهرت أشعة جديدة أن شيئا ما في الصدر متوغل في الرئة ، وهنا عرضناه علي جراح أمراض صدرية، الذي أخذ عينات من الرئة والقصبة الهوائية بعد بنج كلي، وكان هذا يوم الثلاثاء 6 مايو ....[/COLOR] [COLOR=navy]وفي انتظار نتيجة التحليل كنا نعاني من توتر عصبي شديد خشية ما قد يسفر عنه ... وكنت وقتها أصلي بمرارة متشفعة بسيدتنا كلنا العذراء مريم ، ودهنت زوجي بزيت من دير مار مينا ، ووضعت واحدا من كتب معجزات البابا كيرلس تحت وسادته.[/COLOR] [COLOR=navy]وفي صباح الخميس بكرت في الذهاب إلي المستشفي لأعرف نتيجة التحليل قبل زوجي ، لأنه أصيب من قبل بأزمة قلبية، وكنت أخشي عليه من أي انفعال قوي .[/COLOR] [COLOR=navy]عرفني الطبيب أن هناك ورم في الرئة ، وإنه مضطر لإجراء عملية جراحية لأخذ عينة من الورم ، فهناك احتمال أن يكون خبيثا ، وهالني ماسيفعله للوصول اليه ، فسوف يفتح من الكتف بنصف دائرة ، وحتي تحت الذراع ويرفع لوح الكتف ، ويفصل الضلوع للوصول الي الرئة ، وسيستغرق ذلك ما يقرب من ست ساعات ، وسيقضي بعدها إثنا عشر يوما تحت العناية المركزة ، ثم يلزم الفراش في راحة تامة لمدة أربعة شهور.[/COLOR] [COLOR=navy]ولما عرف "سمير " بالطريقة التي ستجري بها العملية أصيب بالأغماء ، أما أنا فكنت أردد باستمرار إنه لن تجري عملية ، مؤكدة . أن كل شيء سيزول ، ثم دهنته ثانية بزيت مار مينا ، ولكني لا أكذب ، فقد كنت في حالة نفسية سيئة للغاية ، زادها كوني وحيدة في الغربة.[/COLOR] [COLOR=navy]بعد ظهر نفس اليوم ( الخميس ) ، حضر الطبيب ثانية لتحديد موعد العملية ، فرجوته أن يجري أشعة مرة أخري ، فرفض بشدة ، وأفهمني أن الورم كان ظاهرا بوضوح علي شاشة التلفزيون يوم الثلاثاء الماضي ، ثم حدد يوم 12 مايو موعدا لإجراء العملية .. ولكنني صممت علي عمل أشعة جديدة قبل ذلك ... فتعجب الطبيب جدا لهذا الإصرار ، وسألني عن السبب ، فلم استطع أن اقول له شيئا مقنعا ، فأخرج" سمير " كتاب معجزات البابا كيرلس من تحت الوسادة ، وقال له : "إنها متأكدة إن مفيش عملية لأنها تؤمن بمعجزات هذا القديس".[/COLOR] [COLOR=navy]وأخيرا وافق الطبيب علي عمل الأشعة في الغد.[/COLOR] [COLOR=navy]في الصباح اتصلت بنا شقيقة زوجي ، وهي طبيبة مقيمة في ولاية أخري بالولايات المتحدة الامريكية ، وأقنعت" سمير " بضرورة العملية ، وعرفته أنها ستتواجد عند إجرائها ، ولن تتركه ، وأنها تصلي أيضا من أجله ، وهنا تناولت سماعة التليفون ، وقلت لها " ما حدش يتعب نفسه وييجي لأن العملية مش ها تتعمل ". وظلت تحاول أقناعي بأنه لا مفر منها قبل أن يتشعب الورم في الصدر ، بينما أنا أزيد في إصراري علي عدم إجرائها .[/COLOR] [COLOR=navy]والحقيقة إن الشك كان ينتابني ، والخوف يتملكني بين لحظة وأخري .... ولكنني ظللت علي إيماني .[/COLOR] [COLOR=navy]وفي نهاية المكالمة قلت لها :" أرجوك ألا تغضبي مني ، فانني سوف اتصل بك بعد ظهور نتيجة الأشعة ".[/COLOR] [COLOR=navy]توجهت بعد ذلك الي المنزل ، واصطحبت الأولاد ليروا والدهم بعد أن رفع عنه العزل الطبي إذ ثبت أن المرض غير معد . ولما دخلت عنده ، رأينه منتعشا .... وقد أظهرت الأشعة أن الورم قد ضمر ، وأنه يوجد ثقب في وسط المنطقة ، ولذلك فقد عدل الطبيب عن إجراء العملية مع الاستمرار في استخدام البنسلين ، كما سمح له بمغادرة المستشفي يوم السبت 10 مايو . وقد قابلت طبيبا كان من بين الذين يصرون علي إجراء العملية ، فسألته :" تظن ماذا حدث ؟" ... فأجاب :" هذا خطأ منا لأننا لم نعرف ماذا بالداخل ؟"... فقلت له " وهل كل الأطباء كانوا مخطئين ؟ ... إن ما حدث هو معجزة "، فكان رده أنه لا يؤمن بالمعجزات .[/COLOR] [COLOR=navy]أشكر الله كل الشكر ، وأحمده كل الحمد ..[/COLOR] [COLOR=navy]ففي يوم 12 مايو الذي كان محددا لإجراء العملية ، كان زوجي في عمله . وفي يوم 3 يونيو أجري أشعة جديدة لدي نفس الطبيب الذي عارضته قبلا في إجراء العملية دون أشعة ، وقال أن الرئة طبيعية ، وطلب الكف عن استخدام الدواء . وذات يوم كنت اتساءل من من القديسين أرسله الله ليشفي زوجي . وفي الليل حلمت أني أكرر هذا القول وأنا اتطلع الي السماء ، فشاهدت اسم مار مينا مكتوبا بحروف من نور.[/COLOR] [COLOR=navy]قمت في الصباح لأكرر الشكر والحمد لله الذي يصنع معنا مثل هذه المعجزات العظيمة رغم خطايانا الكثيرة .[/COLOR] [COLOR=navy][URL="http://www.yaso3na.com/"][IMG]http://www.anbawissa.org/vb/images/smilies/ccc.gif[/IMG][/URL] لله الذي أجازنا هذه الأزمة ، وبدل حزننا وقلقنا إلي فرح لا يوصف . لقد عبرنا التجربة لنجد أنفسنا أكثر ايماتا وأثبت يقينا .[/COLOR] [COLOR=#800000][COLOR=red]صورة أم قوة![/COLOR] [/COLOR] [COLOR=#000080]عن القمص تادرس يعقوب ملطي[/COLOR] [COLOR=#000080]في مارس 1997 في لقاء محبة بمنزل الأخ ا.ش بمنطقة جنوب أورانج كاونتي، روى لي رب البيت القصة التالية: [/COLOR] [COLOR=#000080]تحدث معي أحد العملاء وهو أمريكي يهودي، قال أنه كان يعتزم أن يبدأ مشروعًا معينًا، وكان كلما بدأ خطوة يجد العقبات حتى فقد الأمل في تكملة السير في هذا الطريق. كان من بين العاملين لديه سيدة مصرية، رأته في ضيقة شديدة، وإذ عرفت ما يعاني منه قالت له: "خذ هذه الصورة وضعها في جيبك، وأصرخ إلى اللَّه، فإنه يسندك حتمًا".لم يكن الرجل متدينًا قط، لكنه في وسط مرارة نفسه قبل الصورة دون أن يسألها عن شخصية الإنسان الذي له الصورة. ذهب إلى بيته، وهناك دخل حجرته، وفي مرارة صرخ إلى اللَّه، وكان يتحدث مع اللَّه، في حوارٍ مفتوحٍ... لاحظ أن قوة قد ملأت أعماقه الداخلية. بدأ خطوات المشروع فلاحظ أن كل الأبواب تنفتح أمامه بطريقة غير عادية، وكما قال أنه يشعر بقوة فائقة تسنده أينما ذهب.روى هذا الرجل هذه القصة للأخ ا.ش بروح مملوء قوة، فسأله الأخ عن الصورة، وللحال أخرجها من جيبه ليُريه إيّاها باعتزاز، فإذا بها صورة البابا كيرلس السادس.سألته وماذا بعد هذه الخبرة؟ فأجاب إن خبرته هذه حديثه جدًا. انسحقت نفسي وصرت أتأمل في أعماقي:[/COLOR] [/SIZE][/FONT][COLOR=#000080][FONT=Microsoft Sans Serif][SIZE=5][FONT=Arial Black][SIZE=6]لقد تنيَّح أبي الحبيب منذ حوالي 30 عامًا، وها هو يعمل بروح الصلاة بأكثر قوة في دول كثيرة! لم يكن أبي القديس يُجيد الإنجليزية، لكنه يتحدث مع أمريكي يهودي بلغة الروح التي تفوق كل لغة بشرية.[/SIZE][/FONT] [/SIZE][/FONT][/COLOR][/B][/SIZE][/FONT][/CENTER] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
سير القديسين
صدق ولابد ان تصدق
أعلى