تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: [QUOTE="G.a.L.a.x.y, post: 1618419, member: 18060"] [b]رد: معجزات قداسة البابا كيرلس الجزء الاول[/b] [center][font=tahoma][size=3][b][font=arial black][size=6][b][color=red]أنا شفته بعد نياحته[/color] [/b] [/size][/font] [font=arial black][size=6][color=navy]الدكتور/ ح[/color][color=navy]. [/color][color=navy]ي[/color][color=navy].[/color][color=navy] ح[/color][color=navy].[/color] [color=navy]أن[/color][color=navy]ا [/color][color=navy]شفت البابا كيرلس بعد نياحنه، وأظن أن أي واحد ف[/color][color=navy]ي [/color][color=navy]الدير هنا (كان[/color][color=navy]الحديث[/color][color=navy]في دير الشهيد العظيم مارمينا بمريوط) ويمكن أن يري البابا وأنه كأحد[/color][color=navy]السواح، وأنه هنا يظهر كثيراً جداً، وأنه يتمشي في الدير ليلاً. أنا شفته[/color][color=navy]بعد[/color][color=navy]نياحته في دير مارمينا بمصر القديمة في يوم أحد. فقد كان شقيقه القمص[/color][color=navy]ميخائيل[/color][color=navy]مريضاً. ولم أكن أستطيع – بعد نياحة البابا – الذهاب الي دير مارمينا[/color][color=navy]بمصر[/color][color=navy]القديمة. وقال لي نيافة الأنبا صموئيل: "يا راجل يبقي شقيق البابا[/color][color=navy]مريض، ومترحش تزوره؟"، فقلت له. "مش قادر أ[/color][color=navy]دخل [/color][color=navy]هذا المكان بعد نياحة البابا[/color][color=navy].[/color][color=navy]" [/color][color=navy]فرد نيافته بأن الواجب شيء، ومش قادر شيء أخر، وأقنعني بضرورة الذهاب[/color][color=navy]للسؤال عن أبونا ميخائيل[/color][color=navy] .[/color][color=navy]فذهبت الي هناك يوم أحد، وكان وصولي قرب نهاية القداس، وفي الجزء[/color][color=navy]الأخير[/color][color=navy]اللي أحنا بنسجد فيه عند (تناهتي). وأنا بأسجد وجدت واحد بلباس قسس أو[/color][color=navy]رهبان. وأنا أعرف أنه لما يجي قسيس أو راهب بيقف قدام عند الهيكل، فأيه[/color][color=navy]الي[/color][color=navy]خلي ده يقف هنا، لأني أنا كنت واقف في أخر الكنيسة . فمن باب حب[/color][color=navy]الأستطلاع[/color][color=navy]بصيت، لقيت البابا كيرلس هو الي واقف بملابسه. فقلت له: "أزيك يا[/color][color=navy]سيدنا[/color][color=navy]"[/color][color=navy]، فقال لي: "ما بتجيش ليه؟ .[/color][color=navy]..[/color][color=navy]. مارمينا بيتشفع لك وأن بصلي لك[/color][color=navy]".[/color][color=navy]فقلت[/color][color=navy]له[/color][color=navy]:[/color][color=navy] "[/color][color=navy]سيدنا " .[/color][color=navy]...[/color][color=navy]. وتلعثمت. فقال لي: " لا، أنا عايزك تيجي دائماً، وكمان عايزك تقول لأبونا ميخائيل أنه طيب بخير، وأن الدكاترة قالوا له أن[/color][color=navy]أيامك قليلة .[/color][color=navy]..[/color][color=navy]. لا لسة أيامه مارحتش[/color][color=navy]"[/color][color=navy]. فقلت له: "حاضر يا سيدنا[/color][color=navy] "[/color][color=navy]وبعد أنتهاء القداس ورش الماء، توجهت لزيارة أبونا ميخائيل، ومش عارف[/color][color=navy]أقول[/color][color=navy]له أيه .. هل معقول أني أقول له أني شفت أخوك؟ .[/color][color=navy]..[/color][color=navy]. فقلت أن أحسن حل أني[/color][color=navy]أخترع[/color][color=navy]حكاية كدة، يعني توحي اليه أنه هيطيب. وقلت له شوف يا أبونا أنا شفت[/color][color=navy]قداسة[/color][color=navy]البابا كيرلس في حلم أمبارح. وقال لي تروح لأبونا ميخائيل، وتقول له[/color][color=navy]أنه[/color][color=navy]طيب بخير. وفعلاً قام أبونا ميخائيل من المرض وأقتنع أني شفت الحلم[/color][color=navy] .[/color][color=navy]بعد أنقضاء فترة زمنية أتصل بي أبونا ميخائيل تليفونياً، وعرفنني أنه[/color][color=navy]رايح[/color][color=navy]دير مارمينا بمريوط وأنه حاجز لي مكان، وأنا أي واحد يقولي نروح الدير[/color][color=navy]أجرى وألهث، فأنبسط جداً أني رايح الدير، ومع مين ؟ .[/color][color=navy]..[/color][color=navy]. مع أبونا ميخائيل[/color][color=navy] .[/color][color=navy]و يوم الرحلة حجز لي مكان بجوارة، وقال: "أنت فاكر من سنتين كده أنك[/color][color=navy]قلت لي[/color][color=navy]أنك شفت البابا في حلم"، فقلت له: "أيوه". وقال لك: "أني هطيب[/color][color=navy]، فقلت له: "أيوه". فقال لي: "عليك حل وبركة أن تقول لي الحقيقة[/color][color=navy]"[/color][color=navy]فقلت[/color][color=navy]له: "دي هي الحقيقة"، فقال لي: "لا .. لأن أنا شفت البابا أمبارح، وقال[/color][color=navy]لي أسأل حنا هيقول لك الحقيقة[/color][color=navy]..[/color][color=navy]. [/color][color=navy]"[/color][color=navy].[/color][color=navy]وهنا أسقط في يدي، فقلت له ما حدث [/color][color=navy]..[/color][color=navy].. وقد بررت له عدم ذكر الحقيقة أني[/color][color=navy]خشيت[/color][color=navy]ألا يصدقني ولكنه رد علي وقال: "أن عالم القديسيين عالم غير محدود، علي[/color][color=navy]عكس حياتنا نحن علي الأرض .[/color][color=navy]..[/color][color=navy]. نحيا في عالم محدود[/color][color=navy].[/color][/size][/font] [font=arial black] [/font] [font=arial black][size=6][color=red]أديني عملت له العمليه!!!!!![/color] [/size][/font] [font=arial black] [/font] [font=arial black][size=6][color=navy]السيد الدكتور / ع[/color][color=navy].[/color][color=navy] ن[/color][color=navy].[/color][color=navy] – جسر السويس[/color][color=navy] .[/color] [color=navy]ولد طفلي يوسف وبه فتق أربي أيمن خلقي. وقد عرضناه علي أساتذة أطباء[/color][color=navy]بالجامعة. وكان رأي الجميع هو أن تجري له الجراحة فوراً وألا سوف تحدث[/color][color=navy]مضاعفات جسيمة. والحقيقة أن أيماننا بالبابا كيرلس السادس، وشفيعه[/color][color=navy]مارمينا[/color][color=navy]كان أكبر تأثيراً علينا من رأي هؤلاء الأطباء العظام . ولذا فقد قررنا[/color][color=navy]زيارة[/color][color=navy]دير مارمينا بمريوط لنوال البركة. ومعنا الطفل رغم وعورة بعض أجزاء[/color][color=navy]الطريق، وصغر سن الضغير الذي لا يتعدي بضعة أشهر . وبعد عودتنا أخذ الفتق في[/color][color=navy]الظهور[/color][color=navy]مرة أخري مع ألام رهيبة، ولم تفلح معها أي أدوية من المسكنات ومع تكرار[/color][color=navy]هذه[/color][color=navy]الألام كان يزداد أيماننا من يوم الي أخر بأن القديس الأنبا كيرلس، وشفيعه[/color][color=navy]مارمينا العظيم لن يتركا الطفل[/color][color=navy]. [/color][color=navy]وفي يوم 22 يوليو 1978 رأت والدنه أثناء نومها ليلاً، البابا كيرلس[/color][color=navy]السادس[/color][color=navy]يحضر الي منزلنا، ويطلب أحضار أبنها لكي يعمل له العملية، فأحضرته وسلمته[/color][color=navy]للقديس العظيم، فوضع يده المباركة علي مكان الداء، ثم سلمه الي أمه[/color][color=navy]ثانية، وقال لها. "خذي يوسف أهة، أديني عملت له العملية[/color][color=navy]".[/color] [color=navy]قامت الأم من رؤيتها علي صوت بكاء الطفل، ولم نجد أي أثر للفتق بالرغم[/color][color=navy]من[/color][color=navy]صراخة، وحزقة المستمر[/color][color=navy]. [/color][color=navy]وتمت المعجزة، فالي الأن لم يظهر أي أثر علي[/color][color=navy]أن[/color][color=navy]الفتق موجودا[/color][color=navy].[/color][/size][/font] [font=arial black][size=6][b][color=red]البخور في الغرفة[/color] [/b] [/size][/font] [font=arial black][size=6][color=navy]السيد[/color][color=navy]ة[/color][color=navy]/ أ[/color][color=navy]. [/color][color=navy]ع[/color][color=navy]. [/color][color=navy]–[/color][color=navy]الأقصر[/color][color=navy].[/color] [color=navy]لقد صنع معي قداسة البابا من قبل معجزة شفاء ظهرت في الجزء الثاني صفحة[/color][color=navy] (16) [/color][color=navy]وفيما يلي المعجزة التي حدثت مع زوجي[/color][color=navy] :[/color][color=navy]في سنة 1969 كان زوجي مريضاً، وكنا نقيم في أسوان حيث مقر عمله[/color][color=navy]. [/color][color=navy]وقد[/color][color=navy]حولته[/color][color=navy]جهة عمله الي مستشفي أسوان للعلاج. فقرر الأطباء –بعد أجراء التحاليل[/color][color=navy]- [/color][color=navy]أن[/color][color=navy]مرضه لا يرجي منه الشفاء، فسافر الي القاهرة، ومكث فيها مدة أسبوعين[/color][color=navy]بمستشفي[/color][color=navy]الكاتب بالدقي، حيث أجريت له أشعة مرة أخري، وأنتهي الأطباء الي أن[/color][color=navy]المرض[/color][color=navy]خطير ولا فائدة من علاجة[/color][color=navy] .[/color][color=navy]وبعد ذلك عدنا الي بلدتنا (الأقصر). وحضر أبن خال زوجي من كوم أمبو[/color][color=navy]للزيارة والأطمئنان. وقد عرفنا أنا ذاهب الي الأسكندرية، فطلب منه [/color][color=navy]زوجي [/color][color=navy]أن[/color][color=navy]يتوجه[/color][color=navy]لمقابلة قداسة البابا[/color][color=navy] كيرلس[/color][color=navy]، ويطلب شفاعته وصلواته لأجل شفاء زوجي[/color][color=navy] .[/color][color=navy]و قد ذهب الي البطريركية هناك. وظل جالساً حتي ينصرف الزوار ليتمكن من[/color][color=navy]مقابلة[/color][color=navy]البابا، ولكن البابا أغلق الباب بعد أنصراف الزوار، وعرفه الموجودين[/color][color=navy]بالبطريركية أن سيدنا لن يقابل أحد مادام قد أغلق الباب[/color][color=navy] .[/color][color=navy]وبعد قليل خرج البابا كيرلس، ونادي علي قريبنا، وقال له: "تعالي يا[/color][color=navy]بتاع[/color][color=navy]الأقصر". فعرفه أبن خال زوجي بالحالة، وطلب أن يصلي من أجله. فأعطاه[/color][color=navy]سيدنا[/color][color=navy]البابا قطعة قطن بها زيت، وطلب منه أن يدهن بها زوجي، وقال له أن ستنا[/color][color=navy]العذراء ومارمينا العجايبي سيزوراه، وسيريحاه من أتعابه كلها. ولم[/color][color=navy]نعرف في[/color][color=navy]هذا الوقت المقصود من هذا الكلام. هل هو شفاء. أم نهاية سعيدة[/color][color=navy] .[/color][color=navy]و لما [/color][color=navy]دهنت [/color][color=navy]زوجي بالزيت، أبتدأ يشعر بشيء من الراحة وينام، لأنه لم[/color][color=navy]يكن[/color][color=navy]ينام ليلاً، أو نهاراً، لأن الأدوية المنومة التي كان يتعاطاها قد فقدت[/color][color=navy]مفعولها نظراً لطول أستعمالها[/color][color=navy] .[/color][color=navy]أخذنا ننتظر زيارة الأم الحنونة مريم، والقديس العظيم [/color][color=navy]مار[/color][color=navy]مينا العجايبي وبعد[/color][color=navy]شهر تماماً، يوم 5 / 9 / 1969 ليلاً، وفي ميعاد التسبحة التي كان[/color][color=navy]يقيمها[/color][color=navy]البابا كيرلس السادس بعد منتصف الليل، هتف بي هاتف – بعد ما صليت – أن[/color][color=navy]أرشم[/color][color=navy]زوجي بعلامة الصليب المقدس من رأسه الي أخمص قدميه. وأنا أنتظر الزيارة[/color][color=navy]المقدسة لشفائه، وأطفأت نور الغرفة، وجلست بجوار المرحوم زوجي[/color][color=navy] .[/color][color=navy]و فجأه ظهرت أمامي دائرتين من نور كشبه الأيقونة. وقد دققت النظر فيهما، فوجد[/color][color=navy]ت[/color][color=navy]واحدة بها صورة والدة الأله مريم، والأخري بها صورة القديس [/color][color=navy]مار[/color][color=navy]مينا[/color][color=navy]العجايبي، ففرحت لذلك جداً. وأخذ هذا المنظر يتحرك داخل الغرفة، وقد[/color][color=navy]أيقظت زوجي ليري المنظر. ولكنه كان متعباً، فلم يتمكن[/color][color=navy] .[/color][color=navy]وفي الساعة 4.30 صباحاً أيقظني أبن[/color][color=navy]ي[/color][color=navy] الأكبر علي صوت حشرجة، ولم أكن[/color][color=navy]أعرف أن[/color][color=navy]هذه هي النهاية، وقد كان يرتعش، ولكني كنت أتوقع أن تحدث له معجزة[/color][color=navy]شفاء. وبعد ذلك دخلت شقيقتي لتري زوجي، فوجدت ا[/color][color=navy]لآ[/color][color=navy]تي[/color][color=navy]: [/color][color=navy]وجدت زوجي يرفع ملابسه، ويشير الي بطنه، ويخاطب ستنا مريم، والقديس[/color][color=navy]مينا[/color][color=navy]العجايبي، ويقول: "هنا الألم يا ستي يا عذراء. هنا. تعالوا. تعالوا[/color][color=navy]. [/color][color=navy]وبعدها أسلم روحه علي يدي ستنا العذراء مريم الطاهرة والشهيد مارمينا[/color][color=navy]. [/color][color=navy]فكانت[/color][color=navy]زيارتهما لأراحته من ألامه كما قال قداسة البابا كيرلس السادس[/color][color=navy] .[/color][color=navy]لقد ظل البخور في الغرفة مثل الدخان الأبيض، ليل نهار، برائحته الذكية[/color][color=navy]لمدة[/color][color=navy]أربعة عشر يوماً متواصلة[/color][color=navy] .[/color][color=navy]وهكذا عرفنا أن كل كلمة يقولها البابا كيرلس السادس لا تسقط أبدا[/color][color=navy].[/color][/size][/font][/b][/size][/font][/center] [/QUOTE]

التحقق