تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: [QUOTE="asmicheal, post: 1988564, member: 74340"] [size=5][color=darkorchid]ما هو هذا الملك اللألفى ، وكيف ومتى بدأ ، وما معنى تقييد الشيطان ؟ [/color][/size] [font=tahoma][size=5][color=darkorchid]أ + الملك الألفى وكيف ومتى بدأ ؟ [/color][/size][/font] [font=tahoma][size=5][color=darkorchid]+ هذا الملك بدأ على الصليب ، حينما دفع المسيح له المجد ثمن خطايانا واشترانا بدمه . [/color][/size][/font] [font=tahoma][size=5][color=darkorchid]وهكذا قيل " الرب ملك على خشبه " ( مز95 ) . [/color][/size][/font] [font=tahoma][size=5][color=darkorchid]وبدأ ملك المسيح وبدأت تتحقق نبؤات المزامير التى تبدأ بعبارة " الرب قد ملك " ( مز92 : 96 – 98 ) . [/color][/size][/font] [font=tahoma][size=5][color=darkorchid]فالمسيح له المجد بدأ حكمة وملكه الألفى من على الصليب . [/color][/size][/font] [font=tahoma][size=5][color=darkorchid]ب – وكلمة ألف سنة هى تعبير رمزى : [/color][/size][/font] [font=tahoma][size=5][color=darkorchid]+ لا تؤخذ بالمعنى الحرفى إطلاقاً .. [/color][/size][/font] [font=tahoma][size=5][color=darkorchid]+ فرقم 10 يرمز إلى الكمال ورقم 1000 هو 10 × 10 × 10 أى مضاعفات هذا الرقم . [/color][/size][/font] [font=tahoma][size=5][color=darkorchid]+ والقديس بطرس يقول : " أن يوما واحدا عند الرب كألف سنة ، وألف سنة كيوم واحد " 2بط3 : 8 ) [/color][/size][/font] [font=tahoma][size=5][color=darkorchid]+ فالألف سنة فترة غير محدوده ... [/color][/size][/font] [font=tahoma][size=5][color=darkorchid]وهى الفترة من الصليب حتى يحل الشيطان من سجنه ( رؤ20 : 7 ) . [/color][/size][/font] [font=tahoma][size=5][color=darkorchid]ج : تقييد الشيطان : [/color][/size][/font] [font=tahoma][size=5][color=darkorchid]+ قيل إن الملاك قيد الشيطان ألف سنة ( رؤ20 : 2 ) . [/color][/size][/font] [font=tahoma][size=5][color=darkorchid]+ وتقييد الشيطان لا يعنى إبادته أو إلغاء عمله ، غنما تعنى أنه ليس في حريته الأولى ... ليسفي الحرية التى كانت له قبل فداء المسيح للبشرية ، أى الفترة التى قيل عنه فيها انه " رئيس هذا العالم " ( يو16 : 11 ) . [/color][/size][/font] [font=tahoma][size=5][color=darkorchid]+ والأدلة على ذلك : [/color][/size][/font] [font=tahoma][size=5][color=darkorchid]أولاً: حينما كان الشيطان في حريته : [/color][/size][/font] [font=tahoma][size=5][color=darkorchid]أ + أوقع العالم كله في الفساد وعبادة الصنام ... حتى أغرقه الله بالطوفان وحزن الرب أنه عمل الإنسان في الأرض ... ( تك6 : 6 ) [/color][/size][/font] [font=tahoma][size=5][color=darkorchid]وانتشرت عبادة الأصنام ، والشر ، والفساد ... [/color][/size][/font] [font=tahoma][size=5][color=darkorchid]ب + ومر وقت لم يكن يعبد الله سوى إثنين أو ثلاثة فقط .. هم موسى وتلميذه يشوع ، وكالب من يفنه ( خر 32 : 4 ) ... [/color][/size][/font] [font=tahoma][size=5][color=darkorchid]ج + بل ومر وقت لم يجد فيه الله إنساناً بارا واحد إذ الجميع زاغوا وفسدوا ليس من يعمل صلاحا ليس ولا واحدا " ( أر5 : 1 ، مز14 : 3 ) [/color][/size][/font] [font=tahoma][size=5][color=darkorchid]د + حتى سليمان الحكيم ، أحكم أهل الأرض أخطأ إلى الرب ( 1مل11 ) [/color][/size][/font] [font=tahoma][size=5][color=darkorchid]هـ+ حتى تلاميذ السيد المسيح ، قبل الصليب كما قال الرب لبطرس : " هوذا الشيطان طلبكم لكى يغربلكم كالحنطة . ولكن طلبت من أجلك لكى لا يفنى إيمانك " ( لو 22 : 31 ، 32 ) . [/color][/size][/font] [font=tahoma][size=5][color=darkorchid]فيهوذا دخله الشيطان وسلم المسيح ، وبطرس أنكره والرسل تفرقوا ولم يتبعه إلى الصليب سوى يوحنا الحبيب . [/color][/size][/font] [font=tahoma][size=5][color=darkorchid]ثانياً : أن الشيطان حينما يحل من سجنه ، سيضل الأمم ، ويسبب الإرتداد العام ويحلول لو أمكن أن يضل المختارين ( مت24 : 22 ، 23 ، مت 24 : 24 ، 2تس 2 : 9 ، 10 ) [/color][/size][/font] [font=tahoma][size=5][color=darkorchid]+ مجرد أن الكنائس ممتلئة بالمصلين ، والملايين يتناولون كل أحد ، دليل على أن الشيطان مقيد . [/color][/size][/font] [font=tahoma][size=5][color=darkorchid]+ ليس في حريته التى كانت له قبل الفداء . [/color][/size][/font] [font=tahoma][size=5][color=darkorchid]+ ولا في الحرية التى تكون له بعد الألف سنه . [/color][/size][/font] [font=tahoma][size=5][color=darkorchid] [/color][/size][/font] [font=tahoma][size=5][color=darkorchid]س31 : كثير من البروتستانت يتمسكون بالمواهب معتمدين على القول : " جدوا المواهب الحسنى " ولا يكملون باقى الأية : " وأيضاً أريكم طريقا أفضل ( 1كو12 : 31 ) . فما هو الرد على ذلك ؟ [/color][/size][/font] [font=tahoma][size=5][color=darkorchid]ج – أ )؟ ثمار الروح اهم من مواهب الروح بخصوص الخلاص :[/color][/size][/font] [size=5][color=darkorchid]- [font=tahoma]ثمار الروح في ( غل5 : 22 ) [/font][/color][/size] [size=5][color=darkorchid]- [font=tahoma] والمحبة أعظمها ( 1كو13 : 2 ، 3 ) . [/font][/color][/size] [font=tahoma][size=5][color=darkorchid]ب ) كثيرون كانت لهم مواهب ، وفقدوا الخلاص وهلكوا ...[/color][/size][/font] [font=tahoma][size=5][color=darkorchid]أنظر ( مت7 : 22 ، 23 ) " كثيرون سيقولون لى في ذلك اليوم يارب يارب . اليس باسمك .. " إذهبوا عنى يا فاعلى الأثم " . [/color][/size][/font] [font=tahoma][size=5][color=darkorchid]ج ) المواهب لا فضل لك فيها لذلك لا مكافأة لك عليها .... [/color][/size][/font] [font=tahoma][size=5][color=darkorchid]د ) وعلى رأى أحد الأباء : [ إذا أعطاك الله موهبة ، فأطلب منه أن يعطيك إتضاعا لكى يحمى هذه الموهبة . وأطلب من الرب أن ينزع هذه الموهبة منك ] . [/color][/size][/font] [font=tahoma][size=5][color=darkorchid]هـ ) أصعب من المواهب في هذه الأيام أن يقول الخص الأخر : [ أسلمك الموهبة ] أو تعالى أسلمك الأختيار ويضع اليد عليه ... إن منح الروح القدس هو عمل كهنوتى كان يمارسه الرسل أولاً بوضع اليد ، ثم صار يمارسه الكهنة في سر الميرون ( أع8 : 14 – 7 ، 1يو2 : 20 ، 27 ) . [/color][/size][/font] [font=tahoma][size=5][color=darkorchid]و ) هل المواهب تطلب أم تمنح ؟ [/color][/size][/font] [font=tahoma][size=5][color=darkorchid]إن الله يمنح الموهبة التى يشاء ، لمن يشاء ، في الوقت الذى تحدده حكمته الألهية ( لو17 : 20 ، رو12 : 3 ) . [/color][/size][/font] [font=tahoma][size=5][color=darkorchid] [/color][/size][/font] [font=tahoma][size=5][color=darkorchid]س32 : يهتم البروتستانت بالتكلم بالألسنة وينسون أن القديس بولس الرسول يقول " إن كنت أتكلم بألسنة الناس والملائكة . لكن ليس لى محبة فقد صرت نحاسا يطن أو صنجا يرن ( 1كو13 : 1 ) أشرح ذلك ؟ [/color][/size][/font] [font=tahoma][size=5][color=darkorchid]ج – 1 – الألسنة هى الأخيرة في ترتيب المواهب ( 1كو12 : 14 – 11 ) . فنبعد أن ذكر المواهب المتعددة قال : " جدو المواهب الحسنى ، وأيضاً أريكم طريقاً أفضل " ( 1كو12 : 13) وشرح أن هذا الطريق الأفضل هو المحبة ( 1كو13 ) . [/color][/size][/font] [font=tahoma][size=5][color=darkorchid]2 – التكلم بألسنة ليس للكل . ( 1كو12 : 11 ) ، ( رو12 : 6 ، 3 ) فهى ليست لازمة لكل زمان " أما الألسنة فستنتهى " ( 1كو13 : 8 ) .[/color][/size][/font] [font=tahoma][size=5][color=darkorchid]3 – يجب أن تكون اللسنة لبنيان الكنيسة فضل الرسول التنبؤ عن التكلم بالألسنة ( 1كو14 : 3 ، 4 ، 5 ، 12 ) . [/color][/size][/font] [font=tahoma][size=5][color=darkorchid]4 – شرط أساس للألسنة هو ترجمتها ( 1كو13 : 13 ) [/color][/size][/font] [font=tahoma][size=5][color=darkorchid]5 – الذى يتكلم بلسان " يبنى نفسه " ، لذا عليه أن يصمت ، كأى عمل روحى خاص بينه وبين الله ( 1كو13 : 28 ) . [/color][/size][/font] [font=tahoma][size=5][color=darkorchid]ويكون الذهب بلا ثمر ، مجرد عمل الروح ( 1كو13 : 14 ) ولأجل البنيان قال القديس بولس : [/color][/size][/font] [font=tahoma][size=5][color=darkorchid]" اشكر إلهى أنى بألسنة اكثر من جميعكم ولكن في الكنيسة أريد أن أتكلم خمس كلمات بذهنى لكى أعلم أخرين أيضاً . أكثر من عشرة الاف كلمة بلسان " ( ع18 ، 19 ) . [/color][/size][/font] [font=tahoma][size=5][color=darkorchid]6 – الألسنة أية لغير المؤمنين ( 1كو14 : 22 ) . [/color][/size][/font] [font=tahoma][size=5][color=darkorchid]7 – الرسول اعتبر التكلم بألسنة تشويشا ، أن لم يكن كلمة للبنيان ( 1كو14 : 23 ) [/color][/size][/font] [font=tahoma][size=5][color=darkorchid]أ – أنها بلا نفع ( 1كو13 : 6 – 9 ) . [/color][/size][/font] [font=tahoma][size=5][color=darkorchid]ب – وأنها كلام فى الهواء ( ع19 ) [/color][/size][/font] [font=tahoma][size=5][color=darkorchid]ج – تكون أعجميا ( ع11 ) . [/color][/size][/font] [font=tahoma][size=5][color=darkorchid]د – عدم مشاركة في الكنيسة وعدم بنيان للآخرين( ع16 ، 17 ) . [/color][/size][/font] [font=tahoma][size=5][color=darkorchid]هـ كأنها نوع من الهذيان ( ع23 ) . [/color][/size][/font] [font=tahoma][size=5][color=darkorchid]و – لأن الله ليس أله تشويش بل اله سلام ( ع33 ) . [/color][/size][/font] [font=tahoma][size=5][color=darkorchid]8 – في مفهوم التوبة : [/color][/size][/font] [font=tahoma][size=5][color=darkorchid] [/color][/size][/font] [font=tahoma][size=5][color=darkorchid]س33 : الطوائف البروتستانتية لا تنظر ألى التوبة كسر مقدس ، ولا تعتقد بالإعتراف ولا تدخله ضمن نطاق التوبة ، ويعتبرون التوبة اختبارا ويدعونها خلاص أو تجديداً أو ولادة جديدة . فما هو الرد على ذلك ؟ [/color][/size][/font] [font=tahoma][size=5][color=darkorchid]ج : 1 – التوبة سر من اسرار الكنيسة السبعة . [/color][/size][/font] [font=tahoma][size=5][color=darkorchid]2 – وهى لازمة للخلاص ، فالمسيح نفسه يعلمنا أنه لا خلاص بلا توبة . ويقول فى ذلك ( ان لم تتوبوا فجميعك كذلك تهلكون ) ( لو13 : 3 ) . [/color][/size][/font] [font=tahoma][size=5][color=darkorchid]3 –والإعتراف بالخطية جزء اساسى من سر التوبة ... فالذى يتوب يلزمه أن يقر ويعترف أمام الله على الأب الكاهن بجميع خطاياه .. وذلك بحسب تعليم الكتاب المقدس في عهديه القديم والجديد ( لا5 : 5 ، مت3 : 6 ، أع19 : 18 ) . [/color][/size][/font] [font=tahoma][size=5][color=darkorchid]4 – والتوبية تتم داخل الكنيسة بالاعتراف بالخطية من جهة الخاطئ ، وقراءة التحليل من جهة الكاهن ، ومنح المغفرة بالروح القدس في استحقاقات الفداء بدم المسيح له المجد .. ( يو20 : 22 ، 23 ) . [/color][/size][/font] [font=tahoma][size=5][color=darkorchid]5 – والتوبة تعد وتؤهل المؤمن لقبول وعمل النعمة .. فالروح القدس يعين ويعضد ويعمل ويثمر في التائبين المجاهدين المقاومين للشر والخطيئة .. ( عب12 : 4 ، رؤ2 : 3 ) . [/color][/size][/font] [font=tahoma][size=5][color=darkorchid]6 – وحياةة القديسين جميعهم هى حياة التوبة والأنسحاق المقترنة بالفرح والبهجة بالرب وخلاصه العجيب ... [/color][/size][/font] [font=tahoma][size=5][color=darkorchid]7 – والتجديد في التوبة هو تجديد الذهن وتغيير الفكر ، فالتوبة هى عملية تغيير في سلوك الإنسان وتجديد لسيرة جديدة وترك الخطايا والشرور السابقة .. أما التجديد ، والولادة الجديدة ، الخلاص بمعنى تجديد الطبيعة البشرية ، والخلاص من الخطية الجدية ( الصلية ) والولادة الجديدة ، الثانية .. فهذه كلها تتم في سر المعمودية ... [/color][/size][/font] [font=tahoma][size=5][color=darkorchid]8 – والتوبة على ذلك تسبق جميع الأسرار : [/color][/size][/font] [font=tahoma][size=5][color=darkorchid]أ + " توبوا ولعتمد كل واحد منكم ( أع2 : 38 ) فهى تسبق سر المعمودية . [/color][/size][/font] [font=tahoma][size=5][color=darkorchid]ب + وهى تسبق سر التناول ( 1كو11 : 27 – 290 ) [/color][/size][/font] [font=tahoma][size=5][color=darkorchid]ج + وهى تسبق سر مسحة المرضى ( يع5 : 14 – 15 ) . [/color][/size][/font] [font=tahoma][size=5][color=darkorchid]9 – والتوبة مرتبطة بالسلوك والأعمال " اصنعوا ثماراً تليق بالتوبة ( مت3 : 8 ) وقال القديس يوحنا الرسول ( ولكن إن سلكنا في النور كما هو في النور ، فلنا شركة بعضنا مع بعض ، ودم يسوع إبنه يطهرنا من كل خطية ) ( 1يو1 : 7 ) فلا تطهير للدم بدون التوبة ، التوبة شرط أساسى والتوبة مرتبطة بالسلوك والأعمال الصالحة .. [/color][/size][/font] [font=tahoma][size=5][color=darkorchid]10 – فالتوبة ليست مجرد حكايات ( إختبارات ) كما يحكى البوتستانت للناس ولكنها تغيير في السيرة والسلوك ، وأعمال حنة ( ثمارا ) تظهر للآخرين فيتمجد إسم الله ... [/color][/size][/font] [font=tahoma][size=5][color=darkorchid] [/color][/size][/font] [font=tahoma][size=5][color=darkorchid]س34 : ما هى القيم والفوائد الروحية في سر التوبة والإعتراف ؟ [/color][/size][/font] [font=tahoma][size=5][color=darkorchid]ج : 1 – مسامحة الخاطئ ونيله غفران خطاياه ( مز32 : 5 ، أش55 : 7 ، يو 20 : 23 ، 1يو1 : 9 )[/color][/size][/font] [font=tahoma][size=5][color=darkorchid] 2 – محوها وعدم ذكر لها ( اش44 : 22 ، حز18 : 21 ، 32 ) . [/color][/size][/font] [font=tahoma][size=5][color=darkorchid]3 – التبرر من الخطيئه ( مز 51 : 2 ، لو18 : 14 ) . [/color][/size][/font] [font=tahoma][size=5][color=darkorchid]4 – نيل الخلاص والحصول على رجاء الحياة الأبدية ( لو19 : 9 ، 1كو5 :5 ) [/color][/size][/font] [font=tahoma][size=5][color=darkorchid]5 – الإنعتاق من عقاب الخطية ( مت3 : 7 ،؟ 10 ، لو 13 : 3 ، 23 : 42 ، 43 ) [/color][/size][/font] [font=tahoma][size=5][color=darkorchid]6 – المصالحة مع الله ونوال سلامه ( رو5 : 1 ، اف2 : 4 ، 2كو5 : 15 – 21 ) [/color][/size][/font] [font=tahoma][size=5][color=darkorchid]7 – الحصول على رتبة البنوة التى فقدها الخاطئ بخطيته ( لو15 : 17 – 24 ) . [/color][/size][/font] [font=tahoma][size=5][color=darkorchid] [/color][/size][/font] [/QUOTE]

التحقق