الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
شهادة القرآن للتوراة والإنجيل
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="استفانوس, post: 896, member: 2368"] ولنفرض أن جماعة أقوياء من المسلمين في وقتنا أو قبل ظهور مطابع الحروف والحجر عزموا أن يحرّفوا القرآن وكل الكتب الإسلامية ألا يهزأ بهذا الكفر حال كون القرآن لم يترجم إلى لغات متعددة كالكتاب المقدس في عصر محمد ? ولنفرض أنه لو تيسر لهم أن يجمعوا نسخ القرآن المنتشرة في أقطار العالم ويحرفوها? فليسوا هم بقادرين على جمع الكتب الدينية الإسلامية ولا التفاسير الكثيرة للقرآن, ولو فرضنا أنهم قدروا على ذلك أيضاً? ألا يظهر تحريفهم من الكتب التاريخية كابن هشام والواقدي والغازي وفتوح مصر وفتوح العجم أو على الأقل الطبري وابن الأثير ?لا يمكن لأي عاقل أن يتصور إمكانية ذلك? حتى لو كانت كل هذه الكتب في لغة واحدة, فبالأحرى لا يمكن تحريف الكتاب المقدس في عصر محمد أو بعده? لانتشار الاقتباسات الكثيرة? ولتعدد تراجمه, ولو سلمنا جدلاً بإمكان تحريف الكتاب المقدس? بغضّ النظر عن كل هذه الصعوبات? أفما كان يظهر هذا التحريف من الكتب التي اكتُشفت حديثاً? وقد كنا نعرف أسماءها ولم نر مسمياتها? وهي في اللغات اليونانية والقبطية والأرمنية والسريانية منها - 1 - قانون الرسل - سنة 131-سنة 160 ب م -- 2 - كتاب محاربة أرستيدس - سنة 138-سنة 147 ب م - كتاب اتفاق البشيرين لستاتيانوس - سنة 160-سنة 170 ب م - وهذه الكتب قد ضاعت من قبل محمد بمدة طويلة? واكتُشفت في هذه الأيام الأخيرة, فلا يمكن تحريفها في حياته أو بعد موته? وهي تشهد بوحدة الإيمان المسيحي في العصور الأولى وفي هذا العصر? كما هو مثبت في الكتاب المقدس المنتشر اليوم في كل العالم, فترى من هذه الأدلة الساطعة والحجج الدامغة أن التوراة باقية على حالها كما كانت في زمن المسيح? والإنجيل باق على حاله كما كان في زمن رسله الأطهار - الحواريين - ومن الحقائق التي تدحض الرأي الشائع بين المسلمين بتحريف الكتاب المقدس? هو أنه لما فتح عمرو بن العاص مصر? وفتح أبو عبيدة بن الجراح وخالد بن الوليد الشام? وسعد بن أبي وقاص العراق? وقعت بين أيديهم أشهر مكاتب العالم في ذلك العصر? وأخصّ بالذكر مكتبة اسكندرية وقيصرية, وكان في هذه المكتبات عدد وفير من نسخ الكتاب المقدس والمؤلفات المسيحية القديمة, وما كان أيسر عليهم أن يحفظوا هذه المكتبات أو على الأقل الكتب المقدسة التي جاء القرآن مهيمناً عليها? وتكون لهم في مستقبل الايام حَكَماً يحكمون بها عما إذا كان ما يستحدث من النسخ محرفاً أو هي طبق الأصل, ولكنهم أحرقوها? أحرقوا التوراة والزبور والإنجيل التي قال القرآن إنها كلام الله وخبر إحراق هذه المكاتب ورد في تاريخ أبي الفرج ? وكشف الظنون , لو حفظ المسلمون نسخ الكتاب التي وقعت بين أيديهم لأمكنهم منع ا حتمال تحريفه في العصور الأخيرة? لكنهم لم يبالوا بوصية قرآنهم ولا قضوا حق هيمنته, أما المسيحيون فقد استحفظوا على ما وقع في أيديهم من هذه الكتب المقدسة القديمة التي كتبت قبل الهجرة بقرون عديدة وسلمت من أيدي المسلمين في الاسكندرية وغيرها, وهاكم هي اليوم محفوظة في مكتبة روما وبطرسبرج وباريس ولندن وغيرها من مكتبات أوروبا? ويمكن لسياح المسلمين ونزلائهم في أوروبا أن يزوروا هذه المكتبات ويتحروا حقيقة دعوانا? وقد أخذت صورة بعض النسخ القديمة ونشرت بين الناس لكي يراها من ليس في وسعه أن يزور هذه المكتبات من أهل الأقاليم القاصية الذين يهمهم الاطلاع عليها, ومن مقارنة هذه النسخ الأصلية القديمة بعضها على بعض حصلنا على النسخة اليونانية الأصلية للعهد الجديد والنسخة العبرانية للعهد القديم وهما مطابقتان للنسخ القديمة المتفرقة في العالم? ومن النسختين الأصليتين ترجمنا الكتاب المقدس إلى أكثر لغات العالم, ومما سبق أقمنا الأدلة القاطعة على عدم تحريف الكتاب المقدس على الاطلاق? لا قبل عصر محمد ولا بعده? وأن العلماء المحققين من المسلمين السالفين والمتأخرين يوافقون على عدم التحريف, وقد أثبتنا أيضاً بطلان وقوع نَسُخ في الكتاب المقدس? لا في أخباره التي رواها ولا في مبادئه الأخلاقية ولا عقائده الدينية, وقد بيّنا أن الكتاب المقدس اليوم هو بعينه كتاب العصور الأولى المتقدمة على زمن محمد بمئات من السنين? وشهد له القرآن بأنه كلام الله وكتابه في أكثر من مائة وعشرين موضعاً? إلى أن قال إنه جاء مهيمناً عليه, وعلى ما تقدم يجب على كل مسلم مؤمن بالقرآن إيماناً حقيقياً أن لا يدع روح التعصب الذميم يحول بينه وبين الاعتقاد بصحة الكتاب المقدس? واتخاذه لنفسه نوراً وهدى في سبيل الحياة - انظر سورة غافر 40 :53-56 - , وحتى تتوفق إلى الهداية به يجب أن تقرأه بانتباه? طالباً من الله بإخلاص واشتياق أن ينير ذهنك ويفتح قلبك لتفهم تعليمه وتهتدي إلى الصراط المستقيم? صراط الذين أنعم الله عليهم? غير المغضوب عليهم ولا الضالين - آمين, [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
شهادة القرآن للتوراة والإنجيل
أعلى