الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
شهادة القرآن للتوراة والإنجيل
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="استفانوس, post: 886, member: 2368"] ثم أن اختلاف القراءات في الكتاب المقدس يوجد أكثر مما في القرآن? ولذلك جملة أسباب : 1 - لأن حجمه أربعة أضعاف القرآن, 2 - إنه أقدم من القرآن بكثير, 3 - إنه كُتب في ثلاث لغات العبرية واليونانية والآرامية وكتب القرآن بلغة واحدة وهي العربية, 4 - إحصاء القراءات في التراجم القديمة كلها ولو قد ثبت أن كثيراً منها غلطات وقعت من المترجمين ولم ينتج عنها اختلال جوهري, 5 - أُحصيت القراءات بعناية عظيمة وتدقيق كلي أكثر بكثير من العناية التي بُذلت في إحصاء القراءات القرآنية, 6 - وأهم من الكل أن الكتاب المقدس لم يصلحه ولا راجعه أحد قبل النشر? كما عمل عثمان ثالث خلفاء محمد بالقرآن? فقام على النسخ القديمة وأحرقها? ولم يُبقِ على نسخة إلا نسخة حفصة? ثم ألحقها مروان على ما قيل بأخواتها فأحرقها, ومع كل ذلك إن عرضنا على ميزان الاعتبار والفحص كل القراءات المختلفة الواقعة في الكتاب المقدس لا نجد شيئاً منها يمس جوهره, وقد اتفق أن المفسرين المسيحيين لما عسر عليهم فهم كلمة أو آية من الكتاب تصوروا أنها وقعت خطأ من الناسخ واعتبروها مصحفة - أي وقعت بخطإٍ من الناسخ - , ولما اطلع علماء الإسلام على شيء من ذلك ترجموا عن غير علم كلمة مصحف بمغيَّر أو محرَّف مثل الشيخ رحمة الله الهندي? فإنه بناءً على ذلك ادّعى أن علماء النصارى يسلّمون بوقوع التغيير في كتابهم, مع أن المسألة بسيطة جداً? لأن الكلمة التي لم يفهمها المفسرون وظنوا أنها مصحفة كانوا يشيرون إليه الأجل مراجعتها وتصليحها, ومن أمثلة ذلك كلمة وردت في دانيال 3 :2 و3 بالآرامية وهي - تفتايي - ولم توجد قط في كتاب آخر ولم يعرف معناها بالتدقيق ولا المادة المشتقة منها? فظن بعض المفسرين أن هذه الكلمة مصحفة أي خطأ من الناسخ? ولكن منذ سنين قليلة اكتشفوا كتابات آرامية قديمة في الآثار المصرية وردت فيها الكلمة المذكورة? وعرفوا معناها بالتدقيق وأصل اشتقاقها ومن هنا نعلم كيف حُفظت الأسفار بالصحة والضبط حتى في مثل هذه الكلمة, وحدثت مثل هذه الكلمة في الكتاب المقدس على المنوال الذي به حدثت نظائرها في القرآن? من ضمنها قوله إن هذان - سورة طه 20 :63 - فكان من المحتمل أن بعض المفسرين يرتابون في صحة هذه العبارة ويقودهم ريبهم إلى اتحاذ الوسيلة لتصحيحها? كما أنهم صححوا بالفعل كلمة يفرق بكلمة يفرقون جرياً على سياق الكلام - سورة البقرة 2 :285 قراءة يعقوب - وظنها بعضهم مصحفة عن كلمة نفرق في - قراءة حفص - وأشار إلى ذلك البيضاوي, ليس من مقصدنا هنا إيراد القراءات المختلفة التي جاءت في القرآن? بل نضرب لكم مثل الإزالة ما عساه يكون قد علق بأذهانكم من الشبهة في ما يقابل هذه القراءات في الكتاب المقدس, وأما القراءات في كتابنا فتنقسم باعتبار أهميتها إلى ثلاثة أقسام : - 1 - القراءات الناتجة عن إهمال الناسخ أو جهله - 2 - وتلك التي اقتضاها بعض النقص في الأصول المنسوخة - 3 - وتلك التي وضعت لتصحيح عبارة ظنها الكاتب الأخير خطأ من الكاتب الأول? وهي ليست بخطأ, ولا يسوغ عقل أن أحداً من المسيحيين قصد أن يتلف كتابه الذي يدين به ويهتدي بنوره, نعم إن بعض الهراطقة ليبرهنوا عقيدة عندهم أتوا بآيات ليس لها وجود إلا في نسخهم الخاصة من العهد الجديد, كما ادّعوا بأن الآيات التي تنقض تعليمهم لم تكن موجودة في النسخ الأصلية? ولو أن هؤلاء الهراطقة بلغوا لهذه الدرجة فإنهم لم يقصدوا أن يتلفوا كتابهم? وغاية ما في الأمر أنهم انخدعوا ببعض الأضاليل, غير أن المسيحيين على العموم ميزوا في كل وقت وفي كل حال الخطأ المدخل في نسخ الكتاب بمقابلتها على النسخ القديمة. [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
شهادة القرآن للتوراة والإنجيل
أعلى