الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
شهادة القرآن للتوراة والإنجيل
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="whocares, post: 469, member: 83"] [b]Kalamoh la yazoul[/b] [COLOR=DarkRed][SIZE=4]شكراً لك يا أندلسي على الرد، >>>>>هذه دائما لهجتكم أيها المسيحيين أذا لم تحفظ التوراه والانجيل فمعنى ذلك أنك تتهم الله بأنه غير قادر على حفظها .. وهكذا ... ألا يجوز يا أستاذى الكريم أن الله لم يعد بحفظها ... لماذا لا تستخدم نفس المنطق فى مسألة صلب المسيح ..<<<<< أنا لم أنوّه أن يد المحرفين لن تمتد إلى الكتاب أو القرآن، بل عنيت بأن كلمة الله القدير ستبقى موجودة (كما أكد يسوع) حتى لو تم التحريف، وكذا ينطبق على القرآن. بقولك " هذه دائما لهجتكم أيها المسيحيين" فأنا أشعر بأنك لا تعامل الناس بإمتياز فردية كل شخص بل تريد أن تصنفهم بزمرة محددة، و نصيحتي أن هذا سيقودك إلى سبق-الحكم على الفرد، وهذا لن يساعد أي شخص بما فيهم أنت لحوار الأمور بعقل متفتح و صريح أو نية وديعة و محبة غير مشروطة. >>>> ألم يكن الله قادرا على مغفرة الخطايا بدون صلب ابنه وتركه لليهود يفعلون به ما يفعلوه .. اذن الله القادر أصبح محدود القدرة .. أليس هذا هو نفس المنطق الذى تستخدمه .. لماذا هذه اللهجة .. <<<<< أسئلتك تشير إلى أنك إنسان محلل للأمور و تملك قدرة جيدة في تطبيقها، و الحمد لله. و أكرر لك، أنا لا أقول (لا أعني) أن قدرة الله لا تجعله الله إذا لم تتدخّل لمنع المحرفين من التحريف أو أن تغفر السيئات بدون صلب المسيح كما كان الحال المؤقت عليه قبيل مجيء المسيح. بل أنت الذي تتمسك بأن الكتاب المقدس محرف وبالتالي "الأصلي" غير متواجد أو ما إلى ذلك من أسباب. وأنا أصرّح الله القدير "قادر" أن يحفظ كلمته الأزلية من التحريف و "قادر" أن يجعلها متوفرة بين أيدي البشر كما أعلنت منذ البدء. " 35إِنَّ السَّمَاءَ وَالأَرْضَ تَزُولاَنِ؛ وَلكِنَّ كَلاَمِي لاَ يَزُولُ أَبَداً." (متى 24) إذاً، أين هو الإنجيل الغير محرّف؟ فإن لم يوجد الدليل الإلهي بطل الإدعاء البشري. >>>> ومرة أخرى أسمع هذه اللهجة .. حينما تقولون إما يسوع إله أو أنه كاذب .. وتتناسون أن هناك احتمالا اخر تسقطونه عمدا وهو أنه نبى من أنبياء الله الصالحين .. لهجة عنيفة فى الحوار !!!!!!>>>>> "تقولون" ... "تتناسون" ... " تسقطونه". أنا من وراء هذه الشاشة "شخص واحد فقط،" فلماذا لا تخاطبني بالكلام الذي أنا طبعته؟ هل تقوم بالتعميم لإثبات كلامك عن المسيحيين؟ إن كان، فأرجو أن تخاطبني بصورة المفرد كما أنا أفعل. فأنا لا أقول "أنتم المسلمون تنكرون كذا و كذا" لأنني أنا أخاطبك أنت وحدك، و أجيب على أسئلتك أنت وحدك. نعم، هذا حوار شخصي و كلامك/ي يمثلنا كلانا فقط. معك حق في قولك أن واحد من الإحتمالات أنه مجرد إنسان و نبي صالح من عند الله، و أنا نفسي لم "نقول" أو "نتناسى" أو "نُسقط" ذلك. ما أعنفها من لهجه يا أخي الأندلسي. >>>>> السماء والأرض تزولان ... ولكن كلامى لايزول.. أليست هذه فى متى 24 _35 ... : ــ من المفترض أن المسيح يقول متنبأ عن نهاية العالم 29 و للوقت بعد ضيق تلك الايام تظلم الشمس و القمر لا يعطي ضوءه و النجوم تسقط من السماء و قوات السماوات تتزعزع 30 و حينئذ تظهر علامة ابن الانسان في السماء و حينئذ تنوح جميع قبائل الارض و يبصرون ابن الانسان اتيا على سحاب السماء بقوة و مجد كثير 31 فيرسل ملائكته ببوق عظيم الصوت فيجمعون مختاريه من الاربع الرياح من اقصاء السماوات الى اقصائها .... ويختتم تنبؤاته باجابة سؤال : متى سيحدث كل هذا , فيقول : " الحق اقول لكم لا يمضي هذا الجيل حتى يكون هذا كله " !!!!! ثم يؤكد فى الفقرة 35 أن كلامه لن يزول .. كما استشهدت !!! ................... أريد منك تحليلا منطقيا ....لمتى 24 ــ 34 حتى أصدق فعلا متى 24 ــ 35 ــ ترى هل تشاركنى التفكير فى هذا الموضوع فإن هذا الموضوع يعنى أحد احتمالين : 1ــ أن المسيح كان يكذب ... وهذا الاحتمال مرفوض فالمسيح نبى من أنبياء الله الكرام حاشاه أن يكذب. 2ـ أن هذا الكلام لم يقله المسيح أصلا.. وأن هذا الكلام نسب للمسيح والمسيح لم يقله أصلاً.<<<< هناك تحليل منطقي و لكن أذكِرك يا أخي أن نية الوثوق في الله ليست منطقية بالعقل فحسب بل بالقلب أيضاً. العقل مركز التحليل و الأوامر و التطبيق و القلب مركز الميول و الأقتراحات و القيم (متى 6:21). وأيضاً أذكّر أنك لن تفهم كلام الله إلاً بوحي روح نفس هذا الإله. (متى 16: 17) مفتاح تفسير نبوة "آخر الأيام" موجود في كلمة "هذا الجيل." فالمعنيّ هنا أنه " لا يمر هذا الجيل المتحدّث عنه في المستقبل إلاّ و بعده تتم النبوة." و لم يكن المعنى "هذا الجيل" أي جيله هو. و أمّا المذكور في إصحاح 16 (و الذي شكك به المُلحد المشهور برنارد راسِل) كان له عددين: 27 يخبرنا أنه الملكوت المستقبلي مع الملائكة إستناداً لما قبله في النص عن "ربح الأنسان للعالم كله" فالله -بالمقارنة- أعظم و ملكوته القادم أمجد و أيضا استنادا إلى أنه "سيجازي كل واحد حسب أعماله" و هو المذكور في سفر الرؤيا (22: 12). و تنتهي الجملة، و تبدأ أخرى "الحق أقول لكم" وتتبع بالإشارة لبعض الواقفين معه أنهم "سيشاهدوه" كيفما يأتي في أواخر الأيام "قبل أو حتى" أن يموتوا، في بقية النص... فيُكمل متى 17:" وَبَعْدَ سِتَّةِ أَيَّامٍ، أَخَذَ يَسُوعُ بُطْرُسَ وَيَعْقُوبَ وَيُوحَنَّا أَخَاهُ، وَصَعِدَ بِهِمْ عَلَى انْفِرَادٍ إِلَى جَبَلٍ عَالٍ، 2وَتَجَلَّى أَمَامَهُمْ، فَشَعَّ وَجْهُهُ كَالشَّمْسِ، وَصَارَتْ ثِيَابُهُ بَيْضَاءَ كَالنُّورِ. 3وَإِذَا مُوسَى وَإِيلِيَّا قَدْ ظَهَرَا لَهُمْ يَتَحَدَّثَانِ مَعَهُ. 4فَبَدَأَ بُطْرُسُ يَقُولُ لِيَسُوعَ: «يَارَبُّ، مَا أَحْسَنَ أَنْ نَبْقَى هُنَا! فَإِذَا شِئْتَ، أَنْصُبُ هُنَا ثَلاَثَ خِيَامٍ: وَاحِدَةً لَكَ، وَوَاحِدَةً لِمُوسَى، وَوَاحِدَةً لإِيلِيَّا». 5وَبَيْنَمَا كَانَ يَتَكَلَّمُ، إِذَا سَحَابَةٌ مُنِيرَةٌ قَدْ خَيَّمَتْ عَلَيْهِمْ، وَصَوْتٌ مِنَ السَّحَابَةِ يَهْتِفُ: «هَذَا هُوَ ابْنِي الْحَبِيبُ الَّذِي سُرِرْتُ بِهِ كُلَّ سُرُورٍ. لَهُ اسْمَعُوا!» 6فَلَمَّا سَمِعَ التَّلاَمِيذُ الصَّوْتَ، وَقَعُوا عَلَى وُجُوهِهِمْ مُرْتَعِبِينَ جِدّاً. 7فَاقْتَرَبَ مِنْهُمْ يَسُوعُ وَلَمَسَهُمْ وَقَالَ: «انْهَضُوا وَلاَ تَرْتَعِبُوا!» 8فَرَفَعُوا أَنْظَارَهُمْ، فَلَمْ يَرَوْا إِلاَّ يَسُوعَ وَحْدَهُ. 9وَفِيمَا هُمْ نَازِلُونَ مِنَ الْجَبَلِ، أَوْصَاهُمْ يَسُوعُ قَائِلاً: «لاَ تُخْبِرُوا أَحَداً بِمَا رَأَيْتُمْ حَتَّى يَقُومَ ابْنُ الإِنْسَانِ مِنْ بَيْنِ الأَمْوَاتِ». تجلى أمامهم ... النبيان ظهرا ... بطرس يتكلم ... سمعوا الصوت فهذا التجلي لم "يره" من قبل أن يموت إلاّ الثلاثة تلاميذ. هذا التجلي أظهر النبيان موسى و إيليا (يحيى) و هذا مستحيل إلاّ في الملكوت (الجنة) لأنهما من سُكّانها، فبطرس الحبيب قال ليسوع:" يا رب ما أحسن أن نكون هنا." و لا أحسن و لا أجمل و لا أمجد من تجلي الإنسان مع ربه في أبدية ملكوت السموات الآتي، فيا له من رجاء، و يا لها من غبطة و فرحة يرقص و "يدبك" لها قلب الأنسان مرنماً: " المجد لله في الأعالي، و على الأرض السلام و بالناس المسرة،" ولأن "ملكوت السموات فيكم." (لوقا 17: 21) أفلا نفرح سويةً يا أخي الأندلسي، لم لا؟ [/SIZE] [/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
شهادة القرآن للتوراة والإنجيل
أعلى