الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
شهادة القرآن للتوراة والإنجيل
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="whocares, post: 448, member: 83"] [b]الله و التحريف![/b] [COLOR=DarkRed][SIZE=4]إسمحوا لي يا أخوة أن أشارك معكم بكلام الواقع كما يبدو لي. أنا شخصياً لن أقتبس من القرآن الكريم إلاّ إن كان الكلام و تفسيره الكامل مطابقاً أو مناقضاً لما في محتوى الكتاب المقدس لنستطيع أن ننسب بعض الأشياء المشتركة في إثبات أو إنكار الأمور. الأندلسي و دودي: شكراً لكما على المشاركة و بعد، من إقتباسات الحديث (و علماء الأسلام) و تفسير للقرآن، دودي، الأندلسي و أنا علينا أن نعلم أنّه للأسف الشديد، يستحيل منطقياً و قلبياً أن تكون رسالة النبي محمد و السيد المسيح متماثلتين شخصاً و موضوعاً، و لذا إذا كان الهدف من وجودنا هنا هو معرفة الحق (أو إظهار الحق) فنحن نتحمل المسئولية في إعطاء رجائنا و أملنا بمحبتنا لله، و الخضوع له، و إعلام الآخرين عن السبب الذي من أجله نؤمن بما نؤمن به، و إن كنا مختلفي الرأي. أنا لا أؤمن بعيسى المسيح فقط لأنني ولدت في عائلة مسيحية، فهذه مسيحية وراثية، بل من أجل الكلام الشاهد عن المسيح و الأختبار الشخصي الذي مررت به ولم أجد سوى كلمات السيد المسيح هي سبب هذا الإختبار الذي غير إتجاه حياتي. أريد، من أجل شهادتي، أن أجيب على كلام الأخ اندلسي ... >>>> أما المقصود بقوله تعالى "وما أنزل إليكم من ربكم" فهو القرآن الكريم فهم ليسوا على شيئ حتى يقيموا التوراة الصحيحة و الإنجيل الصحيح و القرآن المنزل و هذا كله لا يمكن بلوغه إلا بالقرآن المصدق المهيمن .... وأما قول الله عز وجل " يا أهل الكتاب لستم على شيء حتى تقيموا التوراة والإنجيل وما أنزل إليكم من ربكم " فحق لا مرية فيه وهكذا نقول ولا سبيل لهم إلى إقامتها أبداً لرفع ما أسقطوا منها فليسوا على شيء إلا بالإيمان بمحمد صلى الله عليه وسلم فيكونون حينئذ مقيمين للتوراة والإنجيل كلهم يؤمنون حينئذ بما أنزل الله منهما وجد أو عدم ويكذبون بما يدل فيهما مما لم ينزله الله تعالى فيهما وهذه هي إقامتهما حقاً فلاح صدق قولنا موافقاً لنص الآية بلا تأويل والحمد لله رب العالمين. <<<<< أريد أن أقول أنه سواء كان القرآن الكريم هو بالفعل و الحق كلام الله الحي أم كلام بشر مؤلفين، فأنه لابد من أن يُنكر بعض ما جاء من قبله (في الكتاب المقدّس) و يؤكّد البعض الآخر، لكي يُعلِم و يُنَبّه القرآن الناس في وقته عن سبب وجوده ككتاب معتمد و مُصادَق من قِبَل الناس، سواء كان من الله تعالى أو الشيطان اللئيم. فعندما نقرأ بأن الكتاب المقدس قد حُرّف (بيدي المحرفين بفكر الشيطان) فهذا لا يعني بالمرة أن القرآن هو كلام الله و لا يعني أنّه من الشيطان أيضاً. فهذه سياسة إما إلهية أو شيطانية، سيان، و الله خير العالمين طبعاً. و هذا الله الحكيم لن يتركنا فارغي الأيدي بل سيزودنا بإحتياجاتنا لنتيقّن الحق. و بالتالي، ما نستطيع فعله هو أن نستقصي أسباب وجود الكتاب المقدس على ما هو عليه، فالمسيح جاء و قال أنه أتى ليتمم الشريعة و لا يلغيها فهو لم ينكر أي وصية في العهد القديم بل تمم كل النبوّات التي ترسم قدوم المسيح المخلّص . أمّا القرآن الكريم فأنه يحظى بالكثير من الأمور الأساسية للحياة الناجحه على الأرض، و أيضاً القرآن ينكر لاهوت المسيح و موته على الصليب، و هما أساسا الإيمان المسيحي. فلاهوت المسيح و موته على الصليب كمخلّص كانا عمودي إيمان المسيحيين قبل وجود أي آية قرآنية أو رسول آخر من الله ينكرهما من بعد أعتناق المؤمنين بصليب المسيح لمدة 700 سنة على الأكثر من بعد الميلاد. إن لم يمت المسيح على الصليب، بحسب الآية القرآنية، و إن لم يتوفر الإنجيل الغير محرّف أو الصحيح (ولو نسخة واحدة) و الذي يثبت قول القرآن الكريم، فالقرآن وحده إذن يشهد بعدم موت المسيح ، والنبي محمد و أتباعه من بعده. وللعلم أن صورة الصليب المحذوفة و المنكرة بالقرآن الكريم فهي مركزية و مثبته في التوراه و الزبور بمئات السنين قبل مجيء المسيح أو ظهور الإنجيل الجليل. فكيف يتفق المسيحيون و اليهود الذين هم على خلاف هوية شخص عيسى بأن يتم إتمام كل نبوة بحذافيرها و بدقة؟ المسيح القادم لا بد أن يتألم، يُخذل، و يموت مصلوباً حاملاً لسيئات و خطايا كل إنسان على حدى؟ هذا السؤال خارجي و لم يجب عليه أي مسلم إلى الآن. ختاماً أقول، إن كان الله المهيمن غير قادر على حفظ توراته و إنجيله الصحيحين، فيا له من إله ! و في هذا الصدد يذكر السيد المسيح في الإنجيل الوحيد لدى العالم، " 35إِنَّ السَّمَاءَ وَالأَرْضَ تَزُولاَنِ؛ وَلكِنَّ كَلاَمِي لاَ يَزُولُ أَبَداً." (متى 24) وإن حاول الناس التحريف فستنفضح أعمالهم لأن غرضهم شرير. و من أجل ذلك لا يبقى أمامنا، برأي الشخصي، إلاّ الإجابة على السؤال الداخلي: أمّا السؤال الداخلي: كيف يتم خلاص البشر و مغفرة خطايا و سيئات كل إنسان بموت عيسى المسيح، و هو نبي الله، بصورة مقززة شنيعة تقشعر لها الأبدان؟ أوَ يرض الله بذلك؟ أيترك الله نبيَّهُ يموت مهاناً مذلولاً؟ سأجيب عن ذلك إن كان هنالك رغبة بالمعرفة، فأرجو إعلامي. سلام الله معكم، و أصلي بأن نتواضع أمامك يا الله فنحن لا نستحق كل ما لدينا بل أنت من مجدك تهب لنا ما تحتاجه عقولنا و قلوبنا التي هي أصلاً لك. فنحن منك و لك يا رب، ولن نرتاح أبداً ألاّ فيك أنت، فتمنحنا نعمة فوق نعمة كي يتيسر لنا رؤية الطريق، والحق، و الحياة. من أجل المنتدى و خلاص نفس كل قاريء و سامع أطلب، آمين. [/SIZE][/COLOR][SIZE=4] ... [/SIZE] [/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
شهادة القرآن للتوراة والإنجيل
أعلى