الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
شهادة القرآن للتوراة والإنجيل
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="الأندلسى, post: 438, member: 101"] [b]اجماع أمة الاسلام على تحريف التوراة والان[/b] ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ [SIZE=3][COLOR=Red]إجماع الأمة الإسلاميةعلى تحريف اليهود و النصارى لكتبهم بداية من نبينا عليه الصلاة والسلام :ــ [/COLOR] - روى ابن جرير و ابن أبى حاتم عن ابن عباس قال : جاء رافع و سلام بن مشكم ، ومالك بن الصيف , فقالوا : يا محمد ألست تزعم أنك على ملة أبراهيم و دينه ، و تؤمن بما عندنا ؟ قال : بلى، و لكنكم أحدثتم و جحدتم بما فيها ، و كتمتم ما أمرتم أن تبينوه للناس.(أسباب النزول للسيوطى فى سبب نزول قوله تعالى- قل يا أهل الكتاب لستم على شئ حتى تقيموا التوراة و الانجيل - المائده 68) جاء فى معجم الوجيز ما نصه"أحدث الشئ " أى ابتدعه و البدعه هى ما استحدث فى الدين و غيره , - و هذه أشاره منه صلى الله عليه وسلم الى ثبوت و قوع التحريف اللفظى و المعنوى فى كتب أهل الكتاب . أما عن الجحود" فهو نكران الشئ مع العلم به ". و هذا يتفق تماما مع أراء علماء النصارى فى أن كتبة ألأسفار هم الذين أخطئوا بقصد و بغير قصد و مع ذلك يقولون أن الكتاب المقدس محفوظ و معصوم ,, فهذا من اعجاز مجامع كلمه صلى الله عليه و سلم . روى البخارى فى كتاب فضائل القرأن عن أنس بن مالك (أَنَّ حُذَيْفَةَ بْنَ الْيَمَانِ قَدِمَ عَلَى عُثْمَانَ وَكَانَ يُغَازِي أَهْلَ الشَّأْمِ فِي فَتْحِ إِرْمِينِيَةَ وَأَذْرَبِيجَانَ مَعَ أَهْلِ الْعِرَاقِ فَأَفْزَعَ حُذَيْفَةَ اخْتِلَافُهُمْ فِي الْقِرَاءَةِ فَقَالَ حُذَيْفَةُ لِعُثْمَانَ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ أَدْرِكْ هَذِهِ الْأُمَّةَ قَبْلَ أَنْ يَخْتَلِفُوا فِي الْكِتَابِ اخْتِلَافَ الْيَهُودِ وَالنَّصَارَى ) . و كان هذا فى وجود معظم الصحابه ,, مما يعنى علمهم اليقينى مما استاقوه من كلام ربهم وفهمهم لسنة نبيهم عليه الصلاة و السلام بأن اليهود و النصارى قد حرفوا كتبهم فاختلفوا من بعد ذلك يكفر بعضهم بعضا. و روى البخارى فى كتاب الأعتصام قول معاوية رضى الله عنه قى حق كعب الأحبار هكذا (ان كان من أصدق هؤلاء المحدثين الذين يحدثون أهل الكتاب ، و ان كنا مع ذلك لنبلو عليه الكذب) يعنى أن كعب الأحبار كان يخطئ فيما يقوله فى بعض الأحيان لأجل أن كتبهم محرفه مبدله . فنسبة الكذب اليه لهذا , لا لكونه كذابا , فانه كان عند الصحابه من خيار الأحبار . فقوله : ( و ان كنا مع ذلك) يدل صراحة على أن الصحابه رضوان الله عليهم كانوا يعلمون أن كتب اليهود و النصارى محرفه. و روى البخارى فى كتاب الشهادات عن عبد الله بن عتبه ( أن عَبْدِاللَّهِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِي اللَّه عَنْهمَا قَالَ يَا مَعْشَرَ الْمُسْلِمِينَ كَيْفَ تَسْأَلُونَ أَهْلَ الْكِتَاب(اليهود و النصارى) وَكِتَابُكُمِ الَّذِي أُنْزِلَ عَلَى نَبِيِّهِ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَحْدَثُ الْأَخْبَارِ بِاللَّهِ تَقْرَءُونَهُ لَمْ يُشَبْ وَقَدْ حَدَّثَكُمُ اللَّهُ أَنَّ أَهْلَ الْكِتَابِ بَدَّلُوا مَا كَتَبَ اللَّهُ وَغَيَّرُوا بِأَيْدِيهِمُ الْكِتَابَ فَقَالُوا هُوَ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ ( لِيَشْتَرُوا بِهِ ثَمَنًا قَلِيلًا ) أَفَلَا يَنْهَاكُمْ مَا جَاءَكُمْ مِنَ الْعِلْمِ عَنْ مُسَاءَلَتِهِمْ وَلَا وَاللَّهِ مَا رَأَيْنَا مِنْهُمْ رَجُلًا قَطُّ يَسْأَلُكُمْ عَنِ الَّذِي أُنْزِلَ عَلَيْكُم ) هذا قول من ؟!! قول رجل دعا له رسول الله صلى الله عليه وسلم قائلا " اللهم علمه التأويل و فقه فى الدين" فصار عبد الله بن عباس حبر الأمه باذن رب العالمين. و قال ابن عباس أيضا فى تفسير قوله تعالى (("فويل للذين يكتبون الكتاب بأيديهم ثم يقولون هذا من عند الله ليشتروا به ثمنا قليلا)ألأيه نزلت فى المشركين و أهل الكتاب( اليهود و النصارى).- تفسير بن كثير و قال مجاهد رحمه الله فى تفسيره لأية البقره في قوله تعالى: "فويل للذين يكتبون الكتاب بأيديهم ثم يقولون هذا من عند الله "، قال: هؤلاء الذين عرفوا أنه من عند الله، ثم يحرفونه.(تفسير الطبرى ),, و هذا شامل لليهود و النصارى و المشركين من أهل الأرض ممن سولت لهم أنفسهم بكتابة كتبهم بأيديهم ثم انسابها الى الله . قال الأمام الشوكانى رحمه الله فى تفسيره لقوله تعالى (فويل للذين يكتبون الكتاب بأيديهم ثم يقولون هذا من عند الله ليشتروا به ثمنا قليلا-البقره79) قال : والكتابة معروفة، والمراد: أنهم يكتبون الكتاب المحرف ولا يبينون ولا ينكرونه على فاعله. وقوله: - "بأيديهم" تأكيد لأن الكتابة لا تكون إلا باليد فهو مثل قوله: "ولا طائر يطير بجناحيه" وقوله: "يقولون بأفواههم" وقال ابن سراج: هو كناية عن أنه من تلقائهم دون أن ينزل عليهم. وفيه أنه قد دل على أنه من تلقائهم قوله: "يكتبون الكتاب" فإسناد الكتابة إليهم يفيد ذلك. والاشتراء: الاستبدال، وقد تقدم الكلام عليه، ووصفه بالقلة لكونه فانياً لا ثواب فيه، أو لكونه حراماً لا تحل به البركة، فهؤلاء الكتبة لم يكتفوا بالتحريف ولا بالكتابة لذلك المحرف حتى نادوا في المحافل بأنه من عند الله، لينالوا بهذه المعاصي المتكررة هذا الغرض النزير والعوض الحقير. وقوله: "مما يكسبون" قيل: من الرشا ونحوها، وقيل: من المعاصي، وكرر الويل تغليظاً عليهم وتعظيماً لفعلهم وهتكاً لأستارهم.) قال البيضاوى في من ذكرتهم أيات سورة المائده من أهل الكتاب (سورة المائده 41". " يحرفون الكلم من بعد مواضعه " أي يميلونه عن مواضعه التي وضعه الله فيها، إما لفظاً: بإهماله أو تغيير وضعه، وإما معنى: بحمله على غير المراد وإجرائه في غير مورده ). قال الطبرى رحمه الله فى تفسيره لسورة المائده الأيه 13 "فبما نقضهم ميثاقهم لعناهم و جعلنا قلوبهم قاسية يحرفون الكلم عن مواضعه و نسوا حظا مما ذكروا به و لا تزال تطلع على خائنة منهم إلا قليلا منهم فاعف عنهم و اصفح ان الله يحب المحسنين" - قال - (وجعلنا قلوب هؤلاء الذين نقضوا عهودنا من بني إسرائيل قسية، منزوعاً منها الخير، مرفوعاً منها التوفيق ، فلا يؤمنون ولا يهتدون ، فهم لنزع الله عز وجل التوفيق من قلوبهم والإيمان، يحرفون كلام ربهم الذي أنزله على نبيهم موسى صلى الله عليه وسلم، وهو التوراة، فيبدلونه، ويكتبون بأيديهم غير الذي أنزله الله جل وعز على نبيهم، ثم يقولون لجهال الناس: هذا هو كلام الله الذي أنزله على نبيه موسى صلى الله عليه وسلم، والتوراة التي أوحاها إليه. وهذا من صفة القرون التي كانت بعد موسى من اليهود، ممن أدرك بعضهم عصر نبينا محمد صلى الله عليه وسلم، ولكن الله عز ذكره أدخلهم في عداد الذين ابتدأ الخبر عنهم ممن أدرك موسى منهم ، إذ كانوا من أبنائهم ، وعلى منهاجهم في الكذب على الله ، والفرية عليه ، ونقض المواثيق التي أخذها عليهم في التوراة) و قال الأمام القرطبى رحمه الله فى كتابه " الأعلام بما فى دين النصارى من الفساد و الأوهام ": ان الكتاب الذى بأيدى النصارى الذى يسمونه بالأنجيل ليس هو الأنجيل الذى قال الله فيه على لسان رسوله صلى الله عليه وسلم : " و أنزل التوراة و ألأنجيل من قبل هدى للناس " و قال أيضا فى موضع أخر "فظهر من هذا البحث أن الأنجيل المدعى لم ينقل تواترا ، و لم يقم دليل على عصمة ناقليه . فاذا يجوز الغلط و السهو على ناقليه فلا يحصل العلم بشئ منه , و لا غلبة الظن , فلا يلتفت اليه , و لا يعول فى الأحتجاج عليه . و هذا كاف فى رده و بيان قبول تحريفه و عدم الثقة بمضمونه ". قال شيخ الأسلام ابن تيميه فى كتابه" الجواب الصحيح لمن بدل دين المسيح " ( فكان الدين الظاهر للمسلمين الذين اتفقوا عليه مما نقلوه عن نبيهم لفظه و معناه فلم يكن فيه تحريف و لا تبديل لا للفظ و لا للمعنى , بخلاف التوراه و الأنجيل (أى مابين اليهود و النصارى اصطلاحا) فان من ألفاظها ما بدل معانيه و أحكامه اليهود و النصارى أو مجموعهما تبديلا ظاهرا مشهورا فى عامتهم ) و قال أيضا (وأما الأناجيل التي بأيدي النصارى فهي أربعة أناجيل : إنجيل متى ولوقا ومرقس ويوحنا ، وهم متفقون على أن لوقا ومرقس لم يريا المسيح ، وإنما رآه متى ويوحنا وأن هذه المقالات الأربعة التي يسمونها الإنجيل ، وقد يسمون كل واحد منها إنجيلا ، إنما كتبها هؤلاء بعد أن رفع المسيح ؛ فلم يذكروا فيها أنها كلام الله ولا أن المسيح بلغها عن الله بل نقلوا فيها أشياء من كلام المسيح وأشياء من أفعاله ومعجزاته). و يقول ابن القيم رحمه الله فى كتابه هداية الحيارى فى أجوبة اليهود و النصارى ( و قولهم " ان نسخ التوراه متفقه فى شرق ألأرض ومغاربها " كذب ظاهر , فهذه التوراه التى بأيدى النصارى تخالف التوراه التى بأيدى اليهود , و التى بأيدى السامره تخالف هذه و هذه ,, و هذه نسخ الأناجيل يخالف بعضها بعضا و يناقضه . فدعواهم : أن نسخ التوراه و الأنجيل متفقه شرق و غربا من البهت و الكذب الذى يروجونه على أشباه الأنعام, و أن هذه التوراه التى بأيدى اليهود فيها من الزياده و التحريف و النقصان ما لا يخفى على الراسخين فى العلم , وهم يعلمون قطعا أن ذلك ليس فى التوراه التى أنزلها الله على موسى , و أن هذه الأناجيل التى بأيدى النصارى فيها من الزياده و التحريف و النقصان ما لا يخفى على الراسخين فى العلم , وهم يعلمون قطعا أن ذلك ليس فى الأنجيل الذى أنزله الله على المسيح )ا.ه و يقول الإمام ابن حزم ، رحمه الله في الفِصَل في الملل )ولسنا نحتاج إلى تكلف برهان في أن الأناجيل وسائر كتب النصارى ليست من عند الله عز وجل ولا من عند المسيح عليه السلام ، كما احتجنا إلى ذلك في التوراة والكتب المنسوبة إلى الأنبياء عليهم السلام التي عند اليهود ، لأن جمهور اليهود يزعمون أن التوراة التي بأيديهم منزلة من عند الله عز وجل ، على موسى عليه السلام ، فاحتجنا إلى إقامة البرهان على بطلان دعواهم في ذلك ، وأما النصارى فقد كفونا هذه المؤونة كلها ، لأنهم لا يدعون أن الأناجيل منزلة من عند الله على المسيح ، ولا أن المسيح أتاهم بها ، بل كلهم أولهم عن آخرهم ، أريسيهم و ملكيهم ونسطوريهم و يعقوبيهم و مارونيهم و بولقانيهم ، لا يختلفون في أنها أربعة تواريخ ألفها أربعة رجال معروفون في أزمان مختلفة) و قال الأمام فخر الدين الرازى رحمه الله فى تفسيره لقول الله تبارك وتعالى "ما كان لبشر أن يؤتيه الله الكتاب و الحكم و النبوه ثم يقول للناس كونوا عبادا لى من دون الله" ال عمرا ن79-قال (اعلم أنه تعالى لما بين أن عادة أهل الكتاب التحريف و التبديل أتبعه بما يدل على أنه من جملة ما حرفوه ما زعموا أن عيسى عليه السلام كان يدعى الألهيه) و قال فى كتابه " المطالب العاليه " فى الفصل الرابع من القسم الثانى من كتاب النبوات ( و أما دعوة عيسى عليه السلام فكأنه لم يظهر لها تأثير الا فى القليل , و ذلك لأنا نقطع بأنه ما دعا الى الدين الذى يقول به هؤلاء النصارى , لأن القول بالأب و الأبن و التثليث أفجع أنواع الكفر و أفحش أقسام الجهل . و مثل هذا لا يليق بأجهل الناس فضلا عن الرسول المعظم المعصوم ) ا.ه - و يقول الامام محمد أبو زهره ( و هذه الأناجيل الأربعه لم يملها المسيح ، و لم تنزل عليه هو بوحى الهى , و لكنها كتبت من بعده ) و قال أيضا( هذه الأناجيل التى ذكرناها كما كتب النصارى , لا كما يعتقد غيرهم .----- و لكن يجدر بنا أن ننبه الى أن هذه الأناجيل ليست نازله على عيسى عليه السلام فى نظرهم , و ليست منسوبه له بل لبعض تلاميذه)- محاضرات فى النصرانيه – )[/SIZE] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
شهادة القرآن للتوراة والإنجيل
أعلى