الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
شهادة القرآن للتوراة والإنجيل
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="السيد الموسوي المسلم, post: 2123, member: 202"] شبهة الأخطاء النحوية في القرآن على الرغم من قول المستشرقين بأنّ اللغة التي نزل بها القرآن الكريم هي أصح لغات العرب ؛ لكن تعصّبهم وإصرارهم دفعهم إلى القول بوجود بعض الأخطاء النحوية في القرآن . الرد على الشبهة : من الأمور المُسَلّمة هي : إنّ إعراب الكلمات في اللغة العربية قد جاءنا من الذين نطقوا بها ، وبعبارة أخرى : إنّ طريقة التلفّظ جاءت عن طريق النقل ، فنحن نلفظ كما لفظ آباؤنا وأجدادنا ، وهذه المسألة لا تحتاج إلى بحث عقلي . ولزيادة التوضيح نقول : كان العرب في صدر الإسلام يرفعون الفاعل وينصبون المفعول ، والمتتبعون للأدب العربي دوّنوا هذه الحركات بحسب الاستقراء ، ووضعوها ضمن القواعد النحوية . ولو كان العرب ينصبون الفاعل ويرفعون المفعول ، لأصبحت القواعد النحوية المعمول بها حالياً مغلوطة وغير صحيحة ، ولهذا سيكون قياس القرآن بالقواعد النحوية المعاصرة عملاً غير صحيح لماذا ؟ لأنّ القواعد النحوية مأخوذة من القرآن ، ولا يصح قياس القرآن بها . إنّ القواعد النحوية المعمول بها في الوقت الحاضر ، وضعها علماء اللغة بعد انتشار اللهجات للحفاظ على سلامة اللغة ، وتحاشي الوقوع في الأخطاء ، وحتّى كلام أمير المؤمنين ( عليه السلام ) الذي اعتبر فيه كل فاعل مرفوع ، وكل مفعول منصوب ، وكل مضاف إليه مجرور ، يُعتبر نقطة تحوّل في مجال تدوين قواعد اللغة العربية ، وصولاً إلى النصوص النحوية السليمة ، ولا يقاس هذا الكلام بالقرآن الكريم ، الذي جمع كل آداب اللغة العربية . إذن فإنّ ظهور علم النحو ، كان بعد تتبع التراكيب والاستعمالات الموجودة في القرآن الكريم ، ومن ثم تدوينها ، فالقرآن عند النحويين هو الحجّة ، وهو الحاكم ، وليس النحويون هم الحجّة على القرآن ، وهو ما تصوّره بعض المستشرقين والقساوسة . ولو فرضنا جدلاً بأنّ أحداً من الناس وجد في بعض جمل القرآن ما يخالف قواعد النحو ، فإنّ هذا الشخص سيحكم نفسه بنفسه ؛ لأنّ كلامه لا يتعدّى اثنين ، أمّا أنّه لا يفهم ولا يتدبّر ما يقول ، أو أنّه إنسان مغرِض ، لأنّ كل ما جاء في القرآن من الاستعمالات اللغوية ـ حتّى الشواذ ـ اعتبره العلماء من إعجازات القرآن الكريم ، وقد أشاروا إليه في كتبهم . بعد هذا البيان نقول : إنّ ما قاله المستشرقون في هذه الشبهة ناتج عن جهلهم ، وعدم إحاطتهم العلمية بآداب اللغة العربية وقواعدها ، فتصبح هذه الشبهة وأمثالها عند أصحاب الإطلاع شيئاً يدعو إلى الضحك والتندر . [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
شهادة القرآن للتوراة والإنجيل
أعلى