الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
شهادة القرآن للتوراة والإنجيل
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="نذير, post: 1396, member: 118"] الذي قصدته ان أي حوار يجب أن ينبع من قناعات المتحاورين وليس من نسخ قناعات الاخرين ، والا لماذا يجب أن يكون هناك حوار أصلا ، انا انسخ الشبهة وأنت تنسخ الرد من مكان آخر، ثم ماذا ؟؟ والامر ليس بالسهولة التي يمكن التجاوز عنها ، لان الامر متعلق بالعقائد ، وليس لعبة غالب ومغلوب ، والوصول للحقيقة نصر للجميع ولن يكون هناك مغلوب . ومشاركتي تركزت على أن العبرة في أعتبار النصوص الدينية مقدسة أوغير مقدسة هي للاسناد ، والكتاب المقدس غير معتبر الاسناد ، وأعيد طرح مداخاتي مرة أخرى لتوضيح الفكرة : [COLOR=DarkSlateBlue]بسم الله الرحمن الرحيم تحياتي للجميع في البداية أعتقد أن استشهاد أي مسيحي بالقرآن الكريم لا يقيم له حجّة لانه وبكل بساطة لا يؤمن به ! ومع ذلك فإننا عندما نصف الكتاب المقدس بأنه محرّف فإننا نملك الشواهد العقلية لاثبات هذا التحريف ، وعلى المخالفين لهذا القول اثبات عكس ذلك بالادلة وليس بالتفسيرات الفلسفية. القرآن الكريم وصلنا بالسند المتواتر ، وهو أقوى أنواع الاسناد ، بينما لا نجد أي اسناد لأي سفر من أسفار الكتاب المقدس. يقدم الباحثين الكنسيين سندا ضعيفا لانجيل متى مستمد من الوثائق التاريخية ويحرفون نصوص الوثائق لعمل توليفة يمكن تمريرها على ضعاف العقول ويقولون أن بابياس اسقف هيلابوليس الذى نبغ سنه 110 ووضع تفسير الكتاب المقدس . واجتمع ببوليكاربس ولعله رأى يوحنا الرسول . وقال ان الانجيل بحسب متى كان متداولا فى الكنائس باللغه اليونانيه وقال ايضا ان الانجيلى مرقس كان مرافقا للرسول بطرس وقال ان انجيله كان متداولا بين المسيحيين . ويمكن لأي من كان عنده أدنى اطلاع تفنيد هذه المزاعم ، وعلى المتلقي أن يحتكم لعقله وعليه أيضا ابداء القليل من سعة الصدر ، خاصة وأن كتابات بابياس ليست سرا ومترجمة لمعظم لغات العالم ، ولاثبات وقوع التحريف في الكتاب المقدس ، وبشهادة السند الوحيد لانجيل متى نقول : 1 بابياس لم يقل أن انجيل متى كان متداولا باللغة اليونانية ، وإنما قال أن متى جمع أقوال الربّ باللغة العبرية ، والفرق شاسع ولا يحتمل حسن النية ، فأقدم نسخة من انجيل متى موجودة الان ، يونانية اللغة والاصل العبراني مفقود ، والمترجم مجهول ، فالحلّ الامثل للخروج من هذا المأزق ، أن نقول أن انجيل متى كان باللغة اليونانية ، وننسب هذا القول الى بابياس ! فاللغة اليونانية كانت لغة عالمية ، واللغة العبرية لم تخرج من الحدود اليهودية ! 2 بابياس هو ما يعتبر السند الوحيد لانجيل متى ، بالرغم انه لا يوجد دليل واحد على أن انجيل متى الذي أشار اليه بابياس هو نفسه الذي بأيدينا ، بل أن شهادة بابياس هذه دليلا أكيدا على تحريف انجيل متى ، فما دام أن بابياس يشهد لمتى بتدوين كلام الربّ ، فلا ينبغي عليه أن يكتب بما يتعارض مع متى ، يقول بابياس في وصف نهاية يهوذا: مشى يهوذا في هذا العالم كمثال بائس من اللاتقوى, وتضخم جسده الى حد لم يعد بمقدوره المرور بسهولة من حيث تمر عربة, لقد دهسته عربة , وانسكبت احشاءه للخارج. الارجح أن يكون انجيل متى بين يدي بابياس وأن يكون نقل منه ، وماذا يقول متى عن نفس الحادثة؟ 27: 3 حينئذ لما راى يهوذا الذي اسلمه انه قد دين ندم و رد الثلاثين من الفضة الى رؤساء الكهنة و الشيوخ 27: 4 قائلا قد اخطات اذ سلمت دما بريئا فقالوا ماذا علينا انت ابصر 27: 5 فطرح الفضة في الهيكل و انصرف ثم مضى و خنق نفسه والان ما رأيكم ؟ الا يدل هذا على أن انجيل متى محرف ، وأنه انجيل آخر غير الذي يتكلم عنه بابياس؟ 3 - والعبارة المحرفة على بابياس تقول : ولعله رأى يوحنا الرسول ، بابياس نفسه ينفي ذلك اقرأوا ماذا يقول بابياس: الكبار الذين شاهدوا يوحنا تلميذ الرب تذكروا انهم سمعوا منه ان الرب اخبر بما يتعلق بهذه الأوقات. فهو لم يشاهد يوحنا التلميذ مما يدل على وفاته منذ زمن طويل ، فهو يشير الى الكبار الذين شاهدوه ، فمن أين جاءت عبارة ولعله رأى يوحنا الرسول ؟ اذا كان بابياس نبغ سنة 110 م وانجيل يوحنا كتب سنة 95 م فكيف يتكلم عنه بابياس بصيغة الماضي البعيد ؟ الا يدل هذا على أن الانجيل المنسوب ليوحنا مكذوب عليه ؟ الا أن هذا موضوع آخر. اذا كان السند الوحيد لانجيل متى يكشف كل هذا التناقض فما بالكم بباقي الاسفار التي لا تحمل أي اسناد ؟ ابو النـــــــــــــــور[/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
شهادة القرآن للتوراة والإنجيل
أعلى