الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
الشهادات
شهادة الشيخ محمد النجار
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="صوت صارخ, post: 1350705, member: 20688"] [font="arial"][size="5"][b][color="blue"][center][color="red"]لقاء إلهي فريد في الكعبة !!! السيد المسيح يكشف لي عن حقائق مذهلة تنسف كل الأكاذيب[/color][/center] في لحظة نادرة من لحظات العمر تجلت فيها الرحمة الإلهية مع خاطئ ومقاوم مثلي، لحظة من أروع وأقدس لحظات حياتي، إذ تقابلت فيها وجهاً لوجه مع إلهي وخالقي.. نعم يا أخوة فلقد رأيت ربي وإلهي وخالقي ببهاء ومجد عظيمين وهو يتوسط السماء ومن حوله هالة من النور الساطع، ويحوطه الملائكة بمجد يعجز القلم واللسان عن وصفه لشدة روعته وعظيم بهائه. وكان لوجهه النوراني الكريم سلطان نافذ لا يقاوم، وكان يشع من عيناه الجمليتين، العميقتين، بريقاً عجيباً كالماس، وينبعث منهما شعاعاً أشبه بشعاع الليزر، ثم فوجئت بهذا الشعاع يخترق كل شئ بداخلي حتى تجويف عظامي، ويكشف ويعري كل خباياي، فصرت وكأني عرياناً تماماً أمامه، غير قادراً على إخفاء أي شئ عنه، فأحداث حياتي كلها منذ أن وعيت على الدنيا صارت مكشوفة تماماً أمامه!! حتى أنه كشف أمامي حادثاً ارتكبته وأنا طفل عمري سبعة أعوام عندما كنت داخل الفصل المدرسي بمدرسة الوحدة الابتدائية بشبرا عام 1967 م, وكان عبارة عن سرقتي لقلم رصاص من أحد زملائي يدعي مجدي !!! ثم أراني حادث آخر تعرضت له عندما كنت في الثامنة من عمري !!! فتعجبت جداً لأن هذين الحادثين لا يعرفهما أحد من عالم البشر، فكيف عرفهما هذا الشخص النوراني الذي أراه أمامي الآن ؟؟؟ وهنا قرأ السيد المهيب أفكاري، وقال لي من خلال نظرات عينيه: [color="red"]"من الذي رآك من الناس عندما حدث هذا؟"[/color] فقلت مرتعباً: لا أحد سوى الله يا سيد. فقال السيد بصوت كالزلزال: [color="red"]أنا يسوع المسيح الذي رآك, أنا هو الطريق والحق والحياة, تركتني أنا "الإله الحي" وجئت إلى هنا لتعبد أموات وديانات الناس.[/color] فكانت إجابته علي كالصاعقة، أنتفض كل جسدي وأخذتني رعدة شديدة، ظل قلبي يخفق من شدة الخوف والهلع، خاصة بعدما تبينت ملامح وجهه النوراني الكريم بأكثر وضوح، ورأيت موضع إكليل الشوك حول جبهته، وموضع طعنة الحربة في جنبه، وموضع اختراق المسامير في يديه ورجليه، فتأكدت أنه هو يسوع المسيح إله النصارى, فزاد هلعي وخوفي لأني تذكرت مقاومتي لأسمه، فقلت في نفسي: أنا ميت لا محالة عقاباً عادلاً على محاربتي وتجديفي ضد اسمه الكريم, ظناً مني أنه كان مجرد إنسان مخلوق, فلما أدركت أنه هو الإله الحي الخالق، وجدتني ألطم خدي، ثم أخفي وجهي بيدي عاراً وخجلاً من نفسي، ثم أردت أن أهرب من أمامه خوفاً من عقابه وبطشه، ولكن فجأة تسمرت مكاني, ولم أعد قادراً على الحراك بعدما برز شئ من الأرض وطبق على قدماي بإحكام شديد حتى لا أتحرك من أمام وجهه, فلما رآني السيد وأنا هلعاً وخائفاً، نظر إلي بحنو وإشفاق أبوي عجيب قائلاً لحقارتي من خلال نظرات عينيه: [color="red"]لا تخف يا أبني ولا ترتعب !!! فأنا لم أظهر لك لأميتك أو أهلكك أو أعاقبك, بل ظهرت لك لأمنحك حياة بأسمى إن آمنت بي، وأن اتبعتني وأطعتني وحفظت وصاياي وتعاليمي وتركت حياة الأوثان بلا رجوع.[/color] فقلت له والدموع تنهمر من عيني: آمنت بك يا سيدي، وسوف اتبعك حيثما تريد، وسأحفظ وصاياك وتعاليمك وأكون خاضعاً لك، وسأخرج من هذا المكان ولن أرجع إليه ثانياً. [color="red"]فقال السيد الرب: هذا حسن جداً، ولكن قبل أن تخرج من هذا المكان سوف أريك أي ضلال كنت فيه.[/color] ثم فوجئت بجسدي يثبت موضعه بينما روحي تنخلع من جسدي وتختطف مني، ويأخذها السيد المسيح معه إلى عصور سحيقة مضت، وجعلني أرى هناك مشهداً في غاية العجب, فقد أراني السيد أناس من قديم الزمان ومن مختلف الشعوب والأجناس وهي تتعبد للأحجار والأصنام، وبعضهم كان يدور من حولها, كما يدور المسلمون حول الكعبة, وظل يريني ما يحدث من عبادات وثنية قديمة بحسب الترتيب الزمني والتسلسل التاريخي لظهورها، حتى بلغ بي المطاف أخيراً إلى حجر الكعبة والمسلمون يطوفون من حوله, تماماً كما كانت تفعل الشعوب الوثنية في قديم الزمان, وأعلن عن هذا الأمر الأخير في ترابط ذكي عجيب, بدون كلام, معطياً الفرصة لي لاستنتاج ما يريد توصيله لي من معان, ثم قال موضحاً: أنظر فكل هؤلاء الناس تركوني أنا الإله الحي وعبدوا أموات وأصنام من صنع الشيطان، وهم وأبناؤهم هالكون ما لم يرجعون للحق . وهنا أرى أنه من اللياقة الروحية التوقف عن سرد بقية الإعلانات التي أعلنها لي السيد المسيح، والتي نتج عنها نسف كل معتقداتي السابقة، وكشفت أمامي أسرار خطيرة لا ينطق بها، وخاصة الجزء المتعلق بحقيقة الأديان والطوائف القديمة والمعاصرة، ونظراً لأني أردت من كتابي أن يكون له هدف روحي محدد وواضح وهو: محبة الله للنفس الخاطئة، وسعيه لخلاصها, لذلك تعمدت, بإرشاد من الله, عدم التطرق إلى هذه الإعلانات لأنها تتعرض لأديان غير مسيحية يظن البعض أنها أديان سماوية، بينما هي في الحقيقة ليست كذلك. كما تتعرض لطوائف ومذاهب مسيحية قائمة، يعتقد البعض أنها مستقيمة، بينما هي في الحقيقة ليست كذلك, ولشخصيات يعتقد البعض أنها مقدسة، بينما هي في الحقيقة شخصيات هرطوقية ضالة, والله وحده يعلم بحقائق الأمور، ويريد أن نكتشفها بأرواحنا حتى نثاب عليها, ويمكن معرفة ظلال من هذه الإعلانات الخاصة التي أعلنها لي السيد المسيح من خلال ما أكتبه بنعمة الرب وإرشاده في مجلة الحق والحياة من حقائق إيمانية سارت عليها الكنيسة الجامعة الرسولية المقدسة منذ نشأتها، مثل ما أكتبه عن وحدانية الله في الثالوث القدوس، ومثل ما أكتبه عن ألوهية السيد المسيح، وتجسده لإتمام الفداء، إلى آخر ما تضمنه قانون الإيمان المقدس من حقائق إيمانية كتبها آباؤنا القديسون بإرشاد الروح القدس. ومثل موقفي الحاسم جداً والمتشدد للغاية من الدين الإسلامي. ومثل مقاومتي الشديدة لمعتقدات شهود يهوه، والنساطرة، والأدفنتست، والمرمون، وبقية من كان على شاكلتهم، ومثل موقفي المتحفظ جداً من الكنيسة الخمسينية والبلاموث وبقية الطوائف المستحدثة. ومثل عتابي الشديد على كنيستي روما وبيزنطة وما تسبباه في تمزيق جسد المسيح وانقسام كنيسته المقدسة في مجمع خليقدونية المشئوم والذي أدى فيما بعد إلى إضعاف المسيحيين في الشرق، ومن ثم إلى ظهور الإسلام. ولا داع للتوضيح أكثر من ذلك حتى لا يخرج اختباري هذا عن هدفه الروحي الذي أسعى إلى توضيحه، ألا وهو إظهار محبة الله للنفس الخاطئة .[/color][/b][/size][/font] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
الشهادات
شهادة الشيخ محمد النجار
أعلى