الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
الشهادات
شهادة الشيخ محمد النجار
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="صوت صارخ, post: 1350681, member: 20688"] [font="arial"][b][size="5"]ثم اكتشف مع الأيام والسنون أن هذا التأجيل كان للخير لأنه كان لابد له أولاً أن يتعرف على المسيح أكثر وأكثر، وإلى أن يدخل معه إلى العمق ليشاهد روعه جماله، حتى تتيح له العشرة مع المسيح اكتساب روح التواضع والنضج الروحي، لكي لا ينتفخ من المجد الباطل، حتى متى قرر الرب استكمال إعداد هذا الكتاب، يكون الهدف هو إعطاء المجد, كل المجد, لصاحب المجد ربنا يسوع المسيح الذي محا عاره ورد اعتباره . وعندما حاصر المقاومين بيته واضطر لمغادرته فقدت منه غالبية صفحات المسودة الأولى لمشروع كتابه، ضمن ما فقده من أثاث بيته، وكأن الله أراد أن يعيد الكتابة بأسلوب جديد يليق بخادم مسيحي ناضج روحياً، وليس مجرد شخص حديث الإيمان يظن في نفسه أنه صار بطلاً من أبطال الإيمان، وليس مجرد إنسان خاطىء . كما شاء الرب أيضاً أن يعد قصة مراحمه معه وهو مريض وغريب ومحاط بصعوبات جمة، ويكون قد مضى على إيمانه أكثر من 14 سنة حفلت بأحداث ومواقف ومتغيرات ولكن بقى إيمانه راسخاً لا يتزعزع، وكان طوال هذه السنوات ينتظر من الله أن يعطيه إشارة للبدء في إعداد هذا الكتاب، حتى وصلته هذه الإشارة بواسطة أب كاهن قبطي من مصر أرسل له رسالة قصيرة يقول فيها بالحرف: الخادم المبارك في الرب الأخ صموئيل, أرجو إرسال قصة رجوعكم للمسيح بالتفصيل لأن الكثيرين هنا يريدون معرفتها بدقة لمجد المسيح. علماً بأن هذا الأب الكاهن يخدم في نفس الكنيسة التي احتضنت إيمان الشيخ منذ البداية، وفور عودته من السعودية في يناير 1987، مما جعل لهذه الكنيسة بكهنتها وشعبها، مكانة خاصة جداً في قلبه، فاعتبر رسالة أبونا بمثابة إشارة البدء في تدوين وإعداد هذا الكتاب . والآن وبعد مضي 22 سنة على إيمانه، وبعد الكثير من الخبرة مع الرب في مجال الشهادة لاسمه القدوس سواء في وطنه أو في المهجر، وبعد تدهور صحته آثر إصابته بالفشل الكلوي، وبعد تزايد أعداد المؤمنين المطالبين بمعرفة ما عمله الرب في حياته من إحسان، يعتقد أنه قد حان الوقت ليكمل تسجيل قصة مراحم المسيح معه لتعرفها الناس، ويكون هدف هذه المعرفة هو إعطاء المجد لله الصانع العجائب مع النفوس التائهة . وبالطبع فلن يستطيع ذكر كل شئ بالتفاصيل !!! لأن هناك أحداث معينة مرتبطة ببعض الشخصيات البارزة, سواء في الكنيسة، أو في الدولة, ليس من الحكمة البوح بها، أو الإفصاح عنها الآن . كما توجد بعض الإعلانات الإلهية التي كانت موجهة خصيصاً له، وغير مسموح بإعلانها للناس . كما يوجد أيضاً بعض الأحداث المتعلقة بأقاربه ليس مناسباً أن تنشر في كتاب . لذلك فسيكون كل تركيزه على الجوانب الروحية فقط، لأن هدف هذا الكتاب هو هدف روحي وليس مجرد سرد مذكرات ذاتية، باستثناء بعض الأحداث التي تخدم وتساعد على إبراز هذا الهدف الروحي . وهكذا ستبقى بعض الأسرار في طي الكتمان, نصيب منها سيتم الإعلان عنه في وقت لاحق، ونصيب آخر سيدفن معه, ما عن سبب اقتباسه عنوان كتابه من الآية الواردة في لوقا 15 : 32, فذلك يرجع إلى تأثره الشديد بقصة عودة الابن الضال، والعبارة الذهبية التي نطق بها الأب الكريم في محل دفاعه عن أبنه الصغير أمام أخيه الأكبر الذي لم يفرح بعودة أخيه إلى البيت ثانياً بعدما كان قد هجره وذهب للعيش في الكورة البعيدة ثم ندم وقرر العودة إلى أبيه طالباً المغفرة والصفح، ففرح أبيه بعودته وذبح له العجل المسمن وأقام له فرح كبير فأحتج أخيه الأكبر ورفض دخول الفرح، فخرج إليه أبيه الكريم وقال له: (كان ينبغي أن نفرح ونسر لأن أخاك هذا كان ميتاً فعاش وكان ضالاً فوجد). وهي العبارة التي أثرت في نفسي كثيراً ووجدتها متطابقة تماماً مع قصتي . لأني بعد رجوعي لأبي السماوي، فوجئت به يكرمني ويرحب بي ويمحو عاري بين الناس ويضعني في بيته الأمين الذي هو الكنيسة، فأحتج البعض وقالوا: كيف تسمحون لشيخ جامع يصير خادماً في الكنيسة؟ فكان الله يرد عليهم على لسان أبي الروحي، فيقول لهم: كان ينبغي أن تفرحون برجوع الشيخ إلى حضن أبيه السماوي، فهو أبن المسيح مثلكم, لذلك فلم أجد عنوان آخر يناسب قصتي سوى هذه الآية المباركة التي نطقها الأب السماوي الرحيم، فقررت أن تتصدر هذه الآية قصة مراحم الله معي. واتخذت هذا القرار منذ كنت بالدير عام 1987 ففي هذه الآية نرى عمق محبة الله وترفقه بالخطاة، وهذا ما يحفزنا نحن البشر إلى الرجوع للمسيح معترفين له بخطايانا واثقون من نيل غفرانه حتى نتمتع بخلاصه الثمين الممنوح لنا مجاناً على الصليب, لأنه وكما يقول الكتاب: "كل الذي يؤمن بالمسيح لا يخزي ". وقول المسيح الصادق: " من يقبل إلي لا أخرجه خارجاً " . راجياً من السيد الرب أن يستخدم هذا الكتاب لمجد اسمه المبارك ببركة صلوات وشفاعات القديسة الطاهرة العذراء مريم أم النور, أرجو أن تذكروني في صلاواتكم .. مع تحياتي ومحبتي .. صموئيل بولس عبد المسيح . هولندا في ظهر 1 / 1 / 2001 ( الذكرى السنوية الرابعة عشرة للظهور الأول للسيد المسيح لحقارتي في الكعبة ) [color="red"]يُتبع[/color][/size][/b][/font] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
الشهادات
شهادة الشيخ محمد النجار
أعلى