الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
الشهادات
شهادة الشيخ محمد النجار
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="صوت صارخ, post: 1350676, member: 20688"] [font="arial"][size="5"][b][color="blue"]وكما ارتديت الجبة والقفطان والطاقية والعباءة وسائر الملابس الإسلامية, أن أرتدي أيضاً زي الشماس الإكليريكي وأن أعلق صليباً على صدري! وذلك بإذن خاص من الكنيسة ولمدة شهر كامل! كما سمحت لي الكنيسة بارتداء هذا الزي الكهنوتي المقدس في أحد حفلات استقبال قداسة البطريرك. كما شاء الله أيضاً لي أن أقضي خمس سنوات كاملة داخل مقر رئاسة الكنيسة (البطريركية ) وسط الآباء الكهنة والشمامسة، في واحدة من الأعاجيب نادرة الحدوث. والأعجب من كل ذلك أن توليني هذه الكنيسة مسؤولية هامة وخطيرة متعلقة بربح خلاص النفوس. كما منحتني ثقتها الكبيرة رغم تحذيرات وتحفظات بعض المتشككين والخائفين. بل وبلغت ثقة الكنيسة بي حداً فاق ثقتها في بعض أبناؤها الطبيعيين!! وهي أسرار وخبايا لا يعرفها أحد غير الله وحده. فقد كشف السيد الرب لبعض آباء هذه الكنيسة بأن هذا الشيخ المقاوم والمفتري، قد أصبح إناء مختار لرب الكنيسة، وأنه بالرغم من خلفيته غير الأمينة، إلا أنه سيكون أميناً على ما وكل إليه من مهام روحية ورعوية وإرشادية، وأنه سيحافظ على أسرار الكنيسة، وسوف يدافع عن استقامة إيمانها بكل قواه، وسيظل مخلصاً لها ولتعاليمها حتى النفس الأخير، وسوف يبقي أميناً لها حتى لو هاجر إلى الغرب وابتعد عنها جسدياً, بل وحتى لو تنكر له بعض القائمون عليها !!! وكان اتفاق الكنيسة معه من أجل السلام، وحرصاً منها على سلامته, أن يلوذ بالصمت، ولا يبوح لأحد من الناس بسره الكبير، من كونه كان شيخ في الجامع وذلك كله حتى يستطيع مواصلة خدمته لرب الكنيسة وسط المرتدين، وسائر فئات الحالات الخاصة، وفي سلام كامل، وهدوء تام وحكمة عميقة نادرة. ولهذا ظلت قصته العجيبة مخفية عن الكثيرين داخل وطنه مصر ولم تكن معروفة إلا لعدد قليل جداً من آباء الكنيسة الكهنة والرهبان. حتى سمح الرب أخيراً بوقت الإعلان بطريقة تدريجية عجيبة، لأنه كما يقول الكتاب: "لكل شئ تحت السماء وقت" . فكان هناك وقت للإخفاء، وكان هناك أيضاً وقت للإعلان, وهذا كله شاء الرب أن يستخدمه لمجد اسمه المبارك. وكانت بداية هذا الإعلان عندما سمح الرب لمقاومي أسمه بأن يكتشفوا حقيقة هويته، فتوصلوا إلى كشف هذا اللغز الذي ظل يحيرهم سنوات، وهو إن الشيخ محمد الذي اختفى عن الأنظار بعد عودته من السعودية، وتركه للجامع الذي كان يعمل فيه، هو نفسه الخادم المسيحي صموئيل والذي يعيش داخل أحضان الكنيسة، ويبشر باسم المسيح، ويبحث عن المرتدين لإعادتهم ثانياً لإيمان المسيحي، ويبشر المسلمون لهدايتهم للمسيح . فكانت صدمة عنيفة جداً لهم أفقدتهم توازنهم، فراحوا بكل حقد يسعون للإيقاع به، فقاموا بمحاصرة بيته تمهيداً لإلقاء القبض عليه، لكن الرب فعل عجيبة أخرى من عجائبه وأخرجه سالماً من الحصار، فجن جنونهم أكثر وخاصة بعدما فشلت كل محاولاتهم المتكررة للإيقاع به . وكانت قصة الشيخ المسلم الذي صار مسيحياً قد انتشرت داخل المنطقة التي يسكن بها، وعرف الكثيرين أن هذا المبشر الكنسي المعروف، ما هو في الحقيقة إلا شيخ الجامع السابق المطلوب حياً أو ميتاً لارتداده عن الإسلام، ولقيامه بالتبشير, وكانت هذه الحادثة بمثابة مؤشراً لسماح الرب ببدء إعلان الشيخ عن إيمانه بوضوح تام .. [color="red"]يُتبع[/color][/color][/b][/size][/font] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
الشهادات
شهادة الشيخ محمد النجار
أعلى