الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
الشهادات
شهادة الشيخ محمد النجار
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="صوت صارخ, post: 1350671, member: 20688"] [color="blue"][center][font="arial"][size="5"][b]مقتطفات من كتاب [color="red"]كان ميتاً فعاش [/color] للأخ صموئيل بولس توضيحات هامة لابد منها [/b][/size][/font][/center][font="arial"][size="5"][b] لم أهدف من وراء إعداد هذا الكتاب إلى تدوين قصة حياتي، لأني إنسان بسيط ولا أعتقد أن أحداث حياتي أو مذكراتي الخاصة تهم أحد من الناس, فضلاً على ما حفلت به هذه الحياة من أحداث مخجلة لا يشرفني سردها علناً أمام الآخرين . كما لم أهدف أيضاً إلى سرد مجرد اختبار إيماني يضاف إلى آلاف الاختبارات الإيمانية التي يكتبها عادة الأخوة المسلمون المهتدون للمسيح, كما لم أهدف أيضاً إلى تبرير ذاتي فأتجاسر وأقول أنني (كنت) خاطئ ، ثم (أصبحت) صالح, كلا، فلن أتجرأ وأدعي ذلك، لأنني لو فعلت هذا فلن أكون صادقاً لا مع الله ، ولا مع نفسي، ولا مع الناس, بل وسأكون كاذباً أيضاً على الحق، لأنني لا زلت كما أنا (مجرد إنسان خاطئ) . وهذه هي الحقيقة المجردة، وعدا ذلك فسيكون أوهام وخداع وتضليل للنفس، بل وتكذيب لرب الحق نفسه وذلك طبقاً لقول الإنجيل:( إن قلنا انه ليس لنا خطية نضل أنفسنا وليس الحق فينا. إن اعترفنا بخطايانا فهو أمين وعادل حتى يغفر لنا خطايانا ويطهرنا من كل إثم. إن قلنا أننا لم نخطئ نجعله كاذباً وكلمته ليست فينا) [ 1 يو 8 – 10 ]. هذه هي الحقيقة لمن ينشدها، وليس كون أن السيد المسيح تحنن علي ورحمني أنا العاصي، وأصدر أمراً كريماً بالعفو عني أنا المجرم، معناه أنني كنت مستحقاً لهذا العفو، أو أنني قد صرت قديس! كلا، فهذا غير صحيح وغير حقيقي . إنما هدفت من وراء إصدار هذا الكتاب إلى ما هو أهم من كل ذلك، ألا وهو إبراز محبة السيد المسيح للنفس الخاطئة الشاردة، وسعيه الدائم والمتواصل في البحث عنها، حتى يجدها، ومتى وجدها يسرع بحملها على منكبيه فرحاً، كما يفعل الراعي الأمين حينما يعثر على خروفه الشارد عن بقية القطيع. كما هدفت أيضاً إلى توضيح حقيقة هامة جداً، وهي أن أمانة الله المطلقة معنا تستمر وتدوم، حتى لو كنا نحن غير أمناء معه, وأن الله كما قال عنه داود النبي في المزامير: لم يصنع معنا بحسب حسب خطايانا ولم يجازينا حسب آثامنا, كبعد المشرق أبعد عنا معاصينا .. [ مزمور 104 ]. أو كما يقول الكتاب على لسان أحد الآباء: عوجت المستقيم ولم أجازى !!! بجانب إبراز بعض الحقائق الإيمانية الهامة ولا سيما هذه الحقائق الثلاث: + أنه لا خلاص لأحد من البشر إلا بالإيمان بالمسيح "لأن ليس بأحد غيره الخلاص" . + وأيضاً لكونه الشخص الوحيد الذي جاء للناس ليكون لهم حياة ويكون لهم الأفضل . + وأن تعاليمه "وحدها" هي التعاليم الدينية الوحيدة في العالم التي تقدم للإنسان العلاج الجذري لكل آلامه وأوجاعه، كما أنها التعاليم الدينية الوحيدة التي تقدم لنا الأمل والرجاء الذي لا ينقطع في محبة الله للبشر، ولا سيما الخطاة منهم من خلال تقديمها لله على اعتباره أنه ليس مجرد إله مهيب فقط، بل أب حنون لكل البشر أيضاً . وتشرح لنا تلك التعاليم عينها كيف أن الله بحسب المفهوم المسيحي، لا يسر بموت الخاطئ مثلما يتوب ويرجع فيحيا, وكيف أنه بالرغم من كونه "إله بار قدوس ويبغض الإثم" إلا أنه " إله حنون وعطوف على الخطاة" ومن يتأمل في طريقة تعاملات السيد المسيح مع الناس, لا سيما المنبوذين منهم, يجد التجسيد الحي والعملي لكل هذا الحب الإلهي الفريد للنفس البشرية الساقطة، والمقيدة بقيد الخطايا والآثام . [color="red"]يُتبع[/color][/b][/size][/font][/color] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
الشهادات
شهادة الشيخ محمد النجار
أعلى