- إنضم
- 29 أبريل 2014
- المشاركات
- 12,240
- مستوى التفاعل
- 1,608
- النقاط
- 76
منذ اللحظة الاولى وانا بشكر وبعظم وبسبح وبهلل للرب يسوع المسيح على نعمته العظيمة وباء كورونا فبالرغم من اصابة
695,437,400
6,916,337شخص في العالم وانتقال
بسببه وفقدان الاسر لاحبائهم بسببه لكنهم في السماء مع المسيح وذلك افضل جداً
فانت يا رب اله محبة وكلك محبة واعمالك كلها اعمال محبة وانت اله محب ومحبتك لامحدودة لامشروطة لنا كلنا وانت لست الاله المنتقم او المعاقب ابداً حاشاك لكنك اله صالح وعظيم صلاحك وحنان ووواسع وشامل حنانك واحساناتك ورأفتك هي مكللانا وسورك الناري من حولنا وانت اله رحوم ورحمتك واسعة لامحدودة وان فايروس كورونا هو صوت حب وحنان وبركة عظيمة فمن يستنجد بالمسيح ويعبده ويخدمه ويصليله ويسبحه ويرنمله فهو لن يخزيه مطلقاً ولن يخذله ابداً فلن يصاب به فالله لا يبقى مديوناً لاحد وهو سامع صلواتنا ويستحيبها في اوانه وحسب حكمته الالهية ويجب ان تكون صلاتك بلجاجة ومزلزلة السماء من قلبك وكل حين واشكره في كل حين وصلاتك يجب ان تكون باستمرار ويجب ان تكون سهران وانت تصلي ولتكن صلاتك مقتدرة واسجد وهيم على وجهك في محضره القدوس واديله كرامته وهيبته حتى مش بس تشوف استجابة الله صلاتك بل تختبر تدخله العجائبي وتصبح الالامات اختبارات لان قبل القيامة كان صليب وهذا هو وقت الصلاة الجماعية والفردية كلنا بنفس واحدة حتى نفرح بأعياد قيامة المسيح المجيدة اي قيامتنا النهائية من الوباء العالمي عندما يرفع الله هذا الوباء العالمي عن العالم كله نهائياً لانه توجد متحورات جديدة معدية لحد الان وبعد مرور ثلاث سنوات من بدء الوباء وتحيبد الله له الى وباء موسمي صلي من الان واصرخ واسجد لالهك من كل قلبك واستنجد بمخلصك وفاديك رب يسوع المسيح هو ابوك السماوي الطيب الحنين الرؤوف الشفوق وسيستجيب الله صلواتنا جميعاً وان تبنا كلنا عن خطايانا وان صلينا كلنا من كل قلوبنا قبل عيد القيامة سينبثق شعاع نور من السماء بإيمان وبإيادي مرفوعة للسماء سيستجيب الله صلواتنا وسنسميها نهضة كورونا وسيرفع الله الوباء العالمي قريباً جداً تبارك اسمه القدوس وستأتي امطار غزيرة وبركة شفاءات ومعجزات وسيعلم الكل ان المسيح هو رب لمجد الله الاب ولقد
قال المسيح له كل المجد
في انجيل لوقا والاصحاح الثالث
"وَالآنَ قَدْ وُضِعَتِ الْفَأْسُ عَلَى أَصْلِ الشَّجَرِ، فَكُلُّ شَجَرَةٍ لاَ تَصْنَعُ ثَمَرًا جَيِّدًا تُقْطَعُ وَتُلْقَى فِي النَّارِ»." (لو 3: 9)
والفأس هو فايروس كورونا والشجرة هي نفوسنا واول ثمرة هي نقبل المسيح فادي ومخلص لحياتكم وبالايمان به فمن يؤمن به فله الحياة الابدية ولن يهلك وينجو من الدينونة
سلٌم حياتك للمسيح وتب عن خطاياك وتندم عنها ولتكن حياتك تشهد للمسيح ولتكن تصرفاتك واقوالك تليق باواني كرامة لروح الله القدوس والثمار التي تشبع قلب الله تأتي من الامتلاء من روح الله القدس وتعيش حياة تقية فتصبح في العالم كنور وملح للمحيطين بك والذي يرفض الايمان بالمسيح المخلص يهلك ويذهب الى جهنم النار الابدية والمسيح بيقول لكل احد انا بحبك ومادد ايديه ليك وبيقولك اقبلني واقبل خلاصي لك ولتكن محبة المسيح وعبادته وخدمته ومجده هي اهداف لحياته في غربته وبعضنا يظن ان وباء الكورونا هو غضب الله
كلا مطلقاً فان فايروس كورونا ليس غضب الله فغضب الله لم يأتي بعد فهو آتي
كما في رسالة تسالينوكي الاولى
"وَتَنْتَظِرُوا ابْنَهُ مِنَ السَّمَاءِ، الَّذِي أَقَامَهُ مِنَ الأَمْوَاتِ، يَسُوعَ، الَّذِي يُنْقِذُنَا مِنَ الْغَضَبِ الآتِي." (1 تس 1: 10)
والله خلق الانسان مستقيماً ولكن الانسان مشغول باختراعات وكلما زادت الاختراعات بيبعد الانسان عن الله كما في سفر الجامعة والاصحاح السابع
آية (29): "انظر هذا وجدت فقط أن الله صنع الإنسان مستقيمًا أما هم فطلبوا اختراعات كثيرة."
لئلا يظن أحد أن الله خلق الإنسان شريرًا أو أن المرأة أشر من الرجل أكمل حديثه.. الله صنع الإنسان مستقيمًا.. أما هم فطلبوا اختراعات كثيرة= أي أن البشر هم الذين طلبوا الشهوات وتفننوا فيها فكانت كل إختراعاتهم تصرفات شريرة.
ففايروس كورونا هو نتيجة شرور البشر وليس غضب الله الذي لم يأتي بعد وليس تجريباً منه فالله غير مجرب بالشرور فالله محبة وكل اعماله محبة وهي دوماً لخيرنا ولصالحنا اما غضب الله هو في يوم الدينونة
اَلَّذِي يُؤْمِنُ بِالاِبْنِ لَهُ حَيَاةٌ أَبَدِيَّةٌ وَالَّذِي لاَ يُؤْمِنُ بِالاِبْنِ لَنْ يَرَى حَيَاةً بَلْ يَمْكُثُ عَلَيْهِ غَضَبُ اللَّهِ". إن من يؤمن بالإبن لن يواجه غضب الله لأن الإبن قد حمل عنه غضب الله بموته على الصليب (رومية 5: 6-11). إن الذين لا يؤمنون بالإبن، الذبن لا يقبلونه كمخلص، سوف يدانون في يوم غضب الله (رومية 2: 5-6).
إن غضب الله أمر مخيف ومرعب. وفقط الذين تغطوا بدم المسيح المسفوك لأجلنا على الصليب يمكنهم الثقة بأن غضب الله لن يقع عليهم أبداً. "وَنَحْنُ مُتَبَرِّرُونَ الآنَ بِدَمِهِ نَخْلُصُ بِهِ مِنَ الْغَضَبِ." (رومية 5: 9).
الكورونا هي صوت الله المحب لاسكات الشيطان واغرائاته فيتوقف عن اهلاك النفوس لانهم حبايب المسيح وخلائقه فسمح الله به ليوقظ الانسان من غفلته الروحية ومن ان يكون متاخد من الشيطان ويقف الله بين الموتى وبين حبايبه ( البشر بأجمعهم فيقف الوباء) كما في سفر العدد 16
46 ثُمَّ قَالَ مُوسَى لِهَارُونَ: «خُذِ الْمِجْمَرَةَ وَاجْعَلْ فِيهَا نَارًا مِنْ عَلَى الْمَذْبَحِ، وَضَعْ بَخُورًا، وَاذْهَبْ بِهَا مُسْرِعًا إِلَى الْجَمَاعَةِ وَكَفِّرْ عَنْهُمْ، لأَنَّ السَّخَطَ قَدْ خَرَجَ مِنْ قِبَلِ الرَّبِّ. قَدِ ابْتَدَأَ الْوَبَأُ».
47 فَأَخَذَ هَارُونُ كَمَا قَالَ مُوسَى، وَرَكَضَ إِلَى وَسَطِ الْجَمَاعَةِ، وَإِذَا الْوَبَأُ قَدِ ابْتَدَأَ فِي الشَّعْبِ. فَوَضَعَ الْبَخُورَ وَكَفَّرَ عَنِ الشَّعْبِ.
48 وَوَقَفَ بَيْنَ الْمَوْتَى وَالأَحْيَاءِ فَامْتَنَعَ الْوَبَأُ.
فالخدمة لله دوافع وثمر لاكرام الرب واعيش ليه وهو بيكلفني ومليش علاقة مع الناس واللي بيمشي ويا الرب سينجح وسيباركه الله وليست لها معايير فمهما يكلفني الله سأفعله فانا لله ولغيره لن اكون
واليكم فيديو ترنيمة انا لك ولغيرك لن اكون
وهانعدي زمن الكورونا بدم وخلاص وفداء شخص المسيح
والله معاك وسط هذه الضيقة
وفايروس كورونا هي ليست عقاب من الله
الله ليس سبب الفايروس وليس هو عقاب الهي لان الله لا يعاقب مطلقاً في الحياة فهو يمطر على الاشرار قبل الابرار ولكنه في الدينونة سيعاقب والمسيح الله سيجلس على كرسي العرش وسيكون الديان العادل وما يحصل الان ان الناس قد عبدوا الهة وثنية بدلاً من ان يعبدوه هو وقد ابتعدوا عنه وهم عايشين لانفسهم لا لخالقهم رب المجد يسوع وهم يبعدونه عن حياتهم ويحبذون العيش من دونه وانتشرت ثقافة الالحاد هذه الايام ففايروس كورونا هو صوت محبة وبركة هظيمة من لدن الله نفسه فمن ينظرون الى المسيح استناروا ويستطيع ان يبدل الرماد بجمال والذين يؤمنون به ينجون ولن تقترب نكبةً من منزلهم وهذا كلام الله وليس كلامي في مزمور 91 فهي رسالة للعالم اجمع بأن شرور الناس وصلت لمسامعه فسمح بفايروس كورونا حتى يستفيق العالم اجمع بأن ينتبهوا بأن طريقهم طريق خاطئ وان المسيح وحده هو الطريق والحق والحياة فهو انذار الهي بأن يتوبوا ويعودوا ويعبدون مخلصهم وفاديهم الوحيد رب المجد يسوع المسيح تبارك اسمه القدرس للابد امين
كورونا دي مش من الله لان الله محبة وكله محبة واعماله كلها محبة بل هي من الشيطان ومن يحتمي ويؤمن بالمسيح ينجو ولا يقترب الفايروس من مسكنه والرب يسوع لم يخفي ذلك علينا فلقد قال( سيكون لكم ضيق في العالم لكن ثقوا بانني قد غلبت العالم) واللي بيعلن دم المسيح الطاهر الزكي على نفسه وعلى افراد اسرته وعلى اعتاب بيته لن يصاب لا هو ولا افراد اسرته بالفايروس لان دم المسيح هو اللي بينجي وبيحمي من كل خطر وشر ووباء عالمي او غير عالمي والله كله محبة لان الله هو المحبة ذاتها وكله حلاوة ومشتهيات وحلقه بيقطر شهد وعسل ولا تأتي منه امراض او الام او اي اوبئة او اية اعمال شريرة حاشاه واللي بيحصل ان دول اللي بيصابوا بالفايروس صعدت شرورهم لله وليس لهم من منجي او منقذ او حامي لانفسهم وارواحهم وتأكد ما دمت متمسك بمسيحك لن تصاب بالفايروس مطلقاً تبارك اسمه القدوس للابد آمين
الله هو المحبة وكله محبة وحلاوة ومشتهيات وبيحب كل انسان في المسكونة مهما كانت اعماله وعزيز وثمين وغالي عنده ودفع ثمن خلاصه وفدائه دم وحياة ابنه الوحيد رب المجد يسوع المسيح واعمال الله كلها اعمال محبة وكله يؤول للخير وكورونا دي صوت محبة الله وبركة كبيرة من السما لينا نحن اولاده وبناته بشرط ان نؤمن بالرب يسوع وان يملك على حياتنا وان يكون هدفها تمجيده واكرامه وشكره وتسبيحه وحمده وتعظيمه وهي رسالة وبركة من السما لكل انسان عايش بعيد عن شخص رب المجد يسوع المسيح ليقول لهم انتوا لازم تتوبوا وترجعوا لربكم وخالقكم ومخلصكم الوحيد شخص رب المجد يسوع المسيح فهو يريد ان يحلص كل انسان في العالم ولا يريد اهلاك احد مهما كانت اعماله او شروره بل ان يتقبلوا الحق وان يخلصوا وما مثل الرب يسوع عن شجرة التينة الغير مثمرة
في انجيل لوقا والاصحاح الثالث عشر
6 وَقَالَ هذَا الْمَثَلَ: «كَانَتْ لِوَاحِدٍ شَجَرَةُ تِينٍ مَغْرُوسَةٌ فِي كَرْمِهِ، فَأَتَى يَطْلُبُ فِيهَا ثَمَرًا وَلَمْ يَجِدْ.
7 فَقَالَ لِلْكَرَّامِ: هُوَذَا ثَلاَثُ سِنِينَ آتِي أَطْلُبُ ثَمَرًا فِي هذِهِ التِّينَةِ وَلَمْ أَجِدْ. اِقْطَعْهَا! لِمَاذَا تُبَطِّلُ الأَرْضَ أَيْضًا؟
8 فَأَجَابَ وَقَالَ لَهُ: يَا سَيِّدُ، اتْرُكْهَا هذِهِ السَّنَةَ أَيْضًا، حَتَّى أَنْقُبَ حَوْلَهَا وَأَضَعَ زِبْلًا.
9 فَإِنْ صَنَعَتْ ثَمَرًا، وَإِلاَّ فَفِيمَا بَعْدُ تَقْطَعُهَا».
الواحد هو الله الاب والكرام هو شخص رب المجد يسوع المسيح وشجرة التين هي انت وانا ونحن بني البشر كلهم فقال الله الاب ان هذا الشخص لم يتوب لحد الان ويرجع لحضني فاقطعه اي اسمح بموته الابدي فيقول شخص رب المجد يسوع المسيح المحب والحنان والغفور والكثير الرحمة وطويل الاناة اتركه يعيش هذه السنة ايضاً وانا أهزه وأرعبه وأخوفه لعله يشعر ببعده عني ويتوب ويتندم فيؤمن بي فيخلص وفي مزمور 91
1 الساكن في ستر العلي ، في ظل القدير يبيت
2 أقول للرب: ملجإي وحصني. إلهي فأتكل عليه
3 لأنه ينجيك من فخ الصياد ومن الوبإ الخطر
4 بخوافيه يظللك، وتحت أجنحته تحتمي. ترس ومجن حقه
فالشخص الماسك برب المجد يسوع مليان قلبه سلام واطمئنان لانه مسنود ومشيول في نن عينين الرب يسوع له كل المجد ولا يخاف من فايروس كورونا فهو محمي ومحفوظ ومحاط بسور الله الناري وسحابة مجد الله في وسطه اما المفزوع والمظذرب والخايف هو فقط الذي يرفض الايمان بالرب يسوع فليس له سند ولا يوجد من يحارب عنه فهو في مرمى الوباء الخطر ومن اذنان فليسمع
695,437,400
6,916,337شخص في العالم وانتقال
بسببه وفقدان الاسر لاحبائهم بسببه لكنهم في السماء مع المسيح وذلك افضل جداً
فانت يا رب اله محبة وكلك محبة واعمالك كلها اعمال محبة وانت اله محب ومحبتك لامحدودة لامشروطة لنا كلنا وانت لست الاله المنتقم او المعاقب ابداً حاشاك لكنك اله صالح وعظيم صلاحك وحنان ووواسع وشامل حنانك واحساناتك ورأفتك هي مكللانا وسورك الناري من حولنا وانت اله رحوم ورحمتك واسعة لامحدودة وان فايروس كورونا هو صوت حب وحنان وبركة عظيمة فمن يستنجد بالمسيح ويعبده ويخدمه ويصليله ويسبحه ويرنمله فهو لن يخزيه مطلقاً ولن يخذله ابداً فلن يصاب به فالله لا يبقى مديوناً لاحد وهو سامع صلواتنا ويستحيبها في اوانه وحسب حكمته الالهية ويجب ان تكون صلاتك بلجاجة ومزلزلة السماء من قلبك وكل حين واشكره في كل حين وصلاتك يجب ان تكون باستمرار ويجب ان تكون سهران وانت تصلي ولتكن صلاتك مقتدرة واسجد وهيم على وجهك في محضره القدوس واديله كرامته وهيبته حتى مش بس تشوف استجابة الله صلاتك بل تختبر تدخله العجائبي وتصبح الالامات اختبارات لان قبل القيامة كان صليب وهذا هو وقت الصلاة الجماعية والفردية كلنا بنفس واحدة حتى نفرح بأعياد قيامة المسيح المجيدة اي قيامتنا النهائية من الوباء العالمي عندما يرفع الله هذا الوباء العالمي عن العالم كله نهائياً لانه توجد متحورات جديدة معدية لحد الان وبعد مرور ثلاث سنوات من بدء الوباء وتحيبد الله له الى وباء موسمي صلي من الان واصرخ واسجد لالهك من كل قلبك واستنجد بمخلصك وفاديك رب يسوع المسيح هو ابوك السماوي الطيب الحنين الرؤوف الشفوق وسيستجيب الله صلواتنا جميعاً وان تبنا كلنا عن خطايانا وان صلينا كلنا من كل قلوبنا قبل عيد القيامة سينبثق شعاع نور من السماء بإيمان وبإيادي مرفوعة للسماء سيستجيب الله صلواتنا وسنسميها نهضة كورونا وسيرفع الله الوباء العالمي قريباً جداً تبارك اسمه القدوس وستأتي امطار غزيرة وبركة شفاءات ومعجزات وسيعلم الكل ان المسيح هو رب لمجد الله الاب ولقد
قال المسيح له كل المجد
في انجيل لوقا والاصحاح الثالث
"وَالآنَ قَدْ وُضِعَتِ الْفَأْسُ عَلَى أَصْلِ الشَّجَرِ، فَكُلُّ شَجَرَةٍ لاَ تَصْنَعُ ثَمَرًا جَيِّدًا تُقْطَعُ وَتُلْقَى فِي النَّارِ»." (لو 3: 9)
والفأس هو فايروس كورونا والشجرة هي نفوسنا واول ثمرة هي نقبل المسيح فادي ومخلص لحياتكم وبالايمان به فمن يؤمن به فله الحياة الابدية ولن يهلك وينجو من الدينونة
سلٌم حياتك للمسيح وتب عن خطاياك وتندم عنها ولتكن حياتك تشهد للمسيح ولتكن تصرفاتك واقوالك تليق باواني كرامة لروح الله القدوس والثمار التي تشبع قلب الله تأتي من الامتلاء من روح الله القدس وتعيش حياة تقية فتصبح في العالم كنور وملح للمحيطين بك والذي يرفض الايمان بالمسيح المخلص يهلك ويذهب الى جهنم النار الابدية والمسيح بيقول لكل احد انا بحبك ومادد ايديه ليك وبيقولك اقبلني واقبل خلاصي لك ولتكن محبة المسيح وعبادته وخدمته ومجده هي اهداف لحياته في غربته وبعضنا يظن ان وباء الكورونا هو غضب الله
كلا مطلقاً فان فايروس كورونا ليس غضب الله فغضب الله لم يأتي بعد فهو آتي
كما في رسالة تسالينوكي الاولى
"وَتَنْتَظِرُوا ابْنَهُ مِنَ السَّمَاءِ، الَّذِي أَقَامَهُ مِنَ الأَمْوَاتِ، يَسُوعَ، الَّذِي يُنْقِذُنَا مِنَ الْغَضَبِ الآتِي." (1 تس 1: 10)
والله خلق الانسان مستقيماً ولكن الانسان مشغول باختراعات وكلما زادت الاختراعات بيبعد الانسان عن الله كما في سفر الجامعة والاصحاح السابع
آية (29): "انظر هذا وجدت فقط أن الله صنع الإنسان مستقيمًا أما هم فطلبوا اختراعات كثيرة."
لئلا يظن أحد أن الله خلق الإنسان شريرًا أو أن المرأة أشر من الرجل أكمل حديثه.. الله صنع الإنسان مستقيمًا.. أما هم فطلبوا اختراعات كثيرة= أي أن البشر هم الذين طلبوا الشهوات وتفننوا فيها فكانت كل إختراعاتهم تصرفات شريرة.
ففايروس كورونا هو نتيجة شرور البشر وليس غضب الله الذي لم يأتي بعد وليس تجريباً منه فالله غير مجرب بالشرور فالله محبة وكل اعماله محبة وهي دوماً لخيرنا ولصالحنا اما غضب الله هو في يوم الدينونة
اَلَّذِي يُؤْمِنُ بِالاِبْنِ لَهُ حَيَاةٌ أَبَدِيَّةٌ وَالَّذِي لاَ يُؤْمِنُ بِالاِبْنِ لَنْ يَرَى حَيَاةً بَلْ يَمْكُثُ عَلَيْهِ غَضَبُ اللَّهِ". إن من يؤمن بالإبن لن يواجه غضب الله لأن الإبن قد حمل عنه غضب الله بموته على الصليب (رومية 5: 6-11). إن الذين لا يؤمنون بالإبن، الذبن لا يقبلونه كمخلص، سوف يدانون في يوم غضب الله (رومية 2: 5-6).
إن غضب الله أمر مخيف ومرعب. وفقط الذين تغطوا بدم المسيح المسفوك لأجلنا على الصليب يمكنهم الثقة بأن غضب الله لن يقع عليهم أبداً. "وَنَحْنُ مُتَبَرِّرُونَ الآنَ بِدَمِهِ نَخْلُصُ بِهِ مِنَ الْغَضَبِ." (رومية 5: 9).
الكورونا هي صوت الله المحب لاسكات الشيطان واغرائاته فيتوقف عن اهلاك النفوس لانهم حبايب المسيح وخلائقه فسمح الله به ليوقظ الانسان من غفلته الروحية ومن ان يكون متاخد من الشيطان ويقف الله بين الموتى وبين حبايبه ( البشر بأجمعهم فيقف الوباء) كما في سفر العدد 16
46 ثُمَّ قَالَ مُوسَى لِهَارُونَ: «خُذِ الْمِجْمَرَةَ وَاجْعَلْ فِيهَا نَارًا مِنْ عَلَى الْمَذْبَحِ، وَضَعْ بَخُورًا، وَاذْهَبْ بِهَا مُسْرِعًا إِلَى الْجَمَاعَةِ وَكَفِّرْ عَنْهُمْ، لأَنَّ السَّخَطَ قَدْ خَرَجَ مِنْ قِبَلِ الرَّبِّ. قَدِ ابْتَدَأَ الْوَبَأُ».
47 فَأَخَذَ هَارُونُ كَمَا قَالَ مُوسَى، وَرَكَضَ إِلَى وَسَطِ الْجَمَاعَةِ، وَإِذَا الْوَبَأُ قَدِ ابْتَدَأَ فِي الشَّعْبِ. فَوَضَعَ الْبَخُورَ وَكَفَّرَ عَنِ الشَّعْبِ.
48 وَوَقَفَ بَيْنَ الْمَوْتَى وَالأَحْيَاءِ فَامْتَنَعَ الْوَبَأُ.
فالخدمة لله دوافع وثمر لاكرام الرب واعيش ليه وهو بيكلفني ومليش علاقة مع الناس واللي بيمشي ويا الرب سينجح وسيباركه الله وليست لها معايير فمهما يكلفني الله سأفعله فانا لله ولغيره لن اكون
واليكم فيديو ترنيمة انا لك ولغيرك لن اكون
وهانعدي زمن الكورونا بدم وخلاص وفداء شخص المسيح
والله معاك وسط هذه الضيقة
الله ليس سبب الفايروس وليس هو عقاب الهي لان الله لا يعاقب مطلقاً في الحياة فهو يمطر على الاشرار قبل الابرار ولكنه في الدينونة سيعاقب والمسيح الله سيجلس على كرسي العرش وسيكون الديان العادل وما يحصل الان ان الناس قد عبدوا الهة وثنية بدلاً من ان يعبدوه هو وقد ابتعدوا عنه وهم عايشين لانفسهم لا لخالقهم رب المجد يسوع وهم يبعدونه عن حياتهم ويحبذون العيش من دونه وانتشرت ثقافة الالحاد هذه الايام ففايروس كورونا هو صوت محبة وبركة هظيمة من لدن الله نفسه فمن ينظرون الى المسيح استناروا ويستطيع ان يبدل الرماد بجمال والذين يؤمنون به ينجون ولن تقترب نكبةً من منزلهم وهذا كلام الله وليس كلامي في مزمور 91 فهي رسالة للعالم اجمع بأن شرور الناس وصلت لمسامعه فسمح بفايروس كورونا حتى يستفيق العالم اجمع بأن ينتبهوا بأن طريقهم طريق خاطئ وان المسيح وحده هو الطريق والحق والحياة فهو انذار الهي بأن يتوبوا ويعودوا ويعبدون مخلصهم وفاديهم الوحيد رب المجد يسوع المسيح تبارك اسمه القدرس للابد امين
كورونا دي مش من الله لان الله محبة وكله محبة واعماله كلها محبة بل هي من الشيطان ومن يحتمي ويؤمن بالمسيح ينجو ولا يقترب الفايروس من مسكنه والرب يسوع لم يخفي ذلك علينا فلقد قال( سيكون لكم ضيق في العالم لكن ثقوا بانني قد غلبت العالم) واللي بيعلن دم المسيح الطاهر الزكي على نفسه وعلى افراد اسرته وعلى اعتاب بيته لن يصاب لا هو ولا افراد اسرته بالفايروس لان دم المسيح هو اللي بينجي وبيحمي من كل خطر وشر ووباء عالمي او غير عالمي والله كله محبة لان الله هو المحبة ذاتها وكله حلاوة ومشتهيات وحلقه بيقطر شهد وعسل ولا تأتي منه امراض او الام او اي اوبئة او اية اعمال شريرة حاشاه واللي بيحصل ان دول اللي بيصابوا بالفايروس صعدت شرورهم لله وليس لهم من منجي او منقذ او حامي لانفسهم وارواحهم وتأكد ما دمت متمسك بمسيحك لن تصاب بالفايروس مطلقاً تبارك اسمه القدوس للابد آمين
الله هو المحبة وكله محبة وحلاوة ومشتهيات وبيحب كل انسان في المسكونة مهما كانت اعماله وعزيز وثمين وغالي عنده ودفع ثمن خلاصه وفدائه دم وحياة ابنه الوحيد رب المجد يسوع المسيح واعمال الله كلها اعمال محبة وكله يؤول للخير وكورونا دي صوت محبة الله وبركة كبيرة من السما لينا نحن اولاده وبناته بشرط ان نؤمن بالرب يسوع وان يملك على حياتنا وان يكون هدفها تمجيده واكرامه وشكره وتسبيحه وحمده وتعظيمه وهي رسالة وبركة من السما لكل انسان عايش بعيد عن شخص رب المجد يسوع المسيح ليقول لهم انتوا لازم تتوبوا وترجعوا لربكم وخالقكم ومخلصكم الوحيد شخص رب المجد يسوع المسيح فهو يريد ان يحلص كل انسان في العالم ولا يريد اهلاك احد مهما كانت اعماله او شروره بل ان يتقبلوا الحق وان يخلصوا وما مثل الرب يسوع عن شجرة التينة الغير مثمرة
في انجيل لوقا والاصحاح الثالث عشر
6 وَقَالَ هذَا الْمَثَلَ: «كَانَتْ لِوَاحِدٍ شَجَرَةُ تِينٍ مَغْرُوسَةٌ فِي كَرْمِهِ، فَأَتَى يَطْلُبُ فِيهَا ثَمَرًا وَلَمْ يَجِدْ.
7 فَقَالَ لِلْكَرَّامِ: هُوَذَا ثَلاَثُ سِنِينَ آتِي أَطْلُبُ ثَمَرًا فِي هذِهِ التِّينَةِ وَلَمْ أَجِدْ. اِقْطَعْهَا! لِمَاذَا تُبَطِّلُ الأَرْضَ أَيْضًا؟
8 فَأَجَابَ وَقَالَ لَهُ: يَا سَيِّدُ، اتْرُكْهَا هذِهِ السَّنَةَ أَيْضًا، حَتَّى أَنْقُبَ حَوْلَهَا وَأَضَعَ زِبْلًا.
9 فَإِنْ صَنَعَتْ ثَمَرًا، وَإِلاَّ فَفِيمَا بَعْدُ تَقْطَعُهَا».
الواحد هو الله الاب والكرام هو شخص رب المجد يسوع المسيح وشجرة التين هي انت وانا ونحن بني البشر كلهم فقال الله الاب ان هذا الشخص لم يتوب لحد الان ويرجع لحضني فاقطعه اي اسمح بموته الابدي فيقول شخص رب المجد يسوع المسيح المحب والحنان والغفور والكثير الرحمة وطويل الاناة اتركه يعيش هذه السنة ايضاً وانا أهزه وأرعبه وأخوفه لعله يشعر ببعده عني ويتوب ويتندم فيؤمن بي فيخلص وفي مزمور 91
1 الساكن في ستر العلي ، في ظل القدير يبيت
2 أقول للرب: ملجإي وحصني. إلهي فأتكل عليه
3 لأنه ينجيك من فخ الصياد ومن الوبإ الخطر
4 بخوافيه يظللك، وتحت أجنحته تحتمي. ترس ومجن حقه
فالشخص الماسك برب المجد يسوع مليان قلبه سلام واطمئنان لانه مسنود ومشيول في نن عينين الرب يسوع له كل المجد ولا يخاف من فايروس كورونا فهو محمي ومحفوظ ومحاط بسور الله الناري وسحابة مجد الله في وسطه اما المفزوع والمظذرب والخايف هو فقط الذي يرفض الايمان بالرب يسوع فليس له سند ولا يوجد من يحارب عنه فهو في مرمى الوباء الخطر ومن اذنان فليسمع
التعديل الأخير: