الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الاسئلة و الاجوبة المسيحية
شخصية ملكى صادق فى الكتاب المقدس
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="apostle.paul, post: 2475292, member: 85886"] [center][font=comic sans ms][color=navy][b][size=5]تفسير هنرى ايرونسايد[/size][/b][/color][/font] [color=navy][b][font=comic sans ms][size=5]كهنوت ملكي صادق الذي يفوق كهنوت هارون رأينا في الأصحاح 5: 5- 10 كيف بدأ الرسول بولس الحديث عن الكهنوت الملكي صادقي للمسيح. ولكن من الأصحاح 5: 11 إلى الأصحاح 6: 20 ينبري إلى كلمةٍ معترِضةٍ مطولَّةٍ فيستطرد لكي يُعِدّ قراءه لفهم أفضل لهذا الموضوع الهام. في الأصحاح الذي بين أيدينا الآن يناقش الموضوع بشكل كامل. في الآيات الثلاث الأولى يسهب في الحديث عن ملكي صادق نفسه، ويقدم عرضياً مفتاحاً هاماً رائعاً لتفسير الرموز التي توجد في العهد القديم وأيضاً تأكيداً لافتاً على عقيدة الوحي الشفهي. ليس من سبب يجعلنا نعتقد أن ملكي صادق بحد ذاته هو شخص غامض، أو أنه شخص فائق الطبيعة، أو حتى- كما يعتقد البعض- ظهورٌ سابقٌ للتجسد لربنا يسوع المسيح. إن سأل أحدهم: "من هو ملكي صادق؟" فالجواب الوحيد الصحيح هو "ملكي صادق". لم يكن سام ابن نوح، ولم يكن أيوب الذي من أرض عوص، ولا شيوب باني الهرم الكبير، كما حاول البعض أن يبرهن. لقد كان، كما هو واضح بقول صريح جلي، ملكي صادق، ملك ساليم. كل ما نعرفه عنه هو من خلال ما ورد في سفر التكوين، الأصحاح 14: 18- 20. هذا السرد أو القصّ التاريخي يصوره ككَاهِن اللهِ الْعَلِيِّ، مَلِكَ سَالِيمَ، المدينة التي عرفت فيما بعد باسم أورشليم. قبل تأسيس النظام اللاوي بفترة طويلة تكرست عائلة معينة لأجل الكهنوت وكان ملكي صادق مثل أيوب وإبراهيم قد قدم قرابين ككاهن لله العلي. وبعناية إلهية التقى بإبراهيم وجماعته المنتصرة وهم عائدون بعد هزيمتهم لـكَدَرْلَعَوْمَرَ وحلفائه. اللافت للانتباه أن ملك سدوم كان في طريقه إلى لقاء إبراهيم عندما اعترضه الآخر الذي هو ملكي صادق، ذاك الذي جاء ليباركه باسم الله العلي والذي اعترف إبراهيم بسلطته الروحية عليه بأن أعطاه عُشراً من رأس الغنائم. مؤيداً بالخبز والخمر التي كان الكاهن الملك في ساليم يقوم على خدمتها،كان إبراهيم مستعداً لرفض المداهنات من ملك سدوم، الذي يمثل العالم بكل نجاسته وخسته. في المزمور 110 يوجه ربنا نبوياً الخطاب إليه ككاهن إلى الأبد على رتبة ملكي صادق. كان من المفترض أن يبزغ من أورشليم الجديدة بعد معركة هَرْمَجَدُّونَ ككاهنٍ ملكيِّ ليبارك شعبه المعتق في يوم قوته ذاك. والآن لاحظوا كيف أن روح الله يضع على نحو لافت ختمه على الوحي الشفهي في العهد القديم. نجد الحديث هنا يلفت انتباهنا إلى حقيقة أن الكاهن الأكبر الملكي هو ملك البر كما يرد في الترجمة بترتيب أولي، وبعد ذلك أيضاً ملك ساليم، أي، ملك السلام. لو كان ترتيب الأسماء قد قُلب، فإن رمز الله الجميل سيتشوه، ولكن بورودها على النحو الذي جاءت فيه، فإن اسمي ملكي صادق وساليم هي في توافق وتناغم كامل مع الحقيقة التي تكشَّفوا في عدة أماكن. يجب أن يأتي البر قبل السلام. نعلم من أشعياء 32: 17: "يَكُونُ صُنْعُ الْعَدْلِ سَلاَماً وَعَمَلُ الْعَدْلِ سُكُوناً وَطُمَأْنِينَةً إِلَى الأَبَدِ". وهكذا في الرسالة العظيمة المرسلة إلى أهل رومية نعلم أولاً كيف أن بر الله قد حُفظ في الصليب قبل أن تخبرنا الرسالة بالسلام مع الله الذي هو لنا بالإيمان. إن الكتاب المقدس دقيق جداً من ناحية تغيير أو تبديل ترتيب الكلمات الأصلية بحيث أن أي تعديل يحدث فيه سيؤدي إلى تشويشٍ. الآية 3 أربكت وحيّرت كثيرين، ولكنها تعلن ببساطة فيما يخص الكتاب المقدس أن ملكي صادق يُظهر في هذه الصفحة المقدسة "بِلاَ أَبٍ بِلاَ أُمٍّ بِلاَ نَسَبٍ. لاَ بَدَاءَةَ أَيَّامٍ لَهُ وَلاَ نِهَايَةَ حَيَاةٍ. بَلْ هُوَ مُشَبَّهٌ بِابْنِ اللهِ. هَذَا يَبْقَى كَاهِناً إِلَى الأَبَدِ". أي في سفر التكوين الذي نجد فيه سلالات نسب كثيرة، ومع ذلك فإن هذا الرجل ورغم أهميته، لا نجد له أية سلسلة نسب. ليس من تسجيل عن أبوته، أو ولادته أو موته. إنه يظهر ببساطة لوهلة، ثم يتلاشى من أمام ناظرينا، ولا يعود يُذكر أبداً من جديد في كلمة الله إلى أن ترد النبوءة في المزمور 110. ولذلك فهو من المحتمل أن يكون رمزاً لمخلصنا الذي يحيا للأبد ورئيس كهنتنا. ومن جديد دعونا نتعبد لله ونحن نتأمل بكمال الكتاب المقدس؛ فما لا يورده هو كامل كما الحال مع ما يكشفه. في الآيات 4: 10 لدينا تفوق وسمو كهنوت ملكي صادق على ذاك الذي للاوي وهذا الأمر يظهر هنا بشكل واضح جلي للغاية. كان لاوي قد وُلد بعد سنوات طويلة من هذا الحادث المذكور في التكوين 14. لقد كان إبراهيم، على كل حال، أبو كل النسل العبري، ولذلك فقد كان أبو كل الأسباط الاثني عشر، بما فيها بالطبع سبط لاوي الذي منه جاءت العائلة الكهنوتية، والتي تمثلت فيه عندما اعترف بأعلوية ملكي صادق وذلك بدفعه العُشر له وتلقيه بركته الكهنوتية. مما لا شك فيه، وعلى حد قول الرسول بولس، "الأَصْغَرُ يُبَارِكُ من الأَكْبَرِ" وهكذا بهذه الطريقة المزدوجة يتم التأكيد على العظمة الفائقة لهذا الكاهن الملكي ونعلم "أنَّ لاَوِي أَيْضاً الآخِذَ الأَعْشَارَ قَدْ عُشِّرَ بِإبراهيم". كما كل الجنس البشري قد كان قيد التجربة في آدم، ولذلك فإن الكهنوت اللاوي كان ممثلاً في البطريرك (الأب) إبراهيم عندما أقرَّ بتفوق ملكي صادق وذلك تبدَّى في موقفه منه. إن الأساس قد صار واضحاً الآن والذي عليه يمكن أن نرى كيف أن الكهنوت الملكيِّ صادقيّ لربنا يسوع المسيح قد تجاوز من كل النواحي الكهنوت الهاروني. من الواضح أنه لو أن الكمالَ كان ليأتي تحت الكهنوت اللاوي، بما يخص الناموس المعطى، فسوف لن تكون هناك فرصةٌ أمام الله لتنحيته جانباً وإقامته كاهناً آخر على رتبةٍ أخرى أفضل. إن كهنوت ربنا، بالطبع، كان على رتبةِ شخصِ هارون؛ أي، شخصهُ وعمله كانا رمزاً لرئيس الكهنة وخدمته فيما يخصُ خيمة الاجتماع. ولكنه لا ينتمي إلى ذلك النظام، إنه كما الحال مع ملكي صادق ملك وكاهن بأمر إلهي، وليس بخلافة بشرية. هذا يدل ضمناً على تنحيةٍ كاملةٍ للعهد القديم، "لأَنَّهُ إِنْ تَغَيَّرَ الْكَهَنُوتُ فَبِالضَّرُورَةِ يَصِيرُ تَغَيُّرٌ لِلنَّامُوسِ أَيْضاً". لقد كان إسرائيل يقوم ويسقط بالكهنوت. إن كان الله يقبل رئيس الكهنة في يوم الكفارةِ العظيم، على سبيل المثال، فهذا كان يعني قبولهُ للشعب. وإن كان رئيس الكهنة يُرفض فعندها يكون الشعب كله قد نُحِّيَ. ما من رئيس كهنةٍ كان ليمزقَ ثيابَهُ (لاويين 10: 6). عندما قام قيافا في نوبةِ اهتياجه وسخطه بشقِّ ثيابه، فإن الكهنوت انتقل من عائلة هارون. وبه انتقل النظام التشريعي بأكمله الذي كان قد بَطُلَ بحلول التدبير العجيب المذهل لنعمةِ الله. بحسب الناموس اللاوي، لم يكن لربنا الحق بالكهنوت على الإطلاق. وبحسب الجسد، طلع من سَبط يهوذا، وليس من سبط لاوي؛ ولكن هذا لا يؤثر سلباً على كهنوته بأي شكل من الأشكال لأنه نظام مختلف بالكلية. لقد سيمَ ليس بحسب قوانين تشريعية ناموسية بل بكل قوة القيامة، "بِحَسَبِ قُوَّةِ حَيَاةٍ لاَ تَزُولُ". ككاهن إلى الأبد على رتبة ملكي صادق، أتى بنظام جديد وأفضل من ذاك الذي كان من الناموس. ولذلك فإن الوصية التي كانت مُعتمَدة من قبل قد وُضعت جانباً. لقد كانت ضعيفة وغير نافعة من حيث أنها لم تستطع أن تنجز ما قُصد بها؛ أعني به أن تعطي الإنسان موقف بر أمام الله، نظراً لأن الجسد أو الفكر الجسداني الشهواني ليس خاضعاً لناموس الله، ولا يمكن أن يكون كذلك. ولذلك فقد كان من غير جدوى أن تكون أساساً للبركة. فهي لم تجعل أحداً كاملاً؛ ومن هنا كان يجب أن تُفسح المجال لإدخال رجاء أفضل ندنو به من الله. هذا الرجاء الأفضل مؤسس على مبدأ النعمةِ التي كان ملكي صادق يشكّل تمثيلاً لها. وهكذا بالقسم الإلهي صار يسوع يقين عهدٍ أفضل. في الآيات 23 إلى 28 نجد التناقض والتضاد بين الكهنة الآيلين إلى الزوال ورئيس الكهنة الحي أبداً على يمين الله. لقد كان هناك تتابع متواصل للكهنة في الأيام الخوالي، لأن الموت كان ينال منهم على الدوام. ولكن كهنوت ربنا لا يتبدل ولا يتغير لأنه يستمر "إلى الدهور"، وهذا هو التعبير الأقوى في اللغة اليونانية الذي يرادف الأبدية. ولذلك فلكونه الكاهن الذي يحيا إلى الأبد، هو قادر على أن يُعتِق كلياً أولئك الذين يدنون من الله به، إذ أنه يحيا أبداً صانعاً شفاعةً لأجلهم. لا بد من أن نلاحظ أن الخلاص حتى الحد الأقصى هنا لا يعني ببساطةٍ خلاصاً من كل نوع من الخطيئة، بل حتى أنه أعظم من ذلك- إنه خلاصٌ إلى الأبد. إن من يخلصه الله يخلص إلى الأبد، لأن من مات عنه يحيا ليحفظه وليكمل العمل الذي كان قد بدأه. وهكذا فإن أرواحنا تتحرك فينا دافعةً إيانا إلى العبادة والشكران إذ ندرك كم كان رئيس كهنتنا العظيم مؤهلاً لسد حاجات أولئك الذين كانوا آثمين فيما مضى وأشرار ونجسين وخطأةً ومنحطّين؛ إذ أنه يمثلنا تمثيلاً كاملاً أمام عرش الله. إنه يمثِّل كل ما لم نكن عليه وما يجب أن نكون عليه. إنه قدوسٌ، مسالم، طاهر، ومنفصلٌ عن الخطأة وأعلى من السموات، وهو هكذا كله من أجلنا. وما كان هناك حاجة، كما لدى رئيس الكهنة في القديم، لأن يقدم قرابين يومياً. لقد كان أولئك الكهنة يقدمون تقدمات عن خطاياهم، لأنهم كانوا نجسين بأنفسهم، ثم كانوا يقدمون قرابين وتقدمات عن الشعب. ولكن هذه القرابين لم تسوي مسألة الخطيئة. فهو، وبذبيحته الوحيدة التي قربها على الصليب، ألا وهي ذاته، قد أكمل العمل الذي يخلّص، وسوَّى موضوع الخطيئة إلى الأبد. لقد كان الناموس يعيّن أناساً كرؤساء كهنةٍ ممن كانوا أنفسهم عاجزين ضعفاء ولا يمكن الاعتماد عليهم، ولكن القسم الإلهي قد أعلن يسوع على أنه كاهن إلى الأبد، ذاك الذي في سرِّ شخصه، هو ابن الآب الأبدي السرمدي. ما الذي كان يمكن لروح قدس الله نفسه أن يقوله ليوضح أعلوية وتفوق كهنوت التدبير الجديد على ذاك القديم؟ ومع الكهنوت بالطبع يرتبط نظام الأضاحي كله. لم يدرك أي يهودي أبداً السلام الداخلي أو الضمير الطاهر من خلال لجوئه إلى المذبح أو كاهن خيمة الاجتماع أو المعبد. ومما لا شك فيه، أينما كان هناك إيمانٌ حقيقي، كان الله يلتقي بشعبه في النعمة، وبالروح كان يعطيهم إحساساً داخلياً بالقبول والفرح الذي في نفسه، ولكن لم يكن هذا ليستند إلى النظام اللاوي. لقد كان كل ذلك من منظار نسل المرأة ذاك الذي سيأتي إلى العالم فيما بعد، ذاك الذي سيسحق رأس الحية والذي سيُجرَح نفسه عن آثام ومعاصي شعبه ويُسحق عن خطاياهم. لقد كان الإسرائيلي التقيّ يطيع وصية الناموس ويسلك بتوافق مع الكتاب الموسوي الطقسي لأن الله كان قد رسم ذلك في تلك الحقبة. إن الإيمان ليقودنا لأن نفعل بالضبط ما قاله الرب، ولكن أساس سلامه يقع، ليس على النظام الرمزي بل إنما على ذاك الذي صورّهُ ومثلَّهُ، وعلى عمل يسوع المسيح المنجز. لقد كان من الصعب حتى على اليهود المهتدين (إلى المسيحية) أن يدركوا بشكل كامل ذلك، ومن هنا كانت العناية التي تناولت كل التفاصيل بإلهام الروح القدس للرسول بولس في محاولته أن يعتقهم من اليهودية ويخرج بهم إلى النور الكامل والحرية التي في المسيحية. في ختام دراستنا لهذا الأصحاح، أود أن أشير إلى الفرق بين التعبير "قَدَّمَ نَفْسَهُ" المستخدم هنا وذاك الموجود في 9: 14 "الْمَسِيحِ، الَّذِي بِرُوحٍ أَزَلِيٍّ قَدَّمَ نَفْسَهُ لِلَّهِ بِلاَ عَيْبٍ". لقد "قَدَّمَ نَفْسَهُ" في معموديته في نهر الأردن، عندما حل عليه الروح القدس، مُظهراً مسرة الله الآب ورضاه عنه ومُشيراً إليه على أنه الذبيحة القربانية الكاملة الذي يستطيع وحده فقط أن يصنع براً عن الخطأة. إلا أنه على الصليب "قَدَّمَ نَفْسَهُ" عندما صار هو نفسه التقدمة العظيمة عن الخطية. من المهم أن نتذكر أن موت يسوع لم يكن مجرد تجاوب الإنسان مع نعمة الله كما تبدت في المسيح، ما كان شيء ليُميته لو لم يبذل حياته بملء اختياره وإرادته. فهو نفسه كان قد قال بصريح العبارة: "لَيْسَ أَحَدٌ يَأْخُذُهَا (حياتي) مِنِّي بَلْ أَضَعُهَا أَنَا مِنْ ذَاتِي. لِي سُلْطَانٌ أَنْ أَضَعَهَا وَلِي سُلْطَانٌ أَنْ آخُذَهَا أَيْضاً. هَذِهِ الْوَصِيَّةُ قَبِلْتُهَا مِنْ أَبِي". بأكمل معنى، لقد وضع حياته طوعياً (بذل نفسه) عندما سمح للأشرار أن يُسَمِّروه على ذلك الصليب. فهناك أخذ مكان الخاطئ واحتمل دينونة الخاطئ. إننا نتحدث عن ذلك على أنه العمل الذي أنجزه المسيح. ولكن عندما نفكر في كهنوته الرئاسي العظيم فإننا نكون على الطرف الآخر كلياً. ذاك عمله غير المنجز، العمل الذي سوف لن يكتمل طالما هناك أي من الذين افتداهم في موضع اختبار وفي حاجة إلى العون. [/size][/font][/b][/color] [/center] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الاسئلة و الاجوبة المسيحية
شخصية ملكى صادق فى الكتاب المقدس
أعلى