الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
سير القديسين
شاركوا معنا
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="النهيسى, post: 2925088, member: 47797"] [COLOR="Blue"][FONT="Arial Black"][SIZE="5"][CENTER] [CENTER][COLOR=Blue] [/COLOR][SIZE=5][COLOR=Blue][IMG]http://mariam.org/images/ruedubac01.jpg[/IMG][/COLOR][/SIZE][COLOR=Blue] [/COLOR][/CENTER] [COLOR=Blue] [/COLOR][SIZE=5][COLOR=Blue] [/COLOR][/SIZE][COLOR=Blue] [/COLOR] [SIZE=5][COLOR=Red]الظهور الثاني [/COLOR][/SIZE] [SIZE=5][COLOR=Blue] [/COLOR][/SIZE] [SIZE=5][COLOR=Blue][IMG]http://mariam.org/images/catherine04.jpg[/IMG] [/COLOR][/SIZE] [SIZE=5][COLOR=Blue] [/COLOR][/SIZE] [SIZE=5][COLOR=Blue]في ٢٧ ت٢ ١٨٣٠، خلال فترة التأمّل في الكنيسة رأت القديسة كاترين العذراء للمرّة الثانية. إنها تروي الحدّث: "رأيت العذراء القديسة، واقفة، لباسها أبيض بطول متوسط ووجهها رائع ويستحيل عليّ وصف جمالها... كانت العذراء تحمل بين يديها كرة ذهبية يعلوها صليب صغير... كانت تحملها براحة وعيناها نحو السماء ... إنّها تقدّمها لله... ثم سمعت : "هذه الكرة تمثِّل العالم بأسره... وتمثِّل كل إنسان بمفرده". فجأة، امتلأت أصابع العذراء التي تحمل الكرة بالخواتم المرصّعة بالحجارة الكريمة. كانت الحجارة تتلألأ. أشعتها برّاقة ساحرة. [IMG]http://mariam.org/images/catherine06.jpg[/IMG] [/COLOR][/SIZE] [SIZE=5][COLOR=Blue] [/COLOR][/SIZE] [SIZE=5][COLOR=Blue]في ذلك الوقت عينه، كان صوت يقول لي: هذه الأشعة ترمز الى النِعم التي تنالها العذراء للذين يطلبونها منها. أخيراً رأيت بعض الحجارة الكريمة بدون أشعة. كانت رمزاً للنعم التي ينسى أن يطلبها الناس". ثم تكوّن إطار ذهبي بشكل أيقونة بيضاوية كتب عليه بأحرف ذهبية: "يا مريم التي كُوِّنت بلا خطيئة، صلي لأجلنا نحن الملتجئين إليكِ ". ثم استدار المشهد على ذاته ورأيت الوجه الآخر للأيقونة واستطعت أن أميّز فيه حرف M يعلوها صليب.[/COLOR][/SIZE] [SIZE=5][COLOR=Blue] [/COLOR][/SIZE] [SIZE=5][COLOR=Blue] [IMG]http://mariam.org/images/catherine07.jpg[/IMG] [/COLOR][/SIZE] [SIZE=5][COLOR=Blue] [/COLOR][/SIZE] [SIZE=5][COLOR=Blue] في اسفلها قلبا يسوع ومريم الأقدسين: " سمعت صوتاً يقول لي: أطبعي ايقونة على هذا الشكل. كل مَن يلبسها بثقة، خاصة معلقة في عنقه ينال نِعَماً غزيرة" بعد الظهور بسنتين طُبعَت الأيقونة بأمر من رئيس أساقفة باريس. ومن ذلك الحين والأيقونة تنتشر بشكل هائل في كل أنحاء العالم، بينما بحر النِعَم والآيات والشفاءات والحماية وخاصة التوبة واهتداءات لا ينقطع ولا يتوقف. مما أدّى إلى أن لقّبها الشعب "بالأيقونة العجائبية". ففي ١٥ ك٢ ١٨٤٢ شاءت الصدفة أن يلتقي في إحدى شوارع روما التاجر العبراني الكبير والملحد الشرس المعادي للإكليروس "ألفونس راتيسبون"، بصديق أخيه "تيودور دي بوسّيار" وكان كاثوليكياً ملتزماً. فكان سلامٌ فموعدٌ فلقاءٌ في اليوم التالي. في هذا اللقاء دار نقاش حاد بين الصديقين حول موضوع الإيمان. فما كان من تيودور إلاّ أن طلب من صديقه بإلحاح أن يلبس الأيقونة العجائبية إرضاءً له فقط حتى ولو لم يكن يؤمن "بهكذا خرافات". في اليوم ٢٠ من الشهر عينه التقى الصديقان في نزهة في شوارع روما. فما إن وصلوا إلى أمام كنيسة القديس اندراوس حتى استأذن تيودور صديقه لوقت قصير. وبينما كان ينتظر صديقه دخل ألفونس إلى الكنيسة بداعي الفضول. وفجأة ... تحضر العذراء... كما هي على الأيقونة العجائبية... [IMG]http://mariam.org/images/apparition_ratisbonne.gif[/IMG] [/COLOR][/SIZE] [SIZE=5][COLOR=Blue] [/COLOR][/SIZE] [SIZE=5][COLOR=Blue]ولما عاد تيوديور وجد صديقه الملحد جاثياً على ركبتيه أمام المذبح. فسأله عمّا حصل فأجابه: " مريم العذراء، لقد رأيتها ! .. لم تقُل لي شيئاً ولكني فهمت كل شيء. تقبّل ألفونس سرّ العماد في ٣١ من الشهر نفسه وبعد خمسة أشهر دخل الرهبنة اليسوعية واضعاً نفسه في خدمة البشارة وعاملا من أجل الحوار المسيحي العبراني. (نحن أيضاً، إننا بحاجة إلى معونة أمنا السماوية لكي نتوب نحن المسيحيين الفاترين. ليست الأيقونة شعوذة بل وسيلة للعودة الى الرب. كما تقول كاترين: "مَن يلبس الأيقونة يسلّم ذاته للعذراء". فلننشرها اذاً من حولنا كعلامة تكريس ذواتنا في خدمة البشارة). [/COLOR][/SIZE] [SIZE=5][COLOR=Blue][COLOR=DarkRed]تابع[/COLOR] [/COLOR][/SIZE] [/CENTER][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
سير القديسين
شاركوا معنا
أعلى